0065 سورة غافر آية 65
Verse (40:65) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 65th verse of chapter 40 (sūrat ghāfir). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (40) sūrat ghāfir (The Forgiver God)
Sahih International: He is the Ever-Living; there is no deity except Him, so call upon Him, [being] sincere to Him in religion. [All] praise is [due] to Allah , Lord of the worlds.
Pickthall: He is the Living One. There is no Allah save Him. So pray unto Him, making religion pure for Him (only). Praise be to Allah, the Lord of the Worlds!
Yusuf Ali: He is the Living (One): There is no god but He: Call upon Him, giving Him sincere devotion. Praise be to Allah, Lord of the Worlds!
Shakir: He is the Living, there is no god but He, therefore call on Him, being sincere to Him in obedience; (all) praise is due to Allah, the Lord of the worlds.
Muhammad Sarwar: He is the Everlasting and the only Lord. So worship Him and be devoted to His religion. It is only God, the Lord of the Universe who deserves all praise.
Mohsin Khan: He is the Ever Living, La ilaha illa Huwa (none has the right to be worshipped but He), so invoke Him making your worship pure for Him Alone (by worshipping Him Alone, and none else, and by doing righteous deeds sincerely for Allah's sake only, and not to show off, and not to set up rivals with Him in worship). All the praises and thanks be to Allah, the Lord of the 'Alamin (mankind, jinns and all that exists).
Arberry: He is the Living One; there is no god but He. So call upon Him, making your religion His sincerely. Praise belongs to God, the Lord of all Being.
See Also
- Verse (40:65) Morphology - description of each Arabic word
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿إله﴾: اسمها مبني على الفتح في محل نصب.
﴿إلا﴾: أداة حصر.
﴿هو﴾: بدل من محل لا واسمها، لأن محلها الرفع على الابتداء، أو بدل من الضمير المستكن في الخبر المحذوف، وجملة ﴿لا إله إلا هو﴾ في محل رفع خبر ثان لـ﴿هو﴾.
﴿فادعوه مخلصين له الدين﴾: الفاء الفصيحة، وادعوه: فعل أمر، وفاعل، ومفعول به، ومخلصين: حال، وله: جار ومجرور متعلقان بـ﴿مخلصين﴾، والدين: مفعول به لـ﴿مخلصين﴾.
﴿الحمد لله رب العالمين﴾: الحمد: مبتدأ، ولله: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر، ورب: صفة لله، والعالمين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة، لأنه ملحق بجمع المذكَّر السالم، والجملة مقول لقول محذوف هو حال من فاعل فادعوه، أي قائلين: ﴿الحمد لله ...﴾، أو مستأنفة على أنها من كلامه ذاته سبحانه، وهي لا محل لها من الإعراب.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿ٱلْ﴾، ﴿حَىُّ﴾ اسم، من مادّة (حيي)، مذكر، مفرد، مرفوع.
• ﴿لَآ﴾ حرف نفي.
• ﴿إِلَٰهَ﴾ اسم، من مادّة (أله)، مذكر، مفرد، منصوب.
• ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر.
• ﴿هُوَ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿ٱدْعُ﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (دعو)، مخاطب، مذكر، جمع، ﴿و﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع، ﴿هُ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿مُخْلِصِينَ﴾ اسم فاعل مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (خلص)، مذكر، جمع، منصوب.
• ﴿لَ﴾ حرف جر، ﴿هُ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿ٱل﴾، ﴿دِّينَ﴾ اسم، من مادّة (دين)، مذكر، منصوب.
• ﴿ٱلْ﴾، ﴿حَمْدُ﴾ اسم، من مادّة (حمد)، مذكر، مرفوع.
• ﴿لِ﴾ حرف جر، ﴿لَّهِ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿رَبِّ﴾ اسم، من مادّة (ربب)، مذكر، مجرور.
• ﴿ٱلْ﴾، ﴿عَٰلَمِينَ﴾ اسم، من مادّة (علم)، مذكر، جمع، مجرور.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
الأول: كأنه تعالى قال: إني أنعمت عليك قبل طلبك هذه النعم العظيمة، ومن أنعم عليك قبل السؤال بهذه النعم العالية فكيف لا ينعم بالأشياء القليلة بعد السؤال؟! .
والثاني: أنه تعالى لماأمر بالدعاء فكأنه قيل: الاشتغال بالدعاء لا بد وأن يكون مسبوقاً بحصول المعرفة فما الدليل على وجود الإله القدر؟ فذكر تعالى هذه الدلائل العشرة على وجوده وقدرته وحكمته، وقد تقدم ذِكْرُ الدلائل الدالة على وجود الله وقدرته وهي إما فلكيّة، وإما عُنْصُرِيَّة وأن الفلكيات أقسامٌ كثيرة، أحدُها الليلًُ والنهارُ، وأن أكثرَ مصالح العالم مربوطةٌ بهما فذكرهما الله تعالى ههنا، وبين أن الحكمة في خلق الليل حصولُ الراحة بالنوم والسكون، والحكمة في خلق النهار إبصار الأشياء؛ لِيُمْكِنَ التصرفُ فيها على الوجه الأنفع.
فإن قيل: هلاَّ قِيلَ بحسب رِعاية النظم هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار لتبصروا فيه أو يقال: جعل لكم الليلَ ساكناً والنهار مبصراً ولكنه لم يقل ذلك، فما الفائدة؟ وما الحكمة في تقدم ذكر الليل؟ .
فالجواب عن الأول: هو أن الليل والنوم في الحقيقة طبيعة عَدَمِيَّة فهو غير مقصود بالذات، وأما اليقظة فأمور وجودية، وهي مقصودة بالذات. وقد بيّن الشيخ عَبْدُ القَاهِر النَّحوِيُّ في دلائل الإعْجَازِ أن دلالة صيغة الاسم على الكمال والتمام أقوى من دلالة صيغة الفعل عليها فهذا هو السبب في الفَرْق.
وأما الجواب عن الثاني: فهو أن الظلمة طَبِيعَةٌ عدمِيَّة، والنورُ طبيعةٌ وجودية، والعدم في المُحْدَثَاتِ مقدَّمٌ على الوجود؛ فلهذا السبب قال في أول سورة الأنعام: ﴿وَجَعَلَ الظلمات والنور﴾ [الأنعام: 1] .
ثم قال تعالى: ﴿إِنَّ الله لَذُو فَضْلٍ عَلَى الناس ولكن أَكْثَرَ الناس لاَ يَشْكُرُونَ﴾ والمعنى أن فضل الله تعالى على الخلق كثيرٌ جداً، ولكنه لا يشكرونه.
واعلم أن ترك الشكر لوجوه:
الأول: أن يَعْتَقِدَ الرجل أنّ هذه النعم ليست من الله، مثل أن يعتقد أن هذه الأفلاك واجبة الوجود لذواتها، واجبة الدوران (لذواتها) فيعتقد أن هذه النعم منها.
الثاني: أن يَعْتَقِدَ أن كلَّ هذا العالم إنما حصل بتخليق الله وتكوينه إلا أن نعمةَ تَعَاقُبِ الليل والنهار لما دامت واستمرت نَسِيها الإنسان، فإذا ابْتُلِيَ الإنسان بفِقْدانِ شيء منها عرف قدرها مثل أن يحبس في بئر عميق مظلمةٍ مًُدَّةً مديدةً، فحينئذ يعرف ذلك الإنسان قَدْرَ نعمةِ الهواء الصافي وقَدْر نعمة الضوء، وقد كان بعض الملوك يعذب بعض خدمه بأن يأمر أقواماً يمنعونه من النوم وعن الاستناد إلى الجدار.
والثالث: أن الإنسان وإن كان عارفاً بهذه النعم إلا أنه يكون حريصاً على الدنيا، محبًّا المالَ والجاهَ، فإذا فاته المال الكثير والجاه العريض وقع في كُفْران هذه النعم العظيمة، ولما كان أكثر الخلق واقعون في أحد هذه الأودية الثلاثة لا جرم قال تعالى: ﴿ولكن أَكْثَرَ الناس لاَ يَشْكُرُونَ﴾ .
ونظيره قوله تعالى: ﴿وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشكور﴾ [سبأ: 13] وقول إبليس: ﴿وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ﴾ [الاعراف: 17] .
ولما بين الله تعالى بتلك الدلائل المذكورة وجود الإله القادر قال: ﴿ذَلِكُمُ الله رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لاَّ إله إِلاَّ هُوَ﴾ . قال الزمخشري: ذَلِكُمُ المعلوم المتميز بالأفعال الخاصة التي لا يشاركه فيها أحد هو اللهُ رَبُّكُمْ، خالق كمل شيء «لا إله إلا هو» أخبار مترادفة أي هو الجامع لهذه الأوصاف من الإلهية والربوبية وخلق كل شيء وأنه لا ثانيَ له. ﴿فأنى تُؤْفَكُونَ﴾ أي فأنى تُصْرَفُونَ أي ولِمَ تَعْدِلُونَ عن هذه الدلائل وتكذبون بها؟ .
قوله: ﴿خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ﴾ العام على الرفع، وزيْدُ بْنُ عليِّ بالنصب. قال الزَّمخشريُّ: «على الاختصاص» . وقرأ طلحة يُؤْفَكُونَ بياء الغيبة. وقوله: «وكذلك يُؤْفَكُ» أي مثل ذلك الإفك بمعنى كما أَفِكْتُمْ عن الحق مع قيام الأدلة ﴿كَذَلِكَ يُؤْفَكُ الذين كَانُواْ بِآيَاتِ الله يَجْحَدُونَ﴾ يعنى كلّ من جحد بآيات الله ولم يَتَأَملْهَا ولم يكن فيه عزمُ طَلَبِ الحقِّ وخَوْفِ العاقبة أفِكَ كما أَفِكُوا.
قوله تعالى: ﴿الله الذي جَعَلَ لَكُمُ الأرض قَرَاراً ... ﴾ لما تقدم أن دلائل وجود الله تعالى وقدرته إما أن يكون من دلائل الآفاق وهي غير الإنسان وهي أقسام، وذكر منها أحوالَ الليل والنهار كما تقدم، وذكر منها أيضاً ههنا الأرض والسماء فقال: ﴿الله الذي جَعَلَ لَكُمُ الأرض قَرَاراً﴾ قال ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهما قراراً أي منزلاً في حال الحرارة وبعد المَمَات والسماء بناء أي قائماً ثابتاً وإلا وَقَعَتْ علينا. وقيل: سَقْفاً كالقُبَّة، ثم ذكر دلائل الأنفس، وهي دلالة أحوال بَدَن الإنسان على وجود الصانع القادر الحكيم، وهو قوله: ﴿وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ﴾ . قوله: ﴿فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ﴾ قرأ أبو رَزِين والأعْمَشُ صِوَركُمْ بكسر الصاد فراراً من الضمة قبل الواو. وقرأت فِرْقَةٌ بضم الصاد وسكون الواو، وجعلوه اسم جنس لصُورَةٍ، كبُسْر وبُسْرَةٍ.
فصل
قال مقاتل: خلقكم فأحسن خَلْقكم. قال ابن عباس رَضِي اللهُ عَنْهُمَا خُلِقَ ابن آدم قائماً معتدلاً يأكل ويتناول بيده، وغَيْرُ بن آدم يتناول بفيه. ﴿وَرَزَقَكُمْ مِّنَ الطيبات﴾ ، قيل: من غير رقز الدوابِّ. ثم قال: ﴿ذَلِكُمُ الله رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ الله رَبُّ العالمين﴾ ، ومعنى تبارك إمّا الدوام والتبيان وإماكثرة الخيرات. ثم قال: «هُوَ الحَيُّ» وهذا يفيد الحَصْر؛ ولأن لا حيَّ إلا هو. ثم نبّه على الوحدانية فقال: لا إله إلا هو ثم أمر العباد بالإخلاص في الدعاء فقال: ﴿فادعوه مُخْلِصِينَ لَهُ الدين﴾ . ثم قال: ﴿الحمد للَّهِ رَبِّ العالمين﴾ .
والمراد أنه لما كان موصوفاً بصفات الجَلال والعِزة استحق لذاته أن يقال له: الحمد لله رب العالمين وقال الفراء هو خبر، وفيه إضمار الأمر ومجازه فادعوه واحْمدُوهُ. وروى مجاهد عن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهما من قال: لا إله إلا الله فليقل على أثرها: الحمد لله رب العالمين، فذلك قوله: فادعوه مخلصين له الدين الحمد لله رب العالمين.
61096 | هُوَ | ضَميرٌ عائِدٌ عَلى لَفْظِ الجَلالَةِ جَلَّ شَأْنُهُ | المزيد |
61097 | الْحَيُّ | هو الذي لم يَزَلْ مَوْجوداً وبِالحَياةِ مَوْصوفاً، والحَيُّ من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى | المزيد |
61098 | لا | نافِيَةٌ للجِنْسِ | المزيد |
61099 | إِلَهَ | لا إِلَهَ: لا مَعْبودَ بِحَقٍّ | المزيد |
61100 | إِلَّا | أداةُ حَصْرٍ وَيُسَمَّى الاسْتِثْناءُ هُنا مُفَرَّغاً | المزيد |
61101 | هُوَ | ضَميرٌ عائِدٌ عَلى لَفْظِ الجَلالَةِ جَلَّ شَأْنُهُ | المزيد |
61102 | فَادْعُوهُ | فاعْبُدوهُ | المزيد |
61103 | مُخْلِصِينَ | المخلصين دينهم لله: الذين مَحَّصوا دينهم ونَقَّوْه فلم تُشِبْهُ شائِبَةٍ من شِركٍ أو رِياءٍ | المزيد |
61104 | لَهُ | اللامُ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ الإخْتِصاصَ | المزيد |
61105 | الدِّينَ | الشَّريعَة والطاعَة والانْقِياد والعِبادَة | المزيد |
61106 | الْحَمْدُ | الْحَمْدُ لِلّهِ: الثَّناءُ عليه بِتَحميدِهِ وتَعْظيمِهِ | المزيد |
61107 | لِلَّهِ | اللهُ: اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
61108 | رَبِّ | ربُّ العَالَمِينَ: المَعْبودُ وَحْدَهُ، المُنْعِمُ عَلى مَخْلوقاتِهِ | المزيد |
61109 | الْعَالَمِينَ | أجْناسُ الخَلْقِ | المزيد |
نهاية آية رقم {65} |
(40:65:1) huwa He | PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun ضمير منفصل | |
(40:65:2) l-ḥayu (is) the Ever-Living; | N – nominative masculine singular noun اسم مرفوع | |
(40:65:3) lā (there is) no | NEG – negative particle حرف نفي | |
(40:65:4) ilāha god | N – accusative masculine singular noun اسم منصوب | |
(40:65:5) illā but | RES – restriction particle أداة حصر | |
(40:65:6) huwa He, | PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun ضمير منفصل | |
(40:65:7) fa-id'ʿūhu so call Him, | REM – prefixed resumption particle V – 2nd person masculine plural imperative verb PRON – subject pronoun PRON – 3rd person masculine singular object pronoun الفاء استئنافية فعل أمر والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به | |
(40:65:8) mukh'liṣīna (being) sincere | N – accusative masculine plural (form IV) active participle اسم منصوب | |
(40:65:9) lahu to Him | P – prefixed preposition lām PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun جار ومجرور | |
(40:65:10) l-dīna (in) the religion. | N – accusative masculine noun اسم منصوب | |
(40:65:11) l-ḥamdu All praise (be) | N – nominative masculine noun اسم مرفوع | |
(40:65:12) lillahi to Allah, | P – prefixed preposition lām PN – genitive proper noun → Allah جار ومجرور | |
(40:65:13) rabbi (the) Lord | N – genitive masculine noun اسم مجرور | |
(40:65:14) l-ʿālamīna (of) the worlds. | N – genitive masculine plural noun اسم مجرور |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ 👍
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment