0022 سورة الكهف آية 22
- أمهات التفاسير
- * تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير/ الرازي (ت 606 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير القرآن العظيم/ ابن كثير (ت 774 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل/ البيضاوي (ت 685 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ) مصنف و مدقق
- تفاسير أهل السنة
- * تفسير تفسير القرآن/ الفيروز آبادي (ت817 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير بحر العلوم/ السمرقندي (ت 375 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير النكت والعيون/ الماوردي (ت 450 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير معالم التنزيل/ البغوي (ت 516 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز/ ابن عطية (ت 546 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير القرآن/ ابن عبد السلام (ت 660 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل/ النسفي (ت 710 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير البحر المحيط/ ابو حيان (ت 754 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير التفسير/ ابن عرفة (ت 803 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان/القمي النيسابوري (ت 728 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير اللباب في علوم الكتاب/ ابن عادل (ت 880 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير نظم الدرر في تناسب الآيات والسور/ البقاعي (ت 885 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي (ت 911 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم/ ابو السعود (ت 951 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير مقاتل بن سليمان/ مقاتل بن سليمان (ت 150 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير الكشف والبيان / الثعلبي (ت 427 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير مجاهد / مجاهد بن جبر المخزومي (ت 104 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير الدر المصون/السمين الحلبي (ت 756 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير التسهيل لعلوم التنزيل / ابن جزي الغرناطي (ت 741 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير التفسير الكبير / للإمام الطبراني (ت 360 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تأويلات أهل السنة/ الماتريدي (ت 333هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير حاشية الصاوي / تفسير الجلالين (ت1241هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد
- * تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير النسائي/ النسائي (ت 303 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور /همام الصنعاني (ت 211 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير محاسن التأويل / محمد جمال الدين القاسمي (ت 1332هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير تفسير المنار / محمد رشيد بن علي رضا (ت 1354هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير القرآن العزيز/ ابن أبي زمنين (ت 399هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز/ عز الدين عبد الرازق الرسعني الحنبلي (ت 661هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- تفاسير أهل السنة السلفية
- * تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان/ عبد الرحمن بن ناصر بن السعدي (ت 1376هـ) مصنف و مدقق
- تفاسير ميسرة
- * تفسير تيسير التفسير/ اطفيش (ت 1332 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير تيسير التفسير/ القطان (ت 1404 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير المنتخب في تفسير القرآن الكريم / لجنة القرآن و السنة مصنف و مدقق
- * تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
- * تفسير تفسير آيات الأحكام/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
- * تفسير مختصر تفسير ابن كثير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
- * تفسير صفوة التفاسير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
- تفاسير حديثة
- * تفسير روح المعاني/ الالوسي (ت 1270 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير التحرير والتنوير/ ابن عاشور (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير أضواء البيان في تفسير القرآن/ الشنقيطي (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي (ت 1419 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم/ طنطاوي (ت 1431 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- تفاسير مختصرة
- * تفسير الوجيز/ الواحدي (ت 468 هـ) مصنف و مدقق
- * تفسير النهر الماد / الأندلسي (ت 754 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير تذكرة الاريب في تفسير الغريب/ الامام ابي الفرج ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
- * تفسير الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم / تفسير الكازروني (ت 923هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد
Verse (18:22) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 22nd verse of chapter 18 (sūrat l-kahf). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (18) sūrat l-kahf (The Cave)
Sahih International: They will say there were three, the fourth of them being their dog; and they will say there were five, the sixth of them being their dog - guessing at the unseen; and they will say there were seven, and the eighth of them was their dog. Say, [O Muhammad], "My Lord is most knowing of their number. None knows them except a few. So do not argue about them except with an obvious argument and do not inquire about them among [the speculators] from anyone."
Pickthall: (Some) will say: They were three, their dog the fourth, and (some) say: Five, their dog the sixth, guessing at random; and (some) say: Seven, and their dog the eighth. Say (O Muhammad): My Lord is Best Aware of their number. None knoweth them save a few. So contend not concerning them except with an outward contending, and ask not any of them to pronounce concerning them.
Yusuf Ali: (Some) say they were three, the dog being the fourth among them; (others) say they were five, the dog being the sixth,- doubtfully guessing at the unknown; (yet others) say they were seven, the dog being the eighth. Say thou: "My Lord knoweth best their number; It is but few that know their (real case)." Enter not, therefore, into controversies concerning them, except on a matter that is clear, nor consult any of them about (the affair of) the Sleepers.
Shakir: (Some) say: (They are) three, the fourth of them being their dog; and (others) say: Five, the sixth of them being their dog, making conjectures at what is unknown; and (others yet) say: Seven, and the eighth of them is their dog. Say: My Lord best knows their number, none knows them but a few; therefore contend not in the matter of them but with an outward contention, and do not question concerning them any of them.
Muhammad Sarwar: (With regard to the number of the youths) some say, "There were three and the dog was the fourth one," Others say, "There were five and the dog was the sixth one." In reality, they are just feeling around in the dark. Still some of them say, "There were seven and the dog was the eighth one." (Muhammad), say, "My Lord has the best knowledge of their number. You know very little about it." Do not insist on arguing with them, but merely tell them the story as it has been revealed to you and do not ask anyone about them.
Mohsin Khan: (Some) say they were three, the dog being the fourth among them; (others) say they were five, the dog being the sixth, guessing at the unseen; (yet others) say they were seven, the dog being the eighth. Say (O Muhammad SAW): "My Lord knows best their number; none knows them but a few." So debate not (about their number, etc.) except with the clear proof (which We have revealed to you). And consult not any of them (people of the Scripture, Jews and Christians) about (the affair of) the people of the Cave.
Arberry: (They will say, 'Three; and 'their dog was the fourth of them.' They will say, 'Five; and their dog was the sixth of them, guessing at the Unseen. They will say, 'Seven; and their dog was the eighth of them.' Say: 'My Lord knows very well their number, and none knows them, except a few.' So do not dispute with them, except in outward disputation, and ask not any of them for a pronouncement on them.
See Also
- Verse (18:22) Morphology - description of each Arabic word
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿ويقولون خمسة سادسهم كلبهم﴾: الواو عاطفة، و﴿يقولون﴾ فعل مضارع وفاعل، و﴿خمسة﴾ خبر لمبتدأ محذوف، أي: هم خمسة، و﴿سادسهم﴾ مبتدأ، و﴿كلبهم﴾ خبر، وجملة ﴿هم خمسة﴾ مقول القول، وجملة ﴿سادسهم كلبهم﴾ في محل رفع نعت لـ﴿خمسة﴾، وجملة ﴿ويقولون خمسة﴾ معطوفة على الجملة السابقة.
﴿رجما بالغيب﴾: ﴿رجمًا﴾ منصوب على المصدرية بفعل محذوف، أي: يرجمون رجمًا، أو على الحال بمعنى: راجمين، و﴿بالغيب﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿رجمًا﴾.
﴿ويقولون سبعة﴾: الواو عاطفة، و﴿يقولون﴾ فعل وفاعل، و﴿سبعة﴾ خبر لمبتدأ محذوف والتقدير: هم سبعة.
﴿وثامنهم كلبهم﴾: الواو عاطفة، و﴿ثامنهم﴾ مبتدأ، و﴿كلبهم﴾ خبره، والجملة معطوفة على ﴿هم سبعة﴾.
﴿قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل﴾: ﴿قل﴾ فعل أمر مبني على السكون، والفاعل مستتر تقديره أنت، ﴿ربي﴾ مبتدأ، و﴿أعلم﴾ خبره، و﴿بعدتهم﴾ جار ومجرور متعلقان بأعلم، وجملة ﴿ربي أعلم بعدتهم﴾ مقول القول، وجملة ﴿ما يعلمهم...﴾ استئناف بياني لا محل لها من الإعراب، أو حالية، وما نافية، ويعلمهم فعل مضارع ومفعول به، وإلا أداة حصر، وقليل فاعل يعلمهم.
﴿فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا﴾: الفاء الفصيحة، أي: إن عرفت هذا وحق لك أن تعرفه فلا تجادل، و﴿لا﴾ ناهية، و﴿تمار﴾ مضارع مجزوم بـ﴿لا﴾ وعلامة جزمه حذف حرف العلة، وإلا أداة حصر، ومراء مفعول مطلق، وظاهرًا صفة.
﴿ولا تستفت فيهم منهم أحدا﴾: الواو عاطفة، ولا ناهية، تستفت مضارع مجزوم بـ﴿لا﴾ وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل مستتر تقديره: أنت، و﴿فيهم﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿تستفت﴾، و﴿منهم﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، لأنه كان في الأصل صفة لـ﴿أحدًا﴾، وأحدًا مفعول به.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿ثَلَٰثَةٌ﴾ اسم، من مادّة (ثلث)، مؤنث، نكرة، مرفوع.
• ﴿رَّابِعُ﴾ اسم، من مادّة (ربع)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿كَلْبُ﴾ اسم، من مادّة (كلب)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿يَقُولُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، غائب، مذكر، جمع، مرفوع، ﴿ونَ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿خَمْسَةٌ﴾ اسم، من مادّة (خمس)، مؤنث، نكرة، مرفوع.
• ﴿سَادِسُ﴾ اسم، من مادّة (سدس)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿كَلْبُ﴾ اسم، من مادّة (كلب)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿رَجْمًۢا﴾ اسم، من مادّة (رجم)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿ٱلْ﴾، ﴿غَيْبِ﴾ اسم، من مادّة (غيب)، مذكر، مجرور.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿يَقُولُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، غائب، مذكر، جمع، مرفوع، ﴿ونَ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿سَبْعَةٌ﴾ اسم، من مادّة (سبع)، مؤنث، نكرة، مرفوع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿ثَامِنُ﴾ اسم، من مادّة (ثمن)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿كَلْبُ﴾ اسم، من مادّة (كلب)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿قُل﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، مخاطب، مذكر، مفرد.
• ﴿رَّبِّ﴾ اسم، من مادّة (ربب)، مذكر، مرفوع، ﴿ىٓ﴾ ضمير، متكلم، مفرد.
• ﴿أَعْلَمُ﴾ اسم، من مادّة (علم)، مذكر، مفرد، مرفوع، نعت.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿عِدَّتِ﴾ اسم، من مادّة (عدد)، مؤنث، مجرور، ﴿هِم﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿مَّا﴾ اسم موصول.
• ﴿يَعْلَمُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (علم)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر.
• ﴿قَلِيلٌ﴾ اسم، من مادّة (قلل)، مذكر، مفرد، نكرة، مرفوع.
• ﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿لَا﴾ حرف نهي.
• ﴿تُمَارِ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (فاعَلَ)، من مادّة (مري)، مخاطب، مذكر، مفرد، مجزوم.
• ﴿فِي﴾ حرف جر، ﴿هِمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر.
• ﴿مِرَآءً﴾ اسم، من مادّة (مري)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿ظَٰهِرًا﴾ اسم فاعل الثلاثي مجرد، من مادّة (ظهر)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿لَا﴾ حرف نهي.
• ﴿تَسْتَفْتِ﴾ فعل مضارع من مزيد السداسي باب (اسْتَفْعَلَ)، من مادّة (فتي)، مخاطب، مذكر، مفرد، مجزوم.
• ﴿فِي﴾ حرف جر، ﴿هِم﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿مِّنْ﴾ حرف جر، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿أَحَدًا﴾ اسم، من مادّة (أحد)، مذكر، نكرة، منصوب.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
وقرأ ابن محيصن «ثلاثٌ» بإدغام الثاء المثلثة في تاء التأنيث؛ لقرب مخرجيهما، ولأنهما مهموسان، ولأنهما بعد ساكن معتل.
﴿رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾ الجملة في محل رفع صفة ل «ثَلاثَة» .
قوله: ﴿وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ﴾ قرأ ابن كثير في رواية بفتح الميم، وهي لغة كعشرةٍ، وقرأ ابن محيصن بكسر الخاء والميم، وبإدغام التاء في السين، يعني تاء «خمسةٌ» في سين «سادسهم» وهي قراءة ثقيلة جداً؛ لتوالي كسرتين وثلاث سيناتٍ، قال شهاب الدين ولا أظن مثل هذا إلا غلطاً على مثله، وروي عنه إدغام التنوين في السين من غيرغنَّة.
و «ثَلاثةٌ» و «خَمسةٌ» و «سَبعةٌ» إخبار المبتدأ محذوف مضمرٍ، أي: هم ثلاثة، وهم خمسة، وهم سبعة، وما بعد «ثلاثة» و «خمسة» من الجملة صفة لهما، كما تقدَّم، ولا يجوز أن تكون الجملة حالاً، لعدم عامل فيها، ولا يجوز أن يكون التقدير: هؤلاء ثرثة، وهؤلاء خمسةٌ، ويكون العامل اسم الإشارة أو التنبيه، قال أبو البقاء: لأنَّها إشارةٌ إلى حاضر، ولم يشيروا إلى حاضر «.
قوله: ﴿رَجْماً بالغيب﴾ فيه أربعة أوجهٍ:
أحدها: أنه مفعولٌ من أجله؛ يقولون ذلك لأجل الرمي بالغيب.
والثاني: أنه في موضع الحال، أي: ظانِّين.
والثالث: أنه منصوب ب» يَقُولونَ «لأنه بمعناه.
والرابع: أنه منصوب بمقدر من لفظه، أي: يرجمون بذلك رجماً.
والرَّجمُ في الأصل: الرَّميُ بالرِّجامِ، وهي الحجارة الصِّغارُ، ثم عبِّر به عن الظنِّ، قال زهير: [الطويل]
3505 - ومَا الحَربُ إلاَّ ما عَلِمْتُمْ وذُقْتُم ... ومَا هُوَ عَنْهَا بالحَديثِ المُرجَّمِ
أي: المظنون.
قوله: «وثامنُهم» في هذه الواو أوجهٌ:
أحدها: أنها عاطفة، عطفت هذه الجملة على جملة قوله» هُم سَبْعةٌ «فيكونون قد أخبروا بخبرين، الأول: أنهم سبعة رجالٍ على البتِّ. والثاني أنَّ ثامنهم كلبهم، وهذا يؤذنُ بأن جملة قوله ﴿وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾ من كلام المتنازعين فيهم.
الثاني: أن الواو للاستئناف، وأنه من كلام الله تعالى أخبر عنهم بذلك، قال هذا القائل: وجيء بالواو؛ لتعطي انقطاع هذا ممَّا قبله.
الثالث: أنها الواو الداخلة على الصفة؛ تأكيداً، ودلالة على لصق الصفة بالموصوف، وإليه ذهب الزمخشري، ونظره بقوله: ﴿مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ﴾ [الحجر: 4] .
وردَّ أبو حيَّان عليه: بأنَّ أحداً من النحاة لم يقله، وقد تقدَّم الكلام عليه في ذلك.
الرابع: أنَّ هذه تسمَّى واو الثمانية، وأنَّ لغة قريشٍ، إذا عدُّوا يقولون: خمسةٌ ستَّة سبعة، وثمانية تسْعةٌ، فيدخلون الواو على عقد الثمانية خاصة، ذكر ذلك ابن خالويه، وأبو بكر راوي عاصم، قلت: وقد قال ذلك بعضهم في قوله تعالى: ﴿وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَ﴾ [الزمر: 73] في الزمر، فقال: دخلت في أبواب الجنة؛ لأنها ثمانية، ولذلك لم يجأ بها في أبواب جهنَّم؛ لأنها سبعة، وسيأتي هذا، إن شاء الله.
قال أصحاب هذا القول: إنَّ السبعة عند العرب أمثل في المبالغة في العدد؛ قال تعالى: ﴿إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً﴾ [التوبة: 80] .
ولما كان كذلك، فلما وصلوا إلى الثَّمانية، ذكروا لفظاً يدلُّ على الاستئناف فقالوا: وثمانية، فجاء هذا الكلام على هذا القانون، قالوا: ويدلُّ عليه قوله تعالى: ﴿والناهون عَنِ المنكر﴾ [التوبة: 112] ؛ لأن هذا هو العدد الثامن من الأعداد المتقدمة.
وقوله: ﴿حتى إِذَا جَآءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا﴾ [الزمر: 73] لأن أبواب الجنة ثمانيةٌ، وأبواب النَّار سبعة، فلم يأتِ بالواو فيها.
وقوله: ﴿ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً﴾ [التحريم: 5] هو العدد الثامن مما تقدَّم.
قال القفال: وهذا ليس بشيء؛ لقوله تعالى: ﴿هُوَ الله الذي لاَ إله إِلاَّ هُوَ الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر﴾ [الحشر: 23] ولم يذكر الواو في النَّعت الثامن.
وقرئ:» كَالبُهمْ» أي: صاحب كلبهم، ولهذه القراءةِ قدَّر بعضهم في قراءة العامة: وثامنهم صاحب كلبهم.
وثلاثةٌ وخمسةٌ وسبعةٌ: مضافة لمعدودٍ محذوف، فقدَّره أبو حيان: ثلاثة اشخاص، قال: «وإنَّما قدَّرنا أشخاصاً؛ لأنَّ رابعهم اسم فاعل أضيف إلى الضمير، والمعنى: أنه ربعهم، أي: جعلهم أربعة، وصيَّرهم إلى هذا العدد، فلو قدَّرناه رجالاً، استحال أن يصيِّر ثلاثة رجالٍ أربعة؛ لاختلافِ الجنسين» وهو كلامٌ حسنٌ.
فصل
وقال أبو البقاء: «ولا يعمل اسم الفاعل هنا؛ لأنه ماض» قلت: يعني أنَّ رابعهم فيما مضى، فلا يعمل النصب تقديراً، والإضافة محضة، وليس كما زعم، فإنَّ المعنى على: يصير الكلب لهم أربعة، فهو ناصبٌ تقديراً، وإنما عمل، وهو ماضٍ؛ لحكاية الحال ك «بَاسِطٌ» .
فصل
روي أن السيِّد والعاقب وأصحابهما من نصارى نجران، كانوا عند النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فجرى ذكر أصحاب الكهف، فقال السيِّد - وكان يعقوبياً -: كانوا ثلاثة رابعهم كلبهم.
وقال العاقبُ - وكان نُسطوريًّا -: كانوا خمسة سادسهم كلبهم.
وقال المسلمون: ك انوا سبعة، وثامنهم كلبهم، فحقَّق الله قول المسلمين بعدما حكى قول النصارى، فقال: «سَيقُولونَ ثَلاثةٌ رابعهُم كَلْبهُم، ويَقُولونَ خَمسَةٌ سَادسهُمْ كَلبُهمْ رجماً بالغيب ويَقُولونَ: سَبْعةٌ وثَامنهُمْ كَلبُهمْ» .
قوله: ﴿رَجْماً بالغيب﴾ أي: ظنًّا وحدساً من غير يقينٍ، ولم يقل هذا في السبعة، فقال: ﴿وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾ .
فصل
قال أكثر المفسرين: هذا هو الحقُّ؛ ويدلُّ عليه وجوهُ:
الأول: أنَّ الواو في قوله: ﴿وَثَامِنُهُمْ﴾ هي الواو التي تدخل على الجملة الواقعة صفة للنَّكرة، كما تدخل ع لى الجملة الواقعة حالاً عن المعرفة في قولك: «جَاءنِي رجلٌ، ومَعهُ آخَرُ» ومررت بزيدٍ، ومعه سيفٌ، ومنه قوله:
﴿وَمَآ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ﴾ [الحجر: 4] .
وفائدتها: تأكيد لصوق الصفة بالموصوف، والدلالة على أنَّ اتصافه به أمرٌ ثابتٌ مستقرٌّ، فكانت هذه الواو دالة على أنَّ الذين كانوا في الكهف كانوا سبعة وثامنهم كلبهم.
الثاني: أنه تعالى خصَّ هذا الموضع بهذا الحرف الزَّائد وهو الواو؛ فوجب أن يحصل به فائدة زائدة؛ صوناً للفظ عن التعطيل، وليس الفائدة إلاَّ تخصيص هذا القول بالإثبات والتَّصحيح.
الثالث: أنه تعالى أتبع القولين بقوله: ﴿رَجْماً بالغيب﴾ ولم يقله في السَّبعة، وتخصيص الشيء بالوصف يدلُّ على أنَّ الحال في الباقي بخلافه، وأنه مخالف لهما في كونه «رجْماً بالغَيْب» .
الرابع: أنه قال بعده: ﴿رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ﴾ فدلَّ على أن هذا القول ممتازٌ عن القولين الأوَّلين بمزيد القوَّة والصَّحة.
الخامس: أنه تعالى قال: ﴿مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ﴾ فدلَّ على أنَّه حصل العلم بعدتهم لذلك القليل، وكلُّ من قال من المسلمين قولاً في هذا الباب، قال: إنهم كانوا سبعة، وثامنهم كلبهم؛ فوجب أن يكون المراد من ذلك القليل هؤلاء الذين قالوا هذا القول، وكان عليٌّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْه - يقول: كانوا سبعة، وثامنهم كلبهم، وأسماؤهم: ميليخا، مكسلمينا، مسلثينا وهؤلاء الثلاثة كانوا أصحاب يمين الملك، وعن يساره: مرنوس، ديرنوس، سادنوس، وكان الملكُ يستشير هؤلاء الستَّة، يتصرَّفون في مهمَّاته، والسَّابع هو الرَّاعي الذي وافقهم، لمَّا هربوا من ملكهم، واسم كلبهم قطميرٌ، وروي عن ابن عباس أنه قال: مكسلمينا، ويلميخا، ومرطوس وبينويس، وسارينوس، وذونوانس، وكشفيطيطونونس وهو الراعي، وكان ابن عباس يقول: أنا من أولئك العدد القليل.
السادس: أنه تعالى، لما قال: ﴿سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾ قال: ﴿قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ﴾ .
والظاهر أنَّه لما حكى الأقوال، فقد حكى كلَّ ما قيل من الحقِّ والباطل، ويبعد أنَّه تعالى ذكر الأقوال الباطلة، ولم يذكر ما هو الحقُّ، فثبت أن جملة الأقوال الحقَّة والباطلة ليست إلاَّ هذه الثَّلاثة، ثم خصَّ الأولين بأنه رجمٌ بالغيب؛ فوجب أن يكون الحق هو الثالث.
السابع: أنه قال لرسوله - عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ -: ﴿فَلا تُمارِ فِيهمْ إلاَّ مِراءً ظَاهِراً، ولا تَسْتفْتِ فِيهم مِنهُمْ أحَداً﴾ فمنعه من المناظرة معهم في هذا الباب، وهذا إنما يكون، لو علم حكم هذه الواقعة، ويبعد أن يحصل العلم بذلك لغير النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ولا يحصل للنبيِّ - عليه السلام - فعلمنا أنَّ العلم بهذه الواقعة حصل للنبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ والظاهر أنه لم يحصل ذلك إلاَّ بهذا الوحي؛ لأنَّ الأصل فيما سواهُ العدم، فيكون الأمر كذلك، ويكون الحقُّ قوله: ﴿سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ﴾ وهذه الوجوه، وإن كان فيها بعض الضعف إلاَّ أنه لما تقوَّى بعضها ببعضٍ، حصل فيها تمامٌ وكمالٌ.
فصل
في هذه الآية محذوفٌ، وتقديره: سيقولون: هم ثلاثة، فحذف المبتدأ؛ لدلالة الكلام عليه، ثم قال تعالى: ﴿قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم﴾ أي: بعددهم ﴿مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ﴾ ، وهذا هو الحق؛ لأن العلم بتفاصيل كائنات العالم، وحوادثه في الماضي والمستقبل، لا يحصل إلاَّ عند الله، أو عند من أخبره الله تعالى، ثم لمَّا ذكر تعالى هذه القصَّة، نهى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ عن المراءِ والاستفتاء، فقال: ﴿فَلاَ تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَآءً ظَاهِراً﴾ ، أي لا تجادل، ولا تقل في عددهم وشأنهم إلاَّ مراء ظاهراً إلا بظاهر ما قصصنا عليك، فقف عنده، ﴿وَلاَ تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِّنْهُمْ أَحَداً﴾ أي من أهل الكتاب، أي: لا ترجع إلى قولهم بعد أن أخبرناك؛ لأنَّه ليس عندهم علمٌ في هذا الباب إلاَّ رجماً بالغيب.
فصل
واعلم أنَّ نفاة القياس تمسَّكوا بهذه الآية، قالوا: لأن قوله: ﴿رَجْماً بالغيب﴾ قيل: كان ظنًّا بالغيب؛ لأنَّهم أكثروا أن يقولوا رجماً بالظنِّ، مكان قولهم: «ظنَّ» حتى لم يبق عندهم فرقٌ بين العبارتين، كما قال: [الطويل]
3506 - ... ... ... ... ..... ومَا هُوَ عَنْهَا بالحَديثِ المُرجَّمِ
أي: المظنون، ثم إنه تعالى، لمَّا ذم هذه الطريقة، رتَّب عليها المنع من استفتاء هؤلاء الظانِّين، فدلَّ على أن الفتوى بالمظنون غير جائزٍ عند الله تعالى، وتقدَّم جوابهم.
37873 | سَيَقُولُونَ | سَيَتَكَلَّمون | المزيد |
37874 | ثَلاثَةٌ | العدد الواقع بعد الاثنين وقبل الأربعة | المزيد |
37875 | رَّابِعُهُمْ | الذي يكملهم الى أربعة | المزيد |
37876 | كَلْبُهُمْ | الكَلْب: الحيوان المعروف | المزيد |
37877 | وَيَقُولُونَ | وَيَتَكَلَّمونَ | المزيد |
37878 | خَمْسَةٌ | العدد الصحيح بين الأربعة والستة | المزيد |
37879 | سَادِسُهُمْ | سادس القوم: من يُكَمِّل عددهم إلى ستّة | المزيد |
37880 | كَلْبُهُمْ | الكَلْب: الحيوان المعروف | المزيد |
37881 | رَجْماً | رَجْماً بِالْغَيْبِ: ظَّنّاً من غَير دَليلٍ | المزيد |
37882 | بِالْغَيْبِ | راجِعْ التَفْسيرَ في السَّطْرِ السَّابِقِ | المزيد |
37883 | وَيَقُولُونَ | وَيَتَكَلَّمونَ | المزيد |
37884 | سَبْعَةٌ | العدد الصحيح المعروف الواقع بين الستة والثمانية | المزيد |
37885 | وَثَامِنُهُمْ | ثَامِنهُم: من يُكَمِّل عددهم إلى ثمانية | المزيد |
37886 | كَلْبُهُمْ | الكَلْب: الحيوان المعروف | المزيد |
37887 | قُل | تَكَلَّمْ مُخاطِباً | المزيد |
37888 | رَّبِّي | إلَهِيَ الْمَعْبود | المزيد |
37889 | أَعْلَمُ | أكْثَرُ عِلْمًا، والعِلْمُ: إدْراكُ حَقيقَةِ الأشْياءِ | المزيد |
37890 | بِعِدَّتِهِم | بعددهم | المزيد |
37891 | مَّا | نافِيَةٌ غَيْرُ عامِلَةٍ | المزيد |
37892 | يَعْلَمُهُمْ | يَعْرِفهم ويُدْرِكُهم | المزيد |
37893 | إِلَّا | أداةُ حَصْرٍ وَيُسَمَّى الاسْتِثْناءُ هُنا مُفَرَّغاً | المزيد |
37894 | قَلِيلٌ | القِلَّة: النُّقصان، وتُستعمل للمَعدودِ أصْلاً، ولكنَّها تُستعار للأجْسامِ أحْياناً | المزيد |
37895 | فَلا | لا: حَرْفُ نَهْيٍ | المزيد |
37896 | تُمَارِ | فَلا تُمَارِ: فَلا تُجادِلْ | المزيد |
37897 | فِيهِمْ | في: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ المَجازِيَّةِ | المزيد |
37898 | إِلَّا | أداةُ حَصْرٍ وَيُسَمَّى الاسْتِثْناءُ هُنا مُفَرَّغاً | المزيد |
37899 | مِرَاء | جِدالاً | المزيد |
37900 | ظَاهِراً | واضِحاً | المزيد |
37901 | وَلا | لا: حَرْفُ نَهْيٍ | المزيد |
37902 | تَسْتَفْتِ | لا تَسْتَفْتِ: لا تَطْلُبْ بَيانَ الحُكْمِ والرأي | المزيد |
37903 | فِيهِم | في: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ المَجازِيَّةِ | المزيد |
37904 | مِّنْهُمْ | مِنْ: حَرْفُ جَرٍّ لِتَبْيينَ الجِنْسِ أو تَبْيينَ ما أُبْهِمَ قَبْلَ (مِنْ ) أو في سِياقِها | المزيد |
37905 | أَحَداً | أحَدٌ: اسْمٌ لِكُلِّ مَنْ يَصلُحُ أنْ يُخاطَبَ | المزيد |
نهاية آية رقم {22} |
(18:22:1) sayaqūlūna They say, | FUT – prefixed future particle sa V – 3rd person masculine plural imperfect verb PRON – subject pronoun حرف استقبال فعل مضارع والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(18:22:2) thalāthatun (they were) three, | N – nominative feminine indefinite noun اسم مرفوع | |
(18:22:3) rābiʿuhum the forth of them | N – nominative masculine noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:4) kalbuhum their dog; | N – nominative masculine noun → Dog PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:5) wayaqūlūna and they say | CONJ – prefixed conjunction wa (and) V – 3rd person masculine plural imperfect verb PRON – subject pronoun الواو عاطفة فعل مضارع والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(18:22:6) khamsatun (they were) five | N – nominative feminine indefinite noun اسم مرفوع | |
(18:22:7) sādisuhum the sixth of them | N – nominative masculine noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:8) kalbuhum their dog - | N – nominative masculine noun → Dog PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:9) rajman guessing | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(18:22:10) bil-ghaybi about the unseen; | P – prefixed preposition bi N – genitive masculine noun جار ومجرور | |
(18:22:11) wayaqūlūna and they say, | CONJ – prefixed conjunction wa (and) V – 3rd person masculine plural imperfect verb PRON – subject pronoun الواو عاطفة فعل مضارع والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(18:22:12) sabʿatun (they were) seven | N – nominative feminine indefinite noun اسم مرفوع | |
(18:22:13) wathāminuhum and the eight of them | CONJ – prefixed conjunction wa (and) N – nominative masculine noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun الواو عاطفة اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:14) kalbuhum their dog. | N – nominative masculine noun → Dog PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:15) qul Say, | V – 2nd person masculine singular imperative verb فعل أمر | |
(18:22:16) rabbī "My Lord, | N – nominative masculine noun PRON – 1st person singular possessive pronoun اسم مرفوع والياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:17) aʿlamu knows best | ADJ – nominative masculine singular adjective صفة مرفوعة | |
(18:22:18) biʿiddatihim their number. | P – prefixed preposition bi N – genitive feminine noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun جار ومجرور و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(18:22:19) mā None | REL – relative pronoun اسم موصول | |
(18:22:20) yaʿlamuhum knows them | V – 3rd person masculine singular imperfect verb PRON – 3rd person masculine plural object pronoun فعل مضارع و«هم» ضمير متصل في محل نصب مفعول به | |
(18:22:21) illā except | RES – restriction particle أداة حصر | |
(18:22:22) qalīlun a few. | N – nominative masculine singular indefinite noun اسم مرفوع | |
(18:22:23) falā So (do) not | REM – prefixed resumption particle PRO – prohibition particle الفاء استئنافية حرف نهي | |
(18:22:24) tumāri argue | V – 2nd person masculine singular (form III) imperfect verb, jussive mood فعل مضارع مجزوم | |
(18:22:25) fīhim about them | P – preposition PRON – 3rd person masculine plural object pronoun جار ومجرور | |
(18:22:26) illā except | RES – restriction particle أداة حصر | |
(18:22:27) mirāan (with) an argument | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(18:22:28) ẓāhiran obvious, | N – accusative masculine indefinite active participle اسم منصوب | |
(18:22:29) walā and (do) not | CONJ – prefixed conjunction wa (and) PRO – prohibition particle الواو عاطفة حرف نهي | |
(18:22:30) tastafti inquire | V – 2nd person masculine singular (form X) imperfect verb, jussive mood فعل مضارع مجزوم | |
(18:22:31) fīhim about them | P – preposition PRON – 3rd person masculine plural object pronoun جار ومجرور | |
(18:22:32) min'hum among them | P – preposition PRON – 3rd person masculine plural object pronoun جار ومجرور | |
(18:22:33) aḥadan (from) anyone." | ![]() | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
Comments
Post a Comment