0001 سورة الرعد آية 1 - ٱلنَّاسِ
31820 | النَّاسِ | اسْمٌ لِلْجَمْعِ مِنْ بَنِي آدَمَ، واحِدُهُ إنْسانٌ عَلى غَيْرِ لَفْظِهِ | المزيد |
(13:1:13) l-nāsi (of) the mankind | N – genitive masculine plural noun اسم مجرور |
تحليل النَّاسِ من سورة الرعد آية 1
معنى النَّاسِ في القرآن الكريم
- ﴿١ الرعد﴾ لما فيهم من العناد و النفاق
- الإنس: خلاف الجن، والأنس: خلاف النفور، والإنسي منسوب إلى الإنس يقال ذلك لمن كثر أنسه، ولكل ما يؤنس به، ولهذا قيل: إنسي الدابة للجانب الذي يلي الراكب (الغريب المصنف ورقة 73، مخطوطة تركيا)، وإنسي القوس: للجانب الذي يقبل على الرامي.
معنى النَّاسِ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- [the people] ; all ; mankind ; men ; people
تفسير آية 1 من سورة الرعد
تفسير الجلالين
﴿المر﴾ الله أعلم بمراده بذلك﴿تلك﴾ هذه الآيات
﴿آيات الكتاب﴾ القرآن والإضافة بمعنى من
﴿والذي أنزل إليك من ربك﴾ أي القرآن مبتدأ خبره
﴿الحق﴾ لا شك فيه
﴿ولكن أكثر الناس﴾ أي أهل مكة
﴿لا يؤمنون﴾ بأنه من عنده تعالى.
تفسير الميسر
﴿المر﴾ سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة.تفسير و معنى كلمة النَّاسِ من سورة الرعد آية رقم 1
اسْمٌ لِلْجَمْعِ مِنْ بَنِي آدَمَ، واحِدُهُ إنْسانٌ عَلى غَيْرِ لَفْظِهِ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "نوس"
الناس قيل: أصله أناس، فحذف فاؤه لما أدخل عليه الألف واللام، وقيل: قلب من نسي، وأصله إنسيان على إفعلان، وقيل: أصله من: ناس ينوس: إذا اضطرب، ونست الإبل؛ سقتها، وقيل: ذو نواس: ملك كان ينوس على ظهره ذؤابة فسمي بذلك، وتصغيره على هذا نويس. قال تعالى: قل أعوذ برب الناس [الناس/1] [والناس قد يذكر ويراد به الفضلاء دون من يتناوله اسم الناس تجوزا، وذلك إذا اعتبر معنى الإنسانية، وهو وجود العقل، والذكر، وسائر الأخلاق الحميدة، والمعاني المختصة به، فإن كل شيء عدم فعله المختص به لا يكاد يستحق اسمه كاليد؛ فإنها إذا عدمت فعلها الخاص بها فإطلاق اليد عليها كإطلاقها على يد السرير ورجله، فقوله: آمنوا كما آمن الناس [البقرة/13] أي: كما يفعل من وجد فيه معنى الإنسانية، ولم يقصد بالإنسان عينا واحدا بل قصد المعنى، وكذا قوله: أم يحسدون الناس [النساء/54] أي: من وجد فيه معنى الإنسانية أي: إنسان كان، وربما قصد به النوع كما هو، وعلى هذا قوله: أم يحسدون الناس (قيل في الآية إن المراد بالناس هو النبي صلى الله عليه وسلم، وقيل: العرب. انظر: الدر المنثور 2/566)] (ما بين [ ] نقله الزركشي في البرهان 2/227).
Comments
Post a Comment