0038 سورة البقرة آية 38

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z

Verse (2:38) - English Translation

Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 38th verse of chapter 2 (sūrat l-baqarah). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.

 

Chapter (2) sūrat l-baqarah (The Cow)

Sahih International: We said, "Go down from it, all of you. And when guidance comes to you from Me, whoever follows My guidance - there will be no fear concerning them, nor will they grieve.

Pickthall: We said: Go down, all of you, from hence; but verily there cometh unto you from Me a guidance; and whoso followeth My guidance, there shall no fear come upon them neither shall they grieve.

Yusuf Ali: We said: "Get ye down all from here; and if, as is sure, there comes to you Guidance from me, whosoever follows My guidance, on them shall be no fear, nor shall they grieve.

Shakir: We said: Go forth from this (state) all; so surely there will come to you a guidance from Me, then whoever follows My guidance, no fear shall come upon them, nor shall they grieve.

Muhammad Sarwar: We ordered them all to get out of the garden and told them that when Our guidance came to them, those who would follow it would have neither fear nor grief.

Mohsin Khan: We said: "Get down all of you from this place (the Paradise), then whenever there comes to you Guidance from Me, and whoever follows My Guidance, there shall be no fear on them, nor shall they grieve.

Arberry: We said, 'Get you down out of it, all together; yet there shall come to you guidance from Me, and whosoever follows My guidance, no fear shall be on them, neither shall they sorrow.

See Also

[2:38] Basmeih
Kami berfirman lagi: "Turunlah kamu semuanya dari syurga itu! Kemudian jika datang kepada kamu petunjuk dariKu (melalui Rasul-rasul dan Kitab-kitab yang diturunkan kepada mereka), maka sesiapa yang mengikuti petunjukKu itu nescaya tidak ada kebimbangan (dari sesuatu yang tidak baik) terhadap mereka, dan mereka pula tidak akan berdukacita".
[2:38] Tafsir Jalalayn
(Kami berfirman, "Turunlah kalian daripadanya") maksudnya dari surga (semuanya) diulanginya dan dihubungkan-Nya dengan kalimat yang mula-mula tadi (kemudian jika) asalnya dari 'in maa' yang diidgamkan menjadi 'immaa' yang berarti jika; 'in' huruf syarat dan 'maa' sebagai tambahan. (datang petunjuk-Ku kepada kalian) berupa Kitab dan rasul, (maka barang siapa yang mengikuti petunjuk-Ku) lalu ia beriman kepada-Ku dan beramal serta taat kepada-Ku (niscaya tak ada kekhawatiran atas mereka dan tidak pula mereka berduka cita), yakni di akhirat kelak, karena mereka akan masuk surga.
[2:38] Quraish Shihab
Telah Kami firmankan kepada Adam, istri, dan keturunannya kelak, serta kepada Iblîs, "Turunlah kalian ke bumi. Di sana kalian akan ditugasi dengan berbagai kewajiban. Apabila tugas itu datang kepada kalian--dan pasti akan datang--maka siapa yang menaati perintah-Ku dan mengikuti petunjuk-Ku, tidak akan merasakan takut dan tidak akan tertimpa kesedihan akibat hilangnya pahala. Sebab, Allah tidak akan menyia-nyiakan pahala orang yang berbuat kebaikan.
[2:38] Bahasa Indonesia
Kami berfirman: "Turunlah kamu semuanya dari surga itu! Kemudian jika datang petunjuk-Ku kepadamu, maka barang siapa yang mengikuti petunjuk-Ku, niscaya tidak ada kekhawatiran atas mereka, dan tidak (pula) mereka bersedih hati".
﴿قُلۡنَا ٱهۡبِطُوا۟ مِنۡهَا جَمِیعࣰاۖ فَإِمَّا یَأۡتِیَنَّكُم مِّنِّی هُدࣰى فَمَن تَبِعَ هُدَایَ فَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ﴾ [البقرة ٣٨]
﴿قلنا﴾: فعل وفاعل.
﴿اهبطوا﴾: الجملة الفعلية مقول القول.
﴿منها﴾: جار ومجرور متعلقان باهبطوا.
﴿جميعا﴾: حال من الواو، وجملة: قلنا اهبطوا تابعة لجملة: وقلنا اهبطوا، تأكيدًا لها.
﴿فإما﴾: الفاء عاطفة، وإن شرطية، وما صلة للتأكيد.
﴿يأتينكم﴾: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم على أنه فعل الشرط، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
﴿مني﴾: الجار والمجرور متعلقان بيأتينكم.
﴿هدى﴾: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف.
﴿فمن﴾: الفاء رابطة لجواب الشرط، ومن اسم شرط جازم في محل مبتدأ.
﴿تبع﴾: فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، والفاعل مستتر تقديره هو.
﴿هداي﴾: مفعول تبع، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والفاء ومدخولها في محل جزم جواب الشرط.
﴿فلا﴾: الفاء رابطة لجواب الشرط، ولا نافية.
﴿خوف﴾: مبتدأ وساغ الابتداء به وهو نكرة لتقدم النفي عليه.
﴿عليهم﴾: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ.
﴿ولا﴾: الواو عاطفة و﴿لا﴾ نافية.
﴿هم﴾: ضمير مبني في محل رفع مبتدأ.
﴿يحزنون﴾: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة فاعل وجملة ﴿يحزنون﴾ في محل رفع خبر المبتدأ ﴿هم﴾. وجملة الشرط وجوابه خبر ﴿مَن﴾.
﴿فَتَلَقَّىٰۤ ءَادَمُ مِن رَّبِّهِۦ كَلِمَـٰتࣲ فَتَابَ عَلَیۡهِۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِیمُ ۝٣٧ قُلۡنَا ٱهۡبِطُوا۟ مِنۡهَا جَمِیعࣰاۖ فَإِمَّا یَأۡتِیَنَّكُم مِّنِّی هُدࣰى فَمَن تَبِعَ هُدَایَ فَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ ۝٣٨﴾ [البقرة ٣٧-٣٨]
﴿فَتَلَقَّى﴾ الفاء استئنافية. تلقى فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة. ﴿آدَمُ﴾ فاعل. ﴿مِنْ رَبِّهِ﴾ متعلقان بالفعل. ﴿كَلِماتٍ﴾ مفعول به منصوب بالكسرة عوضا عن الفتحة. ﴿فَتابَ﴾ الفاء حرف عطف، تاب فعل ماض والجملة معطوفة على محذوف والتقدير قالها فتاب. ﴿عَلَيْهِ﴾ متعلقان بالفعل تاب. وجملة تلقى مستأنفة. ﴿إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ انظر الآية 32 . ﴿قُلْنَا﴾ فعل ماض وفاعل والجملة مستأنفة.
﴿اهْبِطُوا﴾ فعل أمر وفاعل والجملة مقول القول. ﴿مِنْها﴾ متعلقان باهبطوا. ﴿جَمِيعاً﴾ حال منصوبة.
﴿فَإِمَّا﴾ الفاء استئنافية، إن شرطية ما زائدة. ﴿يَأْتِيَنَّكُمْ﴾ فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل جزم فعل الشرط، والنون حرف لا محل له والكاف مفعول به، والميم لجمع الذكور. ﴿مِنِّي﴾ متعلقان بيأتينكم. ﴿هُدىً﴾ فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف المحذوفة. ﴿فَمَنْ﴾ الفاء رابطة للجواب، من اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ. ﴿تَبِعَ﴾ فعل ماض والفاعل هو وجملة تبع في محل رفع خبر من. وجملة من تبع في محل جزم جواب الشرط. وجملة يأتينكم استئنافية. ﴿هُدايَ﴾ مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء في محل جر بالإضافة. ﴿فَلا﴾ الفاء واقعة في جواب الشرط. لا نافية لا محل لها لأنها تكررت. ﴿خَوْفٌ﴾ مبتدأ. ﴿عَلَيْهِمْ﴾ متعلقان بمحذوف خبر.
﴿وَلا﴾ الواو عاطفة، لا نافية. ﴿هُمْ﴾ ضمير منفصل مبتدأ. ﴿يَحْزَنُونَ﴾ فعل وفاعل والجملة خبر. وجملة لا خوف عليهم في محل جزم جواب الشرط. وجملة لا هم يحزنون معطوفة.
﴿قُلۡنَا ٱهۡبِطُوا۟ مِنۡهَا جَمِیعࣰاۖ فَإِمَّا یَأۡتِیَنَّكُم مِّنِّی هُدࣰى فَمَن تَبِعَ هُدَایَ فَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ﴾ [البقرة ٣٨]
﴿قُلْ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (قول)، متكلم، جمع، ﴿نَا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿ٱهْبِطُ﴾ فعل أمر من الثلاثي مجرد، من مادّة (هبط)، مخاطب، مذكر، جمع، ﴿وا۟﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
﴿مِنْ﴾ حرف جر، ﴿هَا﴾ ضمير، غائب، مؤنث، مفرد.
﴿جَمِيعًا﴾ اسم، من مادّة (جمع)، مذكر، نكرة، منصوب.
﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿إِمَّا﴾ شرطية.
﴿يَأْتِيَ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (أتي)، غائب، مذكر، مفرد، مرفوع، ﴿نَّ﴾ لام التوكيد، ﴿كُم﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
﴿مِّنِّ﴾ حرف جر، ﴿ى﴾ ضمير، متكلم، مفرد.
﴿هُدًى﴾ اسم، من مادّة (هدي)، مذكر، نكرة، مرفوع.
﴿فَ﴾ حرف واقع في جواب الشرط، ﴿مَن﴾ شرطية.
﴿تَبِعَ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (تبع)، غائب، مذكر، مفرد.
﴿هُدَا﴾ اسم، من مادّة (هدي)، مذكر، مرفوع، ﴿ىَ﴾ ضمير، متكلم، مفرد.
﴿فَ﴾ حرف واقع في جواب الشرط، ﴿لَا﴾ حرف نفي.
﴿خَوْفٌ﴾ اسم، من مادّة (خوف)، مذكر، نكرة، مرفوع.
﴿عَلَيْ﴾ حرف جر، ﴿هِمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿لَا﴾ حرف نفي.
﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿يَحْزَنُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (حزن)، غائب، مذكر، جمع، مرفوع، ﴿ونَ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿قُلۡنَا ٱهۡبِطُوا۟ مِنۡهَا جَمِیعࣰاۖ فَإِمَّا یَأۡتِیَنَّكُم مِّنِّی هُدࣰى فَمَن تَبِعَ هُدَایَ فَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ﴾ [البقرة ٣٨]
كرر قوله: «قلنا: اهبطوا» ؛ لأن الهبوطين مختلفان باعتبار تعلّقهما، فالهبوط الأوّل علّق به العداوة، والثاني علّق به إتيان الهدى.
وقيل: لأن الهبوط الأول من الجنّة إلى السماء، والثاني من السماء إلى الأرض. واستبعده بعضهم لوجهين:
الأول: لقوله: ﴿وَلَكُمْ فِي الأرض مُسْتَقَرٌّ﴾ [البقرة: 36] وذكر هذا في الهبوط الثَّاني أولى. وهذا ضعيف؛ لأنه يجوز أن يراد: ولكم في الأرض مستقرّ بعد ذلك.
وثانيهما: أنه قال في الهُبُوط الثَّاني: «اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً» ، والضمير في «منها» عائد إلى «الجنّة» وذلك يقتضي كون الهُبُوط الثاني من الجنّة.
قال «ابن عطية» وحكى «النَّقَّاش» أن الهبوط الثَّاني إنما هو من الجنّة إلى السّماء، والأولى في ترتيب الآية إنما هو إلى الأرض، وهو الآخر في الوقوع.
وقيل: كرّر على سبيل التاكيد نحو قولك: «قم قم» .
والضَّمير في «منها» يعود على الجنّة، أو السَّماء.
قال «ابن الخطيب» : وعندي فيه وجه ثَالثٌ، وهو أن آدم لما أتيا بالزِّلَّة أمرا بالهبوط، فتابا بعد الأمر بالهبوط، فأعاد الله الأمر بالهبوط مَرّةً ثانيةً ليعلما أن الأمر بالهبوط ما كان جزاء على ارتكاب الزِّلَّة حتى يزول بزوالها، بل الأمر بالهبوط باق بعد التوبة؛ لأن الأمر به كان تحقيقاً للوَعْدِ المتقدّم في قوله: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأرض خَلِيفَةً﴾ [البقرة: 30] .
قوله: «جميعاً» حال من فاعل «اهْبِطُوا» أي: مجتمعين: إما في زمان واحدٍ، أو في أزمنة متفرقة؛ لأن المُرَاد الاشتراك في أصل الفعل، وهذا هو الفرق بين «جاءوا جميعاً» ، و «جاءوا معاً» ، فإن قوك: «معاً» يستلزم مجيئهم جميعاً في زمن واحد، لما دلّت عليه «مع» من الاصْطِحَاب بخلاف «جميعاً» فإنها لا تفيد إلا أنه لم يتخلّف أحد منهم عن المجيء من غير تعرُّض لاتحاد الزمان.
و «جميع» في الأَصْلِ من ألفاظ التَّوكيد، نحو: «كل» ، وبعضهم عدها معها.
وقال: «ابن عطية» : و «جميعاً» حال من الضمير في «اهبطوا» ، وليس بمصدر ولا اسم فاعل، ولكنه عوض منهما دالّ عليهما، كأنه قال: هبوطاً جميعاً أو هابطين جميعاً، كأنه يعني ان الحال في الحقيقة محذوف، وأن «جميعاً» تأكيد له، إلاَّ أن تقديره بالمصدر ينفي جعله حالاً إلا بتأويل لا حَاجَةَ إليه.
وقال بعضهم: التَّقْدِير: قلنا: اهبطوا مجتمعين، فهبطوا جميعاً، فحذف الحال من الأول لدلالة الثَّني عليه، وحذف العامل من الثاني لدلالة الول عليه، وهذا تكلّف لم تدع إليه الضرورة.
قوله: ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ﴾ الفاء مرتبة معقبة. و «إمّا» أصلها: أن الشرطية زيدت عليها «ما» تأكيداً، و «يأتينكم» في مَحَلّ جزم بالشَّرْط؛ لأنه بني لاتصاله بنون التوكيد.
وقيل: بل هو معرب مطلقاً.
وقيل: مبني مطلقاً.
والصّحيح: التفصيل: إن باشرته كهذه الآية بني، وإلا أعرب، نحو: هل يَقُومَانِ؟ وبني على الفَتْحِ طلباً للخفّة، وقيل: بل بني على السُّكون، وحرك بالفتح لالتقاء السَّاكنين.
وذهل الزجاج والمبرد إلى أن الفعل الواقع بعد «إن» الشَّرطية المؤكِّدة ب «ما» يجب تأكيده بالنون، قالا: ولذلك لم يأت التَّنْزيل إلاّ عليه، وذهب سيبويه إلى أنَّه جائز لا واجب؛ لكثرة ما جاء به منه في الشعر غير مؤكَّد، فكثرة مجيئه غير مؤكَّد يدلُّ على عدو الوجوب؛ فمن ذلك قوله: [الطويل]
413 - فَإِمَّا تَرَيْنِني كَابْنِةِ الرَّمْلِ ضَاحِياً ... عَلَى رِقَّةٍ أخْفَىَ وَلاَ أَتَنَعَّلُ
وقولُ الآخر: [البسيط]
414 - يَا صَاحِ إمَّا تَجِدْنِي غَيْرَ دِي جِدةٍ ... فَمَا التَّخَلِّي عَنِ الخُلاَّنِ مِنْ شِيَمِي
وقول الآخر: [المتقارب]
415 - فَإِمَّا تَرَيْنِي وَلِي لِمَّةٌ ... فَإنَّ الحَوادِثَ أوْدَى بِهَا
وقول الآخر: [الكامل]
416 - زَعَمَتْ تُمَاضِرُ أنَّنِي إمَّا أَمُتْ ... يَسْدُدْ أُبَيْنُوهَا الأَصَاغِرُ خَلَّتِي وقال المهدوي: «إما» هي «إن» التي للشرط زيدت عليها «ما» ليصحّ دخول «النّون» للتوكيد في الفعل، ولو سقطت «ما» لم تدخل النّون، و «ما» تؤكّدا أول الكلام، والنون نؤكد آخره، وتبعه ابن عطية.
وقال بعضهم: هذا الذي ذهبا إليه من أن النّون لازمة لفعل الشرط إذا وصلت «إن» ب «ما» هو مذهب المُبَرّد والزَّجَّاج، وليس في كلامهما ما يدلُّ على لزوم «النُّون» كما ترى، غاية ما فيه أنهما اشترطا في صحّة تأكيده بالنون زيادة «ما» على «إن» ، أما كون التوكيد لازماً، وغير لازم، فلم يتعرضا له، وقد جاء تأكيد الشرط بغير «إن» ؛ كقوله: [الكامل]
417 - مَنْ يُثْقَفَنْ مِنْهُمْ فَلَيْسَ بِآئِبِ ... أبَداً وَقَتَلُ بَنِي قُتَيْبَةَ شَافِي
و «مني» متعلق ب «يأتين» وهي لابتداء الغاية مجازاً، ويجوز أن تكون في محل حال من «هدى» لأنه في الأصل صفة نكرة قدم عليها، وهو نظير ما تقدم في قوله: ﴿مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ﴾ [البقرة: 37] . و «هدى» فاعل، والفاء مع ما بعدها من قوله: ﴿فَمَن تَبِعَ هُدَايَ﴾ جواب الشرط الأول، والفاء في قوله: ﴿فَلاَ خَوْفٌ﴾ جواب الثَّاني. وقد وقع الشَّرْط الثاني وجوابه جواب الأول، ونقل عن «الكسائي» أن قوله: «فَلاَ خَوْفٌ» جواب الشَّرطين معاً. قال: ابن عطية «بعد نقله عن» الكِسَائي» ذلك: هكذا حكي، وفيه نظر، ولا يتوجّه أن يخالف سيبويه هنا، وإنما الخِلاَفُ في نحو قوله:
﴿فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ المقربين فَرَوْحٌ﴾ [الواقعة: 88، 89] فيقول سيبويه: جواب أحد الشرطين محذوف، لدلالة قوله: «فروح» عليه.
ويقول الكوفيون: «فروح» جواب الشرطين، وأما في هذه الآية، فالمعنى يمنع أن يكون «فلا خوف» جواباً للشرطين.
وقيل: جواب الشرط الأوّل محذوف تقديره: «فإمّا يأتينكم منّي هُدىً فاتبعوه» وقوله: «فمن تبع» جملة مستقلة [وهو بعيد أيضاً] . * فصل في المراد بالهدى
اختلف في «الهُدَى» فقال «السّدي» : كتاب الله، وقال قوم: الهدى الرّسل، وهذا إنما يتم لو كان المُخَاطب بهذا الكلام آدم وبنيه، فالرُّسل إلى آدم من الملائكة، وإلى بنيه من البشر.
وقيل: المراد من الهُدَى كل دلالة وبيان.
وقيل: التوفيق للهداية. وفي قوله: «مني هُدىً» إشارة إلى أن أفعال العباد خلق الله تعالى.
و «من» يجوز أن تكون شرطية، وهو الظاهر، ويجوز أن تكون موصولة، ودخلت الفاء في خبرها تشبيهاً لها بالشرط، ولا حاجة إلى هذا، فإن كانت شرطية كان «تبع» في محل جزم، وكذا «فلا خوف» لكونهما شرطاً وجزاء، وإن كانت موصولةً فلا مَحَلّ ل «تبع» ، وإذا قيل بأنها شرطية فهي مبتدأ أيضا، وفي خبرها خلاف مشهور.
والأصح أنه فعل الشرط، بدليل أنه يلزم عود ضمير من فعل الشرط اسم الشرط، ولا يلزم ذلك في الجواب، تقول: «من يقم أكرم زيداً» ، فليس في «أكرم زيداً» ضمير يعود على «من» ولو كان خبراً للوم فيه ضمير.
ولو قلي: «من يقم زيداً أكرمه» وأنت تعيد الهاء على «من» لم يجز، لخلوّ فعل الشرط من الضمير.
وقيل: الخبر الجواب، ويلزم هؤلاء أن يأتوا فيه بعائد على اسم الشرط، فلا يجوز عندهم: «من يقم أكرم زيداً» ولكنه جائز، هذا ما أورده أبو البقاء.
وسيأتي تحقيق القول في لزوم عود الضَّمِيِر من الجواب إلى اسم الشَّرْط عند قوله: ﴿قُلْ مَن كَانَ عَدُوّاً لِّجِبْرِيلَ﴾ [البقرة: 97] .
وقيل: مجموع الشرط والجزاء هو الخبر، لأن الفائدة إنما تحصل بهما.
وقيل: ما كان فيه ضمير عائد على المبتدأ، فهو الخبر والمشهور «هُدَايَ» ، وقرئ: «هُدَيَّ» بقلب الألف ياء، وإدغامها في ياء المتكلم، وهي لغة «هُذَيْل» ، يقولون في عَصَاي: عَصَيَّ، وقال شاعرهم: [الكامل]
418 - سَبَقُوا هَوَيَّ وأَعنَقوا لِهَواهُمُ ... فَتُخُرِّمُوا وَلِكُلِّ جَنْبٍ مَصرَعُ
كأنهم لما لم يصلوا إلى ما تستحقه ياء المتكلّم من كسر ما قبلها لكونه ألفاً أتوا بما يجانس الكسرة، فقلبوا الألف ياء.
نقل «النحاس» هذه العلّة عن الخليل وسيبويه وهذه لغة مطّردة عندهم إلاّ أن تكون الألف للتثنية، فإنهم يثبتونها: نحو: «جاء مسلماي، وغلاماي» .
قوله: ﴿فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ﴾ قد تقدّم أنه يجوز أن يكون جواباً للشرط، فيكون في محلّ جزم، وأن يكون خبراً ل «من» إذا قيل بأنها موصولة، وهو أولى لمقابلته بالمَوْصُول في قوله: ﴿والذين كَفَرواْ﴾ [البقرة: 39] ، فيكون في محل رفع، و «لا» يجوز أن تكون عاملة عمل «ليس» فيكون «خوف» اسمها، و «عليهم» في محلّ نصب خبرها، ويجوز أن تكون غير عاملة، فيكون «خوف» مبتدأ» ، و «عليهم» في محلّ رفع خبره، وهذا أولى مما قبله لوجهين:
أحدهما: أن عملها عمل» ليس «قليل، ولم يثبت إلاّ شيء محتمل، وهو قوله: [الطويل]
420 - وَحَلَّتْ سَوَادَ القَلْبِ لا أَنَا بَاغِيَا ... سِوَاهَا وَلاَ في حُبِّهَا مُتَرَاخِيَا
ف»
أَنَا «اسمها و» بَاغِيَا «خبرها.
قيل: ولا حجّة فيه؛ لأن»
بَاغِيَا «حال عاملها محذوف هو الخَبَرُ في الحقيقة تقديره: وَلاَ أَنَا أَرَى بَاغِياً، أو يكون التقدير: ولا أَرَى باغِيا، فلما حذف الفعل انفصل الضمير.
وقرئ:»
فَلاَ خَوْفٌ» بالرفع من غير تنوين، والأحسن فيه أن تكون الإضافة مقدّرة، أي: خوف شيء.
وقيل: أنه على نِيَّةِ الألف واللام.
وقيل: حذف التنوين تخفيفاً، وقرأ الزهري، والحسن وعيسى بن عمر، وابن أبي إسحاق، ويعقوب: «فَلاَ خَوْفَ» مبنياً على الفتح؛ لأنها» لا «التبرئة، وهي أبلغ في النَّفي، ولكن الناس رجَّحوا قراءة الرفع.
قال»
أبو البقاء» : لوجهين:
أحدهما: أنه عطف عليه ما لا يجوز فيه إلاَّ الرفع، وهو قوله: «ولا هم» لأنه معرفة، و «لا» لا تعمل في المَعَارِف، فالأولى أن يجعل المعطوف عليه كذلك لِتَتَشَاكل الجملتان، ثم نظره بقولهم: «قام زيد وعمراً كلّمته» يعني في تَرْجيح النَّصْب في جملة الاشتغال للتشاكل.
ثم قال: والوجه الثاني: من جهة المعنى، وذلك أن البناء يدلّ على نفي الخوف عنهم بالكلية، وليس المراد ذلك، بل المراد نفيه عنهم في الآخرة.
فإن قيل: لم لا يكون وجه الرفع أن هذا الكلام مذكور في جزاء من اتبع الهُدَى، ولا يليق أن ينفى عنهم الخوف اليسير، ويتوهّم بثبوت الخوف الكثير.
قيل: الرفع يجوز أن يضمر معه نفي الكثير، تقديره: ولا خوف كثير عليهم، فيتوهّم ثبوت القليل، وهو عكس ما قدر في السُّؤال، فبان أن الوجه في الرفع ما ذكرنا.
قوله: «ولا هم يحزنون» تقدّم أنه جملة منفية، وأن الصَّحيح أنها غير عاملةٍ. و «يحزنون» في محلّ رفع خبر للمبتدأ، وعلى ذلك القَوْل الضَّعيف يكون في محلّ نصب و «الخوف» : الذُّعر والفَزَع، يقال: خاف يَخَاف خوفاً، فهو خائف، والأصل: خوف بوزن» علم «ويتعدّى بالهمزة والتضعيف، قال تعالى:
﴿وَنُخَوِّفُهُمْ﴾
[الإسراء: 60] ولا يكون إلا في الأمر المستقبل.
والحُزْن: ضد السرور، وهو مأخوذ من» الحَزْن» ، وهو ما غلظ من الأرض، فكأنه ما غلظ من الهَمّ، ولا يكون إلا في الأمر الماضي، يقال: حَزِنَ يَحْزَنُ حُزْناً وَحَزَناً، ويتعدّى بالهمزة نحو: أَحْزَنْتُهُ، وحَزّنته بمعناه، فيكون «فعّل» و «أَفْعَل» بمعنى. وقيل: أَحْزَنَهُ حَصَّل له حزناً.
وقيل: الفتحة مُعَدِّية للفعل: نحو: شترَتْ عينه وشَتَرها الله، وهذا يدل علة قول من يرى أن الحركة تعدّي الفعل، وقد قرئ باللغتين: «حَزَنَهُ وأَحْزنه» ، وسيأتي تحقيقهما إن شاء الله تعالى.
فَصْلٌ في لغات «حزن»
قال ابن الخطيب: قال اليزيدي: حَزَنَه لغة «قريش» ، وأَحْزَنَهُ لغة «تميم» ، وَحَزِنَ الرجل - بالكسر - فهو حَزِنٌ وحَزِينٌ، وأُحْزِنَ فهو مَحْزُونٌ، واحتَزَنَ وتَحَزَّنَ بمعنى. وهذه الجُمْلة مع اختصارها تجمع شيئاً كثيراً من المعاني؛ لأن قوله تعالى: ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى﴾ دخل فيه الإنعام بجميع الأدلّة العقليّة، والشرعية الواردات للبيان، وجميع ما لا يتمّ ذلك إلاّ به من العقل، ووجوه التمكُّن، وجميع قوله: ﴿فَمَن تَبِعَ هُدَايَ﴾ تأمل الأدلّة بنصّها والنظر فيها، واستنتاج المعارف منها، والعمل بها وجميع قوله: ﴿فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ جميع ما أعدَّ الله - تعالى - لأوليائه؛ لأن زوال الخوف يتضمّن السَّلامة من جميع الآفات، وزوال الحزن يقتضي الوصول إلى كل اللَّذَّات والمرادات، وقدم على الخَوْف على عدم الحزن؛ لأن زوال ما لا ينبغي مقدّم على طَلَبِ ما ينبغي وهذا يدلّ على أن المكلّف الذي أطاع الله - تَعَالَى - لا يلحقه خوف في القَبْرِ، ولا عند البَعْثِ، ولا عند حضور المَوْقِف، ولا عند تَطَايُرِ الكُتب، ولا عند نَصْب الموازين، ولا عند الصراط كما قال: ﴿لاَ يَحْزُنُهُمُ الفزع الأكبر وَتَتَلَقَّاهُمُ الملائكة هذا يَوْمُكُمُ الذي كُنتُمْ تُوعَدُونَ﴾ [الأنبياء: 103] وقال قوم من المتكلّمين: إن أهوال القيامة كما تصل إلى الكُفّار والفسّاق تصل إلى المؤمنين لقوله تعالى: ﴿يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّآ أَرْضَعَتْ﴾ [الحج: 2] فإذا انكشفت تلك الأهوال، وصاروا إلى الجنّة والرضوان صار ما تقدّم كأن لم يكن، بل ربما كان زائداً في الالتذاذ بما يجده من النعيم، وهذا ضعيف؛ لأن قوله: ﴿لاَ يَحْزُنُهُمُ الفزع الأكبر﴾ [الأنبياء: 103] أخص من قوله: ﴿يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّآ أَرْضَعَتْ﴾ [الحج: 2] والخاص مقدّم على العام.
فإن قيل: هذا يقتضي نَفْيَ الخَوْفِ والحُزْن مطلقاً في الدنيا والآخرة، وليس الأمر كذلك؛ لأنهما حصلا في الدنيا للمؤمنين أكثر من حصولهما لغير المؤمنين قال عليه الصَّلاة والسَّلام: «خُصَّ البَلاَءُ بالأَنْبِيَاءِ، ثم الأَوْلِيَاءِ ثُمّ الأَمْثَل فالأمْثَل» .
وأيضاً فالمؤمن لا يمكنه القطع بأنه أتى بالعَبَادات كما ينبغي، فخوف التقصير حاصلٌ وأيضاً فخوف سوء العاقبة حاصل.
قلنا: قَرَائِنُ الكلام تدلّ على أنّ المراد نفيهما في الآخرة لا في الدنيا، ولذلك حكى الله عنهم أنهم قالوا حين دخلوا الجنة: ﴿الحمد للَّهِ الذي أَذْهَبَ عَنَّا الحزن﴾ [فاطر: 34] .
590قُلْنَاأَوْحَيْنَاالمزيد
591اهْبِطُواْانْزِلواالمزيد
592مِنْهَامِنْ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنَى ابتِداءِ الغايَةِالمزيد
593جَمِيعاًيُؤْتَى بِهَا لِتَوكيدِ مَعْنَى الجَمْعِالمزيد
594فَإِمَّاإمّا: مُرَكَّبَة مِن إنْ:الشَّرْطِيَّة و ما: النافية وتفيدُ التَّوكيد لِمَعْنَى الجَزاءِالمزيد
595يَأْتِيَنَّكُميَجيئَنَّكُمْالمزيد
596مِّنِّيمِنْ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنَى ابتِداءِ الغايَةِالمزيد
597هُدًىما فيه هدايتكم إلى الحقالمزيد
598فَمَنمَنْ: اسمُ شَرْطٍ جازِمٌ، يَخْتَصُّ بِذَواتِ مَن يَعْقِلُالمزيد
599تَبِعَانْتَهَجَ والتَزَمَالمزيد
600هُدَايَهِدايَتي، والمراد دينيالمزيد
601فَلاَلا: نافِيَةٌ تَعْمَلُ عَمَلَ ( لَيْسَ )المزيد
602خَوْفٌالخَوْفُ: فَزَعٌ لِتَوَقُّعِ مَكْروهٍالمزيد
603عَلَيْهِمْعَلَى: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الإستِعْلاءِ المَجازيالمزيد
604وَلاَلا: نافِيَةٌ غَيْرُ عامِلَةٍالمزيد
605هُمْضَميرُ الغَائِبينَالمزيد
606يَحْزَنُونَلا يَحْزَنُونَ: لا يُصيبُهُم هَمُّ ولا غَمُّالمزيد
نهاية آية رقم {38}
(2:38:1)
qul'nā
We said,
V – 1st person plural perfect verb
PRON – subject pronoun
فعل ماض و«نا» ضمير متصل في محل رفع فاعل
(2:38:2)
ih'biṭū
"Go down
V – 2nd person masculine plural imperative verb
PRON – subject pronoun
فعل أمر والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل
(2:38:3)
min'hā
from it
P – preposition
PRON – 3rd person feminine singular object pronoun
جار ومجرور
(2:38:4)
jamīʿan
all (of you),
N – accusative masculine indefinite noun
اسم منصوب
(2:38:5)
fa-immā
and when,
REM – prefixed resumption particle
COND – conditional particle
الفاء استئنافية
حرف شرط
(2:38:6)
yatiyannakum
comes to you
V – 3rd person masculine singular imperfect verb
EMPH – emphatic suffix nūn
PRON – 2nd person masculine plural object pronoun
فعل مضارع والنون للتوكيد والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به
(2:38:7)
minnī
from Me
P – preposition
PRON – 1st person singular object pronoun
جار ومجرور
(2:38:8)
hudan
Guidance,
N – nominative masculine indefinite noun
اسم مرفوع
(2:38:9)
faman
then whoever
RSLT – prefixed result particle
COND – conditional noun
الفاء واقعة في جواب الشرط
اسم شرط
(2:38:10)
tabiʿa
follows
V – 3rd person masculine singular perfect verb
فعل ماض
(2:38:11)
hudāya
My Guidance,
N – nominative masculine noun
PRON – 1st person singular possessive pronoun
اسم مرفوع والياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(2:38:12)
falā
[then] no
RSLT – prefixed result particle
NEG – negative particle
الفاء واقعة في جواب الشرط
نافية بمنزلة «ليس»
(2:38:13)
khawfun
fear
N – nominative masculine indefinite noun
اسم مرفوع
(2:38:14)
ʿalayhim
(will be) on them
P – preposition
PRON – 3rd person masculine plural object pronoun
جار ومجرور
(2:38:15)
walā
and not
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
NEG – negative particle
الواو عاطفة
نافية بمنزلة «ليس»
(2:38:16)
hum
they
PRON – 3rd person masculine plural personal pronoun
ضمير منفصل
(2:38:17)
yaḥzanūna
will grieve.
V – 3rd person masculine plural imperfect verb
PRON – subject pronoun
فعل مضارع والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل
as
as
as
as
as
as
as
as
asas
as
  1. PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
  2. Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
  3. Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
  4. Perkataan "" ini bermaksud 
as
as
as
as
  1. as
    1. potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
  2. as
  1. 0001 سورة الفاتحة 👍👍
  2. 0002 سورة البقرة 👍
  3. 0003 سورة آل عمران 👍
  4. 0004 سورة النساء 👍
  5. 0005 سورة المائدة 👍
  6. 0006 سورة الأنعام 👍
  7. 0007 سورة الأعراف 👍
  8. 0008 سورة الأنفال 👍
  9. 0009 سورة التوبة 👍
  10. 0010 سورة يونس 👍
  11. 0011 سورة هود 👍
  12. 0012 سورة يوسف 👍
  13. 0013 سورة الرعد 👍
  14. 0014 سورة إبراهيم 👍
  15. 0015 سورة الحجر 👍
  16. 0016 سورة النحل 👍
  17. 0017 سورة الإسراء 👍
  18. 0018 سورة الكهف 👍
  19. 0019 سورة مريم 👍
  20. 0020 سورة طه 👍
  21. 0021 سورة الأنبياء 👍
  22. 0022 سورة الحج 👍
  23. 0023 سورة المؤمنون 👍
  24. 0024 سورة النور 👍
  25. 0025 سورة الفرقان 👍
  26. 0026 سورة الشعراء 👍
  27. 0027 سورة النمل 👍
  28. 0028 سورة القصص 👍
  29. 0029 سورة العنكبوت 👍
  30. 0030 سورة الروم 👍
  31. 0031 سورة لقمان 👍
  32. 0032 سورة السجدة 👍
  33. 0033 سورة الأحزاب 👍
  34. 0034 سورة سبإ 👍
  35. 0035 سورة فاطر 👍
  36. 0036 سورة يس 👍
  37. 0037 سورة الصافات 👍
  38. 0038 سورة ص 👍
  39. 0039 سورة الزمر 👍
  40. 0040 سورة غافر 👍
  41. 0041 سورة فصلت 👍
  42. 0042 سورة الشورى 👍
  43. 0043 سورة الزخرف 👍
  44. 0044 سورة الدخان 👍
  45. 0045 سورة الجاثية 👍
  46. 0046 سورة الأحقاف 👍
  47. 0047 سورة محمد 👍
  48. 0048 سورة الفتح 👍
  49. 0049 سورة الحجرات 👍
  50. 0050 سورة ق 👍
  51. 0051 سورة الذاريات 👍
  52. 0052 سورة الطور 👍
  53. 0053 سورة النجم 👍
  54. 0054 سورة القمر 👍
  55. 0055 سورة الرحمن 👍
  56. 0056 سورة الواقعة 👍
  57. 0057 سورة الحديد 👍
  58. 0058 سورة المجادلة 👍
  59. 0059 سورة الحشر 👍
  60. 0060 سورة الممتحنة 👍
  61. 0061 سورة الصف 👍
  62. 0062 سورة الجمعة 👍
  63. 0063 سورة المنافقون 👍
  64. 0064 سورة التغابن 👍
  65. 0065 سورة الطلاق 👍
  66. 0066 سورة التحريم 👍
  67. 0067 سورة الملك 👍
  68. 0068 سورة القلم 👍
  69. 0069 سورة الحاقة 👍
  70. 0070 سورة المعارج 👍
  71. 0071 سورة نوح 👍
  72. 0072 سورة الجن 👍
  73. 0073 سورة المزمل 👍
  74. 0074 سورة المدثر 👍
  75. 0075 سورة القيامة 👍
  76. 0076 سورة الإنسان 👍
  77. 0077 سورة المرسلات 👍
  78. 0078 سورة النبإ
  79. 0079 سورة النازعات 👍
  80. 0080 سورة عبس 👍
  81. 0081 سورة التكوير 👍
  82. 0082 سورة الإنفطار 👍
  83. 0083 سورة المطففين 👍
  84. 0084 سورة الإنشقاق 👍
  85. 0085 سورة البروج 👍
  86. 0086 سورة الطارق 👍
  87. 0087 سورة الأعلى 👍
  88. 0088 سورة الغاشية 👍
  89. 0089 سورة الفجر 👍
  90. 0090 سورة البلد 👍
  91. 0091 سورة الشمس 👍
  92. 0092 سورة الليل 👍
  93. 0093 سورة الضحى 👍
  94. 0094 سورة الشرح 👍
  95. 0095 سورة التين 👍
  96. 0096 سورة العلق 👍
  97. 0097 سورة القدر 👍
  98. 0098 سورة البينة 👍
  99. 0099 سورة الزلزلة 👍
  100. 0100 سورة العاديات 👍
  101. 0101 سورة القارعة 👍
  102. 0102 سورة التكاثر 👍
  103. 0103 سورة العصر 👍
  104. 0104 سورة الهمزة 👍
  105. 0105 سورة الفيل 👍
  106. 0106 سورة قريش 👍
  107. 0107 سورة الماعون 👍
  108. 0108 سورة الكوثر 👍
  109. 0109 سورة الكافرون 👍
  110. 0110 سورة النصر 👍
  111. 0111 سورة المسد 👍
  112. 0112 سورة الإخلاص 👍
  113. 0113 سورة الفلق 👍
  114. 0114 سورة الناس 👍

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia