0016 سورة القمر آية 16 - فَكَيْفَ
68298 | فَكَيْفَ | كَيْفَ: اسْمٌ للاسْتِفْهامِ وبَيانِ الحَالِ وهنا جاءت للدلالة على شدة العذاب | المزيد |
(54:16:1) fakayfa So how | REM – prefixed resumption particle INTG – interrogative noun الفاء استئنافية اسم استفهام |
تحليل فَكَيْفَ من سورة القمر آية 16
معنى فَكَيْفَ في القرآن الكريم
- كيف: لفظ يسأل به عما يصح أن يقال فيه: شبيه وغير شبيه، كالأبيض والأسود، والصحيح والسقيم، ولهذا لا يصح أن يقال في الله عز وجل: كيف، وقد يعبر بكيف عن المسئول عنه كالأسود والأبيض، فإنا نسميه كيف، وكل ما أخبر الله تعالى بلفظه كيف عن نفسه فهو استخبار على طريق التنبيه للمخاطب، أو توبيخا نحو: ﴿﴾ [البقرة/28]، ﴿﴾ [آل عمران/86]، ﴿﴾ [التوبة/7]، ﴿﴾ [الإسراء/48]، ﴿﴾ [العنكبوت/20]، ﴿﴾ [العنكبوت/ 19].
معنى فَكَيْفَ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- how
تفسير آية 16 من سورة القمر
تفسير الجلالين
﴿فكيف كان عذابي ونُذُر﴾ أي إنذاري استفهام تقرير، وكيف خبر كان وهي للسؤال عن الحال والمعنى حمل المخاطبين على الإقرار بوقوع عذابه تعالى بالمكذبين لنوح موقعه.تفسير الميسر
ولقد أبقينا قصة نوح مع قومه عبرة ودليلا على قدرتنا لمن بعد نوح؛ ليعتبروا ويتعظوا بما حلَّ بهذه الأمة التي كفرت بربها، فهل من متعظ يتعظ؟ فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي، ولم يتعظ بما جاءت به؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.as
as
as
as
as
as
as
as
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment