0029 سورة الزمر آية 29
Verse (39:29) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 29th verse of chapter 39 (sūrat l-zumar). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (39) sūrat l-zumar (The Groups)
Sahih International: Allah presents an example: a slave owned by quarreling partners and another belonging exclusively to one man - are they equal in comparison? Praise be to Allah ! But most of them do not know.
Pickthall: Allah coineth a similitude: A man in relation to whom are several part-owners, quarrelling, and a man belonging wholly to one man. Are the two equal in similitude? Praise be to Allah! But most of them know not.
Yusuf Ali: Allah puts forth a Parable a man belonging to many partners at variance with each other, and a man belonging entirely to one master: are those two equal in comparison? Praise be to Allah! but most of them have no knowledge.
Shakir: Allah sets forth an example: There is a slave in whom are (several) partners differing with one another, and there is another slave wholly owned by one man. Are the two alike in condition? (All) praise is due to Allah. Nay! most of them do not know.
Muhammad Sarwar: God tells a parable in which there is a company of quarrelsome people and only one of them is well disciplined. Can they be considered as equal? It is only God who deserves all praise. In fact, most of them do not know.
Mohsin Khan: Allah puts forth a similitude: a (slave) man belonging to many partners (like those who worship others along with Allah) disputing with one another, and a (slave) man belonging entirely to one master, (like those who worship Allah Alone). Are those two equal in comparison? All the praises and thanks be to Allah! But most of them know not.
Arberry: God has struck a similitude -- a man in whom partners disagreeing share, and a man the property of one man. Are the two equal in likeness? Praise belongs to God! Nay, but most of them do not know.
See Also
- Verse (39:29) Morphology - description of each Arabic word
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون﴾: الحمد: مبتدأ مرفوع، ولله: اللام حرف جر، ولفظ الجلالة اسم مجرور، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر، وجملة ﴿الحمد لله﴾ اعتراضية دعائية لا محل لها من الإعراب، وبل: حرف إضراب وعطف، وأكثرهم: مبتدأ مرفوع وهم ضمير مبني في محل جر مضاف إليه، ولا: نافية، ويعلمون: مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل، وجملة ﴿لا يعلمون﴾ خبر.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
تحليل كلمات القرآن
• ﴿ٱللَّهُ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿مَثَلًا﴾ اسم، من مادّة (مثل)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿رَّجُلًا﴾ اسم، من مادّة (رجل)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿فِي﴾ حرف جر، ﴿هِ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿شُرَكَآءُ﴾ اسم، من مادّة (شرك)، مذكر، جمع، مرفوع.
• ﴿مُتَشَٰكِسُونَ﴾ اسم فاعل مزيد الخماسي باب (تَفاعَلَ)، من مادّة (شكس)، مذكر، جمع، مرفوع.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿رَجُلًا﴾ اسم، من مادّة (رجل)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿سَلَمًا﴾ اسم، من مادّة (سلم)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿لِّ﴾ حرف جر، ﴿رَجُلٍ﴾ اسم، من مادّة (رجل)، مذكر، نكرة، مجرور.
• ﴿هَلْ﴾ استفهامية.
• ﴿يَسْتَوِيَ﴾ فعل مضارع من مزيد الخماسي باب (افْتَعَلَ)، من مادّة (سوي)، غائب، مذكر، مثنى، مرفوع، ﴿انِ﴾ ضمير، غائب، مثنى.
• ﴿مَثَلًا﴾ اسم، من مادّة (مثل)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿ٱلْ﴾، ﴿حَمْدُ﴾ اسم، من مادّة (حمد)، مذكر، مرفوع.
• ﴿لِ﴾ حرف جر، ﴿لَّهِ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿بَلْ﴾ حرف اضراب.
• ﴿أَكْثَرُ﴾ اسم، من مادّة (كثر)، مذكر، مفرد، مرفوع، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿لَا﴾ حرف نفي.
• ﴿يَعْلَمُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (علم)، غائب، مذكر، جمع، مرفوع، ﴿ونَ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
قوله: ﴿قُرْآناً عَرَبِيّاً﴾ فيه ثلاثة أوجه:
أحدهما: (أن يكون منصوباً على المدح؛ لأنه لما كان نكرةً امتنع إتباعه للقرآن.
الثاني: أن ينتصب ب «يتذكرون» أي) يتذكرون قرآناً.
الثالث: أن ينتصب على الحال من «القرآن» على أنها حال مؤكدة وتسمى حالاً موطّئة؛ لأن الحال في الحقيقة «عربياً» و «قُرْآناً» توطئه له، نحو: جاء زيد رجالاً صالحاً، وقوله: ﴿غَيْرَ ذِي عِوَجٍ﴾ نعت «لقُرْآناً» ، أو حال أُخْرَى.
قال الزمخشري: فإن قلت: فهلا قيل مستقيماً أو غير مُعْوَجٍّ؟ قلتُ: فيه فائدتان:
إحداهما: نفي أن يكون فيه عِوَجٌ قط كما قال: ﴿وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا﴾ [الكهف: 1] .
والثانية: أن العِوَج يختص بالمعاني دون الأعيان وقيل: المراد بالعِوَج الشك واللَّبْس وأنْشَدَ:
4298 - وَقَدْ أتَاكَ يقينٌ غَيْرُ ذِي عِوَجٍ ... مِنَ الإلهِ وَقَوْلٌ غَيْرُ مَكْذُوبِ
فصل
اعلم أنه تعالى وصف القرآن بصفات ثلاثة:
أولها: كونه قرآناً، والمراد كونه مَتْلُوَّا في المحاريب إلى قيام الساعة.
وثانيها: كونه عربياً أي أنه أعجز الفصحاءَ والبلغاءَ عن معارضته كما قال: ﴿قُل لَّئِنِ اجتمعت الإنس والجن على أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هذا القرآن لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ﴾ [الإسراء: 88] .
وثالثها: كونه غيرَ ذي عِوجَ، والمراد براءته من التناقض، قال ابن عباس: غير مختلف، وقال مجاهد: غير ذي لَبْس وقال السدي: غير مخلوق، ويروى ذك عن مالكل بن أَنَسٍ، وحكى سفيان بن عينه عن سبعين من التابعين أن القرآن ليس بخالقٍ ولا مخلوق.
قوله: ﴿لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾ الكفر والتكذيب به. وتمسك المعتزلة به في تعليل أحكام الله تعالى، وقوله في الآية الأولى: ﴿لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ﴾ ، وههنا: «لعلهم يتقون» لأن التذكر يتقدم على الاتّقاء والاحتراز. والله أعلم.
قوله تعالى: ﴿ضَرَبَ الله مَثَلاً رَّجُلاً﴾ قال الكسائي: نصب «رجلاً» لأنه تفسير للمَثَل.
واعلم أنه تَعَالَى لما شرح وعيد الكفار مَثَّلَ بما يدل على فساد مذهبهم وقُبْحِ طريقتهم، فقال: ﴿ضَرَبَ الله مَثَلاً رَّجُلاً﴾ .
قوله: ﴿فِيهِ شُرَكَآءُ﴾ يجوز أن يكون هذا جملة من مبتدأ وخبر في محل نصب صفة «لِرَجُلٍ» ويجوز أن يكون الوصف الجار وحده، و «شُرَكَاءُ» فاعل به، وهو أولى لقربه من المُفْرد، و «مُتَشَاكِسُونَ» صفة «لشُركَاءُ» والتَّشاكُسُ) والتَّشَاكُسُ) والتَّشَاخُسُ - بالخاء - موضع الكاف، وقد تقدم الكلام على نصب المَثَل وما بعده الواقعين بعد ضَرَبَ.
وقال الكسائي: انتصب «رجلاً» على إسقاط الجار، أي لِرَجُلِ أو في رَجُل، والمُتَشَاكِسون المختلفون العَسِرُون، يقال: شَكُسَ يَشْكُسُ شُكُوساً وشَكْساً إذا عسرن وهو رجلٌ شَكِس أي عِسِر وشَاكَس إذا تَعَاسَر قال الليث: التَّشَاكُسُ التضاد والاختلاف ويقال: الليل والنهار يَتَشاكسان أي يتضادان إذا جاء أحدهما ذهب الآخر وقوله «فيه» صلة «لشركاء» كما تقول اشتركوا فيه أي في رِقِّةِ، (قال شهاب الين: وقال أَبُوا البقاء كلاماً لايشبه أن يصدر من مثله بل ولا أقل منه قال: «وَفِيهِ شُرَكَاءُ» ) الجملة صفة «لِرَجُل» و «فيه» متعلق بمُتَشَاكِسُونَ، وفيه دلالة على جواز تقديم خبر المبتدأ عليه انتهى أما هذا فلا أشك أنه سهو لأنه من حيث جعله جملة كيف يقول بعد ذلك: إن «فيه» يتعلق «بمُتَشَاكِسُونَ» . وقد يقال: أراد من حيث المعنى وهو بعدي جداً، ثم قوله: «وفيه دلالة» إلى آخره يناقضه أيضاً معمول الخبر على المبتدأ بناءً منه على أن «فِيهِ» يتعلق بمُتَشَاكِسُونَ، ولكنه فاسد، والفاسدُ لا يُرام صَلاَحُهُ.
قوله: ﴿سَلَماً لِّرَجُلٍ﴾ قرأ ابن كثير وأبو عمرو سَالِماً بالألف وكسر اللام، والباقون سَلَماً بفتح السين واللام وابن جبير بكسر السين وسكون اللام، (قال ابن الخطيب: ويقال أيضاً: بفتح السين وسكون اللام) ، فالقراءة الأولى اسم فاعل من سلم له كذا فهو سالم والقراءتان الأخيرتان سِلْماً فهما مصدران وصف بهما على سبل المبالغة أو على حذف مضاف، أوعلى وقوعهما موقع اسم الفاعل فيعود كالقراءة الأولى وقرئ: «وَرَجُلٌ سَالِمٌ» برفعهما وفيه وجهان:
أحدهما: أن يكون مبتدأ والخبر محذوف تقديره وهناك رجلٌ لرجلٍٍ، كذا قدره الزمخشيريُّ.
الثاني: أنه مبتدأ، و «سالم» خبره، وجاز الابتداء بالنكرة لأنه موضع تفصيل كقول أمرئ القيس:
4299 - إذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ ... بِشِقٍّ وَشِقٌّ عِنْدَنَا لَمْ يُحَوَّلِ
وقولهم: «النَّاسُ رَجُلاَنِ رَجُلٌ أَكْرَمْتُ وَرَجُلٌ أَهَنْتُ» .
قوله: ﴿مَثَلاً﴾ منصوب على التمييز المنقول من الفاعلية إذ الأصل: هل يستوي مِثْلُهُمَا، وأفرد التمييزُ لأنه مقتصر عليه أولاً في قوله: ﴿ضَرَبَ الله مَثَلاً﴾ وقرئ «مَثَلَيْنِ» فطابق حَالَ الرجلين. وقال الزمخشري فيمن قرأ مَثَلَيْنِ: إنّ الضمير في «يَسْتَوِيَانِ» «للمثلين» لأن التقدير: مَثَلَ رَجُلٍ ومَثَلَ رَجُلٍ، والمعنى هل يستويان فيما يرجع إلى الوصيفة كما تقول: كَفَى بِهِما رَجُلَيْن قال أبو حيان: والظاهر أنه يَعُودُ الضمير في «يستويان» على «رجلين» ، وأما إذا جعلته عائداً إلى المثلين اللّذين ذَكَر أن التقدير: مثل رجل ومثل رجل، فإن التمييز يكون إذْ ذَاكَ قد فهم من المميز الذي هو الضمير إذ يصير التقدير: هل يستوي المثلان مثلين في الوصفية، فالمثلان الأولان معهودان الثانيان جنْسَانِ مُبْهَمَانِ كما تقول: كَفَى بِهِمَا رَجُلَيْن، فإن الضمير في بهما عائد على ما يراد بالرَّجُلَيْن فلا فرق بين المسألتين فما كان جواباً عن: «كفى بهما رجلين» يكون جواباً له.
فصل
تقدم الكلام: اضْربْ لقومك مثلاً وقل ما تقولون في رجلٍ مَمْلُوكٍ لشركاء بينهم اختلافٌ وتنازعٌ فيه وكل واحد يدعي أنه عبده فهم يتجاذبونه في حوائجهم وهو متحيِّر في أمره وكلما أرضى أحدّهم غضب الباقونَ، وإذا احتاج إليهم فكل واحد منهم يرده إلى الآخر فيبقى متحيّراً لا يعرف أيّهم أولى أن يطلب رضاه؟ وأيهم يُعِينه في حاجاته؟ فهو بهذا السبب في عذابٍ دائم، وآخر له مخدوم واحد يخدمه على سبيل الإخلاص وذلك المخدوم يعينه في مهاماته فأي هذا (من) العبدين أحسنُ حالاً؟ والمراد أن من أثبت آلهةً أخرى فإن الآلهة تكون متنازعة متغالبة كما قال تعالى: ﴿لَوْ كَانَ فِيهِمَآ آلِهَةٌ إِلاَّ الله لَفَسَدَتَا﴾ [الأنبياء: 22] وقال: ﴿وَلَعَلاَ بَعْضُهُمْ على بَعْضٍ﴾ [المؤمنون: 91] فيبقى ذلك المشرك متحيراً ضالاً لا يدري أَيَّ هؤلاء الآلهة يعبدُ؟ وعلى ربوبية أيهم يعتمد؟ وممن يطلب رزقه؟ فهمه مشَاع وقلبه أوْزَاع أما من لم يُثبت إلا إلهاً واحداً فهو قائم بما كلفه عارف بما يرضيه ويسخطه فكان حالُ هذا أقرب إلى الصلاح من حالِ الأول، وهذا المثال في غاية الحسن في تقبيح الشّرك وتحسين التّوحيد.
فإن قيل: هذا المثال لا ينطبقُ على عبادة الأصنام لأنها جَمَادَاتٌ فليس بينهما منازعة ولا تشاكس.
فالجواب: أن عبدة الأصنام مختلفون منهم من يقول: هذه الأصنام تماثيل الكواكب السبعة وهم يثبتون بينهما منازعة ومشاكسة، ألا ترى أنهم يقولون: زُحَلُ هو النحس الأعضم، (والمشتري: هو السَّعد الأعظم) ومنهم من يقول: هذه الأصنام تماثيل الأرواح السماوية وحنيئذ (يحصل) بين تلك الأرواح منازعة ومشاكسة وحنيئذ يكون المثال مطابقاً، ومنهم من يقول: هذه الأصنام تماثيل الأشخاص من العلماء والزَّهاد (الذين) مَضَوْا فهم يعبدون فهم يعبدون هذه التماثيل ليصير أولئك الأشخاص من العلماء والزُّهَّاد شفعاءَ لم عند الله. والقائلون بهذا القول يزعم كل طائفة منهم أن المحقّ هو الذي الرجل الذي هو على دينه، وأنّ من سواه مبطل وعلى هذا التقدير أيضاً ينطبق المثال.
قوله: «قُل الْحَمْدُ لِلَّهِ» يعني أنه لما أبطل القول بإثبات الشركاء والأنداد وثبت أنه لا إله إلا الواحدُ الأحدُ المحقُّ ثبت أن الحمد له لا لغيره، ثم قال «بل أكثرهم لا يعلمون» أن الحمد له لا لغيره، وأنّ المستحق العبادة هو الله. وقيل: لا يعلمون ما يصيرون إليه، وقيلي: المراد أنه لما سيقت عنده الدلائل الظاهرة قال: ﴿الحمد للَّهِ﴾ على حصول هذه البيانات، وظهور هذه البيِّنات وإن كان (أكثر) الخلق لا يعرفونها قال البغوي: والمراد بالأكثر الكُلّ.
59488 | ضَرَبَ | ضَرْبُ الأمْثالِ: إيرادُها | المزيد |
59489 | اللَّهُ | اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
59490 | مَثَلاً | ما يجري التشبيه به لبلوغِه الغاية في مَعْنًى من المعاني | المزيد |
59491 | رَّجُلاً | عبدًا مملوكًا | المزيد |
59492 | فِيهِ | في: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ المُصاحَبَةَ بِمَعْنى ( مَعْ ) | المزيد |
59493 | شُرَكَاء | مُشارِكونَ في المُلْكِيَّةِ | المزيد |
59494 | مُتَشَاكِسُونَ | متخالِفُونَ ومتعاسَرُونَ ومُتَنازِعونَ | المزيد |
59495 | وَرَجُلاً | وعبدًا مملوكًا | المزيد |
59496 | سَلَماً | رجُلاً سَلَمًا لِرَجُلٍ: خالَصَ المُلْكِيَّةِ لَهُ | المزيد |
59497 | لِّرَجُلٍ | الرَّجُل: الذَّكَرُ البالِغُ مِنْ بَني آدَمَ | المزيد |
59498 | هَلْ | حَرْفٌ للاسْتِفْهامِ عَنْ مَضْمونِ الجُمْلَةِ، والاستِفْهامُ هُنا إنْكاري | المزيد |
59499 | يَسْتَوِيَانِ | يَتَعادَلانِ ويَتَماثَلانِ | المزيد |
59500 | مَثَلاً | ما يجري التشبيه به لبلوغِه الغاية في مَعْنًى من المعاني | المزيد |
59501 | الْحَمْدُ | الْحَمْدُ لِلّهِ: الثَّناءُ عليه بِتَحميدِهِ وتَعْظيمِهِ | المزيد |
59502 | لِلَّهِ | اللهُ: اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
59503 | بَلْ | حَرْفُ ابتِداءٍ غَيْرُ عاطِفٍ يُفيدُ مَعْنَى الإنتِقالِ أو التَّوكيدِ | المزيد |
59504 | أَكْثَرُهُمْ | مُعْظَمهمْ | المزيد |
59505 | لا | نافِيَةٌ غَيْرُ عامِلَةٍ | المزيد |
59506 | يَعْلَمُونَ | لا يَعْلَمُونَ: لا يَعْرِفونَ ولا يُدْرِكُونَ | المزيد |
نهاية آية رقم {29} |
(39:29:1) ḍaraba Allah sets forth | V – 3rd person masculine singular perfect verb فعل ماض | |
(39:29:2) l-lahu Allah sets forth | PN – nominative proper noun → Allah لفظ الجلالة مرفوع | |
(39:29:3) mathalan an example - | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(39:29:4) rajulan a man | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(39:29:5) fīhi about him | P – preposition PRON – 3rd person masculine singular object pronoun جار ومجرور | |
(39:29:6) shurakāu partners | N – nominative masculine plural noun اسم مرفوع | |
(39:29:7) mutashākisūna quarreling | N – nominative masculine plural (form VI) active participle اسم مرفوع | |
(39:29:8) warajulan and a man | CONJ – prefixed conjunction wa (and) N – accusative masculine indefinite noun الواو عاطفة اسم منصوب | |
(39:29:9) salaman (belonging) exclusively | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(39:29:10) lirajulin to one man - | P – prefixed preposition lām N – genitive masculine indefinite noun جار ومجرور | |
(39:29:11) hal are | INTG – interrogative particle حرف استفهام | |
(39:29:12) yastawiyāni they both equal | V – 3rd person masculine dual (form VIII) imperfect verb PRON – subject pronoun فعل مضارع والألف ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(39:29:13) mathalan (in) comparison? | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(39:29:14) l-ḥamdu All praise | N – nominative masculine noun اسم مرفوع | |
(39:29:15) lillahi (be) to Allah! | P – prefixed preposition lām PN – genitive proper noun → Allah جار ومجرور | |
(39:29:16) bal Nay, | RET – retraction particle حرف اضراب | |
(39:29:17) aktharuhum most of them | N – nominative masculine singular noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(39:29:18) lā (do) not | NEG – negative particle حرف نفي | |
(39:29:19) yaʿlamūna know. | ![]() | V – 3rd person masculine plural imperfect verb PRON – subject pronoun فعل مضارع والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ 👍
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment