0116 سورة النساء آية 116
Verse (4:116) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 116th verse of chapter 4 (sūrat l-nisāa). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (4) sūrat l-nisāa (The Women)
Sahih International: Indeed, Allah does not forgive association with Him, but He forgives what is less than that for whom He wills. And he who associates others with Allah has certainly gone far astray.
Pickthall: Lo! Allah pardoneth not that partners should be ascribed unto Him. He pardoneth all save that to whom He will. Whoso ascribeth partners unto Allah hath wandered far astray.
Yusuf Ali: Allah forgiveth not (The sin of) joining other gods with Him; but He forgiveth whom He pleaseth other sins than this: one who joins other gods with Allah, Hath strayed far, far away (from the right).
Shakir: Surely Allah does not forgive that anything should be associated with Him, and He forgives what is besides this to whom He pleases; and whoever associates anything with Allah, he indeed strays off into a remote error.
Muhammad Sarwar: God will not forgive the sin of considering something equal to Him, but He may forgive the other sins of whomever He wants. One who considers anything equal to God has certainly gone far away from the right path.
Mohsin Khan: Verily! Allah forgives not (the sin of) setting up partners in worship with Him, but He forgives whom he pleases sins other than that, and whoever sets up partners in worship with Allah, has indeed strayed far away.
Arberry: God forgives not that aught should be with Him associated; less than that He forgives to whomsoever He will. Whoso associates with God anything, has gone astray into far error.
See Also
- Verse (4:116) Morphology - description of each Arabic word
- Dependency graph - syntactic analysis (i'rāb) for verse (4:116)
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء﴾: الواو عاطفة، ويغفر فعل مضارع، والفاعل: هو، و﴿ما﴾ اسم موصول مفعول به، ودون ذلك ظرف متعلق بمحذوف صلة الموصول، والجملة لا محل لها من الإعراب، لأنها صلة الموصول، ولمن يشاء جار ومجرور متعلقان بيغفر، وجملة ﴿يشاء﴾ صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
﴿ومن يشرك بالله﴾: الواو حرف عطف، و﴿من﴾ اسم شرط جازم مبتدأ، ويشرك فعل الشرط، والجار والمجرور متعلقان بيشرك.
﴿فقد ضل ضلالا بعيدا﴾: الفاء رابطة، والجملة في محل جزم جواب الشرط، وضلالًا مفعول مطلق، وبعيدًا صفة، وجملة الشرط والجواب خبر ﴿من﴾.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿ٱللَّهَ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿لَا﴾ حرف نفي.
• ﴿يَغْفِرُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (غفر)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع.
• ﴿أَن﴾ حرف مصدري.
• ﴿يُشْرَكَ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، لم يسمّ فاعله، من مادّة (شرك)، غائب، مذكر، مفرد، منصوب.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿هِۦ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿وَ﴾ حرف استئنافية، ﴿يَغْفِرُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (غفر)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع.
• ﴿مَا﴾ اسم موصول.
• ﴿دُونَ﴾ ظرف مكان، من مادّة (دون).
• ﴿ذَٰ﴾ اسم اشارة، مذكر، مفرد، ﴿لِ﴾ لام البعد، ﴿كَ﴾ حرف خطاب، مذكر.
• ﴿لِ﴾ حرف جر، ﴿مَن﴾ اسم موصول.
• ﴿يَشَآءُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (شيأ)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع.
• ﴿وَ﴾ حرف استئنافية، ﴿مَن﴾ شرطية.
• ﴿يُشْرِكْ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (شرك)، غائب، مذكر، مفرد، مجزوم.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿ٱللَّهِ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿فَ﴾ حرف واقع في جواب الشرط، ﴿قَدْ﴾ حرف تحقيق.
• ﴿ضَلَّ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (ضلل)، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿ضَلَٰلًۢا﴾ اسم، من مادّة (ضلل)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿بَعِيدًا﴾ اسم، من مادّة (بعد)، مذكر، مفرد، نكرة، منصوب، نعت.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
وهذه الآيَة [نَزَلَتْ] في طعمة بن أبَيْرِق، وذلك أنَّه لمَّا ظهرت عليه السَّرِقَةُ، خاف على نَفْسِهِ من قَطْع اليد والفضيحة، فهربَ مرتَدّاً إلى مَكَّة.
فقال - تعالى -: ﴿وَمَن يُشَاقِقِ الرسول﴾ أي: يُخَالِفُه، ﴿مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الهدى﴾ : من التَّوحيد والحُدُودِ، ﴿وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ المؤمنين﴾ أي: غير طَرِيق المُؤمِنِين، ﴿ [نُوَلِّهِ] مَا تولى﴾ أي: نَكِلُه [فِي الآخِرَة] إلى مَا تولَّى في الدُّنيا ﴿وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ مَصِيراً﴾ فانْتَصب مَصِيراً على التَّمْيِيز؛ كقولهم: «فُلانٌ طَابَ نَفْساً» .
رُوِيَ أن طعمة نَزَل على رَجُل من بني سليم من أهْل مكَّة، يُقال له: الحجَّاج بْن علاط، فَنَقب [بَيْتَ الحَجَّاج، لِيَسْرِقَه،] فسقط عليه حَجَرٌ فلم يَسْتَطِع أن يَدْخُل، ولا أن يَخْرُج، فأخذ لِيُقْتَل، فقال بَعْضُهُم: دَعُوه، فقد لَجَأ إلَيْكُم، فتركوه، وأخْرَجُوه من مكة، فَخَرَج مع تُجَّار من قُضاعة نَحو الشَّام، فنزلوا مَنْزِلاً، فَسَرقَ بَعْضَ مَتَاعِهِم وهرب، فَطَلَبُوه، وأخَذُوه ورموه بالحِجَارة؛ حتَّى قتلوه، فَصَار قبره تِلْك الحِجَارة، وقيل: إنه رَكِبَ سفينةً إلى جدة، فسرق فيها كِيساً فيه دَنَانِير فأُخِذَ، وألْقِي في البَحْر، وقيل: إنه نزل في حَرَّة بني سَليم، وكان يَعْبُد صَنَماً لهم إلى أنْ مَاتَ، فأنزل الله - تعالى -: ﴿إِنَّ الله لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذلك لِمَن يَشَآءُ وَمَن يُشْرِكْ بالله فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً﴾ أي: ذَهَب عن الطَّرِيق، وحُرِمَ الخَيْر كُلَّه.
وقال الضَّحَّاك عن ابْن عبَّاسٍ: إنَّ هذه الآيَة نَزَلت في شَيْخٍ من الأعْراب، جَاءَ إلى رسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ، فقال: يا نَبِيَّ الله، إنِّي شيخٌ مُنْهَمِكٌ في الذُّنُوب، إلاَّ أني لَمْ أشْرِكْ باللَّه شيئاً منذ عَرَفْتُه وآمنت به، ولمْ أتَّخِذْ من دُونِه ولِيّاً، ولَمْ أواقع المَعَاصِي جُرْأة على اللَّه، وما توهَّمْت طَرْفَة عَيْن أنِّي أعجِزُ اللَّه هَرَباً، وإنِّي لَنَادِمٌ تَائِبٌ، مستغفرٌ، فما حالي؟ فأنزل اللَّه هذه الآية. * فصل في استدلال الشافعي رَضِيَ اللَّهُ عَنْه بهذه الآية على حجية الاجماع
رُوِيَ أن الشَّافِعِي - رَضِيَ اللَّهُ عَنْه - سُئِلَ عن آيَة في كِتَاب اللَّه - تعالى - تدلُّ على أنَّ الإجْمَاع حجَّة، فقرأ القُرآن ثلاثمِائَة مرَّة، حتَّى وَجَد هذه الآيَة، وتقرير الاسْتِدْلال، أن اتِّباع غَيْر سَبِيل المُؤمِنين حَرَامٌ [فوجب أن يكُون اتِّباع سَبِيل المؤمنين وَاجِباً] بيان المقدِّمة الأولى: أنه - تعالى - ألحق الوَعِيد بمن يُشَاقِقُ الرَّسُول، ويتَّبع غير سَبِيل المُؤمنين، ولو لم يَكُن ذلك مُوجِباً، لكان ذلك ضمّاً لما لا أثَر لَهُ في الوَعِيد إلى مَا هُو مُسْتَقِلٌّ باقْتِضَاء ذَلِك الوَعِيد، وإنَّه غير جَائز، وإذا كان اتِّبَاعُ غير سَبيل المُؤمنين حَرَاماً، لزم أن يَكُون اتِّباع سَبيلِ المؤمنين وَاجباً، وإذا كان عَدَم اتِّبَاعهم حَرَاماً، كان اتِّباعُهُم وَاجباً، لأنَّه لا خُرُوجَ عن طَرفَي النَّقِيضِ.
فإن قيل: لا نُسَلِّم أنَّ عدم اتِّبَاعِ سَبيل المؤمنين، يصدق عَليْه أنَّه اتِّباعٌ لغير سَبِيل المُؤمِنين، فإنه [لا يَمتنِع ألاَّ] يتَّبع لا سبيل [المؤمنين] ولا غير سَبِيل المُؤمنين.
الجوابُ: أنَّ المتابعة عِبَارةٌ عن الإتْيَان بِمثْل ما فعل الغَيْر، وإذا كَانَ من شَأن غير المُؤمنين ألاَّ يَتَّبِعُوا سبيل المؤمنين، فكُلُّ من لَمْ يَتَّبع سَبِيل المؤمنين، فقد أتَى بِمِثْل ما فعل غَيْر المُؤمنين؛ فوجب كَوْنُه مُتَّبِعاً لهم.
ولقائل أن يَقُول: الاتِّبَاع ليس عِبَارة عن الإتْيَان بِمِثْل فِعْل الغَيْر، وإلا لزم أن يُقَال: الأنْبِيَاءُ والملائِكةُ يتبعون لآحَاد الخَلْق من حَيْثُ إنَّهُم يوحِّدُون اللَّه [- تعالى -] لما أن كُلَّ واحد من آحَاد الأمَّة يوحِّد اللَّه - تعالى -، ومعلوم أنَّ ذلك لا يُقَال، بل الاتِّباع عِبَارة عن الإتْيَان بمثل فِعْل الغَيْر، لأجْل أنه فِعْل ذلك الغَيْر، ومن كان كذلك فمن تركَ مُتابعَة سبيل المؤمنين؛ لأجل أنَّه ما وَجَد على وُجُوب مُتَابَعَتِهم دَلِيلاً، فلا جَرَم لم يَتَّبِعْهُم، فهذا شَخْصٌ لا يكون مُتَّبِعاً لغير سَبِيل المُؤمنين.
وقال ابن الخَطِيب: وهذا سُؤال قَوِيٌّ على هذا الدَّلِيل، وفيه أبْحَاث أخَر دَقِيقَةٌ ذكرناها في كِتَاب المَحْصُول.
فصل
قوله - تعالى -: ﴿إِنَّ الله لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ﴾ الآية قد تقدَّم بيان سَبَبِ نُزُولها، والفائِدَةُ في تكرارها؛ أن اللَّه - تعالى - ما أعَاد آيَةً من آيَاتِ الوعيد بِلَفْظِ واحدٍ مرَّتَيْن، وقد أعَادَ هذه الآيَة بِلَفْظ واحِدٍ، وهي من آيات الوَعْد، فدل ذلك على أنَّه - تعالى - خصَّ جَانِبَ الوَعْد والرَّحْمَة بمزيد التَّأكيد.
فإن قيل: لمَ خَتَم تلك الآية بقوله: «فَقَدِ افْتَرَى» وهذه بقوله: «فَقَدْ ضَلَّ» .
فالجوابُ: أنَّ ذلك في غَاية المُنَاسَبة، فإن الأولى في شأن أهْل الكِتَاب من أنَّهم عِنْدَهم علمٌ بصِحَّة نبوته - عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ -، وأن شريعته ناسَخَةٌ لجَمِيع الشَّرائعِ، ومع ذلك فقد كَابَرُوا في ذلك، فافْترُوا على الله - تعالى -، وهذه في شأنِ قَوْمٍ مُشْركين غير أهْلِ كِتَابٍ ولا عِلْمٍ، فناسَب وَصْفُهم بالضَّلال، وايضاً: فقد تقدَّم ذكر الهُدَى، وهو ضدُّ الضلال.
12213 | إِنَّ | حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ | المزيد |
12214 | اللّهَ | اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
12215 | لاَ | نافِيَةٌ غَيْرُ عامِلَةٍ | المزيد |
12216 | يَغْفِرُ | لاَ يَغْفِرُ: لاَ يَسْتُر ولا يَعْفو | المزيد |
12217 | أَن | حَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ يُفيدُ الإستِقْبالَ | المزيد |
12218 | يُشْرَكَ | يُشْرَكَ بِاللهِ: يَجْعَلَ غَيْرَهُ شَريكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ | المزيد |
12219 | بِهِ | البَاءُ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الإلصاقِ | المزيد |
12220 | وَيَغْفِرُ | ويَسْتُر ويَعْفو | المزيد |
12221 | مَا | يُحتَمَلُ أن تكونَ موصولَةً أو مَوْصوفَةً | المزيد |
12222 | دُونَ | ما دُونَ ذَلِكَ: ما هو أقل من ذَلِكَ | المزيد |
12223 | ذَلِكَ | اسْمُ إشارَةٍ لِلْمُفْرَدِ المُذَكَّرِ البَعيدِ يُخاطَبُ بِهِ المُفْرَدُ | المزيد |
12224 | لِمَن | مَنْ: يُحْتَمَلُ أن تَكونَ مَوْصولَةً أو نَكِرَةً مَوْصوفَةً | المزيد |
12225 | يَشَاءُ | يُريدُ | المزيد |
12226 | وَمَن | مَنْ: اسمُ شَرْطٍ جازِمٌ، يَخْتَصُّ بِذَواتِ مَن يَعْقِلُ | المزيد |
12227 | يُشْرِكْ | يُشْرِكْ بِاللهِ: يَجْعَلْ غَيْرَهُ شَريكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ | المزيد |
12228 | بِاللّهِ | اللهُ: اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
12229 | فَقَدْ | قَدْ: أداةٌ تُفيدُ التَّحقيقَ | المزيد |
12230 | ضَلَّ | ضل الطريق : تاه وابتعد ولم يهتد إليه | المزيد |
12231 | ضَلاَلاً | الضلال : التيه والبعد والانصراف عن طريق الهداية والحق | المزيد |
12232 | بَعِيداً | ضَلاَلاً بَعِيداً: بَعِيداً عَنِ الحَقِّ | المزيد |
نهاية آية رقم {116} |
(4:116:1) inna Indeed, | ACC – accusative particle حرف نصب من اخوات «ان» | |
(4:116:2) l-laha Allah | PN – accusative proper noun → Allah لفظ الجلالة منصوب | |
(4:116:3) lā does not | NEG – negative particle حرف نفي | |
(4:116:4) yaghfiru forgive | V – 3rd person masculine singular imperfect verb فعل مضارع | |
(4:116:5) an that | SUB – subordinating conjunction حرف مصدري | |
(4:116:6) yush'raka partners be associated | V – 3rd person masculine singular (form IV) passive imperfect verb, subjunctive mood فعل مضارع مبني للمجهول منصوب | |
(4:116:7) bihi with Him, | P – prefixed preposition bi PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun جار ومجرور | |
(4:116:8) wayaghfiru but He forgives | REM – prefixed resumption particle V – 3rd person masculine singular imperfect verb الواو استئنافية فعل مضارع | |
(4:116:9) mā [what] | REL – relative pronoun اسم موصول | |
(4:116:10) dūna other than | LOC – accusative location adverb ظرف مكان منصوب | |
(4:116:11) dhālika that | DEM – masculine singular demonstrative pronoun اسم اشارة | |
(4:116:12) liman for whom | P – prefixed preposition lām REL – relative pronoun جار ومجرور | |
(4:116:13) yashāu He wills. | V – 3rd person masculine singular imperfect verb فعل مضارع | |
(4:116:14) waman And whoever | REM – prefixed resumption particle COND – conditional noun الواو استئنافية اسم شرط | |
(4:116:15) yush'rik associates partners | V – 3rd person masculine singular (form IV) imperfect verb, jussive mood فعل مضارع مجزوم | |
(4:116:16) bil-lahi with Allah | P – prefixed preposition bi PN – genitive proper noun → Allah جار ومجرور | |
(4:116:17) faqad then surely | RSLT – prefixed result particle CERT – particle of certainty الفاء واقعة في جواب الشرط حرف تحقيق | |
(4:116:18) ḍalla he lost (the) way, | V – 3rd person masculine singular perfect verb فعل ماض | |
(4:116:19) ḍalālan straying | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(4:116:20) baʿīdan far away. | ADJ – accusative masculine singular indefinite adjective صفة منصوبة |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ 👍
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment