0151 سورة آل عمران آية 151
Verse (3:151) - English Translation
Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 151st verse of chapter 3 (sūrat āl ʿim'rān). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.
Chapter (3) sūrat āl ʿim'rān (The Family of Imrān)
Sahih International: We will cast terror into the hearts of those who disbelieve for what they have associated with Allah of which He had not sent down [any] authority. And their refuge will be the Fire, and wretched is the residence of the wrongdoers.
Pickthall: We shall cast terror into the hearts of those who disbelieve because they ascribe unto Allah partners, for which no warrant hath been revealed. Their habitation is the Fire, and hapless the abode of the wrong-doers.
Yusuf Ali: Soon shall We cast terror into the hearts of the Unbelievers, for that they joined companions with Allah, for which He had sent no authority: their abode will be the Fire: And evil is the home of the wrong-doers!
Shakir: We will cast terror into the hearts of those who disbelieve, because they set up with Allah that for which He has sent down no authority, and their abode is the fire, and evil is the abode of the unjust.
Muhammad Sarwar: We shall cause terror to enter the hearts of the faithless for their considering things equal to God without authoritative evidence. Their abode will be fire, a terrible dwelling for the unjust.
Mohsin Khan: We shall cast terror into the hearts of those who disbelieve, because they joined others in worship with Allah, for which He had sent no authority; their abode will be the Fire and how evil is the abode of the Zalimun (polytheists and wrongdoers).
Arberry: We will cast into the hearts of the unbelievers terror, for that they have associated with God that for which He sent down never authority; their lodging shall be the Fire; evil is the lodging of the evildoers.
See Also
- Verse (3:151) Morphology - description of each Arabic word
- Dependency graph - syntactic analysis (i'rāb) for verse (3:151)
الإعراب الميسر — شركة الدار العربية
﴿بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا﴾: ﴿بما﴾ الباء حرف جر، و﴿ما﴾ مصدرية، والمصدر المؤول من ﴿ما﴾ مصدرية مع ما بعدها مجرور بالباء، والجار والمجرور متعلقان بـ﴿نلقي﴾، أو: ﴿ما﴾ اسم موصول، والجملة صلة ﴿ما﴾ لا محل لها من الإعراب، و﴿بالله﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿أشركوا﴾، و﴿ما﴾ اسم موصول مفعول ﴿أشركوا﴾، وجملة ﴿لم ينزل به سلطانًا﴾ صلة الموصول لا محل لها من الإعراب، و﴿به﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، لأنه كان في الأصل صفة لـ﴿سلطانًا﴾، و﴿سلطانًا﴾ مفعول ﴿ينزل﴾.
﴿ومأواهم النار﴾: الواو استئنافية، والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها من الإعراب، و﴿مأواهم﴾ مبتدأ، و﴿النار﴾ خبره، أو: مأواهم خبر مقدم، والنار مبتدأ مؤخر.
﴿وبئس مثوى الظالمين﴾: الواو استئنافية، و﴿بئس﴾ فعل ماض جامد لإنشاء الذم، و﴿مثوى﴾ فاعل مضاف لمقترن بـ﴿ال﴾، و﴿الظالمين﴾ مضاف إليه، والمخصوص بالذم محذوف تقديره: النار، وجملة ﴿وبئس مثوى الظالمين﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
إعراب القرآن للدعاس — قاسم - حميدان - دعاس
النار، والجملة استئنافية لا محل لها.
تحليل كلمات القرآن
• ﴿فِى﴾ حرف جر.
• ﴿قُلُوبِ﴾ اسم، من مادّة (قلب)، مؤنث، جمع، مجرور.
• ﴿ٱلَّذِينَ﴾ اسم موصول، مذكر، جمع.
• ﴿كَفَرُ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (كفر)، غائب، مذكر، جمع، ﴿وا۟﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿ٱل﴾، ﴿رُّعْبَ﴾ اسم، من مادّة (رعب)، مذكر، منصوب.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿مَآ﴾ حرف مصدري.
• ﴿أَشْرَكُ﴾ فعل ماض مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (شرك)، غائب، مذكر، جمع، ﴿وا۟﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿ٱللَّهِ﴾ علم، من مادّة (أله).
• ﴿مَا﴾ اسم موصول.
• ﴿لَمْ﴾ حرف نفي.
• ﴿يُنَزِّلْ﴾ فعل مضارع من مزيد الرباعي باب (فَعَّلَ)، من مادّة (نزل)، غائب، مذكر، مفرد، مجزوم.
• ﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿هِۦ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿سُلْطَٰنًا﴾ اسم، من مادّة (سلط)، مذكر، نكرة، منصوب.
• ﴿وَ﴾ حرف استئنافية، ﴿مَأْوَىٰ﴾ اسم، من مادّة (أوي)، مذكر، مرفوع، ﴿هُمُ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
• ﴿ٱل﴾، ﴿نَّارُ﴾ اسم، من مادّة (نور)، مؤنث، مرفوع.
• ﴿وَ﴾ حرف استئنافية، ﴿بِئْسَ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (بأس)، غائب، مذكر، مفرد.
• ﴿مَثْوَى﴾ اسم، من مادّة (ثوي)، مذكر، مرفوع.
• ﴿ٱل﴾، ﴿ظَّٰلِمِينَ﴾ اسم فاعل الثلاثي مجرد، من مادّة (ظلم)، مذكر، جمع، مجرور.
اللباب في علوم الكتاب — ابن عادل (٨٨٠ هـ)
وقيل: المرادُ - بالذين كفروا - عبد الله بن أبي وأتباعه في قولهم للمؤمنين عند الهزيمة: ارجعوا إلى إخوانكم، وادخلوا في دينهم، وقالوا: لو كان محمدٌ رسولَ اللهِ ما وقعت له هذه الواقعةُ، وإنما هو رجل كسائر الناسِ، يَوْمٌ لَهُ، وَيَومٌ عليه.
وقال آخرون: المراد - بالذين كفروا - اليهود الذين كانوا بالمدينة يُلْقُون الشُّبهَاتِ.
وقيل: المرادُ أبو سفيان؛ لأنه كان شجرة الفتن.
قال ابنُ الْخَطِيبِ: «والأقرب أنه يتناول كُلَّ الكفار؛ لأن اللفظ عامٌّ، وخصوص السببِ لا يمنع من عموم اللفظِ» .
قوله: ﴿يَرُدُّوكُم﴾ جواب ﴿إِن تُطِيعُواْ﴾ وقوله: ﴿إِن تُطِيعُواْ الذين كَفَرُواْ﴾ لا يُمْكن حمله على طاعتهم في كل ما يقولونه، بل لا بُدَّ من التخصيصِ.
وقيل: إن تطيعوهم فيما يأمرونكم به يوم أحُدٍ من ترك الإسلامِ.
وقيل: إن تطيعوهم في كل ما يأمرونكم به من الضلال.
وقيل في المشورة. وقيل في تَرْك المحاربة، وهو قوله: ﴿لَّوْ كَانُواْ عِنْدَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ﴾ [آل عمران: 156] ثم قال: ﴿يَرُدُّوكُمْ على أَعْقَابِكُمْ﴾ يعني يردوكم إلى الكُفْر بعد الإيمان؛ لأن قبولَهُم في الدعوة إلى الكفر، ثم قال: ﴿فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ﴾ فلما كان اللفظ عاماً دخل فيه خُسران الدنيا وخُسْران الآخرة.
أما خسران الدنيا فلان أشَقَّ الأشياء على العُقلاء في الدنيا الانقياد إلى العَدُوِّ، وإظهار الحاجة إليه. وأما خُسْران الآخرة فالحرمان من الثواب المؤبَّد، والوقوع في العقاب المخلَّد و «خَاسِرِينَ» حالٌ.
قوله: ﴿بَلِ الله مَوْلاَكُمْ﴾ مبتدأ وخبر، وقرأ الحسنُ بنصب الجلالةِ؛ على إضمار فِعْل يدل عليه الشرط الأول، والتقدير: لا تطيعوا الذين كفروا، بل أطيعوا الله، و «مَوْلاَكُمْ» صفة.
وقال مَكِّي: «وأجاز الفرَّاء: بل الله - بالنصب -» كأنه لم يطلع على أنها قراءة.
فصل
والمعنى: أنكم إن تطيعوا الكفار لينصروكم ويُعينوكم فهذا جَهْل، لأنهم عاجزون متحيرون، والعاقل يطلب النُّصْرَةَ من الله تعالى؛ لأنه هو الذي ينصركم على العَدُوِّ، ثم بيَّن أنه خير الناصرين، وذلك لوجوهٍ:
أولها: أنه - تعالى - هو القادرُ على نصرتك في كلِّ ما تريدُ والعالم الذي لا يَخْفَى عليه دعاؤك وتضرُّعك، والكريم الذي لا يبخل في جوده ونصرة العبيد بعضهم لبعض بخلاف ذلك في كل هذه الوجوه.
ثانيها: أنه ينصرك في الدُّنْيَا والآخرة، وغيره ليس كذلك.
ثالثها: أنه ينصرك قبل سُؤالك ومعرفتك بالحاجة، كما قال:
﴿قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بالليل والنهار﴾ [الأنبياء: 42] وغيره ليس كذلك.
واعلم أن ظاهر قوله: ﴿وَهُوَ خَيْرُ الناصرين﴾ يقتضي أن يكون من جنس سائر الناصِرِينَ، وهو منزَّه، عن ذلك، وإنما ورد الكلامُ على حسب تعارفهم، كقوله: ﴿وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ﴾ قوله: ﴿سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الذين كَفَرُواْ الرعب﴾ هذا من تمامِ ما تقدم من وجوه الترغيبِ في الجهاد وعدم المبالاةِ بالكفارِ.
قوله: ﴿سَنُلْقِي﴾ الجمهور بنون العظمة، وهو التفات من الغيبة - في قوله: ﴿وَهُوَ خَيْرُ الناصرين﴾ وذلك للتنبيه على عظم ما يلقيه - تعالى -.
وقرأ أيوب السَّخْتِيانيّ «سَيُلْقِي» بالغيبة؛ جَرْياً على الأصل. وقدم المجرور على المفعول به؛ اهتماماً بذكر المحلّ قبل ذكر الحَال: والإلقاء - هنا - مجاز؛ لأن أصلَه في الأجرام، فاستُعِيرَ هنا، كقول الشَّاعر: [الطويل]
1655 - هُمَا نَفَثَا فِي فِيء مِنْ فَمَويْهِمَا ... عَلَى النَّابِحِ الْعَاوِي أشَدَّ رِجَامِ
وقرأ ابنُ عامرٍ والكسائيُّ، وأبو جعفرٍ، ويعقوبُ: «الرُّعْب» و «رُعْباً» - بضم العين - والباقون بالإسكان فقيل: هما لغتان.
وقيل: الأصل الضم، وخُفِّف، وهذا قياس مطردٌ.
وقيل: الأصلُ السكون، وضُمَّ إتباعاً كالصبْح والصبُح، وهذا عكس المعهود من لغة العربِ.
والرُّعْب: الخوف، يقال: رعيته، فهو مرعوب، وأصله من الامتلاء، يقال: رَعَبْتُ الحوض، أي: ملأته وسَيْل راعب، أي: ملأ الوادي.
فصل
قيل: هذا الوعدُ مخصوصٌ بيوم أحُد؛ لأن الآياتِ المتقدمة إنما وردت في هذه الواقعة. والقائلون بهذا ذكروا في كيفية إلقاء الرعبِ في قلوب المشركين وجهين:
الأول: أن الكفارَ لما هزموا المسلمين أوقع اللهُ الرعب في قلوبهم، فتركوهم، وفرّوا منهم من غير سبب، حتى رُوِيَ أن أبا سفيان صعد الجبل، وقال: أين ابنُ أبي كبشةَ؟ أين ابن أبي قُحافةَ؟ أين ابن الخطابِ؟ فأجابه عمر، ودارت بينهم كلماتٌ، وما تجاسَر أبو سفيان على النزول من الجبل، والذهاب إليهم.
والثاني: أن الكفار لما ذهبوا متوجهين إلى مكة - وكانوا في بعض الطريقِ - ندموا، وقالوا: ما صنعنا شيئاً، قتلنا أكثرهم ولم يبق منهم إلا الشديد، ثم تركناهم ونحن قاهرون، ارجعوا حتى نستأصلهم بالكُلية، فلما عزموا على ذلك القى اللهُ الرُّعْبَ في قلوبهم.
وقيل: إنَّ هذا الوْعَد غير مختصٍّ بيوم أُحُد، بل هو عام.
قال القفالُ: كأنه قيل: إنه وإن وقعت لكم هذه الواقعة في ويم أُحُدٍ، إلا أنّ اللهَ تعالى - سَيُلْقي الرُّعب منكم بعد ذلك في قلوب الكُفَّار حتى يقهر الكفار، ويُظْهِرَ دينكم على سائِرِ الأديان، وقد فعل الله ذلك، حتى صار دين الإسلام قاهراً لجميع الأديان والملل. ونظير هذه الآية قوله: «نصرت بالرعب مسيرة شهر» .
فصل
قال بعض العلماءِ: إن هذا العموم على ظاهره، لأنه لا أحد يخالف دينَ الإسلام إلا في قلبه ضَرْب من الرُّعْب، ولا يقتضي وقوع جميع أنواع الرُّعب في قلوب الكافرين، إنما يقتضي وقوع هذه الحقيقة في قلوبهم من بعض الوجوهِ، وذهب جماعة من المفسّرين إلى أن مخصوص بأوائل الكفار.
قوله: ﴿فِي قُلُوبِهِمْ﴾ [آل عمران: 156] متعلق بالإلقاء، وكذلك ﴿بِمَآ أَشْرَكُواْ﴾ ولا يضر تعلُّق الحرفين؛ لاختلاف معناهما، فإن «في» للظرفية؛ الباء للسببية. و «ما» مصدرية، و «ما» الثانية مفعول به لِ «أشْرَكُوا» وهي موصولة بمعنى الذي، أو نكرة موصوفة، والراجع: الهاء في «به» ولا يجوز أن تكون مصدرية - عند الجمهورِ - لعود الضمير عليها، وتسلط النفي على الإنزال - لفظاً - والمقصود نفي السلطان - أي: الحجة - كأنه قيل: لا سُلطان على الإشراك فينزل.
كقول الشاعر: [السريع]
1656 - ... ... ... ... ... . ... وَلاَ تَرَى الضَّبَّ بِهَا يَنْجَحِرْ
أي لا ينجحر الضَّبُّ بها، فيُرَى.
ومثله قول الشاعر: [الطويل]
1657 - عَلَى لاَحِبٍ لا يُهْتَدَى بِمَنَارِهِ..... ... ... ... ... . .
أي: لا منار فيهتدى به، فالمعنى على نَفْي السلطان والإنزال معاً. و «سُلْطَاناً» مفعول به لِ «يُنَزِّلُ» .
قوله: ﴿بِمَآ أَشْرَكُواْ﴾ «ما» مصدرية، والمعنى: بسبب إشراكهم باللهِ، وتقريره: أن الدعاء إنما يصير في محل الإجابة عند الاضطرار، كقوله: ﴿أَمَّن يُجِيبُ المضطر إِذَا دَعَاهُ﴾ [النمل: 62] ومن اعتقد أن لله شريكاً لم يحصل له الاضطرار؛ لأنه يقول: إذا كان هذا المعبودُ لا ينصرني، فالآخر ينصرني، وإذا لم يحصل في قلبه الاضطرارُ لم تحصل له الأجابةُ ولا النصرة وإذا لم يحصل ذلك وجب أن يحصل الرعبُ والخوفُ في قلبه فثبت أن الشركَ باللهِ يوجب الرعبَ.
قوله: ﴿مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً﴾ السُّلْطَان - هنا -: الحجة والبرهان، وفي اشتقاقه وجوهٌ:
فقيل: من سليط السراج الذي يوقَد به، شُبِّه لإنارته ووضوحه. قاله الزجاجُ.
وقال ابن دُرَيْدٍ: من السلاطة، وهي الحِدَّة والقَهْر.
وقال الليثُ: السلطان: القدرة؛ لأن أصل بنائه من التسليط، فسلطان الملكِ: قوته وقدرته، ويسمى البرهان سُلْطَاناً، لقوته على دَفْعِ الباطِلِ.
فإن قيل: إن هذا الكلامَ يوهم أنّ فيه سلطاناً إلا أنَّ اللهَ - تعالى - ما أنزله؟
فالجوابُ: أن تقدير الكلامِ أنه لو كان لأنزل الله به سلطاناً، فلما لم ينزل به سلطاناً وجب عدمه.
وحاصل الكلام فيه ما يقوله المتكلمون: إن هذا لا دليلَ عليه، فلم يَجُزْ إثباتُه. وبالغ بعضهم، فقال: لا دليلَ عليه، فيجب نَفْيُه.
فصل
استدلوا بهذه الآية على فساد التقليد؛ لأن الآيةَ دلَّت على أنَّ الشِّركَ لا دليلَ عليه، فوجب أن يكونَ القولُ به باطلاً، فكذلك كل قولٍ لا دليلَ عليه.
وقوله: ﴿وَمَأْوَاهُمُ النار﴾ بين تعالى أنَّ أحوالَ المشركين في الدنيا هو وقوع الخوفِ في قلوبِهِم وأحوالهم في الآخرة هي أن مأواهم: مسكنهم النار.
قوله: ﴿وَبِئْسَ مثوى الظالمين﴾ المخصوصُ بالذَّمِّ محذوفٌ، أي: مثواهم، أو النار.
المثوى: مَفْعَل، من ثَوَيْتُ - أي: أقمت - فلامه ياء وقدم المأوى - وهو المكان الذي يأوي إليه الإنسان - على المَثْوَى - وهو مكان الإقامةِ - لأن الترتيبَ الوجوديَّ أن يأوي، ثم يئوي، ولا يلزم المأوى الإقامة، بخلاف عكسه.
(3:151:1) sanul'qī We will cast | FUT – prefixed future particle sa V – 1st person plural (form IV) imperfect verb حرف استقبال فعل مضارع | |
(3:151:2) fī in | P – preposition حرف جر | |
(3:151:3) qulūbi (the) hearts | N – genitive feminine plural noun → Heart اسم مجرور | |
(3:151:4) alladhīna (of) those who | REL – masculine plural relative pronoun اسم موصول | |
(3:151:5) kafarū disbelieve | V – 3rd person masculine plural perfect verb PRON – subject pronoun فعل ماض والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(3:151:6) l-ruʿ'ba [the] terror | N – accusative masculine noun اسم منصوب | |
(3:151:7) bimā because | P – prefixed preposition bi SUB – subordinating conjunction جار ومجرور | |
(3:151:8) ashrakū they associated partners | V – 3rd person masculine plural (form IV) perfect verb PRON – subject pronoun فعل ماض والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل | |
(3:151:9) bil-lahi with Allah, | P – prefixed preposition bi PN – genitive proper noun → Allah جار ومجرور | |
(3:151:10) mā what | REL – relative pronoun اسم موصول | |
(3:151:11) lam not | NEG – negative particle حرف نفي | |
(3:151:12) yunazzil He sent down | V – 3rd person masculine singular (form II) imperfect verb, jussive mood فعل مضارع مجزوم | |
(3:151:13) bihi about it | P – prefixed preposition bi PRON – 3rd person masculine singular personal pronoun جار ومجرور | |
(3:151:14) sul'ṭānan any authority, | N – accusative masculine indefinite noun اسم منصوب | |
(3:151:15) wamawāhumu and their refuge | REM – prefixed resumption particle N – nominative masculine noun PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun الواو استئنافية اسم مرفوع و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة | |
(3:151:16) l-nāru (will be) the Fire | N – nominative feminine noun اسم مرفوع | |
(3:151:17) wabi'sa and wretched | REM – prefixed resumption particle V – 3rd person masculine singular perfect verb الواو استئنافية فعل ماض | |
(3:151:18) mathwā (is the) abode | N – nominative masculine noun اسم مرفوع | |
(3:151:19) l-ẓālimīna [of] the wrongdoers. | ![]() | N – genitive masculine plural active participle اسم مجرور |
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- potongan ayat ini terdiri daripada ??? perkataan dan ??? huruf iaitu perkataan dan perkataan dan perkataan .
- as
- 0001 سورة الفاتحة 👍👍❤EDIT
- 0002 سورة البقرة 👍❤EDIT
- 0003 سورة آل عمران 👍❤EDIT
- 0004 سورة النساء 👍❤EDIT
- 0005 سورة المائدة 👍❤EDIT
- 0006 سورة الأنعام 👍❤EDIT
- 0007 سورة الأعراف 👍❤EDIT
- 0008 سورة الأنفال 👍❤EDIT
- 0009 سورة التوبة 👍❤EDIT
- 0010 سورة يونس 👍❤EDIT
- 0011 سورة هود 👍❤EDIT
- 0012 سورة يوسف 👍❤EDIT
- 0013 سورة الرعد 👍❤EDIT
- 0014 سورة إبراهيم 👍❤EDIT
- 0015 سورة الحجر 👍❤EDIT
- 0016 سورة النحل 👍❤EDIT
- 0017 سورة الإسراء 👍❤EDIT
- 0018 سورة الكهف 👍❤EDIT
- 0019 سورة مريم 👍❤EDIT
- 0020 سورة طه 👍❤EDIT
- 0021 سورة الأنبياء 👍❤EDIT
- 0022 سورة الحج 👍❤EDIT
- 0023 سورة المؤمنون 👍❤EDIT
- 0024 سورة النور 👍❤EDIT
- 0025 سورة الفرقان 👍❤EDIT
- 0026 سورة الشعراء 👍❤EDIT
- 0027 سورة النمل 👍❤EDIT
- 0028 سورة القصص 👍❤EDIT
- 0029 سورة العنكبوت 👍❤EDIT
- 0030 سورة الروم 👍❤EDIT
- 0031 سورة لقمان 👍❤EDIT
- 0032 سورة السجدة 👍❤EDIT
- 0033 سورة الأحزاب 👍❤EDIT
- 0034 سورة سبإ 👍❤EDIT
- 0035 سورة فاطر 👍❤EDIT
- 0036 سورة يس 👍❤EDIT
- 0037 سورة الصافات 👍❤EDIT
- 0038 سورة ص 👍❤EDIT
- 0039 سورة الزمر 👍❤EDIT
- 0040 سورة غافر 👍❤EDIT
- 0041 سورة فصلت 👍❤EDIT
- 0042 سورة الشورى 👍❤EDIT
- 0043 سورة الزخرف 👍❤EDIT
- 0044 سورة الدخان 👍❤EDIT
- 0045 سورة الجاثية 👍❤EDIT
- 0046 سورة الأحقاف 👍❤EDIT
- 0047 سورة محمد 👍❤EDIT
- 0048 سورة الفتح 👍❤EDIT
- 0049 سورة الحجرات 👍❤EDIT
- 0050 سورة ق 👍❤EDIT
- 0051 سورة الذاريات 👍❤EDIT
- 0052 سورة الطور 👍❤EDIT
- 0053 سورة النجم 👍❤EDIT
- 0054 سورة القمر 👍❤EDIT
- 0055 سورة الرحمن 👍❤EDIT
- 0056 سورة الواقعة 👍❤EDIT
- 0057 سورة الحديد 👍❤EDIT
- 0058 سورة المجادلة 👍❤EDIT
- 0059 سورة الحشر 👍❤EDIT
- 0060 سورة الممتحنة 👍❤EDIT
- 0061 سورة الصف 👍❤EDIT
- 0062 سورة الجمعة 👍❤EDIT
- 0063 سورة المنافقون 👍❤EDIT
- 0064 سورة التغابن 👍❤EDIT
- 0065 سورة الطلاق 👍❤EDIT
- 0066 سورة التحريم 👍❤EDIT
- 0067 سورة الملك 👍❤EDIT
- 0068 سورة القلم 👍❤EDIT
- 0069 سورة الحاقة 👍❤EDIT
- 0070 سورة المعارج 👍❤EDIT
- 0071 سورة نوح 👍❤EDIT
- 0072 سورة الجن 👍❤EDIT
- 0073 سورة المزمل 👍❤EDIT
- 0074 سورة المدثر 👍❤EDIT
- 0075 سورة القيامة 👍❤EDIT
- 0076 سورة الإنسان 👍❤EDIT
- 0077 سورة المرسلات 👍❤EDIT
- 0078 سورة النبإ 👍❤EDIT
- 0079 سورة النازعات 👍❤EDIT
- 0080 سورة عبس 👍❤EDIT
- 0081 سورة التكوير 👍❤EDIT
- 0082 سورة الإنفطار 👍❤EDIT
- 0083 سورة المطففين 👍❤EDIT
- 0084 سورة الإنشقاق 👍❤EDIT
- 0085 سورة البروج 👍❤EDIT
- 0086 سورة الطارق 👍❤EDIT
- 0087 سورة الأعلى 👍❤EDIT
- 0088 سورة الغاشية 👍❤EDIT
- 0089 سورة الفجر 👍❤EDIT
- 0090 سورة البلد 👍❤EDIT
- 0091 سورة الشمس 👍❤EDIT
- 0092 سورة الليل 👍❤EDIT
- 0093 سورة الضحى 👍❤EDIT
- 0094 سورة الشرح 👍❤EDIT
- 0095 سورة التين 👍❤EDIT
- 0096 سورة العلق 👍❤EDIT
- 0097 سورة القدر 👍❤EDIT
- 0098 سورة البينة 👍❤EDIT
- 0099 سورة الزلزلة 👍❤EDIT
- 0100 سورة العاديات 👍❤EDIT
- 0101 سورة القارعة 👍❤EDIT
- 0102 سورة التكاثر 👍❤EDIT
- 0103 سورة العصر 👍❤EDIT
- 0104 سورة الهمزة 👍❤EDIT
- 0105 سورة الفيل 👍❤EDIT
- 0106 سورة قريش 👍❤EDIT
- 0107 سورة الماعون 👍❤EDI
- 0108 سورة الكوثر 👍❤EDIT
- 0109 سورة الكافرون 👍❤EDIT
- 0110 سورة النصر 👍❤EDIT
- 0111 سورة المسد 👍❤EDIT
- 0112 سورة الإخلاص 👍❤EDIT
- 0113 سورة الفلق 👍❤EDIT
- 0114 سورة الناس 👍❤EDIT
Comments
Post a Comment