0044 سورة الإسراء آية 44
Verse (17:44) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 44th verse of chapter 17 (sūrat l-isrā). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (17) sūrat l-isrā (The Night Journey)
Sahih International: The seven heavens and the earth and whatever is in them exalt Him. And there is not a thing except that it exalts [Allah] by His praise, but you do not understand their [way of] exalting. Indeed, He is ever Forbearing and Forgiving.
Pickthall: The seven heavens and the earth and all that is therein praise Him, and there is not a thing but hymneth His praise; but ye understand not their praise. Lo! He is ever Clement, Forgiving.
Yusuf Ali: The seven heavens and the earth, and all beings therein, declare His glory: there is not a thing but celebrates His praise; And yet ye understand not how they declare His glory! Verily He is Oft-Forbear, Most Forgiving!
Shakir: The seven heavens declare His glory and the earth (too), and those who are in them; and there is not a single thing but glorifies Him with His praise, but you do not understand their glorification; surely He is Forbearing, Forgiving.
Muhammad Sarwar: The seven heavens, the earth, and whatever is between them all glorify Him. There is nothing that does not glorify Him and always praise him, but you do not understand their praise and glorification. He is All-forbearing and All-forgiving.
Mohsin Khan: The seven heavens and the earth and all that is therein, glorify Him and there is not a thing but glorifies His Praise. But you understand not their glorification. Truly, He is Ever Forbearing, Oft-Forgiving.
Arberry: The seven heavens and the earth, and whosoever in them is, extol Him; nothing is, that does not proclaim His praise, but you do not understand their extolling. Surely He is All-clement, All-forgiving.
See Also
- Verse (17:44) Morphology - description of each Arabic word
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿وإن من شيء إلا يسبح بحمده﴾: الواو عاطفة، وإن نافية، ومن حرف جر صلة، وشيء مجرور لفظًا مرفوع محلًّا، وإلا أداة حصر، ويسبح فعل مضارع، والفاعل مستتر تقديره: هو، والجملة خبر شيء، و﴿بحمده﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، أي: متلبسًا بحمده.
﴿ولكن لا تفقهون تسبيحهم﴾: الواو حالية، ولكن حرف استدراك مهمل، ولا نافية، وتفقهون فعل مضارع وفاعل، وتسبيحهم مفعول به.
﴿إنه كان حليما غفورا﴾: إن حرف ناسخ، والهاء اسمها، وجملة كان خبرها، وكان فعل ماض ناقص ناسخ، واسمها مستتر، وحليمًا خبر أول لـ﴿كان﴾، وغفورًا خبر ثان لها.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿لَ﴾ حرف جر، ﴿هُ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿ٱل﴾، ﴿سَّمَٰوَٰتُ﴾ اسم، من مادّة (سمو)، مؤنث، جمع، مرفوع.
• ﴿ٱل﴾، ﴿سَّبْعُ﴾ اسم، من مادّة (سبع)، مذكر، مرفوع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿ٱلْ﴾، ﴿أَرْضُ﴾ اسم، من مادّة (أرض)، مؤنث، مرفوع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿مَن﴾ اسم موصول.
• ﴿فِي﴾ حرف جر، ﴿هِنَّ﴾ ضمير، غائب، مؤنث، جمع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿إِن﴾ حرف نفي.
• ﴿مِّن﴾ حرف جر.
• ﴿شَىْءٍ﴾ اسم، من مادّة (شيأ)، مذكر، نكرة، مجرور.
• ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر.
• ﴿يُسَبِّحُ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (فَعَّلَ)، من مادّة (سبح)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿حَمْدِ﴾ اسم، من مادّة (حمد)، مذكر، مجرور، ﴿هِۦ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿لَٰكِن﴾ حرف استدراك.
• ﴿لَّا﴾ حرف نفي.
• ﴿تَفْقَهُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (فقه)، مخاطب، مذكر، جمع، مرفوع، ﴿ونَ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿تَسْبِيحَ﴾ مصدر مزيد الرباعي باب (فَعَّلَ)، من مادّة (سبح)، مذكر، منصوب، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿إِنَّ﴾ حرف نصب، ﴿هُۥ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿كَانَ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (كون)، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿حَلِيمًا﴾ اسم، من مادّة (حلم)، مذكر، مفرد، نكرة، منصوب.
• ﴿غَفُورًا﴾ اسم، من مادّة (غفر)، مذكر، مفرد، نكرة، منصوب، نعت.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
وقال ابن عطيَّة: «ثم أعاد على السَّموات والأرض ضمير من يعقل، لمَّا أسند إليها فعل العاقل، وهو التسبيح» وهذا بناءً على أنَّ «هُنَّ» مختصٌّ بالعاقلات، وليس كما زعم، وهذا نظيرُ اعتذاره عن الإشارة ب أولئك «في قوله» كُلُّ أولئكَ «وقد تقدَّم. وقرأ عبد الله والأعمش» سَبّضحَتْ «ماضياص بتاء التأنيث.
فصل
قال ابن عطيَّة: يقال: فَقِهَ، وفَقَهَ، وفَقُهُ؛ بكسر القاف، وفتحها، وضمها، فالكسر إذا فهم، وبالفتح إذا سبق غيره للفهم، وبالضمِّ إذا صار الفقه له سجيَّة، فيكون على وزن» فَعُلَ «بالضَّم؛ لأنَّه شأنُ أفعال السجايا الماضية نحو: ظَرُفَ فو ظريفٌ، وشرُف فهو شريفٌ، وكرُم فهو كريم، واسم الفاعل من الأوليين فاعل؛ نحو: سَمِعَ، فهو سَامعٌ، وغلب فهو غالبٌ، ومن الثالث: فعيلٌ؛ فلذلك تقول فَقُهَ فهو فَقِيهٌ.
فصل
روي عن ابن عباس - رَضِيَ اللَّهُ عَنْه - أنه قال: وإن من شيء حيٍّ إلا يُسبح بحمدهِ
وقال قتادة - رَضِيَ اللَّهُ عَنْه - يعني الحيوانات والنَّاميات.
وقال عكرمةُ: الشجرة تسبِّح، والأسطوانة تسبِّح.
وعن المقدام بن معدي كرب، قال:» إنَّ التُّرابَ يُسَبِّح مَا لمْ يبْتَلَّ، فإذا ابتلَّ ترك التَّسبيحَ، وإنَّ الخرزة تُسَبِّحُ، مَا لَمْ تُرفَعْ من موضعها، فإذا رفعتْ تركت التَّسبيح، وإنَّ الورقة تُسبِّح ما دامت على الشَّجرة، فإذا سقطت، تركت التَّسبيح، وإنَّ الماء يسبِّح ما دام جارياً، فإذا أركد، ترك التَّسبيح، وإنَّ الثوب يسبِّح ما دام جديداً، فإذا وسخ، ترك التسبيح، وإن الطير والوحش تسبِّح، إذا صاحتْ، فإذا سكنت، تركت التَّسبيح.
وقال إبراهيم النخعيُّ: وإن من شيءٍ جمادٍ وحيٍّ إلا يسبِّح بحمده، حتَّى صرير الباب، ونقيض السقف.
وقال مجاهدٌ: كل الأشياء تسبِّح لله، حيًّا كان أو ميتاً، أو جماداً، وتسبيحها: سبحان الله وبحمده.
قال أهلُ المعاني: تسبيحُ الحيِّ المكلَّف بالقول، كقول اللسان: سبحان الله، وتسبيح غير المكلَّف كالبهائم، ومن لا يكون حيًّا، كالجمادات ما دلَّت بلطيفِ تركيبها، وعجي هيئتها على خالقها؛ لأنَّ التسبيح باللسان لا يحصُل إلاَّ مع الفهم، والعلم، والإدراك، والنُّطق، وكل ذلك في الجمادات محالٌ.
قالوا: فلو جوَّزنا في الجماد أن يكون عالماً متكلِّماً، لعجزنا عن الاستدلال بكونه تعالى قادراً عالماً على كونه حيًّا، وحينئذٍ: يفسد علينا باب العلم بكونه حيًّا، وذلك كفر؛ فإنَّه إذا جاز للجمادات أن تكون عالمة بذات الله وصفاته، وتسبيحه، مع أنَّها ليست بأحياء؛ فحينئذ: لا يلزم من كون الشيءِ عالماً قادراً متكلماً أن يكون حيًّا، وذلك كفر؛ فإنَّه إذا جاز للجمادات أن تكون عالمة بذات الله وصفاته، وتسبيحه، مع أنَّها ليست بأحياء؛ فحينئذ: لا يلزم من كون الشيءِ عالماً قادراً متكلماً أن يكون حيًّا، فلم يلزم من كونه تعالى عالماً قادراً كونه حيًّا، وذلك جهلٌ وكفر، ومن المعلوم بالضَّرورة أنَّ من ليس بحيٍّ لم يكن عالماً قادراً متكلِّماً.
واحتج القائلون بأنَّ الجمادات وأنواع النبات والحيوان كلُّها تسبِّح لله تعالى بهذه الآية، ولا يمكن تفسير هذا التسبيح بكونها دلائل على كمال قدرة الله تعالى وحكمته؛ لأنَّه تعالى قال: ﴿ولكن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ﴾ وهذا يقتضي أن تسبيح هذه الأشياء غير معلوم لنا، ودلالتها على وجود قدرة الله تعالى وحكمته معلومةٌ لنا، فوجب أن يكون التسبيح المذكور في هذه الآية مغايراً لكونها دالة على وجود قدرة الله تعالى وحكمته سبحانه.
فأجاب أهل المعاني بوجوه:
أولها: أنَّك إذا أخذت تفاحة واحدة، فتلك التفاحة مركبة من أشياء كثيرة، لا تتجزَّأ، وكلُّ واحدٍ من تلك الاجزاء دليلٌ تامٌّ مستقلٌّ على وجودِ الإله، ولكلِّ واحد من تلك الأجزاء صفات مخصوصة من الطَّبع، والطَّعم، واللَّون، والرائحة، واختصاص ذلك الجوهر الفرد بتلك الصفة المعينة من الجائزات، ولا يحصل ذلك إلا بتخصيص مخصِّص قادر حكيم.
إذا عرف هذا ظهر أنَّ كلَّ واحدٍ من أجزاء تلك التفاحة دليل تامٌّ على وجود الإله، وكل صفة من تلك الصفات القائمة بذلك الجزء الواحد أيضاً دليل تامٌّ على وجود الإله، ثم عدد تلك الأجزاء غي رمعلومٍ، وأحوال تلك الصفات غير معلومة، فلهذا قال تعالى: ﴿ولكن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ﴾ .
وثانيها: أن الكفَّار، وإن كانوا يقرُّون بإثبات إله العالم إلاَّ أنهم ما كانوا يتفكَّرون في أنواع الدَّلائلِ، كما قال تعالى: ﴿وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السماوات والأرض يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ﴾ [يوسف: 105] .
فكان المراد من قوله: ﴿ولكن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ﴾ هذا المعنى.
وثالثها: أنَّ القوم، وإن كانوا مقرِّين بألسنتهم بإثبات إله العالم، إلاَّ أنَّهم ما كانوا عالمين بكمال قدرته، ولذلك استبعدوا كونه قادراً على الحشر والنشر، فكان المراد ذلكز
ورابعها: قوله لمحمدٍ: «قُلْ» لهم: ﴿لَّوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذاً لاَّبْتَغَوْاْ إلى ذِي العرش سَبِيلاً﴾ [الإسراء: 42] ، فهم ما كانوا عالمين بهذه الدلائل، فلما قال: ﴿تُسَبِّحُ لَهُ السماوات السبع والأرض وَمَن فِيهِنَّ﴾ بصحَّة هذا الدليل وقوَّته، وأنتم لا تفقهون هذا الدليل، ولا تعرفونه، بل القوم كانوا غافلين عن أكثر دلائل التوحيد والنبوَّة والمعاد، فقال تعالى: ﴿ولكن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً﴾ ، فذكر الحليم الغفور ها هنا يدلُّ على كونهم لا يفقهون ذلك التَّسبيح، وذلك جرم عظيمٌ صدر عنهم، وهذا إنما يكن جرماً، إذا كان المراد من ذلك التسبيح كونها دالَّة على كمال قدرة الله وحكمته، ثم إنهم لغفلتهم وجهلهم، ما عرفوا وجه تلك الدلائل، ولو حملنا هذا التسبيح على تسبيح الجمادات بأنواعها، لم يكن عدم الفقه لذلك التسبيح جرماً، ولا ذنباً، وإذا لم يكن جرماً، ولا ذنباً، لم يكن قوله: ﴿إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً﴾ لائقاً بهذا الموضع.
واعلم أنَّ القائلين بأن الجمادات والحيوانات غير الناطقة تسبِّح بألفاظها، أضافوا إلى كلِّ حيوانٍ نوعاً من التسبيح، وقالوا: إنَّها غذا ذبحتْ لم تسبِّح، مع قولهم بأنَّ الجماداتِ تسبِّح، فإذا كان كونه جماداً لا يمنع من كونه مسبِّحاً، فكيف صار ذبح الحيوان مانعاً له من التَّسبيح؟! .
وقالوا: إن عصا الشَّجرة إذا كسرت، لم تسبِّح، وإذا كان كونه جماداً، لم يمتنع من كونه مسبِّحاً، فكيف يمنع ذلك من تسبيحها بعد الكسر؟ وهذه كلمات ضعيفة. * فصل في تسبيح السماوات والأرض
دلَّت هذه الآية على أنَّ السماوات والأرض ومن فيهن يسبِّح الله تعالى، فتسبيح السماوات والأرض ليس إلاَّ بمعنى تنزيه الله، وإطلاق لفظ التسبيح على هذا المعنى مجازٌ، وأما تسبيح المكلَّفين فهو قول: «سُبحَانَ الله» ، وهذا حقيقة، فيلزم أن يكون قوله «تُسبِّحُ» لفظاً واحداً قد استعمل في الحقيقة والمجاز معاً، وهو باطل لم يثبت في أصول الفقه، فالأولى أن يحمل هذا التسبيح على المجاز في حقِّ العقلاء وغيرهم؛ لئلاَّ يلزم هذا المحذورُ.
36563 | تُسَبِّحُ | تُسَبِّحُ لله: تقدّسه وتنزّهه عما لا يليق به إعظاماً وإجلالاً | المزيد |
36564 | لَهُ | اللامُ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ الإخْتِصاصَ | المزيد |
36565 | السَّمَاوَاتُ | الكَواكِب، والعَالَم العُلْوِيّ | المزيد |
36566 | السَّبْعُ | العدد الصحيح المعروف الواقع بين الستة والثمانية | المزيد |
36567 | وَالأَرْضُ | الأرْضُ: الكَوْكَبُ المَعْروفُ الَّذي نَعيشُ على سَطحِهِ، أو جُزْءٌ مِنْهُ | المزيد |
36568 | وَمَن | مَنْ: اسْمٌ مَوْصولٌ بِمَعْنى ( الذي ) يَخْتَصُّ بِذَواتِ مَنْ يَعْقِلُ | المزيد |
36569 | فِيهِنَّ | في: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ الحَقيقِيَّةِ المَكانِيَّةِ | المزيد |
36570 | وَإِن | إِنْ: حَرْفُ نَفيٍ بِمَعْنَى (ما) النّافِيَة يَعْمَلُ عَمَلَ (لَيْسَ) | المزيد |
36571 | مِّن | مِنْ التَّوْكيدِيَّة: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ التَّوْكيدَ وهيَ زائِدَةٌ نَحوِيًّا | المزيد |
36572 | شَيْءٍ | الشَّيْءُ: ما يَصِحُّ أنْ يُخْبَرَ عَنْهُ حِسِّيّاً كانَ أوْ مَعْنَوِيّاً | المزيد |
36573 | إِلاَّ | أداةُ حَصْرٍ وَيُسَمَّى الاسْتِثْناءُ هُنا مُفَرَّغاً | المزيد |
36574 | يُسَبِّحُ | يُسَبِّحُ بحمده: يَخْضَعُ ويُطيعُ وينزّه ويقدّس ربه | المزيد |
36575 | بِحَمْدَهِ | راجِعْ التَفْسيرَ في السَّطْرِ السَّابِقِ | المزيد |
36576 | وَلَـكِن | لَكِنْ: حَرْفُ ابْتِداءٍ غَيْرُ عامِلٍ يُفيدُ الاسْتِدْراكَ والتَّوكيدَ | المزيد |
36577 | لاَّ | نافِيَةٌ غَيْرُ عامِلَةٍ | المزيد |
36578 | تَفْقَهُونَ | لاَّ تَفْقَهُونَ: لا تَفْهَمُونَ | المزيد |
36579 | تَسْبِيحَهُمْ | تسبيحهم : تنزيههم وخضوعهم لله تعالى تنزيها مقرونا بالثناء والحمد له سبحانه | المزيد |
36580 | إِنَّهُ | إِنَّ: حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ | المزيد |
36581 | كَانَ | كانَ: تأتي غالباً ناقِصَةً للدَّلالَةِ عَلى الماضِي، وتأتي للإسْتِبْعادِ أو لِلتنْزِيهِ عَن الدَّلالة الزَّمنيَّة بِالنِّسْبَةِ إلَى اللهِ تَعالَى | المزيد |
36582 | حَلِيماً | صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والحَليمُ هو ذو الصَّفْحِ والأناةِ الذي لا يَسْتَفِزَّهُ غَضَبٌ ولا عِصْيانُ العُصاةِ، والحَليمُ هو الصَّفُوحُ مع القُدْرَةِ | المزيد |
36583 | غَفُوراً | صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والغَفورُ هُوَ الَّذِي تَكْثُرُ مِنْهُ المَغْفِرَةُ | المزيد |
نهاية آية رقم {44} |
(17:44:1) tusabbiḥu Glorify | V – 3rd person feminine singular (form II) imperfect verb فعل مضارع | |
(17:44:2) lahu [to] Him | P – prefixed preposition lām PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun جار ومجرور | |
(17:44:3) l-samāwātu the seven heavens | N – nominative feminine plural noun اسم مرفوع | |
(17:44:4) l-sabʿu the seven heavens | N – nominative masculine noun اسم مرفوع | |
(17:44:5) wal-arḍu and the earth | CONJ – prefixed conjunction wa (and) N – nominative feminine noun → Earth الواو عاطفة اسم مرفوع | |
(17:44:6) waman and whatever | CONJ – prefixed conjunction wa (and) REL – relative pronoun الواو عاطفة اسم موصول | |
(17:44:7) fīhinna (is) in them. | P – preposition PRON – 3rd person feminine plural object pronoun جار ومجرور | |
(17:44:8) wa-in And (there is) not | CONJ – prefixed conjunction wa (and) NEG – negative particle الواو عاطفة حرف نفي | |
(17:44:9) min any | P – preposition حرف جر | |
(17:44:10) shayin thing | N – genitive masculine indefinite noun اسم مجرور | |
(17:44:11) illā except | RES – restriction particle أداة حصر | |
(17:44:12) yusabbiḥu glorifies | V – 3rd person masculine singular (form II) imperfect verb فعل مضارع | |
(17:44:13) biḥamdihi His Praise, | P – prefixed preposition bi N – genitive masculine noun PRON – 3rd person masculine singular possessive pronoun جار ومجرور والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(17:44:14) walākin but | CONJ – prefixed conjunction wa (and) AMD – amendment particle الواو عاطفة حرف استدراك | |
(17:44:15) lā not | NEG – negative particle حرف نفي | |
(17:44:16) tafqahūna you understand | V – 2nd person masculine plural imperfect verb PRON – subject pronoun فعل مضارع والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(17:44:17) tasbīḥahum their glorification. | N – accusative masculine (form II) verbal noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم منصوب و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(17:44:18) innahu Indeed, He | ACC – accusative particle PRON – 3rd person masculine singular object pronoun حرف نصب والهاء ضمير متصل في محل نصب اسم «ان» | |
(17:44:19) kāna is | V – 3rd person masculine singular perfect verb فعل ماض | |
(17:44:20) ḥalīman Ever-Forbearing, | N – accusative masculine singular indefinite noun اسم منصوب | |
(17:44:21) ghafūran Oft-Forgiving." | ADJ – accusative masculine singular indefinite adjective صفة منصوبة |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ 👍
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment