0132 سورة البقرة آية 132
Verse (2:132) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 132nd verse of chapter 2 (sūrat l-baqarah). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (2) sūrat l-baqarah (The Cow)
Sahih International: And Abraham instructed his sons [to do the same] and [so did] Jacob, [saying], "O my sons, indeed Allah has chosen for you this religion, so do not die except while you are Muslims."
Pickthall: The same did Abraham enjoin upon his sons, and also Jacob, (saying): O my sons! Lo! Allah hath chosen for you the (true) religion; therefore die not save as men who have surrendered (unto Him).
Yusuf Ali: And this was the legacy that Abraham left to his sons, and so did Jacob; "Oh my sons! Allah hath chosen the Faith for you; then die not except in the Faith of Islam."
Shakir: And the same did Ibrahim enjoin on his sons and (so did) Yaqoub. O my sons! surely Allah has chosen for you (this) faith, therefore die not unless you are Muslims.
Muhammad Sarwar: Abraham left this legacy to his sons and, in turn, so did Jacob saying, "God has chosen this religion for you. You must not leave this world unless you are a Muslim (submitted to the will of the Lord of the Universe)."
Mohsin Khan: And this (submission to Allah, Islam) was enjoined by Ibrahim (Abraham) upon his sons and by Ya'qub (Jacob), (saying), "O my sons! Allah has chosen for you the (true) religion, then die not except in the Faith of Islam (as Muslims - Islamic Monotheism)."
Arberry: And Abraham charged his sons with this and Jacob likewise: 'My sons, God has chosen for you the religion; see that you die not save in surrender.'
See Also
- Verse (2:132) Morphology - description of each Arabic word
- Dependency graph - syntactic analysis (i'rāb) for verse (2:132)
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿بها﴾: الجار والمجرور متعلقان بوصى.
﴿إبراهيم﴾: فاعل وصى.
﴿بنيه﴾: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الياء، لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة.
﴿ويعقوب﴾: معطوف على إبراهيم داخل في حكمه.
﴿يا بني﴾: منادى مضاف على إضمار القول، أي: قائلين، فالجملة حالية.
﴿إن الله﴾: إن حرف ناسخ، ولفظ الجلالة اسمها.
﴿اصطفى﴾: الجملة الفعلية في محل رفع خبر إن، وفاعل اصطفى مستتر تقديره: هو.
﴿لكم﴾: الجار والمجرور متعلقان باصطفى.
﴿الدين﴾: مفعول به.
﴿فلا تموتن﴾: الفاء الفصيحة، أي: إذا عرفتم هذا، ولا ناهية، وتموتن فعل مضارع مجزوم بلا الناهية، وعلامة جزمه حذف النون، والنون المشددة للتوكيد، وواو الجماعة المحذوفة للالتقاء الساكنين فاعل.
﴿إلا﴾: أداة حصر.
﴿وأنتم﴾: الواو حالية، وأنتم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
﴿مسلمون﴾: خبر، والجملة الاسمية في محل نصب حال.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
﴿أَسْلَمْتُ﴾ فعل ماض وفاعل والجملة مقول القول. ﴿لِرَبِّ﴾ متعلقان بأسلمت. ﴿الْعالَمِينَ﴾ مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم. ﴿وَوَصَّى﴾ الواو عاطفة وصى فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر. ﴿بِها﴾ متعلقان بوصي. ﴿إِبْراهِيمُ﴾ فاعل. ﴿بَنِيهِ﴾ مفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، والهاء في محل جر بالإضافة. ﴿وَيَعْقُوبُ﴾ معطوف على ابراهيم. ﴿يا بَنِيَّ﴾ يا أداة نداء، بني منادى مضاف منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم وحذفت النون للإضافة والياء في محل جر بالإضافة. ﴿إِنَّ﴾ حرف مشبه بالفعل. ﴿اللَّهَ﴾ لفظ الجلالة اسم إن. ﴿اصْطَفى﴾ فعل ماض والجملة خبر إن. ﴿لَكُمُ﴾ متعلقان باصطفى. ﴿الدِّينَ﴾ مفعول به، وجملة ﴿إِنَّ اللَّهَ ... ﴾ مقول القول المحذوف على لسان ابراهيم. ﴿فَلا﴾ الفاء الفصيحة لا ناهية جازمة. ﴿تَمُوتُنَّ﴾ فعل مضارع مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو المحذوفة فاعل وأصلها تموتونن، ونون التوكيد الثقيلة لا محل لها من الإعراب.
﴿إِلَّا﴾ أداة حصر. ﴿وَأَنْتُمْ﴾ الواو حالية أنتم ضمير منفصل مبتدأ. ﴿مُسْلِمُونَ﴾ خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم، والجملة حالية، وجملة تموتن جواب شرط مقدر.
تحليل كلمات القرآن
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿هَآ﴾ ضمير، غائب، مؤنث، مفرد.
• ﴿إِبْرَٰهِۦمُ﴾ علم، مذكر.
• ﴿بَنِي﴾ اسم، من مادّة (بني)، مذكر، جمع، منصوب، ﴿هِ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿يَعْقُوبُ﴾ علم.
• ﴿يَٰ﴾ حرف نداء، ﴿بَنِىَّ﴾ اسم، من مادّة (بني)، مذكر، جمع، منصوب، ﴿—﴾ ضمير، متكلم، مفرد.
• ﴿إِنَّ﴾ حرف نصب.
• ﴿ٱللَّهَ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿ٱصْطَفَىٰ﴾ فعل ماض مزيد الخماسي باب (افْتَعَلَ)، من مادّة (صفو)، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿لَ﴾ حرف جر، ﴿كُمُ﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿ٱل﴾، ﴿دِّينَ﴾ اسم، من مادّة (دين)، مذكر، منصوب.
• ﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿لَا﴾ حرف نفي.
• ﴿تَمُوتُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (موت)، مخاطب، مذكر، جمع، مجزوم، ﴿نَّ﴾ لام التوكيد.
• ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر.
• ﴿وَ﴾ حرف حال، ﴿أَنتُم﴾ ضمير، مخاطب، مذكر، جمع.
• ﴿مُّسْلِمُونَ﴾ اسم فاعل مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (سلم)، مذكر، جمع، مرفوع.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
وقيل: أوصى ووصى بمعنى.
والضمير في «بها» فيه ستّة أقوال:
أحدها: أنه يعود على الملّة في قوله: ﴿وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ﴾ [البقرة: 130] .
قال أبو حيان: «وبه أبتدأ الزمخشري، ولم يذكر المهدوي غيره» .
والزمخشري رَحِمَهُ اللهُ لم يذكر هذا، وإنما ذكر عوده على قوله «أسلمت» لتأويله بالكلمة.
قال الزمخشري: والضمير في «بها» لقوله: ﴿أسلمت لرب العالمين﴾ على تأويل الكلمة والجملة، ونحوه رجوع الضمير في قوله: ﴿وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً﴾ [الزخرف: 28] إلى قوله: ﴿إِنَّنِي بَرَآءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ إِلاَّ الذي فَطَرَنِي﴾ [الزخرف: 26 27] وقوله: «كَلِمَةً بَاقِيَةً» دليل على أن التأنيث على معنى الكلمة. انتهى.
الثاني: أنه يعود على الكلمة المفهومة من قوله: «أسلمت» كما تقدم تقريره عن الزمخشري.
قال ابن عطية: «وهو أصوب لأنه أقرب مذكور» .
الثالث: أنه يعود على متأخرن وهو الكلمة المفهومة من قوله: ﴿فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنْتُم مُّسْلِمُونَ﴾ .
الرابع: أنه يعود على كلمة الإخلاص، وإن لم يَبْدُ لها ذكر قاله الكلبي ومقاتل.
الخامس: أنه يعود على الطَّاعة للعلم بها أيضاً.
السادس: أنه يعود على الوصيّة المدلول عليها بقوله: «ووصّى» ، و «بها» يتعلّق ب «وَصَّى» و «بينه» مفعول به.
روي أنهم ثمانية: إسماعيل، واسم أمه هاجر القبطية، وإساحق، وأسم أمه سارة وستة، واسم أمهم قنطورا بنت قطن الكنعانية تزوجها إبراهيم بعد وفاة سارة، فولدت له مدين ومداين ونهشان وزمران وتشيق وشيوخ، ثم توفي عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ.
وكان بين وفاته وبين مولد النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم َ نحو من ألفي سنةٍ وستمائة سنة، واليهود ينقصون ذلك نحواً من أربعمائة سنة.
قوله: «وَيَعْقُوب» والجمهور على رفعة وفيه قولان:
أظهرهما: أنه عطف على «إبراهيم» ، ويكون مفعوله محذوفاً، أي: ووصى يعقوب بنيه أيضاً.
والثاني: أن يكون مرفوعاً بالابتداء، وخبره محذوف تقديره: ويعقوب قال: يا بني إن الله اصطفى.
وقرأ إسماعيل بن عبد الله، وعمرو بن فائد بنصبه عطفاً على «بنيه» ، أي: ووصّى إبراهيم يعقوب أيضاً.
[ولم ينقل أنّ يعقوب جده إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ، وإنما ولد بعد موته قاله الزمخشري، وعاش يعقوب مائة وسبعة وأربعين سنة، ومات بمصر، وأوصى أن يحمل إلى الأرض المقدسة ويدفن عند ابنه إسحاق، فحمله يوسف، ودفنه عنده] .
قوله: «يَابَنِي» فيه وجهان:
أحدهما: أنه مقول إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ، وذلك على القول بعطف يعقوب على إبراهيم، أو على قراءته منصوباً.
والثَّاني: أنه من مقول يعقول إن قلنا رفعه باللابتداء، ويكون قد حذف مقول إبراهيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام ُ للدلالة عليه تقديره: «ووصّى إبراهيم بنيه يا بني» .
وعلى كل تقدير فالجملة من قوله: «يابني» وما بعدها منصوبة بقول محذوف على رأي البصريين، أي: فقال يابني، وبفعل الوصية؛ لأنها في معنى القول على رأي الكوفيين، [قال النحاس: يا بني نداء مضاف، وهذه ياء النفس لا يجوز هنا إلا فتحها؛ لأنها لو سكنت لا لتقى سكنان، وبمعناه ﴿بِمُصْرِخِيَّ﴾ [إبراهيم: 22] ونحوه] . وقال الراجز: [الرجز]
797 - رَجْلاَنِ مِنْ ضَبَّةَ أَخْبَرَانَا ... إِنَّا رَأَيْنَا رَجُلاً عُرْيَانَا
بكسر الهمزة على إضمار القول، أو لإجراء الخبر مجرى القول، ويؤيد تعلّقها بالوصية قراءة ابن مسعود: «أن يا بني» ب «أن» المفسرة ولا يجوز أن تكون هنا مصدرية لعدم ما يَنْسبك منه مصدر.
قال الفراء: ألغيت «أن» لأن التوصية كالقول، وكل كلام رجع إلى القول جاز فيه دخول «أن» وجاز إلغائها، وقال النحويون: إنما أراد «أن» وألغيت ليس بشيء. ومَنْ أبَى جعلها مفسرة وهم الكوفيون يجعلونها زائدة.
و «يعقوب» علم أعجمي ولذلك لا ينصرف، ومن زعم أنه سُمِّي يعقوب؛ لأنه وُلِد عقب العيص أخيه، وكانا توأمين، أو لأنه كثر عَقبهُ ونَسْلُه فقد وهم؛ لأنه كان ينبغي أن ينصرف، لأنه عربي مشتق.
ويعقوب أيضاً ذَكَرُ الْحَجَل، إذ سمي به المذكر انصرف؛ والجمع يَعَاقِبَة وَيَعَاقِيب، و «اصْطَفَى» ألفه عن ياء تلك الياء منقلبة عن «واو» ؛ لأنها من الصَّفْوة، ولما صارت الكلمة أربعة فصاعداً، قلبت ياء، ثم انقلبت ألفاً.
اصْطَفَى: اختار.
قال الراجز: [الرجز]
798 - يا ابْنَ مُلُوكٍ وَرَّثُوا الأمْلاَكَا ... خِلآفةَ اللهِ الَّتِي أَعْطَاكَا
لَكَ اصْطَفَاهَا وَلَهَا اصْطَفَاكَا ... والدين: الإسلام.
و «لكم» أي لأجلكم، والألف واللام في «الدين» للعهد؛ لأنهم كانوا عرفوه.
قوله: ﴿فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ﴾ هذا في الصورة عن الموت، وهو في الحقيقة عن كونهم على خلاف حال الإسلام إذا ماتوا كقولك: «لا تصلً إلا وأنت خاشع» ، فنهيك له ليس عن الصلاة، وإنما هو عن ترك الخشوع في حال صلاته، والنُّكْتة في إدخال حرف النهي على الصلاة، وهي غير مَنْهِي عنها هي إظهارُ أَنَّ الصلاة التي لا خشوع فيها كَلاَ صلاة، كأنه قال: أنهاك عنها إذا لم تُصَلِّها على هذه الحالة، وكذلك المعنى في الآية الكريمة إظهار أن موتهم لا على حال الثابت على الإسلام موت لا خير فيه، وأن حقّ هذا الموت ألا يجعل فيهم.
[وعن الفضيل بن عياض أنه قال: «إلا وأنتم مسلمون» ، أي: مسلمون الظن، أي محسنون الظن بربكم، وروي عن جابر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه سولم قبل موته بثلاثة أيام يقول: «لا يموتن أحد إلا وهو يحسن الظن بالله تعالى» ] . وأصل تموتُن: تَمُوتُوننَّ: النون الأولى علامة الرفع، والثانية المشددة للتوكيد، فاجتمع ثلاثة أمثال فحذفت نون الرفع؛ لأن نون التوكيد أولى بالبقاء لدلالتها على معنى مستقلّ، فالتقى سكنان: الواو والنون الأولى المدغمة، فحذفت الواو لالتقاء الساكنين، وبقيت الضمة تدلّ عليها، وهكذا كل ما جاء في نظائره.
قوله: ﴿إَلاَّ وَأَنْتُم مُّسْلِمُونَ﴾ هذا استثناء مفرغ من الأحوال العامة، و «أنتم مسلمون» مبتدأ وخبر في محلّ نصب على الحال، كأنه قال تعالى: «لا تموتنّ على كل حالا إلا على هذه الحال» ، والعامل فيها ما قبل إلا.
2331 | وَوَصَّى | وأمر | المزيد |
2332 | بِهَا | البَاءُ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الإلصاقِ | المزيد |
2333 | إِبْرَاهِيمُ | هُوَ خَلِيلُ اللهِ، اِصطَفَاهُ اللهُ بِرِسَالَتِهِ وَفَضَّلَهُ عَلَى كَثِيرٍ مِن خَلقِهِ، كَانَ إِبرَاهِيمُ يَعِيشُ فِي قَومٍ يَعبُدُونَ الكَوَاكِبَ، فَلَم يَكُن يُرضِيهِ ذَلِكَ، وَأَحَسَّ بِفِطرَتِهِ أَنَّ هُنَاكَ إِلَهًا أَعظَمَ حَتَّى هَدَاهُ اللهُ وَاصطَفَاهُ بِرِسَالَتِهِ، وَأَخَذَ إِبرَاهِيمُ يَدعُو قَومَهَ لِوَحدَانِيَّةِ اللهِ وَعِبَادَتِهِ وَلَكِنَّهُم كَذَّبُوهُ وَحَاوَلُوا إِحرَاقَهُ فَأَنجَاهُ اللهُ مِن بَينِ أَيدِيهِم، جَعَلَ اللهُ الأَنبِيَاءَ مِن نَسلِ إِبرَاهِيمَ فَوُلِدَ لَهُ إِسمَاعِيلُ وَإِسحَاقُ، قَامَ إِبرَاهِيمُ بِبِنَاءِ الكَعبَةِ مَعَ إِسمَاعِيلَ. | المزيد |
2334 | بَنِيهِ | أوْلادَهُ | المزيد |
2335 | وَيَعْقُوبُ | يَعقُوب: اِبنُ إِسحَاق يُقَالُ لَهُ إِسرَائِيل تَعنِي عَبدَ اللهِ، كَانَ نَبِيًّا لِقَومِهِ، وَكَانَ تَقِيًّا وَبَشَّرَت بِهِ المَلائِكَةُ جَدَّهُ إِبرَاهِيمَ وَزَوجَتَهُ سَارَةَ عَلَيهِمَا السَّلامُ وَهُوَ وَالِدُ يُوسُفَ. | المزيد |
2336 | يَابَنِيَّ | يا أَوْلادي | المزيد |
2337 | إِنَّ | حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ | المزيد |
2338 | اللّهَ | اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
2339 | اصْطَفَى | اخْتارَ | المزيد |
2340 | لَكُمُ | اللامُ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ الإخْتِصاصَ | المزيد |
2341 | الدِّينَ | دين الإسلام صفوة الأديان | المزيد |
2342 | فَلاَ | لا: حَرْفُ نَهْيٍ | المزيد |
2343 | تَمُوتُنَّ | فَلاَ تَمُوتُنَّ: فلا تفارقنَّ الحياة | المزيد |
2344 | إَلاَّ | أداةُ حَصْرٍ وَيُسَمَّى الاسْتِثْناءُ هُنا مُفَرَّغاً | المزيد |
2345 | وَأَنتُم | أَنتُمْ: ضَميرُ رَفْعٍ مُنْفَصِلٌ لِجَماعَةِ المُخاطَبينَ | المزيد |
2346 | مُّسْلِمُونَ | مُنْقادونَ للهِ ولِشَرائِعِهِ ومتخذين الاسلام دينا | المزيد |
نهاية آية رقم {132} |
(2:132:1) wawaṣṣā And enjoined | CONJ – prefixed conjunction wa (and) V – 3rd person masculine singular (form II) perfect verb الواو عاطفة فعل ماض | |
(2:132:2) bihā [it] | P – prefixed preposition bi PRON – 3rd person feminine singular personal pronoun جار ومجرور | |
(2:132:3) ib'rāhīmu Ibrahim | PN – nominative masculine proper noun → Ibrahim اسم علم مرفوع | |
(2:132:4) banīhi (upon) his sons | N – accusative masculine plural noun PRON – 3rd person masculine singular possessive pronoun اسم منصوب والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(2:132:5) wayaʿqūbu and Yaqub, | CONJ – prefixed conjunction wa (and) PN – nominative proper noun → Yaqub الواو عاطفة اسم علم مرفوع | |
(2:132:6) yābaniyya "O my sons! | VOC – prefixed vocative particle ya N – accusative masculine plural noun PRON – 1st person singular possessive pronoun أداة نداء اسم منصوب والياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(2:132:7) inna Indeed, | ACC – accusative particle حرف نصب | |
(2:132:8) l-laha Allah | PN – accusative proper noun → Allah لفظ الجلالة منصوب | |
(2:132:9) iṣ'ṭafā has chosen | V – 3rd person masculine singular (form VIII) perfect verb فعل ماض | |
(2:132:10) lakumu for you | P – prefixed preposition lām PRON – 2nd person masculine plural personal pronoun جار ومجرور | |
(2:132:11) l-dīna the religion, | N – accusative masculine noun اسم منصوب | |
(2:132:12) falā so not | REM – prefixed resumption particle NEG – negative particle الفاء استئنافية حرف نفي | |
(2:132:13) tamūtunna (should) you die | V – 2nd person masculine plural imperfect verb, jussive mood EMPH – emphatic suffix nūn فعل مضارع مجزوم والنون للتوكيد | |
(2:132:14) illā except | RES – restriction particle أداة حصر | |
(2:132:15) wa-antum while you | CIRC – prefixed circumstantial particle PRON – 2nd person masculine plural personal pronoun الواو حالية ضمير منفصل | |
(2:132:16) mus'limūna (are) submissive." | N – nominative masculine plural (form IV) active participle → Islam اسم مرفوع |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍
- 0002 سورة البقرة 👍
- 0003 سورة آل عمران 👍
- 0004 سورة النساء 👍
- 0005 سورة المائدة 👍
- 0006 سورة الأنعام 👍
- 0007 سورة الأعراف 👍
- 0008 سورة الأنفال 👍
- 0009 سورة التوبة 👍
- 0010 سورة يونس 👍
- 0011 سورة هود 👍
- 0012 سورة يوسف 👍
- 0013 سورة الرعد 👍
- 0014 سورة إبراهيم 👍
- 0015 سورة الحجر 👍
- 0016 سورة النحل 👍
- 0017 سورة الإسراء 👍
- 0018 سورة الكهف 👍
- 0019 سورة مريم 👍
- 0020 سورة طه 👍
- 0021 سورة الأنبياء 👍
- 0022 سورة الحج 👍
- 0023 سورة المؤمنون 👍
- 0024 سورة النور 👍
- 0025 سورة الفرقان 👍
- 0026 سورة الشعراء 👍
- 0027 سورة النمل 👍
- 0028 سورة القصص 👍
- 0029 سورة العنكبوت 👍
- 0030 سورة الروم 👍
- 0031 سورة لقمان 👍
- 0032 سورة السجدة 👍
- 0033 سورة الأحزاب 👍
- 0034 سورة سبإ 👍
- 0035 سورة فاطر 👍
- 0036 سورة يس 👍
- 0037 سورة الصافات 👍
- 0038 سورة ص 👍
- 0039 سورة الزمر 👍
- 0040 سورة غافر 👍
- 0041 سورة فصلت 👍
- 0042 سورة الشورى 👍
- 0043 سورة الزخرف 👍
- 0044 سورة الدخان 👍
- 0045 سورة الجاثية 👍
- 0046 سورة الأحقاف 👍
- 0047 سورة محمد 👍
- 0048 سورة الفتح 👍
- 0049 سورة الحجرات 👍
- 0050 سورة ق 👍
- 0051 سورة الذاريات 👍
- 0052 سورة الطور 👍
- 0053 سورة النجم 👍
- 0054 سورة القمر 👍
- 0055 سورة الرحمن 👍
- 0056 سورة الواقعة 👍
- 0057 سورة الحديد 👍
- 0058 سورة المجادلة 👍
- 0059 سورة الحشر 👍
- 0060 سورة الممتحنة 👍
- 0061 سورة الصف 👍
- 0062 سورة الجمعة 👍
- 0063 سورة المنافقون 👍
- 0064 سورة التغابن 👍
- 0065 سورة الطلاق 👍
- 0066 سورة التحريم 👍
- 0067 سورة الملك 👍
- 0068 سورة القلم 👍
- 0069 سورة الحاقة 👍
- 0070 سورة المعارج 👍
- 0071 سورة نوح 👍
- 0072 سورة الجن 👍
- 0073 سورة المزمل 👍
- 0074 سورة المدثر 👍
- 0075 سورة القيامة 👍
- 0076 سورة الإنسان 👍
- 0077 سورة المرسلات 👍
- 0078 سورة النبإ
- 0079 سورة النازعات 👍
- 0080 سورة عبس 👍
- 0081 سورة التكوير 👍
- 0082 سورة الإنفطار 👍
- 0083 سورة المطففين 👍
- 0084 سورة الإنشقاق 👍
- 0085 سورة البروج 👍
- 0086 سورة الطارق 👍
- 0087 سورة الأعلى 👍
- 0088 سورة الغاشية 👍
- 0089 سورة الفجر 👍
- 0090 سورة البلد 👍
- 0091 سورة الشمس 👍
- 0092 سورة الليل 👍
- 0093 سورة الضحى 👍
- 0094 سورة الشرح 👍
- 0095 سورة التين 👍
- 0096 سورة العلق 👍
- 0097 سورة القدر 👍
- 0098 سورة البينة 👍
- 0099 سورة الزلزلة 👍
- 0100 سورة العاديات 👍
- 0101 سورة القارعة 👍
- 0102 سورة التكاثر 👍
- 0103 سورة العصر 👍
- 0104 سورة الهمزة 👍
- 0105 سورة الفيل 👍
- 0106 سورة قريش 👍
- 0107 سورة الماعون 👍
- 0108 سورة الكوثر 👍
- 0109 سورة الكافرون 👍
- 0110 سورة النصر 👍
- 0111 سورة المسد 👍
- 0112 سورة الإخلاص 👍
- 0113 سورة الفلق 👍
- 0114 سورة الناس 👍
Comments
Post a Comment