0103 سورة الكهف آية 103 - أَعْمَـٰلًا
39032 | أَعْمَالاً | أفعالاً مقصودة | المزيد |
(18:103:5) aʿmālan (as to their) deeds? | ![]() | N – accusative masculine plural indefinite noun اسم منصوب |
تحليل أَعْمَالًا من سورة الكهف آية 103
معنى أَعْمَالًا في القرآن الكريم
- العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد، فهو أخص من الفعل (قال أبو هلال العسكري: والفرق بين الفعل والعمل: أن العمل إيجاد الأثر في الشيء. يقال: فلان يعمل الطين خزفا، ويعمل الخوص زنبيلا، والأديم سقاءا. ولا يقال: يفعل ذلك؛ لأن فعل الشيء عبارة عما وجد في حال كان قبلها مقدورا، سواء كان عن سبب أو لا. انظر: الفروق اللغوية ص 109 - 110)، لأن الفعل قد ينسب إلى الحيوانات التي يقع منها فعل بغير قصد، وقد ينسب إلى الجمادات، والعمل قلما ينسب إلى ذلك، ولم يستعمل العمل في الحيوانات إلا في قولهم: البقر العوامل، والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة والسيئة، قال: ﴿﴾ [البقرة/277]، ﴿﴾ [النساء/124]، ﴿﴾ [النساء/ 123]، ﴿﴾ [التحريم/11]، وأشباه ذلك. ﴿﴾ [هود/46]، ﴿﴾ (في المطبوعة والمخطوطات: ﴿﴾ وهذا خطأ والصحيح ما أثبتناه، وهي الآية 10 من سورة فاطر. والظاهر أن الخطأ من المؤلف نفسه لأنه استشهد به في مادة (عمل) [استدراك] )، وقوله تعالى: {والعاملين عليها [التوبة/60] : هم المتولون على الصدقة، والعمالة: أجرته، وعامل الرمح: ما يلي السنان، واليعملة: مشتقة من العمل (اليعملة: الناقة).
معنى أَعْمَالًا في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- a deed ; deed ; work
- act ; did ; do ; doing ; have done ; make ; to do (deeds) ; work ; worked ; working
تفسير آية 103 من سورة الكهف
تفسير الجلالين
﴿قل هل ننبِّئكم بالأخسرين أعمالاً﴾ تمييز طابق المميز، وبيَّنهم بقوله:تفسير الميسر
قل -أيها الرسول- للناس محذرًا: هل نُخبركم بأخسر الناس أعمالا؟تفسير و معنى كلمة أَعْمَالاً من سورة الكهف آية رقم 103
أفعالاً مقصودة
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "عمل"
العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد، فهو أخص من الفعل (قال أبو هلال العسكري: والفرق بين الفعل والعمل: أن العمل إيجاد الأثر في الشيء. يقال: فلان يعمل الطين خزفا، ويعمل الخوص زنبيلا، والأديم سقاءا. ولا يقال: يفعل ذلك؛ لأن فعل الشيء عبارة عما وجد في حال كان قبلها مقدورا، سواء كان عن سبب أو لا. انظر: الفروق اللغوية ص 109 - 110)، لأن الفعل قد ينسب إلى الحيوانات التي يقع منها فعل بغير قصد، وقد ينسب إلى الجمادات، والعمل قلما ينسب إلى ذلك، ولم يستعمل العمل في الحيوانات إلا في قولهم: البقر العوامل، والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة والسيئة، قال: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات [البقرة/277]، ومن يعمل من الصالحات [النساء/124]، من يعمل سوأ يجز به [النساء/ 123]، ونجني من فرعون وعمله [التحريم/11]، وأشباه ذلك. إنه عمل غير صالح [هود/46]، والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد (في المطبوعة والمخطوطات: والذين يعملون السيئات لهم عذاب شديد وهذا خطأ والصحيح ما أثبتناه، وهي الآية 10 من سورة فاطر. والظاهر أن الخطأ من المؤلف نفسه لأنه استشهد به في مادة (عمل) [استدراك] )، وقوله تعالى: والعاملين عليها [التوبة/60] : هم المتولون على الصدقة، والعمالة: أجرته، وعامل الرمح: ما يلي السنان، واليعملة: مشتقة من العمل (اليعملة: الناقة).
Comments
Post a Comment