0067 سورة النحل آية 67 - ثَمَرَٰتِ
35012 | ثَمَرَاتِ | جَمْعُ ثَمَرَة، والثَّمَرُ هو حِمْلُ الشَّجَرِ | المزيد |
(16:67:2) thamarāti fruits | N – genitive feminine plural noun اسم مجرور |
تحليل ثَمَرَاتِ من سورة النحل آية 67
الكلمة | التحليل | الجذر | الأصل | المعنى بالانجليزية | النسخ بالإنجليزية | ||
---|---|---|---|---|---|---|---|
‹ | ثَمَرَاتِ | ثَمَرَاتِ اسم | ثمر Quran Dictionary - ث م ر | ثَمَرَة | fruits | thamarāti | › |
معنى ثَمَرَاتِ في القرآن الكريم
- ﴿٣٤ الكهف﴾ ثمر: ذهب و فضة. و قيل: أموال كثرة مثَمَّرة. و الثَّمر في الأصل: ما تحمله الأشجار من ثمارها.
- الثمر اسم لكل ما يتطعم من أحمال الشجر، الواحدة ثمرة، والجمع: ثمار وثمرات، كقوله تعالى: ﴿﴾ [البقرة/22]، وقوله تعالى: ﴿﴾ [النحل/67]، وقوله تعالى: ﴿﴾ [الأنعام/99]، وقوله تعالى: ﴿﴾ [الرعد/3]، والثمر قيل: هو الثمار، وقيل: هو جمعه، ويكنى به عن المال المستفاد، وعلى ذلك حمل ابن عباس (وكان له ثمر) (انظر: الدر المنثور 5/390، وهي قراءة ابن عباس من القراءات الشاذة. وقال مجاهد: ما كان في القرآن من ثمر فهو مال، وما كان من ثمر فهو من الثمار. انظر: اللسان (ثمر) ) [الكهف/34] ويقال: ثمر الله ماله، ويقال لكل نفع يصدر عن شيء: ثمرة، كقولك: ثمرة العلم العمل الصالح، وثمرة العمل الصالح الجنة (انظر مجمع البلاغة للمؤلف 1/44)، وثمرة السوط عقدة أطرافها تشبيها بالثمر في الهيئة، والتدلي عنه كتدلي الثمر عن الشجر، والثميرة من اللبن: ما تحبب من الزبد تشبيها بالثمر في الهيئة وفي التحصيل من اللبن.
معنى ثَمَرَاتِ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- fruit ; fruits
- fruits
تفسير آية 67 من سورة النحل
تفسير الجلالين
﴿ومن ثمرات النخيل والأعناب﴾ ثمر﴿تتخذون منه سكراً﴾ خمراً يسكِر سميت بالمصدر وهذا قبل تحريمها
﴿ورزقاً حسناً﴾ كالتمر والزبيب والخل والدبس
﴿إن في ذلك﴾ المذكور
﴿لآية﴾ دالة على قدرته تعالى
﴿لقوم يعقلون﴾ يتدبرون.
تفسير الميسر
ومِن نِعَمنا عليكم ما تأخذونه من ثمرات النخيل والأعناب، فتجعلونه خمرًا مُسْكِرًا -وهذا قبل تحريمها- وطعامًا طيبًا. إن فيما ذكر لَدليلا على قدرة الله لِقومٍ يعقلون البراهين فيعتبرون بها.تفسير و معنى كلمة ثَمَرَاتِ من سورة النحل آية رقم 67
جَمْعُ ثَمَرَة، والثَّمَرُ هو حِمْلُ الشَّجَرِ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "ثمر"
الثمر اسم لكل ما يتطعم من أحمال الشجر، الواحدة ثمرة، والجمع: ثمار وثمرات، كقوله تعالى: أنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم [البقرة/22]، وقوله تعالى: ومن ثمرات النخيل والأعناب [النحل/67]، وقوله تعالى: انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه [الأنعام/99]، وقوله تعالى: ومن كل الثمرات [الرعد/3]، والثمر قيل: هو الثمار، وقيل: هو جمعه، ويكنى به عن المال المستفاد، وعلى ذلك حمل ابن عباس (وكان له ثمر) (انظر: الدر المنثور 5/390، وهي قراءة ابن عباس من القراءات الشاذة. وقال مجاهد: ما كان في القرآن من ثمر فهو مال، وما كان من ثمر فهو من الثمار. انظر: اللسان (ثمر) ) [الكهف/34] ويقال: ثمر الله ماله، ويقال لكل نفع يصدر عن شيء: ثمرة، كقولك: ثمرة العلم العمل الصالح، وثمرة العمل الصالح الجنة (انظر مجمع البلاغة للمؤلف 1/44)، وثمرة السوط عقدة أطرافها تشبيها بالثمر في الهيئة، والتدلي عنه كتدلي الثمر عن الشجر، والثميرة من اللبن: ما تحبب من الزبد تشبيها بالثمر في الهيئة وفي التحصيل من اللبن.
Comments
Post a Comment