0016 سورة المائدة آية 16
Verse (5:16) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the sixteenth verse of chapter 5 (sūrat l-māidah). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (5) sūrat l-māidah (The Table spread with Food)
Sahih International: By which Allah guides those who pursue His pleasure to the ways of peace and brings them out from darknesses into the light, by His permission, and guides them to a straight path.
Pickthall: Whereby Allah guideth him who seeketh His good pleasure unto paths of peace. He bringeth them out of darkness unto light by His decree, and guideth them unto a straight path.
Yusuf Ali: Wherewith Allah guideth all who seek His good pleasure to ways of peace and safety, and leadeth them out of darkness, by His will, unto the light,- guideth them to a path that is straight.
Shakir: With it Allah guides him who will follow His pleasure into the ways of safety and brings them out of utter darkness into light by His will and guides them to the right path.
Muhammad Sarwar: to show the way of peace to those who seek His pleasure, to bring them out of darkness into light through His will and to guide them to the right path.
Mohsin Khan: Wherewith Allah guides all those who seek His Good Pleasure to ways of peace, and He brings them out of darkness by His Will unto light and guides them to a Straight Way (Islamic Monotheism).
Arberry: whereby God guides whosoever follows His good pleasure in the ways of peace, and brings them forth from the shadows into the light by His leave; and He guides them to a straight path.
See Also
- Verse (5:16) Morphology - description of each Arabic word
- Dependency graph - syntactic analysis (i'rāb) for verse (5:16)
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه﴾: الواو عاطفة، ويخرجهم معطوف على يهدي، والهاء مفعول به، ومن الظلمات جار ومجرور متعلقان بيخرجهم، وكذلك ﴿إلى النور﴾، وبإذنه جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال.
﴿ويهديهم إلى صراط مستقيم﴾: عطف على ما تقدم، ويهديهم فعل ومفعول به، و﴿إلى صراط﴾ جار ومجرور متعلقان بيهديهم على أنه مفعول به ثان، ومستقيم صفة.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿هِ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿ٱللَّهُ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿مَنِ﴾ اسم موصول.
• ﴿ٱتَّبَعَ﴾ فعل ماض مزيد الخماسي باب (افْتَعَلَ)، من مادّة (تبع)، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿رِضْوَٰنَ﴾ اسم، من مادّة (رضو)، مذكر، منصوب، ﴿هُۥ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿سُبُلَ﴾ اسم، من مادّة (سبل)، مذكر، جمع، منصوب.
• ﴿ٱل﴾، ﴿سَّلَٰمِ﴾ اسم، من مادّة (سلم)، مذكر، مجرور.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿يُخْرِجُ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (خرج)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع، ﴿هُم﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿مِّنَ﴾ حرف جر.
• ﴿ٱل﴾، ﴿ظُّلُمَٰتِ﴾ اسم، من مادّة (ظلم)، مؤنث، جمع، مجرور.
• ﴿إِلَى﴾ حرف جر.
• ﴿ٱل﴾، ﴿نُّورِ﴾ اسم، من مادّة (نور)، مذكر، مجرور.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿إِذْنِ﴾ اسم، من مادّة (أذن)، مذكر، مجرور، ﴿هِۦ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿يَهْدِي﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (هدي)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع، ﴿هِمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿إِلَىٰ﴾ حرف جر.
• ﴿صِرَٰطٍ﴾ اسم، من مادّة (صرط)، مذكر، نكرة، مجرور.
• ﴿مُّسْتَقِيمٍ﴾ اسم فاعل مزيد السداسي باب (اسْتَفْعَلَ)، من مادّة (قوم)، مذكر، نكرة، مجرور، نعت.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
ثم قال: ﴿يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ﴾ .
قال ابن عباس: أخْفُوا آية الرَّجْمِ من التَّوْراة وبَيَّنَها الرَّسُول - عليه السلام - لهم، وهو لَمْ يَقْرأ [كتاباً] ولم يتعلَّم علماً من أحَد، وهذه مُعْجِزة، وأخفوا صِفَةَ مُحَمَّد - عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ - في الإنْجِيلِ، وغير ذَلِك.
قوله: «يُبَيِّن» في محلِّ نَصْب على الحَال من «رَسُولُنَا» ، أي: جَاءَكم رسولُنا في هذه الحالة، و «ممَّا يتعلَّق بَمْحذُوف؛ لأنَّه صِفَة ل» كَثيراً» ، و «مَا» موصولةٌ اسميَّة، و «تُخْفُون» صلتُهَا، والعائد مَحْذُوفٌ، أي: من الذين كُنْتُم تُخْفُونَهُ، و «مِن الكِتَابِ» متعلِّق بِمَحْذُوف على أنَّه حالٌ من العَائِد المَحْذُوف.
وقوله: ﴿وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ﴾ ، أي: لا يُظْهِر كثيراً مما كُنْتُم تُخْفُون من الكِتَاب، فلا يتعرَّض لكم، ولا يُؤاخذكم به؛ لأنَّه لا حاجةَ له إلى إظْهَارِهِ، والفَائِدةُ في ذلك: أنهم علموا كَوْنَ الرَّسُول عالماً بكُلِّ ما يُخْفُونَه، فيصير ذلك داعياً لهم إلى تَرْكِ الإخْفَاء، لئلا يفتضح أمرهم.
والضَّمِير في «يُبَيِّنُ» و» يَعْفُو «يعود على الرَّسُول.
وقد جوَّز قومٌ أن يعود على الله تعالى، وعلى هذا فلا مَحَلَّ لِقَوْلِهِ:» يُبَيِّنُ» من الإعراب، ويمتنعُ أن يكون حَالاً من «رَسُولُنَا» لعدم الرَّابِط، وصِفَةُ» كَثِير «محذوفة لِلْعِلْمِ بها، وتَقْدِيرُه: عن كثير من ذُنُوبِكُمْ، وحذف الصِّفَة قَلِيلٌ.
قوله: ﴿قَدْ جَآءَكُمْ مِّنَ الله نُورٌ﴾ لا محلَّ له [من الإعراب] لاستئنَافِه، و» من اللَّه» يَجُوز أن يتعلق ب «جاء» ، وأن يتعلَّق بمحذُوف على أنَّه حَالٌ من «نُورٌ» ، قدِّمت صفة النَّكرة عليها، فنُصِبَتْ حالاً. * فصل في معنى الآية
والمراد بالنُّور: محمد - عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ -، وبالكتاب: القُرْآن، وقيل: المراد بالنُّور: الإسلام، وبالكِتَاب القُرْآن، وقيل: النُّور والكتاب والقُرْآن، وهذا ضعيفُ؛ لأنَّ العَطْفَ يوجبُ التَّغَاير.
قوله تعالى: «يَهْدِي» فيه خَمْسَة أوجه:
أظهرها: أنَّه في محلِّ رفْع؛ لأنَّهُ صفة ثَانِيَةٌ ل «كِتَاب» ، وصفَهُ بالمفرد ثم بالْجُمْلَة، وهو الأصْلُ.
الثاني: أن يكون صِفَةً أيضاً لكن ل «نُورٌ» ، وصَفَهُ بالمُفْرَد ثم بالجُمْلَة، ذكره أبو البقاء وفيه نظر، إذ القَاعِدَةُ أنَّه إذا اجْتَمَعَتِ التَّوابع قُدِّم النَّعْت على عَطْف النَّسَق، تقول جاء زَيْدٌ العَاقِل وعَمْرو، ولا تقُولُ: جاء زيْدٌ وعمرو العَاقِل؛ لأنَّ فيه إلباساً أيضاً.
الثالث: أن يكون حالاً من «كِتَاب» ، لأن النَّكرة لما تخصَّصَت بالوَصْف قَرُبت من المَعْرِفة.
وقياس قول أبي البقاء أنَّه يجوز أن يكون [حالاً من «نُورٌ» ، كما جاز أن يكُون] صِفَة لَهُ.
الرابع: أنَّهُ حال من «رسُولُنا» بدلاً من الجُمْلَة الواقِعَة حالاً له، وهي قوله: «يُبَيِّنُ» .
الخامس: أنَّهُ حالٌ من الضَّمير في «يُبَيِّن» ذكرهما أبُو البقاء، ولا يَخْفَى ما فيهما من الفَصْلِ؛ ولأن فيه ما يُشْبِهُ تَهْيِئَة العَامِل للعَمَلِ، وقَطْعه عنه، والضَّمِير في «بِهِ» يعُودُ على من جعل «يَهْدي» حالاً منه، أو صِفَة لَه.
قال أبو البقاء: فَلِذَلِكَ أفْرِدَ، أي: إن الضمير في «بِهِ» أُتِي به مُفْرداً، وقد تقدَّمه شيئان وهُمَا: «نُورٌ» و «كِتَابٌ» ، ولكن لما قصد بالجُمْلَة من قوله: «يَهْدي» الحال، أو الوصف من أحدهما، أُفْرِد الضَّمير.
وقيل: الضمير في «بِهِ» يعود على الرَّسُول [وقيل: يَعُودَ على «السَّلام» ] ، وعلى هذين القَوْلَيْن لا تكون الجُمْلَةُ من قوله: «يَهْدِي» حالاً ولا صِفَةً لعدم الرَّابط.
و «مَنْ» موصولةٌ أو نكرةٌ موصوفةٌ، ورَاعَى لَفْظَها في قولِهِ: «اتَّبَع» فلذلك [أفرد الضَّمِير، ومَعْناها، فَلِذَلك] جمعه في قوله: «وَيُخْرِجُهُم» .
وقرأ عُبَيْد بن عُمَيْر، ومُسْلِم بن جُنْدُب، والزُّهَري «بهُ» بضم الهاء حيث وقع، وقد تقدَّم أنَّه الأصْل.
وقرأ الحسن «سُبْلَ» بسكون الباء، وهو تخْفيفٌ قياسي به كقولهم في عُنُق: عُنْق، وهذا أوْلَى لِكَوْنه جمعاً، وهو مَفْعُول ثانٍ ل «يَهْدِي» على إسقاط حَرْفِ الجرِّ، أي إلى «سُبْل» ، وتقدَّمَ تحقيق نظيره، ويجُوزُ أن يَنْتَصِبَ على أنَّهُ بدَل من «رِضْوَانَهُ» إما بَدَل كُل من كلّ لأن سبل السلام [هي رضوان الباري تعالى، وإما بدل اشتمال؛ لأن الرضوان مشتمل على سبل السلام؛ أو لأنها مشتملة على رضوان الله تعالى، وإما بدل] بعض من كل؛ لأن سبل السلام بعض الرضوان.
فصل
معنى ﴿يَهْدِي بِهِ الله﴾ أي: بالكِتَاب المُبِين ﴿مَنِ اتبع رِضْوَانَهُ﴾ أي: كان مطلوبُهُ من طلب الدِّين اتِّباع الدِّين [الذي] يَرْتَضِيه اللَّه، «سُبُلَ السلام» [أي: طُرُق السَّلامَة] وقيل: السلام هو الله عزَّ وجلَّ، و «سُبُلَهُ» : دينَهُ الذي شرع لِعبَادِه، ويجُوزُ أن يكون على حَذْفِ مُضَافٍ، أي: سُبُل دار السلام، ونظيره قوله: ﴿والذين قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ الله فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ﴾ [محمد: 4 - 5] ومعلومٌ أنَّه ليس المُرادُ هِدَايَة الاسْتِدْلاَل، بل الهدايَةُ إلى طَرِيق الجَنَّة.
ثم قال: ﴿وَيُخْرِجُهُمْ مِّنِ الظلمات إِلَى النور بِإِذْنِهِ﴾ أي: من ظُلمات الكُفْر إلى نورِ الإيمان «بإذْنِهِ» بتوفيقه و «بإذنِهِ» متعلِّق ب «يُخْرِجُهُم» أي: بتَيْسِيره أو بأمْره، و «البَاءُ» للحال أي: مُصَاحِبِين لِتَيْسِيرِه أو للسَّبَبِيَّة، أي: بسبب أمْرِه المُنَزَّل على رسوله.
وقيل: «الباء» تتعلق بالاتِّبَاع، أي: يتَّبع رِضْوَانه بإذْنِه.
قال ابنُ الخَطِيب: ولا يجُوزُ أن تتعلَّق بالهِدَاية، [ولا بالإخْرَاج؛ لأنَّه لا مَعْنَى له، فَدَلَّ ذلك على أنَّه لا يتبع رضوان الله إلا من أرَادَ اللَّه منه ذَلِكَ] .
ثم قال: ﴿يَهْدِيهِمْ إلى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾ وهو الدِّين الحقُّ.
13856 | يَهْدِي | يُرْشِد إلَى الإيمانِ ويُوَفِّق إلَيْهِ | المزيد |
13857 | بِهِ | البَاءُ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الإسْتِعْلاءِ | المزيد |
13858 | اللّهُ | اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
13859 | مَنِ | يُحْتَمَلُ أن تَكونَ مَوْصولَةً أو نَكِرَةً مَوْصوفَةً | المزيد |
13860 | اتَّبَعَ | اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ: سار على ما يُرضي الله | المزيد |
13861 | رِضْوَانَهُ | راجِعْ التَفْسيرَ في السَّطْرِ السَّابِقِ | المزيد |
13862 | سُبُلَ | سُبُلَ السَّلاَمِ: طُرُق الخير والهداية والنّجاة | المزيد |
13863 | السَّلاَمِ | النَّجاةِ | المزيد |
13864 | وَيُخْرِجُهُم | وَيُحَوِّلُهُمْ | المزيد |
13865 | مِّنِ | حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى ابتِداءِ الغايَةِ | المزيد |
13866 | الظُّلُمَاتِ | المُرادُ الجَهْلُ وَالشِّرْكُ وظلمات الكفر | المزيد |
13867 | إِلَى | حَرْفُ جَرٍّ يَدُلُّ عَلى انْتِهاءِ الغايَةِ | المزيد |
13868 | النُّورِ | الهِدايَة | المزيد |
13869 | بِإِذْنِهِ | بمشيئة الله وبأمره | المزيد |
13870 | وَيَهْدِيهِمْ | ويُرْشِدُهم ويُوَفّقهم | المزيد |
13871 | إِلَى | حَرْفُ جَرٍّ يَدُلُّ عَلى انْتِهاءِ الغايَةِ | المزيد |
13872 | صِرَاطٍ | طَريقٍ | المزيد |
13873 | مُّسْتَقِيمٍ | مُستوٍ لا عِوَج فيهِ، والصراط المستقيم هو دينه القويم - الاسلام | المزيد |
نهاية آية رقم {16} |
(5:16:1) yahdī Guides | V – 3rd person masculine singular imperfect verb فعل مضارع | |
(5:16:2) bihi with it | P – prefixed preposition bi PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun جار ومجرور | |
(5:16:3) l-lahu Allah | PN – nominative proper noun → Allah لفظ الجلالة مرفوع | |
(5:16:4) mani (those) who | REL – relative pronoun اسم موصول | |
(5:16:5) ittabaʿa seek | V – 3rd person masculine singular (form VIII) perfect verb فعل ماض | |
(5:16:6) riḍ'wānahu His pleasure | N – accusative masculine noun PRON – 3rd person masculine singular possessive pronoun اسم منصوب والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(5:16:7) subula (to the) ways | N – accusative masculine plural noun اسم منصوب | |
(5:16:8) l-salāmi (of) the peace, | N – genitive masculine noun اسم مجرور | |
(5:16:9) wayukh'rijuhum and brings them out | CONJ – prefixed conjunction wa (and) V – 3rd person masculine singular (form IV) imperfect verb PRON – 3rd person masculine plural object pronoun الواو عاطفة فعل مضارع و«هم» ضمير متصل في محل نصب مفعول به | |
(5:16:10) mina from | P – preposition حرف جر | |
(5:16:11) l-ẓulumāti the darknessess | N – genitive feminine plural noun اسم مجرور | |
(5:16:12) ilā to | P – preposition حرف جر | |
(5:16:13) l-nūri the light | N – genitive masculine noun اسم مجرور | |
(5:16:14) bi-idh'nihi by His permission, | P – prefixed preposition bi N – genitive masculine noun PRON – 3rd person masculine singular possessive pronoun جار ومجرور والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(5:16:15) wayahdīhim and guides them | CONJ – prefixed conjunction wa (and) V – 3rd person masculine singular imperfect verb PRON – 3rd person masculine plural object pronoun الواو عاطفة فعل مضارع و«هم» ضمير متصل في محل نصب مفعول به | |
(5:16:16) ilā to | P – preposition حرف جر | |
(5:16:17) ṣirāṭin (the) way, | N – genitive masculine indefinite noun اسم مجرور | |
(5:16:18) mus'taqīmin (the) straight. | ![]() | ADJ – genitive masculine indefinite (form X) active participle صفة مجرورة |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
Comments
Post a Comment