0009 سورة سبإ آية 9 - لَأٓيَةً
أَفَلَمْ يَرَوْا۟ إِلَىٰ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلْأَرْضِۚ إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ ٱلْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةً لِّكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ ﴿سورة سبإ آية ٩﴾.
55181 | لايَةً | لَمُعْجِزَةً ودَليلاً وعِبْرَةً وعَلامَةً | المزيد |
(34:9:26) laāyatan surely, is a Sign | EMPH – emphatic prefix lām N – accusative feminine singular indefinite noun اللام لام التوكيد اسم منصوب |
تحليل لَآيَةً من سورة سبإ آية 9
معنى لَآيَةً في القرآن الكريم
- ﴿٩ سبإ﴾ لدلالة لكل عبد فطن رجاع إلى الله
- ﴿١٠٦ البقرة﴾ الآية: الجملة أو العبارة المنفصلة عن غيرها بفصل
- ﴿٤١ آل عمران﴾ الآية: العلامة الظاهرة. وآية الرجل: شخصه و علامته
- ﴿٢١ مريم﴾ آية: عبرة
- ﴿٥٠ المؤمنون﴾ آية: علما و دليلا
- ﴿١٢٨ الشعراء﴾ الآية: البناء المرتفع، لأنه أظهر الآيات الحسية
- ﴿٣٦ القصص﴾ الآيات: المعجزات
- أي في الاستخبار موضوع للبحث عن بعض الجنس والنوع وعن تعيينه، ويستعمل ذلك في الخبر والجزاء، نحو: ﴿﴾ [الإسراء/110]، و ﴿﴾ [القصص/28] والآية: هي العلامة الظاهرة، وحقيقته لكل شيء ظاهر، وهو ملازم لشيء لا يظهر ظهوره، فمتى أدرك مدرك الظاهر منهما علم أنه أدرك الآخر الذي لم يدركهه بذاته، إذ كان حكمهما سواء، وذلك ظاهر في المحسوسات والمعقولات، فمن علم ملازمة العلم للطريق المنهج ثم وجد العلم علم أنه وجد الطريق، وكذا إذا علم شيئا مصنوعا علم أنه لا بد له من صانع.
معنى لَآيَةً في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- a sign ; a verse ; the Verse ; Verse
تفسير آية 9 من سورة سبإ
تفسير الجلالين
﴿أفلم يروا﴾ ينظروا﴿إلى ما بين أيديهم وما خلفهم﴾ ما فوقهم وما تحتهم
﴿من السماء والأرض إن نشأ نخسف بهم الأرض أو نسقط عليهم كسْفا﴾ بسكون السين وفتحها قِطَعَا
﴿من السماء﴾ وفي قراءة في الأفعال الثلاثة بالياء
﴿إن في ذلك﴾ المرئي
﴿لآيه لكل عبد منيب﴾ راجع إلى ربه تدل على قدرة الله على البعث وما يشاء.
تفسير الميسر
أفلم ير هؤلاء الكفار الذين لا يؤمنون بالآخرة عظيم قدرة الله فيما بين أيديهم وما خلفهم من السماء والأرض مما يبهر العقول، وأنهما قد أحاطتا بهم؟ إن نشأ نخسف بهم الأرض، كما فعلنا بقارون، أو ننزل عليهم قطعًا من العذاب، كما فعلنا بقوم شعيب، فقد أمطرت السماء عليهم نارًا فأحرقتهم. إن في ذلك الذي ذكرنا من قدرتنا لَدلالة ظاهرة لكل عبد راجع إلى ربه بالتوبة، ومقر له بتوحيده، ومخلص له في العبادة.asas
as
as
as
as
as
asas
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment