0005 سورة البينة آية 5 - حُنَفَآءَ
وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَۚ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلْقَيِّمَةِ ﴿سورة البينة آية ٥﴾. 👍
76991 | حُنَفَاء | حُنَفَاءَ لله: مائِلينَ عن الشرك إلى الإيمان بإخْلاصٍ • ﴿حُنَفَآءَ﴾ اسم، من مادّة (حنف)، مذكر، جمع، منصوب. | المزيد |
(98:5:9) ḥunafāa upright, | N – accusative masculine plural noun اسم منصوب |
تحليل حُنَفَاءَ من سورة البينة آية 5
معنى حُنَفَاءَ في القرآن الكريم
- الحنف: هو ميل عن الضلال إلى الاستقامة، والجنف: ميل عن الاستقامة إلى الضلال، والحنيف هو المائل إلى ذلك، قال عز وجل: ﴿﴾ [النحل/120]، وقال: ﴿﴾ [آل عمران/67]، وجمعه حنفاء، قال عزوجل: ﴿﴾ [الحج/30 - 31]، وتحنف فلان، أي: تحرى طريق الاستقامة، وسمت العرب كل من حج أو اختتن حنيفا، تنبيها أنه على دين إبراهيم صلى الله عليه وسلم، والأحنف: من في رجله ميل، قيل: سمي بذلك على التفاؤل، وقيل: بل استعير للميل المجرد.
معنى حُنَفَاءَ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- a true monotheist ; Being upright ; TRUE ; upright
تفسير آية 5 من سورة البينة
تفسير الجلالين
﴿وما أمروا﴾ في كتابهم التوراة والإنجيل﴿إلا ليعبدوا الله﴾ أي أن يعبدوه فحذفت أن وزيدت اللام
﴿مخلصين له الدين﴾ من الشرك
﴿حنفاء﴾ مستقيمين على دين إبراهيم ودين محمد إذا جاء فكيف كفروا به
﴿ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين﴾ الملة
﴿القيِّمة﴾ المستقيمة.
تفسير الميسر
وما أمروا في سائر الشرائع إلا ليعبدوا الله وحده قاصدين بعبادتهم وجهه، مائلين عن الشرك إلى الإيمان، ويقيموا الصلاة، ويُؤَدُّوا الزكاة، وذلك هو دين الاستقامة، وهو الإسلام.تفسير و معنى كلمة حُنَفَاء من سورة البينة آية رقم 5
وَمَاأُمِرُواإِلَّالِيَعْبُدُوااللَّهَمُخْلِصِينَلَهُالدِّينَحُنَفَاءوَيُقِيمُواالصَّلاةَوَيُؤْتُواالزَّكَاةَوَذَلِكَدِينُالْقَيِّمَةِ{5}
حُنَفَاءَ لله: مائِلينَ عن الشرك إلى الإيمان بإخْلاصٍ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "حنف"
الحنف: هو ميل عن الضلال إلى الاستقامة، والجنف: ميل عن الاستقامة إلى الضلال، والحنيف هو المائل إلى ذلك، قال عز وجل: قانتا لله حنيفا [النحل/120]، وقال: حنيفا مسلما [آل عمران/67]، وجمعه حنفاء، قال عزوجل: واجتنبوا قول الزور *** حنفاء لله [الحج/30 - 31]، وتحنف فلان، أي: تحرى طريق الاستقامة، وسمت العرب كل من حج أو اختتن حنيفا، تنبيها أنه على دين إبراهيم صلى الله عليه وسلم، والأحنف: من في رجله ميل، قيل: سمي بذلك على التفاؤل، وقيل: بل استعير للميل المجرد.
وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَۚ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلْقَيِّمَةِ ﴿سورة البينة آية ٥﴾.
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
as
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment