0168 سورة الشعراء آية 168 - لِعَمَلِكُم
48111 | لِعَمَلِكُم | العَمَل: الفِعْل المَقْصُود • ﴿لِ﴾ حرف جر، ﴿عَمَلِ﴾ اسم، من مادّة (عمل)، مذكر، مجرور، ﴿كُم﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع. | المزيد |
(26:168:3) liʿamalikum (of) your deed | P – prefixed preposition lām N – genitive masculine noun PRON – 2nd person masculine plural possessive pronoun جار ومجرور والكاف ضمير متصل في محل جر بالاضافة |
تحليل لِعَمَلِكُم من سورة الشعراء آية 168
معنى لِعَمَلِكُم في القرآن الكريم
- العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد، فهو أخص من الفعل (قال أبو هلال العسكري: والفرق بين الفعل والعمل: أن العمل إيجاد الأثر في الشيء. يقال: فلان يعمل الطين خزفا، ويعمل الخوص زنبيلا، والأديم سقاءا. ولا يقال: يفعل ذلك؛ لأن فعل الشيء عبارة عما وجد في حال كان قبلها مقدورا، سواء كان عن سبب أو لا. انظر: الفروق اللغوية ص 109 - 110)، لأن الفعل قد ينسب إلى الحيوانات التي يقع منها فعل بغير قصد، وقد ينسب إلى الجمادات، والعمل قلما ينسب إلى ذلك، ولم يستعمل العمل في الحيوانات إلا في قولهم: البقر العوامل، والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة والسيئة، قال: ﴿﴾ [البقرة/277]، ﴿﴾ [النساء/124]، ﴿﴾ [النساء/ 123]، ﴿﴾ [التحريم/11]، وأشباه ذلك. ﴿﴾ [هود/46]، ﴿﴾ (في المطبوعة والمخطوطات: ﴿﴾ وهذا خطأ والصحيح ما أثبتناه، وهي الآية 10 من سورة فاطر. والظاهر أن الخطأ من المؤلف نفسه لأنه استشهد به في مادة (عمل) [استدراك] )، وقوله تعالى: {والعاملين عليها [التوبة/60] : هم المتولون على الصدقة، والعمالة: أجرته، وعامل الرمح: ما يلي السنان، واليعملة: مشتقة من العمل (اليعملة: الناقة).
معنى لِعَمَلِكُم في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- a deed ; deed ; work
- act ; did ; do ; doing ; have done ; make ; to do (deeds) ; work ; worked ; working
تفسير آية 168 من سورة الشعراء
تفسير الجلالين
﴿قال﴾ لوط﴿إني لعملكم من القالين﴾ المبغضين.
تفسير الميسر
قال لوط لهم: إني لِعملكم الذي تعملونه من إتيان الذكور، لَمن المبغضين له بغضًا شديدًا.تفسير و معنى كلمة لِعَمَلِكُم من سورة الشعراء آية رقم 168
العَمَل: الفِعْل المَقْصُود
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "عمل"
العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد، فهو أخص من الفعل (قال أبو هلال العسكري: والفرق بين الفعل والعمل: أن العمل إيجاد الأثر في الشيء. يقال: فلان يعمل الطين خزفا، ويعمل الخوص زنبيلا، والأديم سقاءا. ولا يقال: يفعل ذلك؛ لأن فعل الشيء عبارة عما وجد في حال كان قبلها مقدورا، سواء كان عن سبب أو لا. انظر: الفروق اللغوية ص 109 - 110)، لأن الفعل قد ينسب إلى الحيوانات التي يقع منها فعل بغير قصد، وقد ينسب إلى الجمادات، والعمل قلما ينسب إلى ذلك، ولم يستعمل العمل في الحيوانات إلا في قولهم: البقر العوامل، والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة والسيئة، قال: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات [البقرة/277]، ومن يعمل من الصالحات [النساء/124]، من يعمل سوأ يجز به [النساء/ 123]، ونجني من فرعون وعمله [التحريم/11]، وأشباه ذلك. إنه عمل غير صالح [هود/46]، والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد (في المطبوعة والمخطوطات: والذين يعملون السيئات لهم عذاب شديد وهذا خطأ والصحيح ما أثبتناه، وهي الآية 10 من سورة فاطر. والظاهر أن الخطأ من المؤلف نفسه لأنه استشهد به في مادة (عمل) [استدراك] )، وقوله تعالى: والعاملين عليها [التوبة/60] : هم المتولون على الصدقة، والعمالة: أجرته، وعامل الرمح: ما يلي السنان، واليعملة: مشتقة من العمل (اليعملة: الناقة).
Comments
Post a Comment