0024 سورة الكهف آية 24

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ وَٱذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰٓ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَـٰذَا رَشَدًا ﴿سورة الكهف آية ٢٤.
as
asasasas / asasasas / BACAAN
  1. أمهات التفاسير
    1. * تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير/ الرازي (ت 606 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    4. * تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير تفسير القرآن العظيم/ ابن كثير (ت 774 هـ) مصنف و مدقق
    6. * تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل/ البيضاوي (ت 685 هـ) مصنف و مدقق
    7. * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
    8. * تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ) مصنف و مدقق
  2. تفاسير أهل السنة
    1. * تفسير تفسير القرآن/ الفيروز آبادي (ت817 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير بحر العلوم/ السمرقندي (ت 375 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير النكت والعيون/ الماوردي (ت 450 هـ) مصنف و مدقق
    4. * تفسير معالم التنزيل/ البغوي (ت 516 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز/ ابن عطية (ت 546 هـ) مصنف و مدقق
    6. * تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق
    7. * تفسير تفسير القرآن/ ابن عبد السلام (ت 660 هـ) مصنف و مدقق
    8. * تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل/ النسفي (ت 710 هـ) مصنف و مدقق
    9. * تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ) مصنف و مدقق
    10. * تفسير البحر المحيط/ ابو حيان (ت 754 هـ) مصنف و مدقق
    11. * تفسير التفسير/ ابن عرفة (ت 803 هـ) مصنف و مدقق
    12. * تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان/القمي النيسابوري (ت 728 هـ) مصنف و مدقق
    13. * تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
    14. * تفسير اللباب في علوم الكتاب/ ابن عادل (ت 880 هـ) مصنف و مدقق
    15. * تفسير نظم الدرر في تناسب الآيات والسور/ البقاعي (ت 885 هـ) مصنف و مدقق
    16. * تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي (ت 911 هـ) مصنف و مدقق
    17. * تفسير إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم/ ابو السعود (ت 951 هـ) مصنف و مدقق
    18. * تفسير مقاتل بن سليمان/ مقاتل بن سليمان (ت 150 هـ) مصنف و مدقق
    19. * تفسير الكشف والبيان / الثعلبي (ت 427 هـ) مصنف و مدقق
    20. * تفسير تفسير مجاهد / مجاهد بن جبر المخزومي (ت 104 هـ) مصنف و مدقق
    21. * تفسير الدر المصون/السمين الحلبي (ت 756 هـ) مصنف و مدقق
    22. * تفسير التسهيل لعلوم التنزيل / ابن جزي الغرناطي (ت 741 هـ) مصنف و مدقق
    23. * تفسير التفسير الكبير / للإمام الطبراني (ت 360 هـ) مصنف و مدقق
    24. * تفسير تأويلات أهل السنة/ الماتريدي (ت 333هـ) مصنف و مدقق
    25. * تفسير حاشية الصاوي / تفسير الجلالين (ت1241هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد
    26. * تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق
    27. * تفسير تفسير النسائي/ النسائي (ت 303 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    28. * تفسير تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور /همام الصنعاني (ت 211 هـ) مصنف و مدقق
    29. * تفسير محاسن التأويل / محمد جمال الدين القاسمي (ت 1332هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    30. * تفسير تفسير المنار / محمد رشيد بن علي رضا (ت 1354هـ) مصنف و مدقق
    31. * تفسير تفسير القرآن العزيز/ ابن أبي زمنين (ت 399هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    32. * تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    33. * تفسير رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز/ عز الدين عبد الرازق الرسعني الحنبلي (ت 661هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
  3. تفاسير أهل السنة السلفية
    1. * تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    2. * تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان/ عبد الرحمن بن ناصر بن السعدي (ت 1376هـ) مصنف و مدقق
  4. تفاسير ميسرة
    1. * تفسير تيسير التفسير/ اطفيش (ت 1332 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير تيسير التفسير/ القطان (ت 1404 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير المنتخب في تفسير القرآن الكريم / لجنة القرآن و السنة مصنف و مدقق
    4. * تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
    5. * تفسير تفسير آيات الأحكام/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
    6. * تفسير مختصر تفسير ابن كثير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
    7. * تفسير صفوة التفاسير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
  5. تفاسير حديثة
    1. * تفسير روح المعاني/ الالوسي (ت 1270 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير التحرير والتنوير/ ابن عاشور (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير أضواء البيان في تفسير القرآن/ الشنقيطي (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
    4. * تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي (ت 1419 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم/ طنطاوي (ت 1431 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
  6. تفاسير مختصرة
    1. * تفسير الوجيز/ الواحدي (ت 468 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير النهر الماد / الأندلسي (ت 754 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    3. * تفسير تذكرة الاريب في تفسير الغريب/ الامام ابي الفرج ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    4. * تفسير الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم / تفسير الكازروني (ت 923هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد

Verse (18:24) - English Translation

Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 24th verse of chapter 18 (sūrat l-kahf). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.

 

Chapter (18) sūrat l-kahf (The Cave)

Sahih International: Except [when adding], "If Allah wills." And remember your Lord when you forget [it] and say, "Perhaps my Lord will guide me to what is nearer than this to right conduct."

Pickthall: Except if Allah will. And remember thy Lord when thou forgettest, and say: It may be that my Lord guideth me unto a nearer way of truth than this.

Yusuf Ali: Without adding, "So please Allah!" and call thy Lord to mind when thou forgettest, and say, "I hope that my Lord will guide me ever closer (even) than this to the right road."

Shakir: Unless Allah pleases; and remember your Lord when you forget and say: Maybe my Lord will guide me to a nearer course to the right than this.

Muhammad Sarwar: without adding, "if God wills." Recall your Lord if you forget to do something. Say, "I hope that my Lord will provide me better guidance."

Mohsin Khan: Except (with the saying), "If Allah will!" And remember your Lord when you forget and say: "It may be that my Lord guides me unto a nearer way of truth than this."

Arberry: but only, 'If God will'; and mention thy Lord, when thou forgettest, and say, 'It may be that my Lord will guide me unto something nearer to rectitude than this.')

See Also

[18:24] Basmeih
Melainkan (hendaklah disertakan dengan berkata): "Insya Allah". Dan ingatlah serta sebutlah akan Tuhanmu jika engkau lupa; dan katakanlah: "Mudah-mudahan Tuhanku memimpinku ke jalan petunjuk yang lebih dekat dan lebih terang dari ini".
[18:24] Tafsir Jalalayn
(Kecuali dengan menyebut "Insya Allah") artinya, mengecualikannya dengan menggantungkan hal tersebut kepada kehendak Allah, seumpamanya kamu mengatakan Insya Allah (Dan ingatlah kepada Rabbmu) yaitu kepada kehendak-Nya seraya menggantungkan diri kepada kehendak-Nya (jika kamu lupa) ini berarti jika ingat kepada kehendak-Nya sesudah lupa, sama dengan ingat kepada kehendak-Nya sewaktu mengatakan hal tersebut. Hasan dan lain-lainnya mengatakan, "Selagi seseorang masih dalam majelisnya" (dan katakanlah, "Mudah-mudahan Rabbku akan memberiku petunjuk kepada yang lebih dekat daripada ini) yaitu berita tentang Ashhabul Kahfi untuk menunjukkan kebenaran kenabianku (kebenarannya") yakni petunjuk yang lebih benar, dan memang Allah memperkenankan hal tersebut.
[18:24] Quraish Shihab
Kecuali jika kamu mengaitkannya dengan kehendak Allah dengan mengatakan, "Insya Allah (jika Allah menghendaki hal itu terjadi)." Apabila kamu melupakan sesuatu, maka tutupilah kekurangan dirimu dengan mengingat Allah. Katakan pula jika kamu berniat untuk melakukan suatu pekerjaan, dan kamu telah mengaitkannya dengan kehendak Tuhan, "Semoga Tuhan memberikan perkenan kepadaku untuk mendapatkan sesuatu yang lebih baik dan lebih terarah dari apa yang kuinginkan."
[18:24] Bahasa Indonesia
kecuali (dengan menyebut): "Insya Allah". Dan ingatlah kepada Tuhanmu jika kamu lupa dan katakanlah: "Mudah-mudahan Tuhanku akan memberiku petunjuk kepada yang lebih dekat kebenarannya dari pada ini".
﴿إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِیتَ وَقُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَهۡدِیَنِ رَبِّی لِأَقۡرَبَ مِنۡ هَـٰذَا رَشَدࣰا﴾ [الكهف ٢٤]
﴿إلا أن يشاء الله﴾: استثناء مفرغ، وجملة ﴿أن يشاء الله﴾ حال، والتقدير: لا تقولن: أفعل غدًا إلا قائلا: إن شاء الله. وقيل: التقدير: إلا بأن يشاء الله، فالمصدر ﴿أن يشاء الله﴾ منصوب بنزع الخافض، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال، أي: إلا متلبسًا بقول: إن شاء الله. وقيل: إن الاستثناء منقطع، وموضع ﴿أن يشاء الله﴾ نصب على الاستثناء.
﴿واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا﴾: ﴿واذكر﴾ عطف على ما تقدم، وربك مفعول به، ولا بد من حذف مضاف، أي: مشيئة ربك، وإذا ظرف متعلق بـ﴿اذكر﴾، وجملة ﴿نسيت﴾ في محل جر بإضافة الظرف إليها، وجوابها محذوف دل عليه ما قبله، أي: فاذكر، و﴿قل﴾ عطف على ﴿اذكر﴾، وعسى فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر، وهو من أفعال الرجاء، واسمها مستتر تقديره: هو، ﴿وأن يهديني﴾ أن وما في حيزها خبر، وربي فاعل يهديني، و﴿لأقرب﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿يهديني﴾، و﴿من هذا﴾ جار ومجرور متعلقان بأقرب، ورشدًا تمييز، أو نائب عن المفعول المطلق، لأنه بمعنى المصدر، أي: يهديني هداية.
﴿وَلَا تَقُولَنَّ لِشَا۟یۡءٍ إِنِّی فَاعِلࣱ ذَ ٰ⁠لِكَ غَدًا ۝٢٣ إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِیتَ وَقُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَهۡدِیَنِ رَبِّی لِأَقۡرَبَ مِنۡ هَـٰذَا رَشَدࣰا ۝٢٤ وَلَبِثُوا۟ فِی كَهۡفِهِمۡ ثَلَـٰثَ مِا۟ئَةࣲ سِنِینَ وَٱزۡدَادُوا۟ تِسۡعࣰا ۝٢٥﴾ [الكهف ٢٣-٢٥]
﴿وَلا﴾ الواو استئنافية ولا ناهية ﴿تَقُولَنَّ﴾ مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة وفاعله مستتر والجملة مستأنفة ﴿لِشَيْءٍ﴾ متعلقان بتقولن ﴿إِنِّي فاعِلٌ﴾ إن واسمها وخبرها والجملة مقول القول ﴿ذلِكَ﴾ ذا اسم إشارة في محل نصب مفعول به لفاعل واللام للبعد والكاف للخطاب ﴿غَداً﴾ ظرف زمان متعلق بفاعل ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر ﴿أَنْ﴾ ناصبة ﴿يَشاءَ اللَّهُ﴾ مضارع منصوب بأن ولفظ الجلالة فاعله والجملة في محل نصب على الحال ﴿وَاذْكُرْ رَبَّكَ﴾ الواو عاطفة وأمر فاعله مستتر وربك مفعول به والكاف مضاف إليه والجملة معطوفة ﴿إِذا نَسِيتَ﴾ إذا ظرف زمان متعلق باذكر وماض وفاعله والجملة مضاف إليه ﴿وَقُلْ﴾ الواو استئنافية وأمر فاعله مستتر ﴿عَسى﴾ ماض ناقص من أفعال الرجاء واسمها محذوف ﴿أَنْ﴾ ناصبة ﴿يَهْدِيَنِ﴾ مضارع منصوب والنون للوقاية والياء مفعول به ﴿رَبِّي﴾ فاعل مؤخر والياء مضاف إليه ﴿لِأَقْرَبَ﴾ متعلقان بيهدين ﴿مِنْ هذا﴾ الهاء للتنبيه وذا اسم إشارة والجار والمجرور متعلقان بأقرب ﴿رَشَداً﴾ تمييز والجملة خبر عسى ﴿وَلَبِثُوا﴾ الواو استئنافية وماض وفاعله والجملة استئنافية ﴿فِي كَهْفِهِمْ﴾ متعلقان بلبثوا والها مضاف إليه ﴿ثَلاثَ مِائَةٍ﴾ ثلاث ظرف زمان متعلق بلبثوا ﴿مِائَةٍ﴾ مضاف إليه ﴿سِنِينَ﴾ بدل من ثلاث ومحله النصب مثله بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ﴿وَازْدَادُوا﴾ الواو عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة ﴿تِسْعاً﴾ مفعول به.
﴿إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِیتَ وَقُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَهۡدِیَنِ رَبِّی لِأَقۡرَبَ مِنۡ هَـٰذَا رَشَدࣰا﴾ [الكهف ٢٤]
﴿إِلَّآ﴾ أداة حصر.
﴿أَن﴾ حرف مصدري.
﴿يَشَآءَ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (شيأ)، غائب، مذكر، مفرد، منصوب.
﴿ٱللَّهُ﴾ علم، من مادّة (أله).
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿ٱذْكُر﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (ذكر)، مخاطب، مذكر، مفرد.
﴿رَّبَّ﴾ اسم، من مادّة (ربب)، مذكر، منصوب، ﴿كَ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، مفرد.
﴿إِذَا﴾ ظرف زمان.
﴿نَسِي﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (نسي)، مخاطب، مذكر، مفرد، ﴿تَ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، مفرد.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿قُلْ﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، مخاطب، مذكر، مفرد.
﴿عَسَىٰٓ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (عسي)، غائب، مذكر، مفرد.
﴿أَن﴾ حرف مصدري.
﴿يَهْدِيَ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (هدي)، غائب، مذكر، مفرد، منصوب، ﴿نِ﴾ ضمير، متكلم، مفرد.
﴿رَبِّ﴾ اسم، من مادّة (ربب)، مذكر، مرفوع، ﴿ى﴾ ضمير، متكلم، مفرد.
﴿لِ﴾ حرف جر، ﴿أَقْرَبَ﴾ اسم، من مادّة (قرب)، مذكر، مفرد، مجرور.
﴿مِنْ﴾ حرف جر.
﴿هَٰ﴾ حرف تنبيه، ﴿ذَا﴾ اسم اشارة، مذكر، مفرد.
﴿رَشَدًا﴾ اسم، من مادّة (رشد)، مذكر، نكرة، منصوب.
﴿وَلَا تَقُولَنَّ لِشَا۟یۡءٍ إِنِّی فَاعِلࣱ ذَ ٰ⁠لِكَ غَدًا ۝٢٣ إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِیتَ وَقُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَهۡدِیَنِ رَبِّی لِأَقۡرَبَ مِنۡ هَـٰذَا رَشَدࣰا ۝٢٤﴾ [الكهف ٢٣-٢٤]
وذلك أن أهل مكَّة سألوه عن الروح، وعن أصحاب الكهف، وعن ذي القرنين، فقال: أخبركم غداً، ولم يقل: إن شاء الله، فلبث الوحيُ أيَّاماً، ثم نزلت هذه الآية.
فصل
اعترض القاضي على هذا الكلام من وجهين:
الأول: أنَّ رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كان عالماً بأنَّه إذا أخبر أنه سيفعل الفعل الفلانيَّ غداً، فربَّما جاءته الوفاة قبل الغد، وربما عاقه عائقٌ عن ذلك الفعل غداً، وإذا كانت هذه الأمور محتملة، فلو لم يقل: إن شاء الله، خرج الكلام مخالفاً لما عليه، وذلك يوجب التنفير عنه.
أما إذا قال: «إن شاء الله تعالى» كان محترزاً عن هذا المحذور المذكور، وإذا كان كذلك، كان من البعيد أن يعد بشيءٍ، ولم يقل: إن شاء الله.
الثاني: أن هذه الآية مشتملةٌ على قواعد كثيرةٍ، وأحكام جمَّة، فيبعد قصرها على هذا السبب، إذ يمكن أن يجاب عن الأول بأنه لا يمتنع أن الأولى أن يقول: «إن شاء الله تعالى» ، إلاَّ أنه ربَّما اتَّفق له نسيان قول «إن شاء الله» لسبب من الأسباب، وكان ذلك من باب ترك الأولى والأفضل، وأنه يجاب عن الثاني بأنَّ اشتماله على الفوائد الكثيرةِ لا يمتنع أن يكون نزوله بسببٍ واحدٍ منها.
قوله: ﴿إِلاَّ أَن يَشَآءَ الله﴾ : قال أبو البقاء: في المستثنى منه ثلاثة أوجهٍ:
أحدها: هو من النَّهي. والمعنى: لا تقولنَّ: افعلُ غداً، إلاَّ أن يؤذن لك في القول.
الثاني: هو من «فاعلٌ» ، أي: لا تقولنَّ إني فاعل غداً؛ حتَّى تقرن به قول «إن شاء الله» .
والثالث: أنه منقطعٌ، وموضع «أن يشاء الله» نصب على وجهين:
أحدهما: على الاستثناء، والتقدير: لا تقولنَّ ذلك في وقتٍ إلاَّ وقت أن يشاء الله، أي: يأذن، فحذف الوقت، وهو المراد.
الثاني: هو حالٌ، والتقدير: لا تقولنَّ: أفعل غداً إلا قائلاً: «إن شاء الله» وحذف القول كثير، وقيل: التقدير إلاَّ بأن يشاء الله، أي: إلاَّ ملتبساً بقول: «إن شاء الله» .
وقد ردَّ الزمخشريُّ الوجه الثاني، فقال: «إلاَّ أن يشاءَ» متعلقٌ بالنهي، لا بقوله «إنِّي فاعلٌ» لأنه لو قال: إني فاعل كذا إلا أن يشاء الله، كان معناه: إلا أن تعترض مشيئة الله دون فعله، وذلك ممَّا لا مدخل فيه للنهي.
معناه أنَّ النهي عن مثل هذا المعنى، لا يحسن.
ثم قال: «وتعلُّقهُ بالنهي من وجهين:
أحدهما: ولا تقولنَّ ذلك القول، إلا أن يشاء الله أن تقوله بأن يأذن لك فيه.
والثاني: ولا تقولنَّه إلاَّ بأن يشاء الله، أي: إلاَّ بمشيئته، وهو في موضع الحال، أي: ملتبساً بمشيئة الله، قائلاً إن شاء الله.
وفيه وجه ثالثٌ: وهو أن يكون»
إلاَّ أن يشاء «في معنى كلمة تأبيدٍ، كأنَّه قيل: ولا تقولنَّه أبداً، ونحوه: ﴿وَمَا يَكُونُ لَنَآ أَن نَّعُودَ فِيهَآ إِلاَّ أَن يَشَآءَ الله رَبُّنَا﴾ [الأعراف: 89] لأن عودهم في ملتهم ممَّا لم يشأ الله» .
وهذا الذي ذكره الزمخشري قد ردَّه ابن عطيَّة بعد أن حكاه عن الطبري وغيره، ولم يوضِّح وجه الفساد.
وقال أبو حيان: «وإلا أن يشاء الله، استثناء لا يمكن حمله على ظاهره؛ لأنه يكون داخلاً تحت القول، فيكونُ من المقول، ولا ينهاه الله أن يقول: إني فاعلٌ ذلك غداً إلا أن يشاء الله؛ لأنه قول صحيحٌ في نفسه، لا يمكن أن ينهى عنه، فاحتيج في تأويل هذا الظاهر إلى تقديرٍ، فقال ابن عطيَّة: في الكلام حذف يقتضيه الظاهر، ويحسِّنهُ الإيجاز، تقديره: إلاَّ أن يقول: إلا أن يشاء الله، أو إلاَّ أن تقول: إن شاء الله، والمعنى: إلاَّ أن تذكر مشيئة الله، فليس» إلاَّ أن يشاء الله «من القول الذي نهي عنه» .
فصل
قال كثيرٌ من الفقهاء: إذا قال الرَّجل لزوجته: «أنْتِ طالقٌ، إن شاء الله» لم يقع الطَّلاق؛ لأنه لما علَّق وقوع الطَّلاق على مشيئة الله، لم يقعِ الطَّلاق إلا إذا علمنا حصول المشيئة، ومشيئةُ الله غيبٌ لا سبيل لنا إلى العلم بحصولها، إلا إذا علمنا أن متعلَّق المشيئة وقع وحصل، وهو هذا الطلاق، وعلى هذا لا يعرف حصول المشيئة، إلاَّ إذا وقع الطلاق، ولا يعرف وقوع الطلاق، إلاَّ إذا عرفنا المشيئة، فيوقف كلُّ واحدٍ منهما على العلم بالآخرِ، وهو دورٌ؛ فلهذا لم يقع الطَّلاق.
فصل
احتجوا بهذه الآية على أنَّ المعدوم شيءٌ، قالوا: لأنَّ الشيء الذي سيفعله غداً سمَّاه الله تعالى في الحال شيئاً، وهو معدومٌ في الحال.
[وأجيب] بأنَّ هذا الاستدلال لا يفيدُ إلاَّ أنَّ المعدوم مسمى بكونه شيئاً، والسبب فيه أنَّ الذي يصير شيئاً يجوز تسميته بكونه شيئاً في الحال تسمية للشيء بما يئولُ إليه؛ لقوله تعالى: ﴿أتى أَمْرُ الله﴾ [النحل: 1] والمراد سيأتي أمر الله.
ثم قال تعالى: ﴿واذكر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ﴾ قال ابن عباس، ومجاهد، والحسن: معناه: إذا نسيت الاستثناء، ثم ذكرت، فاستثنِ.
وقيَّده الحسن وطاوس بالمجلس.
وعن سعيد بن جبيرٍ: بعد سنة، أو شهرٍ، أو أسبوعٍ، أو يوم.
وعن عطاءٍ: بمقدار حلب ناقةٍ غزيرةٍ.
وعند عامة الفقهاء: لا أثر له في الأحكام ما لم يكن موصولاً، وقالوا: لأنا لو جوَّزنا ذلك، لزم ألاَّ يستقرَّ شيءٌ من العهود والإيمان.
[يحكى] أنه بلغ المنصور أنّ أبا حنيفة خالف ابن عبَّاس في الاستثناء المنفصل، فاستحضره؛ لينكر عليه، فقال له أبو حنيفة: هذا يرجع عليك؛ فإنك تأخذ البيعة بالأيمان، أترضى أن يخرجوا من عندك، فيستثنوا، فيخرجوا عليك، فاستحسن المنصور كلامه، ورضي عنه.
واعلم أن هذا تخصيص النصِّ بالقياس، وفيه ما فيه.
وأيضاً فلو قال: «إنْ شَاءَ الله» خفية؛ بحيث لا يسمع، كان دافعاً للحنث بالإجماع، مع أنَّ المحضور باقٍ، فما عوَّلوا عليه ليس بقويٍّ، [والأولى] أن يحتجَّ في وجوب كون الاستثناء متَّصلاً بالآيات الكثيرة الدالة على وجوب الوفىءِ بالعقد والعهد؛ كقوله: ﴿أَوْفُواْ بالعقود﴾ [المائدة: 1] ﴿وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ﴾ [الإسراء: 34] ، فإذا أتى بعهدٍ، وجب عليه الوفاء بمقتضاه بهذه الآيات.
خالفنا الدليل فيما إذا كان متَّصلاً؛ لأن الاستثناء مع المستثنى منه كالكلام الواحد؛ بدليل أنَّ الاستثناء وحده لا يفيد شيئاً، فهو جارٍ مجرى بعض الكلمة الواحدة، فجملة الكلام كالكلمة الواحدة المفيدة، وإذا كان كذلك، فإن لم يكن منفصلاً، حصل الالتزام التَّامُّ بالكلام؛ فوجب عليه الوفاء بذلك المتلزم.
وقيل: إن قوله: ﴿واذكر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ﴾ كلامٌ مستأنفٌ لا تعلّق له بما قبله.
فصل
قال عكرمة: واذكر ربَّك، إذا غضبت.
وقال وهبٌ: مكتوب في الإنجيل «ابن آدمَ، اذكُرنِي حين تغضبُ، أذكرك حينَ أغْضَبُ» .
وقال الضحاك، والسديُّ: هذا في الصَّلاة المنسيَّة.
قال ابن الخطيب: وتعلق هذا الكلام بما قبله يفيد إتمام الكلام في هذه القضيَّة، وجعله مستأنفاً يصير الكلام مبتدأ منقطعاً، وذلك لا يجوز.
ثم قال: ﴿وَقُلْ عسى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً﴾ وفيه وجوهٌ:
الأول: أن ترك قوله: «إنْ شَاءَ اللهُ» ليس بحسن، وذكره أحسن من تركه، وهو قوله: ﴿لأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً﴾ المراد منه ذكر هذه الجملة.
الثاني: أنَّه لمَّا وعدهم بشيءٍ، وقال معه (إن شاء الله تعالى) فيقول: عسى أن يهديني ربِّي لشيءٍ أحسن وأكمل مما وعدتُّكم به.
الثالث: أن قوله: ﴿عسى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً﴾ إشارة إلى قصَّة أصحاب الكهف، أي: لعلَّ الله يؤتيني من البيِّنات والدلائل على صحَّة نبوَّتي وصدقي في ادِّعاء النبوة ما هو أعظم في الدلالة، وأقرب رشداً من قصَّة أصحاب الكهف، وقد فعل الله ذلك حين آتاهُ من قصص الأنبياء، والإخبار بالغيوب ما هو أعظم من ذلك.
37913إِلَّاحَرْفُ اسْتِثْناءٍ، والاسْتِثْناءُ هُنا مُنْقَطِعٌالمزيد
37914أَنحَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ يُفيدُ الإستِقْبالَالمزيد
37915يَشَاءَيُريدَالمزيد
37916اللَّهُاسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلةالمزيد
37917وَاذْكُراذْكُرْ رَبَّك: اسْتَحْضِرْهُ مَعَ التَدَبُّرِالمزيد
37918رَّبَّكَإلَهَكَ الْمَعْبودَالمزيد
37919إِذَاظَرْفٌ يَدُلُّ في أكْثَرِ الحالاتِ عَلى الزَّمَنِ المُستَقْبَلِالمزيد
37920نَسِيتَغفلت عن التذكرالمزيد
37921وَقُلْوَتَكَلَّمْالمزيد
37922عَسَىفِعْل للترجِّي في المحبوبالمزيد
37923أَنحَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ يُفيدُ الإستِقْبالَالمزيد
37924يَهْدِيَنِيرشدنيالمزيد
37925رَبِّيإلَهِيَ الْمَعْبودالمزيد
37926لِأَقْرَبَلأَدْنىالمزيد
37927مِنْمِنْ: حَرْفُ جَرٍّ يُسْتَخْدَمُ للمُقارَنَةِ التَّفْضيلِيَّةِ بين شَيْئَيْنالمزيد
37928هَذَااسْمُ إشارَةٍ لِلْمُفْرَدِ المُذَكَّرِ القَريبِ، والهاءُ لِلتَّنْبيهِالمزيد
37929رَشَداًهِدايَةً وتَوْفيقاًالمزيد
نهاية آية رقم {24}
(18:24:1)
illā
Except,
RES – restriction particle
أداة حصر
(18:24:2)
an
"If
SUB – subordinating conjunction
حرف مصدري
(18:24:3)
yashāa
Allah wills."
V – 3rd person masculine singular imperfect verb, subjunctive mood
فعل مضارع منصوب
(18:24:4)
l-lahu
Allah wills."
PN – nominative proper noun → Allah
لفظ الجلالة مرفوع
(18:24:5)
wa-udh'kur
And remember
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
V – 2nd person masculine singular imperative verb
الواو عاطفة
فعل أمر
(18:24:6)
rabbaka
your Lord
N – accusative masculine noun
PRON – 2nd person masculine singular possessive pronoun
اسم منصوب والكاف ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(18:24:7)
idhā
when
T – time adverb
ظرف زمان
(18:24:8)
nasīta
you forget
V – 2nd person masculine singular perfect verb
PRON – subject pronoun
فعل ماض والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل
(18:24:9)
waqul
and say,
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
V – 2nd person masculine singular imperative verb
الواو عاطفة
فعل أمر
(18:24:10)
ʿasā
"Perhaps
V – 3rd person masculine singular perfect verb
فعل ماض
(18:24:11)
an
[that]
SUB – subordinating conjunction
حرف مصدري
(18:24:12)
yahdiyani
will guide me
V – 3rd person masculine singular imperfect verb, subjunctive mood
PRON – 1st person singular object pronoun
فعل مضارع منصوب والياء المحذوفة ضمير متصل في محل نصب مفعول به
(18:24:13)
rabbī
my Lord
N – nominative masculine noun
PRON – 1st person singular possessive pronoun
اسم مرفوع والياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(18:24:14)
li-aqraba
to a nearer (way)
P – prefixed preposition lām
N – genitive masculine singular noun
جار ومجرور
(18:24:15)
min
than
P – preposition
حرف جر
(18:24:16)
hādhā
this
DEM – masculine singular demonstrative pronoun
اسم اشارة
(18:24:17)
rashadan
right way."
N – accusative masculine indefinite noun
اسم منصوب
as
as
as
as
as
as
as
as
asas
as
  1. PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
  2. Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
  3. Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
  4. Perkataan "" ini bermaksud 
as
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia