0020 سورة الكهف آية 20
Verse (18:20) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the twentieth verse of chapter 18 (sūrat l-kahf). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (18) sūrat l-kahf (The Cave)
Sahih International: Indeed, if they come to know of you, they will stone you or return you to their religion. And never would you succeed, then - ever."
Pickthall: For they, if they should come to know of you, will stone you or turn you back to their religion; then ye will never prosper.
Yusuf Ali: "For if they should come upon you, they would stone you or force you to return to their cult, and in that case ye would never attain prosperity."
Shakir: For surely if they prevail against you they would stone you to death or force you back to their religion, and then you will never succeed.
Muhammad Sarwar: they would certainly stone us to death or force us to follow their religion. Then we shall never be able to have everlasting happiness."
Mohsin Khan: "For if they come to know of you, they will stone you (to death or abuse and harm you) or turn you back to their religion, and in that case you will never be successful."
Arberry: If they should get knowledge of you they will stone you, or restore you to their creed, then you will not prosper ever.
See Also
- Verse (18:20) Morphology - description of each Arabic word
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿ولن تفلحوا إذا أبدا﴾: الواو عاطفة، ولن حرف نفي ونصب واستقبال، وتفلحوا فعل مضارع منصوب بـ﴿لن﴾، والواو فاعل، وإذًا حرف جواب وجزاء مهمل، وأبدًا ظرف متعلق بـ﴿تفلحوا﴾.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿إِن﴾ شرطية.
• ﴿يَظْهَرُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (ظهر)، غائب، مذكر، جمع، منصوب، ﴿وا۟﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿عَلَيْ﴾ حرف جر، ﴿كُمْ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿يَرْجُمُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (رجم)، غائب، مذكر، جمع، منصوب، ﴿و﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع، ﴿كُمْ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿أَوْ﴾ حرف عطف.
• ﴿يُعِيدُ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (عود)، غائب، مذكر، جمع، منصوب، ﴿و﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع، ﴿كُمْ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿فِى﴾ حرف جر.
• ﴿مِلَّتِ﴾ اسم، من مادّة (ملل)، مؤنث، مجرور، ﴿هِمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿لَن﴾ حرف نفي.
• ﴿تُفْلِحُ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (فلح)، مخاطب، مذكر، جمع، منصوب، ﴿وٓا۟﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿إِذًا﴾ حرف جواب.
• ﴿أَبَدًا﴾ ظرف زمان، من مادّة (أبد)، مذكر.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
اختلفوا في ذلك الرُّعب كان لماذا؟ فقيل: من وحشة المكان، وقال الكلبي: لأنَّ أعينهم مفتَّحة، كالمستيقظ الذي يريد أن يتكلَّم، وهم نيامٌ.
وقيل: لكثرة شعورهم، وطول أظفارهم، وتقلُّبهم من غير حسٍّ، كالمستيقظ.
وقيل: إنَّ الله تعالى، منعهم بالرُّعب؛ لئلاَّ يراهم أحدٌ.
ورُوِيَ عن سعيد بن جبيرٍ عن ابن عبَّاس، قال: غزونا مع مُعاويةَ نحو الرُّوم، فمَررْنَا بالكَهْفِ الذي فِيهِ أصْحابُ الكهفِ، فقال مُعاوِيةُ: لو كُشِفَ لنَا عنْ هؤلاءِ، لنَظَرْنَا إليْهِمْ، فقَال ابْنُ عبَّاسٍ: قَدْ مَنَعَ الله ذلِكَ مَنْ هُو خَيْرٌ مِنْكَ: ﴿لو اطَّلعْتَ عَليْهِم لولَّيتَ مِنهُم فراراً﴾ ، فبعث معاوية ناساً، فقال: اذهبوا، فانظروا، فلمَّا دخلوا الكهف، بعث الله عليهم ريحاً، أخرجتهم.
قوله
: ﴿وكذلك بَعَثْنَاهُمْ﴾ : الكاف نعت لمصدر محذوف، أي: كما أنمناهم تلك النَّومةَ، كذلك بعثناهم؛ ادِّكاراً بقدرته، والإشارة ب «ذلِكَ» إلى المصدر المفهوم من قوله «فَضرَبْنَا» ، أي: مثل جعلنا إنامتهم هذه المدة المتطاولة آية، جعلنا بعثهم آية، قاله الزجاج والزمخشريُّ.
قوله: ﴿لِيَتَسَآءَلُوا بَيْنَهُمْ﴾ متعلقة بالبعث، وقيل: هي للصَّيرورة؛ لأن البعث لم يكن للتساؤل، قاله ابن عطيَّة، والصحيح أنَّها على بابها من السببية.
قوله: ﴿كَم لَبِثْتُمْ﴾ «كم» منصوبة على الظرف، والمميز محذوف، تقديره: كم يوماً؛ لدلالةِ الجواب عليه، و «أوْ» في قوله: ﴿أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ﴾ للشكِّ منه، وقيل: للتفصيل، أي: قال بعضهم كذا، وبعضهم كذا.
فصل
المعنى كما أنمناهم في الكهف، وحفظنا أجسامهم من البلى، طول الزمان، فكذلك بعثناهم من النَّوم الذي يشبه الموت؛ ﴿لِيَتَسَآءَلُوا بَيْنَهُمْ﴾ ليسأل بعضهم بعضاً، واللام لام العاقبة؛ لأنَّهم لم يبعثوا للسُّؤال.
فإن قيل: هل يجوز أن يكون الغرض من بعثهم أن يتساءلوا ويتنازعوا؟ .
فالجواب: لا يبعد ذلك؛ لأنَّهم إذا تساءلوا، انكشف لهم من قدرة الله أمورٌ عجيبةٌ، وذلك أمرٌ مطلوبٌ.
قاله ابن الخطيب.
ثم قال تعالى: ﴿قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ﴾ وهو رئيسهم، واسمه مكسلمينا: ﴿كَم لَبِثْتُمْ﴾ في نومكم، أي: كم مقدار لبثنا في هذا الكهف ﴿قَالُواْ لَبِثْنَا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ﴾ .
قال المفسرون: إنهم دخلوا الكهف غدوة وبعثهم الله في آخر النَّهار؛ فلذلك قالوا: يوماً، فلما رأوا الشمس، قالوا: أو بعض يوم، فلما نظروا إلى شعورهم وأظفارهم «قَالُوا» أي: علموا أنَّهم لبثوا أكثر من يوم: ﴿قَالُواْ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ﴾ .
قيل: إنَّ رئيسهم مكسلمينا، لما [رأى] الاختلاف بينهم قال: دعوا الخلاف.
قوله: ﴿فابعثوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذه﴾ يعني يمليخا، قاله ابن عباس.
قوله: «بورِقكُمْ» حال من «أحَدكُمْ» ، أي: مصاحباً لها، وملتبساً بها، وقرأ أبو عمرو، وحمزة، وأبو بكر بفتح الواو وسكون الراء والفكِّ، وباقي السبعة بكسر الراء، والكسر هو الأصل، والتسكين [تخفيف] ك «نَبْق» في نَبِق، وحكى الزجاج كسر الواو، وسكون الراء، وهو نقلٌ، وهذا كما يقال: كَبِدٌ وكَبْدٌ وكِبْدٌ.
وقرأ أبو رجاء، وابن محيصن كذلك، إلاَّ أنه بإدغام الفاق، واستضعفوها من حيث الجمع بين ساكنين على غير حدَّيهما، وقد تقدَّم ذلك في المتواتر ما يشبهُ هذه من نحو ﴿تُسْأَلُونَ عَمَّا﴾ [في الآية: 134 من البقرة] و ﴿لاَ تَعْدُواْ فِي السبت﴾ [النساء: 154] و ﴿الخُلْدِ جَزَآءً﴾ [فصلت: 38] و ﴿فِي المهد صَبِيّاً﴾ [مريم: 29] وروي عن ابن محيصن؛ أنَّه لمَّا أدغم كسر الراء فراراً ممَّا ذكرنا.
وقرأ أمير المؤمنين «بوارقكم» اسم فاعلٍ، أي: صاحب ورقٍ، ك «لابنٍ» وقيل: هو اسم جمع كجاملٍ وباقرٍ.
والوَرِقُ: الفضَّة المضروبة، وقيل: الفضَّة مطلقاً مضروبة كانت، أو غير مضروبة؛ ويدلُّ عليه ما رُوي أنَّ عرفجة اتَّخذَ أنفاً من ورقٍ. * فصل في لغات «الوَرِق»
قال الفراء والزجاج: فيه ثلاثُ لغاتٍ: وَرِقٌ، ووَرْقٌ، ووِرْقٌ، ك «كَبِدٍ وكَبْدٍ وكِبْدٍ» وكسر الواو أردؤها يقال لها: «الرِّقةُ» بحذف الواو، وفي الحديث: «في الرِّقةِ ربعُ العُشْرِ» وجمعت شذوذاً جمع المذكر السالم.
فصل
قال المفسرون: كان معهم دراهم عليها صورة الملكِ الذي كان في زمانهم، ثم قال تعالى: ﴿إلى المدينة﴾ وهي الَّتي يقال لها اليوم (طرسوس) ، وكان اسمها في الجاهلية «أفسوس» ، وهذه الآية تدل على أنَّ السَّعي في إمساك الزَّاد أمرٌ مشروعٌ.
قوله: ﴿فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَآ أزكى طَعَاماً﴾ [يجوز في «أي» أن تكون استفهامية، وأن تكون موصولة. قال الزجاج: إنها رفع بالابتداء و «أزكى» خبرها، وتقدم الكلام على نظيره في قوله: ﴿أَيُّهُم أَحْسَنُ عَمَلاً﴾ [الكهف: 7] ، ولا بد ها هنا من حذف «أيُّ» أي: أيّ أهلها أزكى و «طعاماً» ] تمييزٌ، أي: لا يكون من غصبٍ، أي: سببٍ حرام.
وقيل: لا حذف، والضميرُ عائدٌ على الأطعمة المدلول عليها من السِّياق.
قيل: أمروهُ أن يطلب ذبيحة مؤمنٍ، ولا يكون من ذبيحة من يذبح لغير الله، وكان فيهم مؤمنون ينكرون إيمانهم. * فصل في معنى «أزكى»
قال الضحاك: أزكى طعاماً، أي: أطيب.
وقال مقاتلٌ: أجود.
وقال عكرمة: أكثر.
وأصل الزَّكاة النُّمو والزيادة.
وقيل: أرخص طعاماً ﴿فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِّنْهُ﴾ أي: قوتٍ وطعامٍ تأكلونه.
قوله: «ولْيَتلَطَّفْ» قرأ العامة بسكون لام الأمر، والحسنُ بكسرها على الأصل، [وقتيبة الميَّال] «وليُتَلَطَّفْ» مبنياً للمفعول، وأبو جعفر وأبو صالحٍ، وقتيبة «ولا يشعُرنَّ» بفتح الياء وضمِّ العين.
فإن قيل: «بكُمْ» «أحدٌ» فاعل به.
فالجواب: معنى «وليَتَلطَّفْ» أي: يكون في سترة، وكتمانٍ في دخول المدينة، قاله الزمخشريُّ، ويجوز أن يعود على قومهم؛ لدلالة السِّياق عليهم.
وقرأ زيدُ بن عليٍّ «يُظْهرُوا» مبنيًّا للمفعول.
فصل
﴿يَظْهَرُواْ عَلَيْكُمْ﴾ ، أي: يطَّلعوا عليكم، ويعلموا مكانكم.
وقيل: أو يشرفوا على مكانكم أو على أنفسكم من قولهم: ظهرتُ على فلانٍ، إذا علوتهُ، وظهرتُ على السَّطح، إذا صرت فوقه، ومنه قوله تعالى: ﴿فَأَصْبَحُواْ ظَاهِرِينَ﴾ [الصف: 14] أي عالين.
وقوله: ﴿لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدين كُلِّهِ﴾ [التوبة: 33] أي: ليعليه.
قوله: ﴿يَرْجُمُوكُمْ﴾ . قال ابن جريج: يَشْتموكُمْ، ويُؤذُوكم بالقول، وقيل: يقتلوكم بالحجارة، والرجمُ بمعنى القتل كثيرٌ. قال تعالى: ﴿وَلَوْلاَ رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ﴾ [هود: 91] وقوله: ﴿أَن تَرْجُمُونِ﴾ [الدخان: 20] والرجم أخبث القتل، قاله الزجاج.
﴿أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ﴾ أي يردُّوكم إلى دينهم.
قوله: ﴿وَلَن تفلحوا إِذاً أَبَداً﴾ أي إن رجعتم إلى دينهم، لم تسعدوا في الدنيا، ولا في الآخرة، ف «إذاً» جوابٌ وجزاءٌ، أي: إن يظهروا، فلن تفلحوا.
وقال الزجاج: لن تُفْلِحُوا، إذا رجعتم إلى ملتهم أبداً، فإن قيل: أليس أنَّهم لو أكرهوا على الكفر، حتى أظهروا الكفر، لم يكن عليهم مضرَّة، فكيف قالوا: ﴿وَلَن تفلحوا إِذاً أَبَداً﴾ ؟ .
37828 | إِنَّهُمْ | إِنَّ: حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ | المزيد |
37829 | إِن | حَرْفُ شَرْطٍ جازِمٌ | المزيد |
37830 | يَظْهَرُوا | يَظْهرُوا عَليكُم: يَغلبُوكُمْ | المزيد |
37831 | عَلَيْكُمْ | عَلَى: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الإستِعْلاءِ المَجازي | المزيد |
37832 | يَرْجُمُوكُمْ | يَقْتُلُوكُمْ رَمْيًا بِالحِجارَةِ | المزيد |
37833 | أَوْ | حَرْفُ عَطْفٍ يُفيدُ التَّفْصيلَ | المزيد |
37834 | يُعِيدُوكُمْ | يرجعوكم | المزيد |
37835 | فِي | حَرْفُ جَرٍّ بِمَعْنى ( إلَى ) | المزيد |
37836 | مِلَّتِهِمْ | مِلَّتِهِمْ: دِينهم وشَريعتهم | المزيد |
37837 | وَلَن | لَنْ: حَرْفُ نَفْيٍ ونَصْبٍ واسْتِقْبالٍ | المزيد |
37838 | تُفْلِحُوا | لَن تُفْلِحُوا: لن تظفروا ولن تفوزوا | المزيد |
37839 | إِذاً | أداةُ جَزاءٍ وجَوابٍ | المزيد |
37840 | أَبَداً | إلى الأَبَدِ أيْ إلى آخِرِ الدَّهْرِ | المزيد |
نهاية آية رقم {20} |
(18:20:1) innahum "Indeed, [they] | ACC – accusative particle PRON – 3rd person masculine plural object pronoun حرف نصب و«هم» ضمير متصل في محل نصب اسم «ان» | |
(18:20:2) in if | COND – conditional particle حرف شرط | |
(18:20:3) yaẓharū they come to know | V – 3rd person masculine plural imperfect verb, subjunctive mood PRON – subject pronoun فعل مضارع منصوب والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(18:20:4) ʿalaykum about you, | P – preposition PRON – 2nd person masculine plural object pronoun جار ومجرور | |
(18:20:5) yarjumūkum they will stone you | V – 3rd person masculine plural imperfect verb, subjunctive mood PRON – subject pronoun PRON – 2nd person masculine plural object pronoun فعل مضارع منصوب والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به | |
(18:20:6) aw or | CONJ – coordinating conjunction حرف عطف | |
(18:20:7) yuʿīdūkum return you | V – 3rd person masculine plural (form IV) imperfect verb, subjunctive mood PRON – subject pronoun PRON – 2nd person masculine plural object pronoun فعل مضارع منصوب والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به | |
(18:20:8) fī to | P – preposition حرف جر | |
(18:20:9) millatihim their religion. | N – genitive feminine noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مجرور و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:20:10) walan And never | CONJ – prefixed conjunction wa (and) NEG – negative particle الواو عاطفة حرف نفي | |
(18:20:11) tuf'liḥū will you succeed | V – 2nd person masculine plural (form IV) imperfect verb, subjunctive mood PRON – subject pronoun فعل مضارع منصوب والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(18:20:12) idhan then - | ANS – answer particle حرف جواب | |
(18:20:13) abadan ever." | ![]() | T – accusative masculine indefinite time adverb ظرف زمان منصوب |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment