0005 سورة فصلت آية 5

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
  1. أمهات التفاسير
    1. * تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير/ الرازي (ت 606 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    4. * تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير تفسير القرآن العظيم/ ابن كثير (ت 774 هـ) مصنف و مدقق
    6. * تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل/ البيضاوي (ت 685 هـ) مصنف و مدقق
    7. * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
    8. * تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ) مصنف و مدقق
  2. تفاسير أهل السنة
    1. * تفسير تفسير القرآن/ الفيروز آبادي (ت817 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير بحر العلوم/ السمرقندي (ت 375 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير النكت والعيون/ الماوردي (ت 450 هـ) مصنف و مدقق
    4. * تفسير معالم التنزيل/ البغوي (ت 516 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز/ ابن عطية (ت 546 هـ) مصنف و مدقق
    6. * تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق
    7. * تفسير تفسير القرآن/ ابن عبد السلام (ت 660 هـ) مصنف و مدقق
    8. * تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل/ النسفي (ت 710 هـ) مصنف و مدقق
    9. * تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ) مصنف و مدقق
    10. * تفسير البحر المحيط/ ابو حيان (ت 754 هـ) مصنف و مدقق
    11. * تفسير التفسير/ ابن عرفة (ت 803 هـ) مصنف و مدقق
    12. * تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان/القمي النيسابوري (ت 728 هـ) مصنف و مدقق
    13. * تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
    14. * تفسير اللباب في علوم الكتاب/ ابن عادل (ت 880 هـ) مصنف و مدقق
    15. * تفسير نظم الدرر في تناسب الآيات والسور/ البقاعي (ت 885 هـ) مصنف و مدقق
    16. * تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي (ت 911 هـ) مصنف و مدقق
    17. * تفسير إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم/ ابو السعود (ت 951 هـ) مصنف و مدقق
    18. * تفسير مقاتل بن سليمان/ مقاتل بن سليمان (ت 150 هـ) مصنف و مدقق
    19. * تفسير الكشف والبيان / الثعلبي (ت 427 هـ) مصنف و مدقق
    20. * تفسير تفسير مجاهد / مجاهد بن جبر المخزومي (ت 104 هـ) مصنف و مدقق
    21. * تفسير الدر المصون/السمين الحلبي (ت 756 هـ) مصنف و مدقق
    22. * تفسير التسهيل لعلوم التنزيل / ابن جزي الغرناطي (ت 741 هـ) مصنف و مدقق
    23. * تفسير التفسير الكبير / للإمام الطبراني (ت 360 هـ) مصنف و مدقق
    24. * تفسير تأويلات أهل السنة/ الماتريدي (ت 333هـ) مصنف و مدقق
    25. * تفسير حاشية الصاوي / تفسير الجلالين (ت1241هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد
    26. * تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق
    27. * تفسير تفسير النسائي/ النسائي (ت 303 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    28. * تفسير تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور /همام الصنعاني (ت 211 هـ) مصنف و مدقق
    29. * تفسير محاسن التأويل / محمد جمال الدين القاسمي (ت 1332هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    30. * تفسير تفسير المنار / محمد رشيد بن علي رضا (ت 1354هـ) مصنف و مدقق
    31. * تفسير تفسير القرآن العزيز/ ابن أبي زمنين (ت 399هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    32. * تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    33. * تفسير رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز/ عز الدين عبد الرازق الرسعني الحنبلي (ت 661هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
  3. تفاسير أهل السنة السلفية
    1. * تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    2. * تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان/ عبد الرحمن بن ناصر بن السعدي (ت 1376هـ) مصنف و مدقق
  4. تفاسير ميسرة
    1. * تفسير تيسير التفسير/ اطفيش (ت 1332 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير تيسير التفسير/ القطان (ت 1404 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير المنتخب في تفسير القرآن الكريم / لجنة القرآن و السنة مصنف و مدقق
    4. * تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
    5. * تفسير تفسير آيات الأحكام/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
    6. * تفسير مختصر تفسير ابن كثير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
    7. * تفسير صفوة التفاسير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
  5. تفاسير حديثة
    1. * تفسير روح المعاني/ الالوسي (ت 1270 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير التحرير والتنوير/ ابن عاشور (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير أضواء البيان في تفسير القرآن/ الشنقيطي (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
    4. * تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي (ت 1419 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم/ طنطاوي (ت 1431 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
  6. تفاسير مختصرة
    1. * تفسير الوجيز/ الواحدي (ت 468 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير النهر الماد / الأندلسي (ت 754 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    3. * تفسير تذكرة الاريب في تفسير الغريب/ الامام ابي الفرج ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    4. * تفسير الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم / تفسير الكازروني (ت 923هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد

Verse (41:5) - English Translation

Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the fifth verse of chapter 41 (sūrat fuṣṣilat). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.

 

Chapter (41) sūrat fuṣṣilat (Explained in Detail)

Sahih International: And they say, "Our hearts are within coverings from that to which you invite us, and in our ears is deafness, and between us and you is a partition, so work; indeed, we are working."

Pickthall: And they say: Our hearts are protected from that unto which thou (O Muhammad) callest us, and in our ears there is a deafness, and between us and thee there is a veil. Act, then. Lo! we also shall be acting.

Yusuf Ali: They say: "Our hearts are under veils, (concealed) from that to which thou dost invite us, and in our ears in a deafness, and between us and thee is a screen: so do thou (what thou wilt); for us, we shall do (what we will!)"

Shakir: And they say: Our hearts are under coverings from that to which you call us, and there is a heaviness in our ears, and a veil hangs between us and you, so work, we too are working.

Muhammad Sarwar: They say, "Our hearts are covered against and our ears are deaf to whatever you (Muhammad) invite us to. There is a barrier between us and you. So act as you please and we shall act as we please".

Mohsin Khan: And they say: "Our hearts are under coverings (screened) from that to which you invite us, and in our ears is deafness, and between us and you is a screen, so work you (on your way); verily, we are working (on our way)."

Arberry: They say, 'Our hearts are veiled from what thou callest us to, and in our ears is a heaviness, and between us and thee there is a veil; so act; we are acting!'

See Also

[41:5] Basmeih
Dan mereka berkata: "Hati kami dalam tutupan yang berlapis-lapis (menghalang kami) daripada memahami apa yang engkau serukan kami kepadanya, dan pada telinga kami penyumbat (menjadikan kami tidak dapat mendengarnya), serta di antara kami denganmu ada sekatan (yang memisahkan fahaman kita); oleh itu, bekerjalah engkau (untuk ugamamu), sesungguhnya kami juga tetap bekerja (untuk mempertahankan kepercayaan kami)! "
[41:5] Tafsir Jalalayn
(Mereka berkata) kepada Nabi saw., ("Hati kami berada dalam tutupan) tertutup dari (apa yang kamu seru kami kepadanya dan di telinga kami ada sumbatan) yakni penutup (dan di antara kami dan kamu ada dinding) pemisah dalam masalah agama (maka bekerjalah kamu) sesuai dengan tuntunan agamamu (sesungguhnya kami bekerja pula") sesuai dengan tuntunan agama kami.
[41:5] Quraish Shihab
Orang-orang kafir mengatakan kepada Rasulullah saw., "Hati kami terhalangi oleh penutup yang sangat tebal untuk menerima pengesaan Allah yang kamu serukan, telinga kami pun tuli sehingga kami tidak dapat mendengarkan hal-hal yang kamu serukan kepada kami. Dan di antara kami dan kamu terdapat tabir tebal yang menghalangi kami untuk menerima apa-apa yang kamu bawa. Oleh karena itu, berbuatlah sekehendak hatimu dan kami juga akan berbuat sekehendak hati kami."
[41:5] Bahasa Indonesia
Mereka berkata: "Hati kami berada dalam tutupan (yang menutupi) apa yang kamu seru kami kepadanya dan telinga kami ada sumbatan dan antara kami dan kamu ada dinding, maka bekerjalah kamu; sesungguhnya kami bekerja (pula)".
﴿وَقَالُوا۟ قُلُوبُنَا فِیۤ أَكِنَّةࣲ مِّمَّا تَدۡعُونَاۤ إِلَیۡهِ وَفِیۤ ءَاذَانِنَا وَقۡرࣱ وَمِنۢ بَیۡنِنَا وَبَیۡنِكَ حِجَابࣱ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَـٰمِلُونَ﴾ [فصلت ٥]
﴿وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه وفي آذاننا وقر﴾: الواو عاطفة أو استئنافية، وقالوا: فعل ماض وفاعل، وقلوبنا: مبتدأ، وفي أكنة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر، ومما: جار ومجرور متعلقان بمحذوف والتقدير: في أكنة تمنعنا مما تدعونا إليه، وجملة ﴿تدعونا﴾ صلة ﴿ما﴾ لا محل لها من الإعراب، وجملة ﴿وقالوا قلوبنا...﴾ معطوفة على جملة ﴿أعرض أكثرهم﴾ في الآية السابقة، أو مستأنفة لا محل لها من الإعراب، وفي آذاننا: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، ووقر: مبتدأ مؤخر.
﴿ومن بيننا وبينك حجاب فاعمل إننا عاملون﴾: الواو: حرف عطف، ومن بيننا: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، وبينك: معطوف على بيننا، وحجاب: مبتدأ مؤخر، فاعمل: الفاء الفصيحة، واعمل: فعل أمر، والفاعل مستتر، وإننا: إن حرف ناسخ، و﴿نا﴾ اسمها، وعاملون: خبرها.
﴿حمۤ ۝١ تَنزِیلࣱ مِّنَ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ ۝٢ كِتَـٰبࣱ فُصِّلَتۡ ءَایَـٰتُهُۥ قُرۡءَانًا عَرَبِیࣰّا لِّقَوۡمࣲ یَعۡلَمُونَ ۝٣ بَشِیرࣰا وَنَذِیرࣰا فَأَعۡرَضَ أَكۡثَرُهُمۡ فَهُمۡ لَا یَسۡمَعُونَ ۝٤ وَقَالُوا۟ قُلُوبُنَا فِیۤ أَكِنَّةࣲ مِّمَّا تَدۡعُونَاۤ إِلَیۡهِ وَفِیۤ ءَاذَانِنَا وَقۡرࣱ وَمِنۢ بَیۡنِنَا وَبَیۡنِكَ حِجَابࣱ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَـٰمِلُونَ ۝٥ قُلۡ إِنَّمَاۤ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ یُوحَىٰۤ إِلَیَّ أَنَّمَاۤ إِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱ فَٱسۡتَقِیمُوۤا۟ إِلَیۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَیۡلࣱ لِّلۡمُشۡرِكِینَ ۝٦﴾ [فصلت ١-٦]
﴿حم﴾ سبق إعرابها ﴿تَنْزِيلٌ﴾ خبر لمبتدأ محذوف ﴿مِنَ الرَّحْمنِ﴾ متعلقان بتنزيل ﴿الرَّحِيمِ﴾ بدل ﴿كِتابٌ﴾ بدل من تنزيل ﴿فُصِّلَتْ﴾ ماض مبني للمجهول ﴿آياتُهُ﴾ نائب فاعل والجملة صفة لكتاب ﴿قُرْآناً﴾ حال ﴿عَرَبِيًّا﴾ صفة ﴿لِقَوْمٍ﴾ متعلقان بالفعل ﴿يَعْلَمُونَ﴾ مضارع وفاعله والجملة صفة لقوم ﴿بَشِيراً﴾ حال ﴿وَنَذِيراً﴾ معطوف عليه ﴿فَأَعْرَضَ﴾ الفاء حرف عطف وماض ﴿أَكْثَرُهُمْ﴾ فاعل والجملة معطوفة على ما قبلها ﴿فَهُمْ﴾ الفاء حرف عطف وهم مبتدأ ﴿لا﴾ نافية ﴿يَسْمَعُونَ﴾ مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة خبر المبتدأ ﴿وَقالُوا﴾ حرف استئناف وماض وفاعله ﴿قُلُوبُنا﴾ مبتدأ ﴿فِي أَكِنَّةٍ﴾ متعلقان بخبر محذوف والجملة مقول القول وجملة قالوا مستأنفة ﴿مِمَّا﴾ متعلقان بأكنة ﴿تَدْعُونا﴾ مضارع مرفوع ونا مفعوله والفاعل مستتر ﴿إِلَيْهِ﴾ متعلقان بالفعل والجملة صلة ﴿وَفِي﴾ الواو حرف عطف في حرف جر ﴿آذانِنا﴾ اسم مجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف ﴿وَقْرٌ﴾ مبتدأ مؤخر والجملة معطوفة على ما قبلها ﴿وَمِنْ بَيْنِنا﴾ الواو حرف عطف وجار ومجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف ﴿وَبَيْنِكَ﴾ معطوف على بيننا ﴿حِجابٌ﴾ مبتدأ مؤخر ﴿فَاعْمَلْ﴾ الفاء الفصيحة وأمر فاعله مستتر والجملة جواب شرط لا محل لها ﴿إِنَّنا عامِلُونَ﴾ إن واسمها وخبرها والجملة تعليلية ﴿قُلْ﴾ أمر ﴿إِنَّما﴾ كافة ومكفوفة ﴿أَنَا بَشَرٌ﴾ مبتدأ وخبره والجملة مقول القول ﴿مِثْلُكُمْ﴾ صفة ﴿يُوحى﴾ مضارع مبني للمجهول والجملة صفة ثانية ﴿إِلَيَّ﴾ متعلقان بالفعل ﴿إِنَّما﴾ كافة ومكفوفة ﴿إِلهُكُمْ﴾ مبتدأ ﴿إِلهٌ﴾ خبر ﴿واحِدٌ﴾ صفة والمصدر المؤول من أن وما بعدها نائب فاعل يوحى ﴿فَاسْتَقِيمُوا﴾ الفاء الفصيحة وأمر مبني على حذف النون وفاعله الواو والجملة جواب شرط غير جازم لا محل لها ﴿إِلَيْهِ﴾ متعلقان بالفعل ﴿وَاسْتَغْفِرُوهُ﴾ معطوف على ما قبله ﴿وَوَيْلٌ﴾ الواو حرف استئناف ومبتدأ ﴿لِلْمُشْرِكِينَ﴾ جار ومجرور خبره والجملة مستأنفة لا محل لها.
﴿وَقَالُوا۟ قُلُوبُنَا فِیۤ أَكِنَّةࣲ مِّمَّا تَدۡعُونَاۤ إِلَیۡهِ وَفِیۤ ءَاذَانِنَا وَقۡرࣱ وَمِنۢ بَیۡنِنَا وَبَیۡنِكَ حِجَابࣱ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَـٰمِلُونَ﴾ [فصلت ٥]
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿قَالُ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، غائب، مذكر، جمع، ﴿وا۟﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿قُلُوبُ﴾ اسم، من مادّة (قلب)، مؤنث، جمع، مرفوع، ﴿نَا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿فِىٓ﴾ حرف جر.
﴿أَكِنَّةٍ﴾ اسم، من مادّة (كنن)، مؤنث، نكرة، مجرور.
﴿مِّ﴾ حرف جر، ﴿مَّا﴾ اسم موصول.
﴿تَدْعُو﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (دعو)، مخاطب، مذكر، مفرد، مرفوع، ﴿نَآ﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿إِلَيْ﴾ حرف جر، ﴿هِ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿فِىٓ﴾ حرف جر.
﴿ءَاذَانِ﴾ اسم، من مادّة (أذن)، مؤنث، جمع، مجرور، ﴿نَا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿وَقْرٌ﴾ اسم، من مادّة (وقر)، مذكر، نكرة، مرفوع.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿مِنۢ﴾ حرف جر.
﴿بَيْنِ﴾ اسم، من مادّة (بين)، مجرور، ﴿نَا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿بَيْنِ﴾ اسم، من مادّة (بين)، مجرور، ﴿كَ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، مفرد.
﴿حِجَابٌ﴾ اسم، من مادّة (حجب)، مذكر، نكرة، مرفوع.
﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿ٱعْمَلْ﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (عمل)، مخاطب، مذكر، مفرد.
﴿إِنَّ﴾ حرف نصب، ﴿نَا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿عَٰمِلُونَ﴾ اسم فاعل الثلاثي مجرد، من مادّة (عمل)، مذكر، جمع، مرفوع.
﴿حمۤ ۝١ تَنزِیلࣱ مِّنَ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ ۝٢ كِتَـٰبࣱ فُصِّلَتۡ ءَایَـٰتُهُۥ قُرۡءَانًا عَرَبِیࣰّا لِّقَوۡمࣲ یَعۡلَمُونَ ۝٣ بَشِیرࣰا وَنَذِیرࣰا فَأَعۡرَضَ أَكۡثَرُهُمۡ فَهُمۡ لَا یَسۡمَعُونَ ۝٤ وَقَالُوا۟ قُلُوبُنَا فِیۤ أَكِنَّةࣲ مِّمَّا تَدۡعُونَاۤ إِلَیۡهِ وَفِیۤ ءَاذَانِنَا وَقۡرࣱ وَمِنۢ بَیۡنِنَا وَبَیۡنِكَ حِجَابࣱ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَـٰمِلُونَ ۝٥﴾ [فصلت ١-٥]
مكية وهي أربع وخمسون آية، وسبعمائة وتسعة وتسعون كلمة، وثلاثة آلاف وثلثمائة وخمسون حرفا بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى: ﴿حم تنزيل من الرحن الرحيم﴾ يجو أن يكون «تنزيل» خبر «حم» على القول بانها اسم السورة،. ويجوز أن يكون تنزيل خبر ابتداء مضمر، أي هذا تنزيل.
وقال الأخفش: تنزيل رفعت بالابتداء و «كتاب» خبره.
قوله: «كتاب» قد تقدم أنه يجوز أن يكون خبراً لِتَنْزِيلُ، ويجوز أن يكون خبراً ثانياً، وأن يكون بدلاً من تنزيل، وأن يكون فاعلاً بالمصدر، وهو تنزيل أي نزل الكتاب، قاله أبو البقاء. و ﴿فُصِّلَتْ آيَاتُهُ﴾ صفة «لِكتَابٍ» .
قوله: «قرآناً» في نصبة ستةُ أوجه:
أحدها: هو حال بنفسه. و «عَرَبِيًّا» صفته، أو حال مُوطِّئَة، والحال في الحقيقة « عربياً» وهي حال غير متنقلة وصاحب الحال إما كتاب لوصفه بفصلت، وما «آياته» ، أو منصوب على المصدر، أي يقرأه قرآناً أو على الاختصاص والمدح، أو مفعول ثانٍ «لفصلت» ، أو منصوب بتقدير فعل، أي فصَّلْنَاهُ قُرْآناً.
قوله: «لِقَومٍ» فيه ثلاثة أوجه:
أحدها: أن يتعلق «بفصلت» أي فصلتُ لهؤلاءِ وبينتُ لهم؛ لأنهم هم المنتفعون بها وإن كانت مفصلة في نفسها لجميع الناس.
الثاني: أن يتعلق بتنزيل. وهذا إذا لم تجعل «مِنَ الرَّحْمنِ» صفة له؛ لأنك إن جعلت «من الرحمن» صفة له، فقد أعلمت المصدر الموصوف وإذا لم يكن «كتاب» خبراً عنه، ولا بدلاً منه؛ لئلا يلزم الإخبار عن الموصول أو المبدل منه قبل تمام صلته، ومن يتسع في الظرف وعديله لم يبال بشيءٍ.
وأما إذا جعلت «من الرحمن» متعلقاً به و «كتاب» فاعلاً به فلا يَضُرُّ ذلك؛ لأنه من تتماته وليس بأجنبي.
فصل
اعلم أنه تعالى حكم على هذه السورة بأشياء:
أولها: كونها تنزيلاً، والمراد المنزل، والتعبير عن المفعول بالمصدر مجاز مشهور، كقوله: هذا بناء الأمير أي مبنيّه، وهذا الدِّرهم ضربُ السُّلطان (أي مضروبه) ومعنى كونه منزلاً: أن الله كتبها في اللوح المحفوظ، وأمر جبريل، عليه (الصلاة) والسلام أن يحفظ الكلمات ثم ينزل بها على النبي محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ويُؤَدِّيها إليه، فلما حصل تفهيمُ هذه الكلمات بواسطة نزول جبريل عليه (الصلاة) والسلام سمي بذلك تنزيلاً.
وثانيها: كون ذلك التنزيل من الرحن الرحيم، وذلك يدل على أن ذلك التنزيل نعمةٌ عظيمة من الله تعالى، لأن الفعل المقرون بالصفة لا بد وأن يكون مناسباً لتلك الصفة، فكونه تعالى رحمن رحيماً صفتان دالتان على كما الرحمة، فالتنزيلُ المضاف إلى هاتين الصفتين لا بدَّ وأن يكون دالاً على أعظم وجوه الرحمة والنعمة والأمر كذلك؛ لأن الخَلْقَ في هذا العالم كالمرضى والمُحتاجين، والقرآن مشتمل على كل ما يحتاج إليه المرضى من الأدوية، وعلى ما يحتاج إليه الأحصاء من الأغذية، فكان أعظم النعم من الله تعالى على أهل هذا العالم إنزال القرآن عليهم.
وثالثها: كونه كتاباً، وتقدم أن هذا الاسم مشتق من الكَتْبِ وهو الجمع، فسمي كتاباً لأنه جمع فيه عِلْمَ الأولين والآخرين.
ورابعها: قوله فصلت آياته، أي ميزت وجعلت تفاصيل في معانٍ مختلفةٍ فبعضها وصف ذات الله، وصفاتِ التنزيه والتقديس وشرح كمال عمله وقدرته ورحمته وعجائب أصول خلقه من السموات والكواكب وتعاقب الليل والنهار، وعجائب أحوال النبات والحيوان وبعضها في المواعظ والنصائح، وبعضها في تهذيب الأخلاق ورياضة النفس، وبعضها في قَصَص الأنبياء وتواريخ الماضين، وبالجملة فمن أنصف علم أنه ليس في بدء الخلق كتاب اجتمع فيه من العلوم والمختلفة مثل ما في القرآن.
وخامسها: قوله: قرآناً وقد سبق توجيه هذا الاسم.
وسادسها: قوله عربياً أي إنما نزل بلغة العرب، ويؤكده قوله تعالى: ﴿وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ﴾ [إبراهيم: 5] .
وسابعها: قوله «لقوم يعلمون» أي جعلناه قرآناً لأَجْلِ أنا أنزلناه على قوم عربٍ بلغتهم ليفهموا منه المراد.
وثامنها وتاسعها: قوله «بشيراً نذيرا» يجوز أن يكونا نعتين لقرآناً، وأن يكونا حالين؛ إما من كتاب وإما من آياته، وإما من الضمير المنوي في قرآناً. وقرأ زيد بن علي برفعهما على النعت لكتاب، أو على خبر ابتداء مضمر، أي هو بشير ونذير، ومعناه بشيراً للمطيعين بالثواب ونذيراً للمجرمين بالعقاب.
قال ابن الخطيب: والحق أن القرآن بشارة ونِذَارة إلا أنه أطلق اسم الفاعل عليه للتنبيه على كونه كاملاً في هذه الصفة كما يقال: شعر شاعر وكلام قائل.
عاشرها: كونهم معرضين عنه لا يسمعونه ولا يتلفتون إليه، فهذه الصفات العشرة التي وصف الله تعالى القرآن بها.
فصل
احتج القائلون بخلق القرآن بهذه الآية من وجوه:
الأول: أنه وصف القرآن بكونه مُنَزَّلاً وتَنْزِيلاً، والمنزَّلُ والتنزيلُ مشعر بالتغيير من حال إلى حال فوجب أن يكونَ مخلوقاً.
الثاني: أن التنزيل مصدر، والمصدر هو المفعول المطلق باتفاق النحويين.
الثالث: أن المراد بالكتابة إما الكتابة، وهي المصدر الذي هو المفعول المطلق وإما المكتوب الذي هو المفعول.
الرابع: أن قوله: «فصلت آياته» (بدل) على أن متصرفاً يتصرف فيه بالتفصيل وذلك لا يليق بالقديم.
الخامس: أنه إنما سمي قرآناً، لأنه قُرِنَ بعض أجزائه ببعض وذلك يدل على كونه مفعول فاعل ومجعول جاعل.
السادس: وصفه بكونه «عربياً» ، وإنما صحت هذه النسبة لأن هذه الألفاظ إنما دلت على هذه المعاني بحسب وضع العرب، واصطلاحاتهم، وما حصل بِجَعْلِ جاعل وفِعْلِ فاعل فلا بد وأن يكون مُحْدَثاً ومَخْلُوقاً.
والجواب
: أ
، كل هذه الوجوه المذكورة عائدة إلى اللغات وإلى الحروف والكلمات وهي حادثة.
فصل
ذهب قومٌ إلى أن القرآن من سائر اللغات كالإستبرق والسِّجيل فإنهما فارسيان والمِشْكَاة فإنها حبشية، والقِسْطَاسِ، فإنه من لغة الروم، وهذا فاسد لقوله تعالى: «قرآناً عَرَبياً» ، وقوله: ﴿وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ﴾ [إبراهيم: 5] .
فصل
قالت المعتزلة: الإيمان والكفارة والصلاة والزكاة والصوم والحج، ألفاظ شرعية لا لغوية بمعنى أن الشرع نقل هذه الألفاظ عن مُسمَّياتها اللُّغويَّة الأصلية إلى مسميات أخرى. وهذا باطل، وليس للشرع تصرفٌ في هذه الألفاظ إلا من وجهٍ واحد، وهو أنه خَصَّص هذه الأسماء بنوعٍ معيَّنٍ من أنواع مسمَّيَاتها، كما أن الإيمان عبارةٌ عن التصديق والصلاة عبارة عن الدعاء، فخصَّصه الشرع بنوع معين من الدّعاء، وكذا القول في البواقي.
فصل
تمسك القائلون بأن أفعال الله تعالى معلَّلةٌ بالمصالح والحكمة بهذه الآية فقالوا: إنها تدل على أنه إنما جعله قرآناً عربياً لأجل أن يعلموا المراد منه، فدل على أنَّ تعليل أفعالِ الله وأحكامه جائز.
فصل
قال قوم: القرآن كله معلوم لقوله تعالى: قرآناً عربياً لقوم يعلمون يعني إنما جعلناه عربياً ليصير معلوماً والقول بأنه غير معلوم يقدح فيه.
قوله: ﴿فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ﴾ لا يصغُّون تكبراً. وهذه الآية تدل على أنه لا مُهْتَدِي إلا من هَدَاه الله، ولا مُضِلَّ إلا من أضله الله. ولما وصف الله تعالى القرآن بأنهم أعرضوا عنه ولم يلتفتوا إليه بين أنهمه صرحوا بهذه النفرة، وذكروا ثلاثة أشياء:
أحدها: قوله: «فِي أَكِنَّةٍ» ، قال الزمخشري: فإن قُلْتَ: هلا قيل: على قلوبنا أكنة، كما قيل: وفي آذَانِنَا وقر ليكون الكلام على نمطٍ واحد؟ قلت: هو على نمط واحد؛ لأنه لا فرق في المعنى بين قولك: قلوبنا في أكنة، وعلى قلوبنا أكنة، والدليل عليه قوله تعالى: (إنَّا) جعلنا على قُلُوبِهِم، ولو قيل: جعلنا قلوبهم في أكنةٍ لم يختلف المعنى، وترى المطابيع منه لا يرون الطباق (والملاحظة) إلا في المعاني.
قال أبو حيان: و «في» هنا أبلغ من على، لأنهم قصدوا الإفراط في عدم القبول بحصول قلوبهم في أكنة احتوت عليها احتواء الظرف على المظروف، فلا يمكن أن يصل إليها شيء كما تقول: المالُ في الكيسِ بخلاف قولك: المالُ على الكيس، فإنه لا يدل على الحَصر، وعدم الوصول دلالة الوعاء، وأما «وجعلنا» فهو من إخبار الله تعالى فلا يحتاج إلى مبالغة.
وتقدم تفسير الأكنة والوقر.
وقرأ طلحة بن مصرف وِقْر بكسر الواو وتقدَّم الفرق بينهما.
قوله: «مِمَّا تَدْعُونَا» من في «مِمَّا» وفي «ومِنْ بَيْننا» لابتداء الغاية والمعنى أن الحِجاب ابتداء منا وابتداء منك فالمسافة المتوسطة جهتنا وجهتك مستوعبة بالحجاب لا فراغ فيها، فلو لم تأتٍ «مِنْ» لكان المعنى أن حجاباً حاصل وسط الجهتين.
والمقصود المبالغة بالتبايُن المُفرِط، فلذلك جيء بِمِنْ قاله الزمخشري. وقال أبو البقاء: هو محصول على المعنى؛ لأن المعنى في أكنة محجوبةٍ عن سماع ما تدعُونا إليه. ولا يجوز أن يكون نعتاً لأَكنَّةٍ؛ لأن الأكنة الأغشية، وليس الأغشية مما تدعونا إليه.
فصل
وقالوا: يعنى المشركين قلوبنا في أكنة أغطية، والأكنة جمع كنان، كأغطية جمع غطاء، والكِنان هو الذي جعل فيه السهام، والمعنى لا نفقهُ ما تقول، وفي آذاننا وقر أي صممٌ فلا نسمعُ ما تقول، والمعنى: إنا في ترك القبول عنك بمنزلة من لا يفهم ولا يسمع ومن بيننا وبينك حجاب، خِلاف في الدين، فلا نوافقك على ما تقول فاعمل أنت على دينك إنّا عاملون على ديننا.
61407وَقَالُواوَتكَلَّمُواالمزيد
61408قُلُوبُنَاالقَلْبُ: العضو المعروف داخل الصدر، وسمي بذلك لكثرة تقلبه من رأي لآخر ومن اعتقاد لآخرالمزيد
61409فِيحَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ المَجازِيَّةِالمزيد
61410أَكِنَّةٍأغطية، وهي جمع كِنّ، أو كِنان، والمراد انغلاق القُلوب، وعَدَم إِدراكهاالمزيد
61411مِّمَّاأصْلُها (مِنْ ما) المُحْتَوِيَة عَلى: مِنْ المُجاوِزة بِمَعنى ( عَن ) وَ ما المَوصولَةالمزيد
61412تَدْعُونَاتَدْعُونَا إليه: تَحُثُّنا على عبادتهالمزيد
61413إِلَيْهِإلَى: حَرْفُ جَرٍّ يَدُلُّ عَلى انْتِهاءِ الغايَةِالمزيد
61414وَفِيفي: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ المَجازِيَّةِالمزيد
61415آذَانِنَاالآذان: جمع أذن، والأُذُن: عضو السمعالمزيد
61416وَقْرٌثِقَلٌ فِي السَّمْع، والمُرادُ عدم الانصياعالمزيد
61417وَمِنمِنْ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنَى ابتِداءِ الغايَةِالمزيد
61418بَيْنِنَابَيْنَ: ظَرْفٌ مُبْهَمٌ لا يَتَبَيَّنُ مَعْناهُ إلاَّ بِإضافَتِهِ إلَى اثْنَيْنِ فَأكْثَرَالمزيد
61419وَبَيْنِكَراجِعْ التَفْسيرَ في السَّطْرِ السَّابِقِالمزيد
61420حِجَابٌالحِجَابُ: الحاجِزُ، أو السِّتْرُ الحِسِّيُّ أو المعنويُّالمزيد
61421فَاعْمَلْفاعمل على وَفْق دينكالمزيد
61422إِنَّنَاإِنَّ: حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِالمزيد
61423عَامِلُونَعاملون على وَفْق دينناالمزيد
نهاية آية رقم {5}
(41:5:1)
waqālū
And they say,
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
V – 3rd person masculine plural perfect verb
PRON – subject pronoun
الواو عاطفة
فعل ماض والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل
(41:5:2)
qulūbunā
"Our hearts
N – nominative feminine plural noun → Heart
PRON – 1st person plural possessive pronoun
اسم مرفوع و«نا» ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(41:5:3)

(are) in
P – preposition
حرف جر
(41:5:4)
akinnatin
coverings
N – genitive feminine indefinite noun
اسم مجرور
(41:5:5)
mimmā
from what
P – preposition
REL – relative pronoun
حرف جر
اسم موصول
(41:5:6)
tadʿūnā
you call us
V – 2nd person masculine singular imperfect verb
PRON – 1st person plural object pronoun
فعل مضارع و«نا» ضمير متصل في محل نصب مفعول به
(41:5:7)
ilayhi
to it,
P – preposition
PRON – 3rd person masculine singular object pronoun
جار ومجرور
(41:5:8)
wafī
and in
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
P – preposition
الواو عاطفة
حرف جر
(41:5:9)
ādhāninā
our ears
N – genitive feminine plural noun → Ear
PRON – 1st person plural possessive pronoun
اسم مجرور و«نا» ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(41:5:10)
waqrun
(is) deafness,
N – nominative masculine indefinite noun
اسم مرفوع
(41:5:11)
wamin
and between us
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
P – preposition
الواو عاطفة
حرف جر
(41:5:12)
bayninā
and between us
N – genitive noun
PRON – 1st person plural possessive pronoun
اسم مجرور و«نا» ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(41:5:13)
wabaynika
and between you
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
N – genitive noun
PRON – 2nd person masculine singular possessive pronoun
الواو عاطفة
اسم مجرور والكاف ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(41:5:14)
ḥijābun
(is) a screen.
N – nominative masculine indefinite noun
اسم مرفوع
(41:5:15)
fa-iʿ'mal
So work,
REM – prefixed resumption particle
V – 2nd person masculine singular imperative verb
الفاء استئنافية
فعل أمر
(41:5:16)
innanā
indeed, we
ACC – accusative particle
PRON – 1st person plural object pronoun
حرف نصب و«نا» ضمير متصل في محل نصب اسم «ان»
(41:5:17)
ʿāmilūna
(are) working."
N – nominative masculine plural active participle
اسم مرفوع
as
as
as
as
as
as
as
as
asas
as
  1. PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
  2. Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
  3. Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
  4. Perkataan "" ini bermaksud 
as
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia