0002 سورة الرعد آية 2 - * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
ٱللَّهُ ٱلَّذِي رَفَعَ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوۡنَهَاۖ ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمْسَ وَٱلۡقَمَرَۖ كُلٌّ يَجۡرِي لِأَجَلٍ مُّسَمّٗىۚ يُدَبِّرُ ٱلْأَمْرَ يُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُم بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ ﴿سورة الرعد آية ٢﴾.
* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
{ ٱللَّهُ ٱلَّذِي رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّـى يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ يُفَصِّلُ ٱلآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ }
{ ٱللَّهُ ٱلَّذِى رَفَعَ ٱلسَّمَٰوٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا } أي (العَمَد) جمع (عِمَاد): وهو الاسطوانة، وهو صادق بأن لا عمد أصلاً { ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ } استواء يليق به { وَسَخَّرَ } ذلّل { ٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ كُلٌّ } منهما { يَجْرِى } في فلكه { لأَجَلٍ مُّسَمًّى } يوم القيامة { يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ } يقضي أمر ملكه { يُفَصِّلُ } يبيّن { الأَيَٰتِ } دلالات قدرته { لَعَلَّكُمْ } يا أهل مكة { بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ } بالبعث { تُوقِنُونَ }.
as
as
asas
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment