0057 سورة الكهف آية 57

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔايَـٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمْ وَقْرًاۖ وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى ٱلْهُدَىٰ فَلَن يَهْتَدُوٓا۟ إِذًا أَبَدًا ﴿سورة الكهف آية ٥٧.
as
Terjemahan Tafsir Ibnu Kathir - Surah Al Kahfi Ayat 57 - 59 / asasasas / BACAAN / PETUNJUK AYAT / Youtube
  1. أمهات التفاسير
    1. * تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير/ الرازي (ت 606 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    4. * تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير تفسير القرآن العظيم/ ابن كثير (ت 774 هـ) مصنف و مدقق
    6. * تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل/ البيضاوي (ت 685 هـ) مصنف و مدقق
    7. * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
    8. * تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ) مصنف و مدقق
  2. تفاسير أهل السنة
    1. * تفسير تفسير القرآن/ الفيروز آبادي (ت817 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير بحر العلوم/ السمرقندي (ت 375 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير النكت والعيون/ الماوردي (ت 450 هـ) مصنف و مدقق
    4. * تفسير معالم التنزيل/ البغوي (ت 516 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز/ ابن عطية (ت 546 هـ) مصنف و مدقق
    6. * تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق
    7. * تفسير تفسير القرآن/ ابن عبد السلام (ت 660 هـ) مصنف و مدقق
    8. * تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل/ النسفي (ت 710 هـ) مصنف و مدقق
    9. * تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ) مصنف و مدقق
    10. * تفسير البحر المحيط/ ابو حيان (ت 754 هـ) مصنف و مدقق
    11. * تفسير التفسير/ ابن عرفة (ت 803 هـ) مصنف و مدقق
    12. * تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان/القمي النيسابوري (ت 728 هـ) مصنف و مدقق
    13. * تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
    14. * تفسير اللباب في علوم الكتاب/ ابن عادل (ت 880 هـ) مصنف و مدقق
    15. * تفسير نظم الدرر في تناسب الآيات والسور/ البقاعي (ت 885 هـ) مصنف و مدقق
    16. * تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي (ت 911 هـ) مصنف و مدقق
    17. * تفسير إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم/ ابو السعود (ت 951 هـ) مصنف و مدقق
    18. * تفسير مقاتل بن سليمان/ مقاتل بن سليمان (ت 150 هـ) مصنف و مدقق
    19. * تفسير الكشف والبيان / الثعلبي (ت 427 هـ) مصنف و مدقق
    20. * تفسير تفسير مجاهد / مجاهد بن جبر المخزومي (ت 104 هـ) مصنف و مدقق
    21. * تفسير الدر المصون/السمين الحلبي (ت 756 هـ) مصنف و مدقق
    22. * تفسير التسهيل لعلوم التنزيل / ابن جزي الغرناطي (ت 741 هـ) مصنف و مدقق
    23. * تفسير التفسير الكبير / للإمام الطبراني (ت 360 هـ) مصنف و مدقق
    24. * تفسير تأويلات أهل السنة/ الماتريدي (ت 333هـ) مصنف و مدقق
    25. * تفسير حاشية الصاوي / تفسير الجلالين (ت1241هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد
    26. * تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق
    27. * تفسير تفسير النسائي/ النسائي (ت 303 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    28. * تفسير تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور /همام الصنعاني (ت 211 هـ) مصنف و مدقق
    29. * تفسير محاسن التأويل / محمد جمال الدين القاسمي (ت 1332هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    30. * تفسير تفسير المنار / محمد رشيد بن علي رضا (ت 1354هـ) مصنف و مدقق
    31. * تفسير تفسير القرآن العزيز/ ابن أبي زمنين (ت 399هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    32. * تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    33. * تفسير رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز/ عز الدين عبد الرازق الرسعني الحنبلي (ت 661هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
  3. تفاسير أهل السنة السلفية
    1. * تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    2. * تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان/ عبد الرحمن بن ناصر بن السعدي (ت 1376هـ) مصنف و مدقق
  4. تفاسير ميسرة
    1. * تفسير تيسير التفسير/ اطفيش (ت 1332 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير تيسير التفسير/ القطان (ت 1404 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير المنتخب في تفسير القرآن الكريم / لجنة القرآن و السنة مصنف و مدقق
    4. * تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
    5. * تفسير تفسير آيات الأحكام/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
    6. * تفسير مختصر تفسير ابن كثير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
    7. * تفسير صفوة التفاسير/ الصابوني (مـ 1930م -) مصنف و مدقق
  5. تفاسير حديثة
    1. * تفسير روح المعاني/ الالوسي (ت 1270 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير التحرير والتنوير/ ابن عاشور (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
    3. * تفسير أضواء البيان في تفسير القرآن/ الشنقيطي (ت 1393 هـ) مصنف و مدقق
    4. * تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي (ت 1419 هـ) مصنف و مدقق
    5. * تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم/ طنطاوي (ت 1431 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
  6. تفاسير مختصرة
    1. * تفسير الوجيز/ الواحدي (ت 468 هـ) مصنف و مدقق
    2. * تفسير النهر الماد / الأندلسي (ت 754 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    3. * تفسير تذكرة الاريب في تفسير الغريب/ الامام ابي الفرج ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
    4. * تفسير الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم / تفسير الكازروني (ت 923هـ) مصنف و لم يتم تدقيقه بعد

Verse (18:57) - English Translation

Welcome to the Quranic Arabic Corpus, an annotated linguistic resource for the Holy Quran. This page shows seven parallel translations in English for the 57th verse of chapter 18 (sūrat l-kahf). Click on the Arabic text to below to see word by word details of the verse's morphology.

 

Chapter (18) sūrat l-kahf (The Cave)

Sahih International: And who is more unjust than one who is reminded of the verses of his Lord but turns away from them and forgets what his hands have put forth? Indeed, We have placed over their hearts coverings, lest they understand it, and in their ears deafness. And if you invite them to guidance - they will never be guided, then - ever.

Pickthall: And who doth greater wrong than he who hath been reminded of the revelations of his Lord, yet turneth away from them and forgetteth what his hands send forward (to the Judgment)? Lo! on their hearts We have placed coverings so that they understand not, and in their ears a deafness. And though thou call them to the guidance, in that case they can never be led aright.

Yusuf Ali: And who doth more wrong than one who is reminded of the Signs of his Lord, but turns away from them, forgetting the (deeds) which his hands have sent forth? Verily We have set veils over their hearts lest they should understand this, and over their ears, deafness, if thou callest them to guidance, even then will they never accept guidance.

Shakir: And who is more unjust than he who is reminded of the communications of his Lord, then he turns away from them and forgets what his two hands have sent before? Surely We have placed veils over their hearts lest they should understand it and a heaviness in their ears; and if you call them to the guidance, they will not ever follow the right course in that case.

Muhammad Sarwar: Who are more unjust than those who are reminded of the revelations of their Lord but have disregarded them and have forgotten their deeds? We have veiled their hearts and sealed their ears so that they cannot understand. Even if you call them to the right path, they will never accept guidance.

Mohsin Khan: And who does more wrong than he who is reminded of the Ayat (proofs, evidences, verses, lessons, signs, revelations, etc.) of his Lord, but turns away from them forgetting what (deeds) his hands have sent forth. Truly, We have set veils over their hearts lest they should understand this (the Quran), and in their ears, deafness. And if you (O Muhammad SAW) call them to guidance, even then they will never be guided.

Arberry: And who does greater evil than he who, being reminded of the signs of his Lord, turns away from them and forgets what his hands have forwarded? Surely We have laid veils on their hearts lest they understand it, and in their ears heaviness; and though thou callest them to the guidance, yet they will not be guided ever.

See Also

as
as
as
asas
﴿وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِیَ مَا قَدَّمَتۡ یَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن یَفۡقَهُوهُ وَفِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن یَهۡتَدُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا﴾ [الكهف ٥٧]
﴿ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه﴾: الواو استئنافية، ومَن اسم استفهام معناه النفي في محل رفع مبتدأ، وأظلم خبر، وممن جار ومجرور متعلقان بأظلم، وجملة ﴿ذكر﴾ صلة ﴿من﴾ لا محل لها من الإعراب، وبآيات ربه جار ومجرور متعلقان بذكر، وجملة ﴿ومَن أظلم...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب، فأعرض عطف على ذكر، وفاعله مستتر تقديره هو، وعنها جار ومجرور متعلقان بأعرض، ونسي عطف على ما تقدم، وما مفعول به، وجملة ﴿قدمت﴾ صلة ﴿ما﴾ لا محل لها من الإعراب، ويداه فاعل.
﴿إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا﴾: إن حرف ناسخ، و﴿نا﴾ ضمير مبني في محل نصب اسم إن، وجملة ﴿جعلنا﴾ خبر إن، وعلى قلوبهم في محل نصب مفعول به ثان لجعلنا، وأكنة مفعول به أول، وأن حرف مصدري ونصب، ويفقهوه فعل مضارع منصوب، والواو فاعل، والهاء مفعول به، والمصدر المؤول من ﴿أن يفقهوه﴾ مفعول لأجله، و﴿في آذانهم وقرًا﴾ عطف على معمولي جعلنا.
﴿وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا﴾: الواو حرف عطف، وإن شرطية، وتدعهم فعل الشرط، وفاعله مستتر تقديره أنت، والهاء مفعول به، وإلى الهدى جار ومجرور متعلقان بتدعهم، فلن: الفاء رابطة، ولن حرف نفي ونصب واستقبال، ويهتدوا نصب بلن، والواو فاعل، وإذًا حرف جواب وجزاء، وأبدًا ظرف متعلق بيهتدوا.
﴿وَمَا نُرۡسِلُ ٱلۡمُرۡسَلِینَ إِلَّا مُبَشِّرِینَ وَمُنذِرِینَۚ وَیُجَـٰدِلُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِٱلۡبَـٰطِلِ لِیُدۡحِضُوا۟ بِهِ ٱلۡحَقَّۖ وَٱتَّخَذُوۤا۟ ءَایَـٰتِی وَمَاۤ أُنذِرُوا۟ هُزُوࣰا ۝٥٦ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِیَ مَا قَدَّمَتۡ یَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن یَفۡقَهُوهُ وَفِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن یَهۡتَدُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا ۝٥٧﴾ [الكهف ٥٦-٥٧]
﴿وَما﴾ الواو استئنافية وما نافية ﴿نُرْسِلُ﴾ مضارع فاعله مستتر والجملة مستأنفة ﴿الْمُرْسَلِينَ﴾ مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ﴿إِلَّا﴾ أداة حصر ﴿مُبَشِّرِينَ﴾ حال ﴿وَمُنْذِرِينَ﴾ معطوف على مبشرين ﴿وَيُجادِلُ الَّذِينَ﴾ الواو عاطفة ومضارع واسم الموصول في محل رفع فاعل والجملة معطوفة ﴿كَفَرُوا﴾ ماض وفاعله والجملة صلة ﴿بِالْباطِلِ﴾ متعلقان يجادل ﴿لِيُدْحِضُوا﴾ اللام لام التعليل ومضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون والواو فاعل واللام وما بعدها في تأويل مصدر متعلقان بيجادل ﴿بِهِ﴾ متعلقان بيدحضوا ﴿الْحَقَّ﴾ مفعول به ﴿وَاتَّخَذُوا﴾ الواو عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة ﴿آياتِي﴾ مفعوله الأول والياء مضاف إليه ﴿وَما﴾ الواو عاطفة وما اسم موصول معطوف على آياتي ﴿أُنْذِرُوا﴾ ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة صلة ﴿هُزُواً﴾ مفعول به ثان ﴿وَمَنْ﴾ الواو استئنافية ومن اسم استفهام مبتدأ ﴿أَظْلَمُ﴾ خبر والجملة مستأنفة ﴿مِمَّنْ﴾ من اسم موصول في محل جر بمن ومتعلقان بأظلم ﴿ذُكِّرَ﴾ ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر والجملة صلة ﴿بِآياتِ﴾ متعلقان بذكر ﴿رَبِّهِ﴾ مضاف إليه والهاء مضاف إليه ﴿فَأَعْرَضَ﴾ الفاء عاطفة وماض فاعله مستتر والجملة معطوفة ﴿عَنْها﴾ متعلقان بالفعل ﴿وَنَسِيَ﴾ الواو عاطفة وماض فاعله مستتر والجملة معطوفة ﴿ما﴾ موصولية مفعول به ﴿قَدَّمَتْ﴾ ماض والتاء للتأنيث ﴿يَداهُ﴾ فاعل مرفوع بالألف لأنه مثنى والهاء مضاف إليه والجملة صلة ﴿إِنَّا﴾ إن واسمها والجملة تعليل لا محل لها ﴿جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً﴾ ماض وفاعله وأكنة مفعوله والجار والمجرور متعلقان بأكنة والهاء مضاف إليه والجملة خبر ﴿أَنْ﴾ ناصبة ﴿يَفْقَهُوهُ﴾ مضارع منصوب بحذف النون والواو فاعله والهاء مفعوله ﴿وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً﴾ معطوف على قلوبهم ﴿وَإِنْ﴾ الواو استئنافية وإن شرطية ﴿تَدْعُهُمْ﴾ مضارع مجزوم فعل الشرط بحذف حرف العلة وفاعله مستتر والهاء مفعول به والجملة ابتدائية لا محل لها ﴿إِلَى الْهُدى﴾ متعلقان بتدعهم ﴿فَلَنْ﴾ الفاء رابطة للجواب ولن حرف ناصب ﴿يَهْتَدُوا﴾ مضارع منصوب بلن بحذف النون والواو فاعل والجملة في محل جزم جواب الشرط ﴿إِذاً﴾ حرف جواب ﴿أَبَداً﴾ ظرف زمان متعلق بيهتدوا.
﴿وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِیَ مَا قَدَّمَتۡ یَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن یَفۡقَهُوهُ وَفِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن یَهۡتَدُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا﴾ [الكهف ٥٧]
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿مَنْ﴾ اسم موصول.
﴿أَظْلَمُ﴾ اسم، من مادّة (ظلم)، مذكر، مفرد، مرفوع.
﴿مِ﴾ حرف جر، ﴿مَّن﴾ اسم موصول.
﴿ذُكِّرَ﴾ فعل ماض مزيد الرباعي باب (فَعَّلَ)، لم يسمّ فاعله، من مادّة (ذكر)، غائب، مذكر، مفرد.
﴿بِ﴾ حرف جر، ﴿ـَٔايَٰتِ﴾ اسم، من مادّة (أيي)، مؤنث، جمع، مجرور.
﴿رَبِّ﴾ اسم، من مادّة (ربب)، مذكر، مجرور، ﴿هِۦ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿أَعْرَضَ﴾ فعل ماض مزيد الرباعي باب (أَفْعَلَ)، من مادّة (عرض)، غائب، مذكر، مفرد.
﴿عَنْ﴾ حرف جر، ﴿هَا﴾ ضمير، غائب، مؤنث، مفرد.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿نَسِىَ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (نسي)، غائب، مذكر، مفرد.
﴿مَا﴾ اسم موصول.
﴿قَدَّمَتْ﴾ فعل ماض مزيد الرباعي باب (فَعَّلَ)، من مادّة (قدم)، غائب، مؤنث، مفرد.
﴿يَدَا﴾ اسم، من مادّة (يدي)، مؤنث، مثنى، مرفوع، ﴿هُ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
﴿إِنَّ﴾ حرف نصب، ﴿ا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿جَعَلْ﴾ فعل ماض ثلاثي مجرد، من مادّة (جعل)، متكلم، جمع، ﴿نَا﴾ ضمير، متكلم، جمع.
﴿عَلَىٰ﴾ حرف جر.
﴿قُلُوبِ﴾ اسم، من مادّة (قلب)، مؤنث، جمع، مجرور، ﴿هِمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿أَكِنَّةً﴾ اسم، من مادّة (كنن)، مؤنث، نكرة، منصوب.
﴿أَن﴾ حرف مصدري.
﴿يَفْقَهُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (فقه)، غائب، مذكر، جمع، منصوب، ﴿و﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع، ﴿هُ﴾ ضمير، غائب، مذكر، مفرد.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿فِىٓ﴾ حرف جر.
﴿ءَاذَانِ﴾ اسم، من مادّة (أذن)، مؤنث، جمع، مجرور، ﴿هِمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿وَقْرًا﴾ اسم، من مادّة (وقر)، مذكر، نكرة، منصوب.
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿إِن﴾ شرطية.
﴿تَدْعُ﴾ فعل مضارع من الثلاثي مجرد، من مادّة (دعو)، مخاطب، مذكر، مفرد، مجزوم، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿إِلَى﴾ حرف جر.
﴿ٱلْ﴾، ﴿هُدَىٰ﴾ اسم، من مادّة (هدي)، مذكر، مجرور.
﴿فَ﴾ حرف استئنافية، ﴿لَن﴾ حرف نفي.
﴿يَهْتَدُ﴾ فعل مضارع من مزيد الخماسي باب (افْتَعَلَ)، من مادّة (هدي)، غائب، مذكر، جمع، منصوب، ﴿وٓا۟﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع.
﴿إِذًا﴾ حرف جواب.
﴿أَبَدًا﴾ ظرف زمان، من مادّة (أبد)، مذكر.
﴿وَمَا مَنَعَ ٱلنَّاسَ أَن یُؤۡمِنُوۤا۟ إِذۡ جَاۤءَهُمُ ٱلۡهُدَىٰ وَیَسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّهُمۡ إِلَّاۤ أَن تَأۡتِیَهُمۡ سُنَّةُ ٱلۡأَوَّلِینَ أَوۡ یَأۡتِیَهُمُ ٱلۡعَذَابُ قُبُلࣰا ۝٥٥ وَمَا نُرۡسِلُ ٱلۡمُرۡسَلِینَ إِلَّا مُبَشِّرِینَ وَمُنذِرِینَۚ وَیُجَـٰدِلُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِٱلۡبَـٰطِلِ لِیُدۡحِضُوا۟ بِهِ ٱلۡحَقَّۖ وَٱتَّخَذُوۤا۟ ءَایَـٰتِی وَمَاۤ أُنذِرُوا۟ هُزُوࣰا ۝٥٦ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِیَ مَا قَدَّمَتۡ یَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن یَفۡقَهُوهُ وَفِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن یَهۡتَدُوۤا۟ إِذًا أَبَدࣰا ۝٥٧ وَرَبُّكَ ٱلۡغَفُورُ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۖ لَوۡ یُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا۟ لَعَجَّلَ لَهُمُ ٱلۡعَذَابَۚ بَل لَّهُم مَّوۡعِدࣱ لَّن یَجِدُوا۟ مِن دُونِهِۦ مَوۡىِٕلࣰا ۝٥٨﴾ [الكهف ٥٥-٥٨]
قوله: ﴿وَمَا مَنَعَ الناس أَن يؤمنوا إِذْ جَآءَهُمُ الهدى﴾ الآية.
تقدم إعراب نظيرها في آخر السورة قبلها.
فإن قلت: قالت المعتزلةُ: الآية دالةٌ على أنَّه لم يوجد ما يمنع عن الإقدام على الإيمانِ، وذلك يدلُّ على فساد قول من يقول: إنه حصل المانعُ.
[فالجواب] بأن العلم بأنه لا يؤمنُ مضادٌّ لوجود الإيمان، وإذا كان ذلك العلم قائماً، كان المانعُ قائماً.
وأيضاً: قول الداعي إلى الكفر مانعٌ من حصول الإيمان.
وإذا ثبت هذا، ظهر أن المراد مقدار الموانع المحسوسة. * فصل في معنى الآية
المعنى: ﴿وَمَا مَنَعَ الناس أَن يؤمنوا إِذْ جَآءَهُمُ الهدى﴾ : القرآن والإسلام والبيان من الله عزَّ وجلَّ.
وقيل: إنه الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ.
قوله: ﴿وَيَسْتَغْفِرُواْ رَبَّهُمْ﴾ ويتوبوا.
قوله: ﴿إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأولين﴾ وهو عذاب الاستئصال وقيل: إلا طلب أن يأتيهم سنَّة الأولين من معاينة العذاب، كما قالوا: ﴿إِن كَانَ هذا هُوَ الحق مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السمآء﴾ [الأنفال: 32] .
قوله: ﴿أَوْ يَأْتِيَهُمُ العذاب قُبُلاً﴾ .
قال ابن عباس: أي عياناً من المقابلة.
وقال مجاهد: فجأة.
قرأ حمزة، والكسائي، وعاصم، وأبو جعفر بضمِّ القاف والباء، جمع قبيل: أي أصناف العذاب نوعاً نوعاً، والباقون بكسر القاف، وفتح الباء، أي عياناً.
وروى الزمخشري: «قَبَلاً» بفتحتين، أي: [مستقبلاً، والمعنى:] أنهم لا يقدمون على الإيمان إلا عند نُزُول العذاب. واعلم أنَّهم لا يوقفون الإقدام على الإيمان على أحد هذين الشرطين؛ لأنَّ العاقل لا يرضى بحُصُول الأمرين إلا أنَّ حالهم بحال من وقف العمل على أحد هذين الشَّرطين.
ثم بيَّن تعالى أنه إنما أرسل الرُّسُل مبشِّرين ومُنْذرين بالعقاب على المعصية؛ لكي يؤمنوا طوعاً، ومع هذه الأحوال يوجد من الكُفَّار المجادلة بالباطل؛ لغرض دحض الحقِّ؛ وهذا يدُلُّ على أنَّ الأنبياء ك انوا يجادِلُونهم، كما تقدَّم من أنَّ المجادلة إنَّما تحصُلُ من الجانبين، ومجادلتُهُمْ قولهم: ﴿أَبَعَثَ الله بَشَراً رَّسُولاً﴾ [الإسراء: 94] ، وقوله: ﴿لَوْلاَ نُزِّلَ هذا القرآن على رَجُلٍ مِّنَ القريتين عَظِيمٍ﴾ [الزخرف: 31] .
قوله: ﴿ليُدْحِضُوا﴾ : متعلِّقٌ ب «يُجادِلُ» والإدْحاض: الإزلاقُ، يقال: أدحض قدمه، أي: أزلقها، وأزلَّها من موضعها. والحجَّة الداحضة الَّتي لا ثبات لها لزلزلة قدمها، والدَّحضُ: الطِّين؛ لأنه يُزلقُ فيه، قال: [الطويل] 3539 - أبَا مُنْذِرٍ رُمْتَ الوَفَاءَ وَهِبْتَهُ ... وَحِدْتَ كَمَا حَادَ البَعِيرُ عَنِ الدَّحْضِ
وقال آخر: [الطويل]
3540 -[وَرَدْتُ وَنَجَّى اليَشْكُرِيّ حِذَارُهُ ... وَحَادَ كَمَا حَادَ البَعيرُ عَنِ الدَّحْضِ]
و «مكانٌ دَحْضٌ» مِنْ هذا.
قوله: «وَمَا أُنْذِرُوا» يجوزُ في «مَا» هذه أَنْ تكون مصدريَّةً، وأَنْ تكون بمعنى «الَّذي» والعائد محذوف، وعلى التقديرين، فهي عطفٌ على «آياتي» .
و «هُزُواً» مفعولٌ ثانٍ أو حالٌ، وتقدَّم الخلافُ في «هُزُواً» في قوله ﴿وَمَا أُنْذِرُوا هُزُواً﴾ وفيه إضمار أي وما أنذروا به، وهو القرآن «هُزُواً» أي استهزاء.
قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أظْلَمُ﴾ الآية.
تقدم إعراب نظيرها في الأنعام، واعلم أنَّه تعالى لمَّا حكى عن الكفَّار جدالهم بالباطل، وصفهم بالصِّفات الموجبة للخزي والخذلان، فقال: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيِاتِ رَبِّهِ﴾ .
أي: لا ظلم أعظم من كفر من ترد عليه الآيات، فيعرض عنها، ويتركها، ولم يرمن بها ونسي ما قدَّمت يداه، أي: مع إعراضه عن التأمُّل في الدلائلِ والبيِّنات يتناسى ما قدمت يداه من الأعمال المنكرة، والمراد [بالنِّسيان] التَّشاغل والتغافل عن كفره المتقدِّم.
قوله: ﴿إِنَّا جَعَلْنَا على قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً﴾ أي: أغطية.
قوله: ﴿أَن يَفْقَهُوهُ﴾ لئلاَّ يفقهوه.
قوله: ﴿وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً﴾ صمماً وثقلاً.
قوله: ﴿وَإِن تَدْعُهُمْ﴾ يا محمد ﴿إلى الهدى﴾ إلى الدين. قوله: ﴿فَلَنْ يهتدوا إِذاً أَبَداً﴾ وهذا في أقوام، علم الله منهم أنهم لا يؤمنون.
وتقدَّم الكلام على هذه الآية في سورة الأنعام.
والعجب أنَّ قوله: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيِاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ﴾ متمسَّكُ القدريَّة.
وقوله: ﴿إِنَّا جَعَلْنَا على قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ﴾ متمسَّك الجبرية، وقلما تجد آية في القرآن لأحد هذين الفريقين إلا ومعها آية للفريق الآخر، والتجربة تكشف عن صدق هذا، وما ذاك إلا امتحانٌ من الله ألقاه على عباده، ليتميَّز العلماء الراسخُون عن المقلِّدين. ثم قال: ﴿وَرَبُّكَ الغفور ذُو الرحمة﴾ .
«الغَفورُ» : البليغ المغفرة، وهو إشارة غلى دفع المضارِّ ﴿ذُو الرحمة﴾ : الموصوف بالرحمة، وإنَّما ذكر لفظ المبالغة في المغفرة، لا في الرحمة؛ لأنَّ [المغفرة] ترك [الإضراب] .
قوله: ﴿بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ﴾ : يجوز في «المَوعِد» أن يكون مصدراً أو زماناً أو مكاناً.
والمَوئِلُ: المرجعُ، من وأل يَئِلُ، أي: رجع، وهو من التأويل، وقال الفراء: «المَوْئِلُ: المنجى، وألَتْ نفسه، أي: نَجَتْ» قال الأعشى: [البسيط]
3541 - وقَدْ أخَالِسُ ربَّ البيتِ غَفْلتهُ ... وقَدْ يُحَاذِرُ منِّي ثمَّ ما يَئِلُ
أي: ما ينجو، وقال ابن قتيبة: «المَوْئِلُ: الملجأ» . يقال: وأل فلانٌ إلى فلانٍ يئلُ وألاً، وَوُءُولاً، إذا لجأ إليه، وهو هنا مصدر.
و «مِنء دُونهِ» متعلق بالوجدان؛ لنه متعدٍّ لواحدٍ، أو بمحذوف على أنه حال من «مَوْئِلاً» .
وقرأ أبو جعفر «مَوِلاً» بواو مكسورة فقط، والزهري: بواو مشددة فقط، والأولى أقيس تخفيفاً.
38444وَمَنْمَنْ: اسمٌ يُسْتَفْهَمُ بِهِ عَن العاقِلِالمزيد
38445أَظْلَمُأكْثَرُ ظُلْماًالمزيد
38446مِمَّنأصْلُها (مِنْ مَنْ) المُحْتَوِيَة عَلى: مِنْ التَّفْضيلِيَّة وَ مَنْ المَوْصولة أو النَّكِرَة المَوْصوفةالمزيد
38447ذُكِّرَاسْتُحِثَّ عَلى التذَكُّرِ والتَّدَبُّرِ والاتِّعاظِالمزيد
38448بِآيَاتِالآيَةُ مِنْ كِتابِ اللهِ: جُمْلَةٌ أوْ جُمَلٌ أُثِرَ الوَقْفُ فِي نِهايَتِها غالِبًاالمزيد
38449رَبِّهِإلَهِهِ الْمَعْبودِالمزيد
38450فَأَعْرَضَالإعراض : الإبتعاد والتنحيالمزيد
38451عَنْهَاعَنْ: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنَى المُجاوَزَةِ المَجازِيَّةِالمزيد
38452وَنَسِيَوغابَ عن ذاكرتِه وحافِظَتهالمزيد
38453مَايُحتَمَلُ أن تكونَ موصولَةً أو مَوْصوفَةًالمزيد
38454قَدَّمَتْما قَدَّمَتْ: ما فَعَلتْ في الدنيا من شَرٍّالمزيد
38455يَدَاهُنفسُهالمزيد
38456إِنَّاإِنَّ: حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِالمزيد
38457جَعَلْنَاصَيَّرْنَاالمزيد
38458عَلَىحَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الإستِعْلاءِ المَجازيالمزيد
38459قُلُوبِهِمْالقَلْبُ: العضو المعروف داخل الصدر، وسمي بذلك لكثرة تقلبه من رأي لآخر ومن اعتقاد لآخرالمزيد
38460أَكِنَّةًأغطية، وهي جمع كِنّ، أو كِنان، والمراد انغلاق القُلوب، وعَدَم إِدراكهاالمزيد
38461أَنحَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ يُفيدُ الإستِقْبالَالمزيد
38462يَفْقَهُوهُيَفْهَمُوهالمزيد
38463وَفِيفي: حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ المَجازِيَّةِالمزيد
38464آذَانِهِمْالآذان: جمع أذن، والأُذُن: عضو السمعالمزيد
38465وَقْراًثِقَلاً فِي السَّمْع، والمُرادُ عدم الانصياعالمزيد
38466وَإِنإِنْ: حَرْف شَرْط جازِمالمزيد
38467تَدْعُهُمْتَدْعُهم إلى الهدى: تَحُثُّهُم عليهالمزيد
38468إِلَىحَرْفُ جَرٍّ يَدُلُّ عَلى انْتِهاءِ الغايَةِالمزيد
38469الْهُدَىالهِدايَةالمزيد
38470فَلَنلَنْ: حَرْفُ نَفْيٍ ونَصْبٍ واسْتِقْبالٍالمزيد
38471يَهْتَدُوافَلَن يَهْتَدُوا: فَلَن يؤمنواالمزيد
38472إِذاًأداةُ جَزاءٍ وجَوابٍالمزيد
38473أَبَداًإلى الأَبَدِ أيْ إلى آخِرِ الدَّهْرِالمزيد
نهاية آية رقم {57}
(18:57:1)
waman
And who
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
REL – relative pronoun
الواو عاطفة
اسم موصول
(18:57:2)
aẓlamu
(is) more wrong
N – nominative masculine singular noun
اسم مرفوع
(18:57:3)
mimman
than (he) who
P – preposition
REL – relative pronoun
حرف جر
اسم موصول
(18:57:4)
dhukkira
is reminded
V – 3rd person masculine singular (form II) passive perfect verb
فعل ماض مبني للمجهول
(18:57:5)
biāyāti
of the Verses
P – prefixed preposition bi
N – genitive feminine plural noun
جار ومجرور
(18:57:6)
rabbihi
(of) his Lord,
N – genitive masculine noun
PRON – 3rd person masculine singular possessive pronoun
اسم مجرور والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(18:57:7)
fa-aʿraḍa
but turns away
REM – prefixed resumption particle
V – 3rd person masculine singular (form IV) perfect verb
الفاء استئنافية
فعل ماض
(18:57:8)
ʿanhā
from them,
P – preposition
PRON – 3rd person feminine singular object pronoun
جار ومجرور
(18:57:9)
wanasiya
and forgets
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
V – 3rd person masculine singular perfect verb
الواو عاطفة
فعل ماض
(18:57:10)

what
REL – relative pronoun
اسم موصول
(18:57:11)
qaddamat
have sent forth
V – 3rd person feminine singular (form II) perfect verb
فعل ماض
(18:57:12)
yadāhu
his hands?
N – nominative feminine dual noun
PRON – 3rd person masculine singular possessive pronoun
اسم مرفوع والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(18:57:13)
innā
Indeed, We
ACC – accusative particle
PRON – 1st person plural object pronoun
حرف نصب و«نا» ضمير متصل في محل نصب اسم «ان»
(18:57:14)
jaʿalnā
[We] have placed
V – 1st person plural perfect verb
PRON – subject pronoun
فعل ماض و«نا» ضمير متصل في محل رفع فاعل
(18:57:15)
ʿalā
over
P – preposition
حرف جر
(18:57:16)
qulūbihim
their hearts
N – genitive feminine plural noun → Heart
PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun
اسم مجرور و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(18:57:17)
akinnatan
coverings,
N – accusative feminine indefinite noun
اسم منصوب
(18:57:18)
an
lest
SUB – subordinating conjunction
حرف مصدري
(18:57:19)
yafqahūhu
they understand it
V – 3rd person masculine plural imperfect verb, subjunctive mood
PRON – subject pronoun
PRON – 3rd person masculine singular object pronoun
فعل مضارع منصوب والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به
(18:57:20)
wafī
and in
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
P – preposition
الواو عاطفة
حرف جر
(18:57:21)
ādhānihim
their ears
N – genitive feminine plural noun → Ear
PRON – 3rd person masculine plural possessive pronoun
اسم مجرور و«هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة
(18:57:22)
waqran
(is) deafness.
N – accusative masculine indefinite noun
اسم منصوب
(18:57:23)
wa-in
And if
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
COND – conditional particle
الواو عاطفة
حرف شرط
(18:57:24)
tadʿuhum
you call them
V – 2nd person masculine singular imperfect verb, jussive mood
PRON – 3rd person masculine plural object pronoun
فعل مضارع مجزوم و«هم» ضمير متصل في محل نصب مفعول به
(18:57:25)
ilā
to
P – preposition
حرف جر
(18:57:26)
l-hudā
the guidance,
N – genitive masculine noun
اسم مجرور
(18:57:27)
falan
then never
REM – prefixed resumption particle
NEG – negative particle
الفاء استئنافية
حرف نفي
(18:57:28)
yahtadū
they will be guided
V – 3rd person masculine plural (form VIII) imperfect verb, subjunctive mood
PRON – subject pronoun
فعل مضارع منصوب والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل
(18:57:29)
idhan
then
SUR – surprise particle
حرف فجاءة
(18:57:30)
abadan
ever.
T – accusative masculine indefinite time adverb
ظرف زمان منصوب
as
as
as
as
as
as
as
as
asas
as
  1. PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
  2. Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
  3. Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
  4. Perkataan "" ini bermaksud 
as
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia