0135 سورة البقرة آية 135
Verse (2:135) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 135th verse of chapter 2 (sūrat l-baqarah). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (2) sūrat l-baqarah (The Cow)
Sahih International: They say, "Be Jews or Christians [so] you will be guided." Say, "Rather, [we follow] the religion of Abraham, inclining toward truth, and he was not of the polytheists."
Pickthall: And they say: Be Jews or Christians, then ye will be rightly guided. Say (unto them, O Muhammad): Nay, but (we follow) the religion of Abraham, the upright, and he was not of the idolaters.
Yusuf Ali: They say: "Become Jews or Christians if ye would be guided (To salvation)." Say thou: "Nay! (I would rather) the Religion of Abraham the True, and he joined not gods with Allah."
Shakir: And they say: Be Jews or Christians, you will be on the right course. Say: Nay! (we follow) the religion of Ibrahim, the Hanif, and he was not one of the polytheists.
Muhammad Sarwar: The Jews and the Christians have asked the Muslims to accept their faith to have the right guidance. (Muhammad) tell them, "We would rather follow the upright religion of Abraham who was not a pagan".
Mohsin Khan: And they say, "Be Jews or Christians, then you will be guided." Say (to them, O Muhammad Peace be upon him ), "Nay, (We follow) only the religion of Ibrahim (Abraham), Hanifa [Islamic Monotheism, i.e. to worship none but Allah (Alone)], and he was not of Al-Mushrikun (those who worshipped others along with Allah - see V.2:105)."
Arberry: And they say, 'Be Jews or Christians and you shall be guided.' Say thou: 'Nay, rather the creed of Abraham, a man of pure faith; he was no idolater.'
See Also
- Verse (2:135) Morphology - description of each Arabic word
- Dependency graph - syntactic analysis (i'rāb) for verse (2:135)
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿كونوا هودا﴾: كان فعل ماض ناقص، والواو اسمها، وهودا خبرها، والجملة في محل نصب مقول القول.
﴿أو﴾: حرف عطف.
﴿نصارى﴾: عطف على ﴿هودًا﴾.
﴿تهتدوا﴾: فعل مضارع مجزوم، لوقوعه جوابًا للطلب. وجملة ﴿وقالوا كونوا...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
﴿قل﴾: فعل أمر، والجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
﴿بل﴾: حرف إضراب وعطف.
﴿ملة﴾: مفعول به لفعل محذوف، أي: تتبع، أو منصوب على الإغراء بتقدير: الزموا.
﴿إبراهيم﴾: مضاف إليه.
﴿حنيفا﴾: حال من إبراهيم.
﴿وما﴾: الواو عاطفة، وما نافية.
﴿كان﴾: فعل ماض ناقص، واسمها ضمير مستتر تقديره: هو.
﴿من المشركين﴾: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبرها.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
﴿هُوداً﴾ خبره. ﴿أَوْ﴾ حرف عطف. ﴿نَصارى﴾ اسم معطوف منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
﴿تَهْتَدُوا﴾ فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب وعلامة جزمه حذف النون من آخره والواو فاعل وجملة كونوا هودا مقول القول. ﴿قُلْ﴾ فعل أمر والفاعل أنت يعود إلى النبي ﷺ. ﴿بَلْ﴾ حرف إضراب وعطف. ﴿مِلَّةَ﴾ مفعول به بفعل محذوف تقديره اتبعوا. ﴿إِبْراهِيمَ﴾ مضاف إليه والجملة مقول القول.
﴿حَنِيفاً﴾ حال من ابراهيم. ﴿وَما﴾ الواو عاطفة ما نافية. ﴿كانَ﴾ فعل ماض ناقص واسمها ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى ابراهيم. ﴿مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ متعلقان بمحذوف خبر كان.
تحليل كلمات القرآن
• ﴿كُونُ﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (كون)، مخاطب، مذكر، جمع، ﴿وا۟﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿هُودًا﴾ علم، من مادّة (هود)، مذكر.
• ﴿أَوْ﴾ حرف عطف.
• ﴿نَصَٰرَىٰ﴾ علم، من مادّة (نصر)، جمع.
• ﴿تَهْتَدُ﴾ فعل مضارع من مزيد الخماسي باب (افْتَعَلَ)، من مادّة (هدي)، مخاطب، مذكر، جمع، مجزوم، ﴿وا۟﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿قُلْ﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، مخاطب، مذكر، مفرد.
• ﴿بَلْ﴾ حرف اضراب.
• ﴿مِلَّةَ﴾ اسم، من مادّة (ملل)، مؤنث، منصوب.
• ﴿إِبْرَٰهِۦمَ﴾ علم، مذكر.
• ﴿حَنِيفًا﴾ اسم، من مادّة (حنف)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿وَ﴾ حرف استئنافية، ﴿مَا﴾ حرف نفي.
• ﴿كَانَ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (كون)، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿مِنَ﴾ حرف جر.
• ﴿ٱلْ﴾، ﴿مُشْرِكِينَ﴾ اسم فاعل مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (شرك)، مذكر، جمع، مجرور.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
و «تهتدوا» جزم على جواب الأمرن وقد عركف ما فيه من الخلاف: أعني هل جزمه بالجملة قبله، أو ب «إن» مقدرة.
قوله: «مِلَّة إبْرَاهِيمَ» قرأ الجمهور: «ملّة» نصباً، وفيها أربعة أوجه:
أحدها: أنه مفعول فعل مضمر، أي بل نتبع ملة؛ [فحذف المضاف وإقيم المضاف إليه مقامه] لأن معنى كونوا هوداً: اتبعوا اليهودية أو النصرانية.
الثاني: أنه منصوب على خبر «كان» ، أي: بل نكون ملّة أي: أهل ملّة كقول عدي ابن حاتم: «إني من دين» أي من أهل دين، وهو قول الزَّجَّاج، وتبعه الزمخشري.
الثالث: أنه منصوب على الإغْرَاء، أي: الزموا ملّة، هو قول أبي عبيدة، وهو كالوجه الأول في أنه مفعول به، وإن اختلف العامل.
الرابع: أنه منصوب على إسقاط حرف الجر، والأصل: نقتدي بملّة إبراهيم، فلما حذف الحرف انتصب.
وهذا يحتمل أن يكون من كلام المؤمنين، فيكون تقدير الفعل: بل نكون، أو نتبع، أو نقتدي كما تقدم، وإن يكون خطاباً للكفار، فيكون التقدير: كونوا أو اتبعوا أو اقتدوا.
وقرأ ابن هرمز، وابن أبي عبلة «مِلَّةٌ» رفعاً وفيها وجهان:
أحدهما: أنه خبر لمبتدأ محذوف، أي: بل ملتنا ملّة إبراهيم، أو نحن ملة، أي: أهل ملة.
الثاني: أنها مبتدأ حذف خبره، تقديره: ملة إبراهيم ملتنا.
قوله: «حَنيفاً» في نصبه أربعة أقوال:
أحدها: أنه حال من «إبراهيم» ؛ لأن الحال تجيء من المضاف إليه قياساً في ثلاثة مواضع على ما ذكر بعضهم.
أحدها: أن يكون المضاف عاملاص عمل الفعل.
الثاني: أن يكون جزءاً نحو: ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً﴾ [الحجر: 47] .
الثالث: أن يكون الجزء كهذة الآية؛ لأن إبراهيم لما لازمها تنزلت منه منزلة الجزء.
والنحويون يستضعفون مجيئها من المضاف إليه، ولو كان المضاف جزءاً، قالوا: لأن الحال لا بد لها من عامل، والعامل في الحال هو العامل في صاحبها، والعامل في صاحبها لا يعمل عمل الفعل، ومن جوز ذلك قدر العامل فيها معنى اللام، أو معنى الإضافة، وهما عاملان في صاحبها عند هذا القائل.
ولم يذكر الزمخشري غير هذا الوجه وشبهه بقولك: «رأيت وجه هند قائمة» ، وهو قول الزجاج.
الثاني: نصبه بإضمار فعل، أي: نبتع حنيفاً وقدره أبو البقاء، ب «أعني» ، وهو قول الأخفش الصغير، وجعل الحال خطأ.
الثالث: أنه منصوب على القطع، وهو رأي الكوفيين، وكان الأصل عندهم: إبراهيم الحنيف، فلما نكره لم يمكن إتْباعه، وقد تقدم تحرير ذلك.
الرابع: وهو المختار: أن يكون حالاً من «ملّة» فالعامل فيه ما قَدَّرناه عاملاً فيها، وتكون حالاً لازمة؛ لأن الملة لا تتغير عن هذا الوصف، وكذلك على القول بجعلها حالاً من «إبراهيم» ؛ لأنه لم ينتقل عنها.
فإن قيل: صاحب الحال مؤنث، فكان ينبغي أن يطابقه التأنيث، فيقال: حنيفة.
فالجواب من وجهين:
أحدهما: أن «فعيلاً» يستوي فيه المذكر والمؤنث.
والثاني: أن الملّة بمعنى الدين، ولذلك أبدلت منه في قوله ﴿دِيناً قِيَماً مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً﴾ [الأنعام: 161] ذكر ذلك ابن الشَّجَرِيِّ في «أماليه» .
و «الحَنَفُ» : الميل، ومنه سمي الأَحْنَفُ؛ لميل إحدى قدميه بالأصابع إلى الأخرى؛ قالت أُمُّهُ: [الرجز] 809 - وَاللهِ لَوْلاَ حَنَفٌ بِرِجْلِهِ ... مَا كَانَ في فِتْيَانِكُمْ مِنْ مِثْلِهِ
ويقال: رجل أَحْنَفُ، وامرأة حَنْفَاءُ.
وقيل: هو الاستقامة، وسمي المائل الرِّجْل بذلك تفاؤلاً؛ كقولهم لِلَّدِيغ «سَلِيم» ولِلْمَهْلكة: «مَفَازة» قاله ابن قتيبة [وهو مروي عن محمد بن كعب القرظيّ] .
وقيل: الحَنيفُ لقب لمن تديَّن بالإسلام؛ قال عَمْرٌو: [الوافر]
810 - حَمِدْتُ اللهَ حِينَ هَدَى فُؤَادِي ... إلى الإسْلاَمِ وَالدِّينِ الحَنِيفِ
[قاله القفال. وقيل: الحنيف: المائل عما عليه العامة إلى ما لزمه] .
قال الزجاج؛ وأنشد: [الوافر]
811 - وَلَكِنَّا خُلِقْنَا إذْ خُلِقْنَا ... حَنِيْفاً دِينُنَا عَنْ كُلِّ دِيْنِ
وأما عبارات المفسرين، فقال ابن عباس والحسن ومجاهد رضي الله تعالى عنهم أجمعين: الحنيفية حج البيت.
وعن مجاهد أيضاً: اتباع الحق.
وعن ابن عباس رَضِيَ اللهُ عَنْهما: الحنيف المائل عن الأديان كلها إلى دين الإسلام.
وقيل: اتباع شرائع الإسلام.
وقيل: أخلاص الدين قاله الأصم.
وقال سعيد بن جبير: هي الحج الحسن، وقال قَتَادة: الحنيفية الختان، وتحريم الأمهات والبنات والأخوات والعمات، وإقامة المناسك.
قوله: ﴿وَمَا كَانَ مِنَ المشركين﴾ تنبيه على أن اليهود والنصارى أشركوا؛ لأن بعض اليهود قالوا: عزيزٌ ابن الله، والنصارى قالوا: المسيح ابن الله وذلك شرك.
وأيضاً إن الحنيف اسم لمن دَانَ بدين إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ، ومعلوم أنه عليه السلام أتى بشرائع مخصوصة، من حجّ البيت الخِتَان وغيرهما، فمن دَانَ بذلك فهو حنيف، وكانت العرب تدين بهذه الأشياء، ثم كانت تشرك، فقيل من أجل هذا «حنيفاً، وما كان من المشركين» ونظيره قوله: ﴿وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بالله إِلاَّ وَهُمْ مُّشْرِكُونَ﴾ [يوسف: 6] . * فصل في الكلام على هذه الآية
اعلم أن الله تعالى ذكر هذه الآية على طريق الإلزام لهم وهو قوله: «ملّة إبراهيم حنيفاً» وتقديره: إن كان طريق الدين التقليد فالأولى في ذلك اتباع ملة إبراهيم حنيفاً؛ لأن هؤلاء المختلفين قد «أتفقوا» على صحّة دين إبراهيم، والأخذ بالمتفق عليه أولى من الأخذ بالمختلف فيه، فكأنه سبحانه وتعالى قال: إن كان المقول في الدين على الاستدلال والنظر، فقد قدمنا الدلائل، وإن كان المقول على التقليد، فالرجوع إلى دين إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ وترك الهيودية والنصرانية أولى.
فإن قيل: اليهود والنصارى إن كانوا معترفين بفضل إبراهيم مقرّين أن إبراهيم ما كان من القائلين بالتشبيه والتثليث امتنع أن يقولوا بذلك، بل لا بد وأن يكونوا قائلين بالتنزيه والتوحيد، ومتى كانوا قائلين بذلك لمن يكن في دعوتهم إليه فائدة، وإن كانوا منكرين فضل إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ أو كانوا مقرين به، لكنهم أنكروا كونه منكراً للتجسيم والتثليث لم يكن ذلك متفقاً عليه، فحينئذ لا يصح إلزام القول بأن هذا متفق عليه، فكان الأخذ به أولى.
فالجواب: أنه كان معلوماً بالتواتر أن إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ ما أثبت الولد لله تعالى فلما صح عن اليهود والنصارى أنهم قالوا بذلك ثبت أن طريقتهم مخالفة لطريقة إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ.
فإن قيل: أليس أن كلّ واحد من اليهود والنصارى يدعي أنه على دين إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ؟
فالجواب أن إبراهيم كان قائلاً بالتوحيد، وثبت أن النصارى يقولون بالتَّثْليث، واليهود يقولون بالتشبيه، فثبت أنهم ليسوا على دين إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ وأنّ محمداً عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ لما ادعى التوحيد كان على دين إبراهيم.
فصل
[اعلم أن قوله تعالى: ﴿وَقَالُواْ كُونُواْ هُوداً أَوْ نصارى تَهْتَدُواْ﴾ ليس المراد منه التخيير، إذ من المعلوم من حال اليهود أنها لا تُجَوِّزُ اختيار النصرانية على اليهودية، بل تزعم أنه كفر، وكذلك أيضاً حال النصارى، وإنما المراد أن اليهود تدعو إلى اليهودية، والنصارى إلى النصرانية، فكل فريق يدعو إلى دينه، ويزعم أنه على الهدى] .
2389 | وَقَالُواْ | وَتكَلَّمُوا | المزيد |
2390 | كُونُواْ | كانَ: تأتي غالباً ناقِصَةً للدَّلالَةِ عَلى الماضِي، وتأتي للإسْتِبْعادِ أو لِلتنْزِيهِ عَن الدَّلالة الزَّمنيَّة بِالنِّسْبَةِ إلَى اللهِ تَعالَى | المزيد |
2391 | هُوداً | هوداً: يهودًا: جمع هائد | المزيد |
2392 | أَوْ | حَرْفُ عَطْفٍ يُفيدُ التَّفْصيلَ | المزيد |
2393 | نَصَارَى | النَّصَارَى: أتباع المسيح عليه الصلاة والسلام، سُمّوا كذلك نسبة إلى الناصِرَة: بلدة في فلسطين يُنْسَب إليها المسيح، أو لأنَّهُم نَصَروا المسيح | المزيد |
2394 | تَهْتَدُواْ | تستجيبوا للهداية وتصيروا مُهتدين | المزيد |
2395 | قُلْ | تَكَلَّمْ مُخاطِباً | المزيد |
2396 | بَلْ | حَرْفُ ابتِداءٍ غَيْرُ عاطِفٍ يُفيدُ مَعْنَى الإبْطالِ | المزيد |
2397 | مِلَّةَ | مِّلَّة إِبْرَاهِيمَ: دِينه وشَريعته | المزيد |
2398 | إِبْرَاهِيمَ | هُوَ خَلِيلُ اللهِ، اِصطَفَاهُ اللهُ بِرِسَالَتِهِ وَفَضَّلَهُ عَلَى كَثِيرٍ مِن خَلقِهِ، كَانَ إِبرَاهِيمُ يَعِيشُ فِي قَومٍ يَعبُدُونَ الكَوَاكِبَ، فَلَم يَكُن يُرضِيهِ ذَلِكَ، وَأَحَسَّ بِفِطرَتِهِ أَنَّ هُنَاكَ إِلَهًا أَعظَمَ حَتَّى هَدَاهُ اللهُ وَاصطَفَاهُ بِرِسَالَتِهِ، وَأَخَذَ إِبرَاهِيمُ يَدعُو قَومَهَ لِوَحدَانِيَّةِ اللهِ وَعِبَادَتِهِ وَلَكِنَّهُم كَذَّبُوهُ وَحَاوَلُوا إِحرَاقَهُ فَأَنجَاهُ اللهُ مِن بَينِ أَيدِيهِم، جَعَلَ اللهُ الأَنبِيَاءَ مِن نَسلِ إِبرَاهِيمَ فَوُلِدَ لَهُ إِسمَاعِيلُ وَإِسحَاقُ، قَامَ إِبرَاهِيمُ بِبِنَاءِ الكَعبَةِ مَعَ إِسمَاعِيلَ. | المزيد |
2399 | حَنِيفاً | مائِلاً عن الشرِّ والضَّلالِ إلى الخَير والحَقِّ ومائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ | المزيد |
2400 | وَمَا | ما: نافِيَةٌ غَيْرُ عامِلَةٍ | المزيد |
2401 | كَانَ | كانَ: تأتي غالباً ناقِصَةً للدَّلالَةِ عَلى الماضِي، وتأتي للإسْتِبْعادِ أو لِلتنْزِيهِ عَن الدَّلالة الزَّمنيَّة بِالنِّسْبَةِ إلَى اللهِ تَعالَى | المزيد |
2402 | مِنَ | مِنْ: حَرْفُ جَرٍّ للدَّلالَةِ عَلى أخْذِ شَيْءٍ مِنْ شَيْءٍ بِمَعْنَى ( بَعْض ) | المزيد |
2403 | الْمُشْرِكِينَ | الّذينَ يَجْعَلُونَ إلَهاً آخَرَ مَعَ اللهِ | المزيد |
نهاية آية رقم {135} |
(2:135:1) waqālū And they said, | REM – prefixed resumption particle V – 3rd person masculine plural perfect verb PRON – subject pronoun الواو استئنافية فعل ماض والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(2:135:2) kūnū "Be | V – 2nd person masculine plural imperative verb PRON – subject pronoun فعل أمر والواو ضمير متصل في محل رفع اسم «كون» | |
(2:135:3) hūdan Jews | PN – accusative masculine indefinite proper noun → Judaism اسم علم منصوب | |
(2:135:4) aw or | CONJ – coordinating conjunction حرف عطف | |
(2:135:5) naṣārā Christians, | PN – accusative plural proper noun → Christianity اسم علم منصوب | |
(2:135:6) tahtadū (then) you will be guided." | V – 2nd person masculine plural (form VIII) imperfect verb, jussive mood PRON – subject pronoun فعل مضارع مجزوم والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(2:135:7) qul Say, | V – 2nd person masculine singular imperative verb فعل أمر | |
(2:135:8) bal "Nay, | RET – retraction particle حرف اضراب | |
(2:135:9) millata (the) religion | N – accusative feminine noun اسم منصوب | |
(2:135:10) ib'rāhīma (of) Ibrahim, | PN – genitive masculine proper noun → Ibrahim اسم علم مجرور بالفتحة بدلاً من الكسرة لأنه ممنوع من الصرف | |
(2:135:11) ḥanīfan (the) upright; | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(2:135:12) wamā and not | REM – prefixed resumption particle NEG – negative particle الواو استئنافية حرف نفي | |
(2:135:13) kāna he was | V – 3rd person masculine singular perfect verb فعل ماض | |
(2:135:14) mina of | P – preposition حرف جر | |
(2:135:15) l-mush'rikīna those who associated partners (with Allah)." | N – genitive masculine plural (form IV) active participle اسم مجرور |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ 👍
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment