0070 سورة البقرة آية 70 - لَمُهْتَدُونَ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
1114لَمُهْتَدُونَلمُتَبَيِّنون وعارفونالمزيد
(2:70:17)
lamuh'tadūna
(will) surely be those who are guided."
EMPH – emphatic prefix lām
N – nominative masculine plural (form VIII) active participle
اللام لام التوكيد
اسم مرفوع

تحليل لَمُهْتَدُونَ من سورة البقرة آية 70

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
لَمُهْتَدُونَ
لَ
لام التوكيد
مُهْتَدُونَ
اسم
هديمُهْتَدٍ(will) surely be those who are guidedlamuh'tadūna

معنى لَمُهْتَدُونَ في القرآن الكريم

    تفسير آية 70 من سورة البقرة

    تفسير الجلالين

    ﴿قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي﴾ أسائمة أم عاملة
    ﴿إن البقر﴾ أي جنسه المنعوت بما ذكر
    ﴿تشابه علينا﴾ لكثرته فلم نهتد إلى المقصودة
    ﴿وإنا إن شاء الله لمهتدون﴾ إليها وفي الحديث (لو لم يستثنوا لما بينت لهم لآخر الأبد).

    تفسير الميسر

    قال بنو إسرائيل لموسى: ادع لنا ربك يوضح لنا صفات أخرى غير ما سبق؛ لأن البقر -بهذه الصفات- كثير فاشْتَبَهَ علينا ماذا نختار؟ وإننا -إن شاء الله- لمهتدون إلى البقرة المأمور بذبحها.

    تفسير و معنى كلمة لمهتدونلَمُهْتَدُونَ من سورة البقرة آية رقم 70


    لمُتَبَيِّنون وعارفون


    التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "هدي"

    الهداية دلالة بلطف، ومنه: الهدية، وهوادي الوحش. أي: متقدماتها الهادية لغيرها، وخص ما كان دلالة بهديت، وما كان إعطاء بأهديت. نحو: أهديت الهدية، وهديت إلى البيت. إن قيل: كيف جعلت الهداية دلالة بلطف وقد قال الله تعالى: فاهدوهم إلى صراط الجحيم [الصافات/23]، ويهديه إلى عذاب السعير [الحج/4]. قيل: ذلك استعمل فيه استعمال اللفظ على التهكم مبالغة في المعنى كقوله: فبشرهم بعذاب أليم [آل عمران/21] وقول الشاعر: - 466 - تحية بينهم ضرب وجيع (العجز لعمرو بن معد يكرب؛ وشطره: [وخيل قد دلفت لها بخيل] وهو في ديوانه ص 149؛ وشرح أبيات سيبويه 2/200؛ والمقتضب 2/20؛ وتفسير الطبري 1/310) وهداية الله تعالى للإنسان على أربعة أوجه: الأول: الهداية التي عم بجنسها كل مكلف من العقل، والفطنة، والمعارف الضرورية التي أعم منها كل شيء بقدر فيه حسب احتماله كما قال: ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى [طه/50]. الثاني: الهداية التي جعل للناس بدعائه إياهم على ألسنة الأنبياء، وإنزال القرآن ونحو ذلك، وهو المقصود بقوله تعالى: وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا [الأنبياء/73]. الثالث: التوفيق الذي يختص به من اهتدى، وهو المعني بقوله تعالى: والذين اهتدوا زادهم هدى [محمد/17]، وقوله: ومن يؤمن بالله يهد قلبه [التغابن/ 11]، وقوله: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم [يونس/9]، وقوله: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا [العنكبوت/69]، ويزيد الله الذين اهتدوا هدى [مريم/76]، فهدى الله الذين آمنوا [البقرة/213]، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم [البقرة/ 213]. الرابع:الهداية في الآخرة إلى الجنة المعني بقوله: سيهديهم ويصلح بالهم [محمد/5]، ونزعنا ما في صدورهم من غل [الأعراف/43] إلى قوله: الحمد لله الذي هدانا لهذا (الآية: ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار، وقالوا: الحمد لله الذي هدانا لهذا ). وهذه الهدايات الأربع مترتبة؛ فإن من لم تحصل له الأولى لا تحصل له الثانية بل لا يصح تكليفه، ومن لم تحصل له الثانية لا تحصل له الثالثة والرابعة، ومن حصل له الرابع فقد حصل له الثلاث التي قبلها، ومن حصل له الثالث فقد حصل له اللذان قبله (قد نقل ابن القيم هذه الهدايات الأربع في عدة مواضع من كتبه. انظر مثلا: بدائع الفوائد 2/35 - 37). ثم ينعكس، فقد تحصل الأولى ولا يحصل له الثاني ولا يحصل الثالث، والإنسان لا يقدر أن يهدي أحدا إلا بالدعاء وتعريف الطرق دون سائر أنواع الهدايات، وإلى الأول أشار بقوله: وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم [الشورى/52]، يهدون بأمرنا [السجدة/24]، ولكل قوم هاد [الرعد/7] أي: داع، وإلى سائر الهدايات أشار بقوله تعالى: إنك لا تهدي من أحببت [القصص/56] وكل هداية ذكر الله عز وجل أنه منع الظالمين والكافرين فهي الهداية الثالثة، وهي التوفيق الذي يختص به المهتدون، والرابعة التي هي الثواب في الآخرة، وإدخال الجنة. نحو قوله عز وجل: كيف يهدي الله قوما إلى قوله: والله لا يهدي القوم الظالمين (الآية: كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات من ربهم والله لا يهدي القوم الظالمين ) [آل عمران/86] وكفوله: ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين [النحل/107] وكل هداية نفاها الله عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن البشر، وذكر أنهم غير قادرين عليها فهي ما عدا المختص من الدعاء وتعريف الطريق، وذلك كإعطاء العقل، والتوفيق، وإدخال الجنة، كقوله عز ذكره: ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء [البقرة/272]، ولو شاء الله لجمعهم على الهدى [الأنعام/35]، وما أنت بهاد العمي عن ضلالتهم [النمل/81]، إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل [النحل/37]، ومن يضلل الله فما له من هاد [الزمر/36]، ومن يهد الله فما له من مضل [الزمر/ 37]، إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء [القصص/56] وإلى هذا المعنى أشار بقوله تعالى: أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين [يونس/99]، وقوله: من يهد الله فهو المهتد [الإسراء/97]، أي: طالب: الهدى ومتحريه هو الذي يوفقه ويهديه إلى طريق الجنة لا من ضاده، فيتحرى طريق الضلال والكفر كقوله: والله لا يهدي القوم الكافرين [التوبة/ 37]، وفي أخرى الظالمين [التوبة/109]، وقوله: إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار [الزمر/3] الكاذب الكفار: هو الذي لا يقبل هدايته؛ فإن ذلك راجع إلى هذا وإن لم يكن لفظه موضوعا لذلك، ومن لم يقبل هدايته لم يهده، كقولك: من لم يقبل هديتي لم أهد له، ومن لم يقبل عطيتي لم أعطه، ومن رغب عني لم أرغب فيه، وعلى هذا النحو: والله لا يهدي القوم الظالمين [التوبة/109] وفي أخرى: الفاسقين [التوبة/80] وقوله: أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا إن يهدى [يونس/35]، وقد قرئ: يهدي إلا أن يهدى (قرأ حمزة والكسائي وخلف يهدي) أي: لا يهدي غيره ولكن يهدي. أي: لا يعلم شيئا ولا يعرف أي لا هداية له، ولو هدي أيضا لم يهتد؛ لأنها موات من حجارة ونحوها، وظاهر اللفظ أنه إذا هدي اهتدى لإخراج الكلام أنها أمثالكم كما قال تعالى: إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم [الأعراف/194] وإنما هي أموات، وقال في موضع آخر: ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السموات والأرض شيئا ولا يستطيعون [النحل/73]، وقوله عز وجل: إنا هديناه السبيل [الإنسان/3]، وهديناه النجدين [البلد/10]، وهديناهما الصراط المستقيم [الصافات/118] فذلك إشارة إلى ما عرف من طريق الخير والشر (مجاز القرآن 2/299)، وطريق الثواب والعقاب بالعقل والشرع وكذا قوله: فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة [الأعراف/30]، إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء [القصص/56]، ومن يؤمن بالله يهد قلبه [التغابن/11] فهو إشارة إلى التوفيق الملقى في الروع فيما يتحراه الإنسان وإياه عنى بقوله عز وجل: والذين اهتدوا زادهم هدى [محمد/17] وعدي الهداية في مواضع بنفسه، وفي مواضع باللام، وفي مواضع بإلى، قال تعالى: ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم [آل عمران/101]، واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم [الأنعام/87] وقال: أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع [يونس/35] وقال: هل لك إلى أن تزكى * وأهديك إلى ربك فتخشى [النازعات/18 - 19]. وما عدي بنفسه نحو: ولهديناهم صراطا مستقيما [النساء/68]، وهديناهما الصراط المستقيم [الصافات/ 118]، اهدنا الصراط المستقيم [الفاتحة/6]، أتريدون أن تهدوا من أضل الله [النساء/88]، ولا ليهديهم طريقا [النساء/168]، أفأنت تهدي العمي [يونس/43]، ويهديهم إليه صراطا مستقيما [النساء/175]. ولما كانت الهداية والتعليم يقتضي شيئين: تعريفا من المعرف، وتعريف من المعرف، وبهما تم الهداية والتعليم فإنه متى حصل البذل من الهادي والمعلم ولم يحصل القبول صح أن يقال: لم يهد ولم يعلم اعتبارا بعدم القبول، وصح أن يقال: لم يهد ولم يعلم اعتبارا بعدم القول، وصح كذلك صح أن يقال: إن الله تعالى لم يهد الكافرين والفاسقين من حيث إنه لم يحصل القبول الذي هو تمام الهداية والتعليم، وصح أنه يقال: هداهم وعلمهم من حيث إنه حصل البذل الذي هو مبدأ الهداية. فعلى الاعتبار بالأول يصح أن يحمل قوله تعالى: والله لا يهدي القوم الظالمين [التوبة/109]، والكافرين [التوبة/37] وعلى الثاني قوله عز وجل: وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى [فصلت/17] والأولى حيث لم يحصل القبول المفيد فيقال: هداه الله فلم يهتد، كقوله: وأما ثمود الآية، وقوله: لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى قوله: وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله (الآيتان: لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم * وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وما جعلنا القبلة التي كانت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله ) [البقرة/142 - 143] فهم الذين قبلوا هداه واهتدوا به، وقوله تعالى: اهدنا الصراط المستقيم [الفاتحة/6]، ولهديناهم صراطا مستقيما [النساء/68] فقد قيل: عني به الهداية العامة التي هي العقل، وسنة الأنبياء، وأمرنا أن نقول ذلك بألسنتنا وإن كان قد فعل ليعطينا بذلك ثوابا كما أمرنا أن نقول: اللهم صلى على محمد وإن كان قد صلى عليه بقوله: إن الله وملائكته يصلون على النبي [الأحزاب/56] وقيل: إن ذلك دعاء بحفظنا عن استغواء الغواة واستهواء الشهوات، وقيل: هو سؤال للتوفيق الموعود به في قوله: والذين اهتدوا زادهم هدى [محمد/17] وقيل: سؤال للهداية إلى الجنة في الآخرة، وقوله عز وجل: وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله [البقرة/143] فإنه يعني به من هداه بالتوفيق المذكور في قوله عزوجل: والذين اهتدوا زادهم هدى. والهدى والهداية في موضوع اللغة واحد لكن قد خص الله عز وجل لفظه الهدى بما تولاه وأعطاه، واختص هو به دون ما هو إلى الإنسان نحو: هدى للمتقين [البقرة/2]، أولئك على هدى من ربهم [البقرة/5]، هدى للناس [البقرة/185]، فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي [البقرة/38]، قل إن هدى الله هو الهدى [الأنعام/71]، وهدى وموعظة للمتقين [آل عمران/138]، ولو شاء الله لجمعهم على الهدى [الأنعام/35]، إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل [النحل/37]، أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى [البقرة/16]. والاهتداء يختص بما يتحراه الإنسان على طريق الاختيار؛ وإما في الأمور الدنيوية، أو الأخروية قال تعالى: هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها [الأنعام/97]، وقال: إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا [النساء/98] ويقال ذلك لطلب الهداية نحو: وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون [البقرة/53]، وقال: فلا تخشوهم واخشوني ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون [البقرة/150]، فإن أسلموا فقد اهتدوا [آل عمران/20]، فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا [البقرة/137]. ويقال المهتدي لمن يقتدي بعالم نحو: أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون [المائدة/104] تنبيها أنهم لا يعلمون بأنفسهم ولا يقتدون بعالم، وقوله: فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين [النمل/92] فإن الاهتداء ههنا يتناول وجوه الاهتداء من طلب الهداية، ومن الاقتداء، ومن تحريها، وكذا قوله: وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون [النمل/24] وقوله: وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى [طه/82] فمعناه: ثم أدام طلب الهداية، ولم يفتر عن تحريه، ولم يرجع إلى المعصية. وقوله: الذين إذا أصابتهم مصيبة إلى قوله: وأولئك هم المهتدون (الآيتان: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ) [البقرة/157] أي: الذين تحروا هدايته وقبلوها وعملوا بها، وقال مخبرا عنهم: وقالوا يا أيه الساحر ادع لنا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون [الزخرف/49]. والهدي مختص بما يهدى إلى البيت. قال الأخفش (ليس هذا النقل في معاني القرآن له) : والواحدة هدية، قال: ويقال للأنثى هدي كأنه مصدر وصف به، قال الله تعالى: فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي [البقرة/196]، هديا بالغ الكعبة [المائدة/95]، ولا الهدي ولا القلائد [المائدة/2]، والهدي معكوفا [الفتح/25]. والهدية مختصة باللطف الذي يهدي بعضنا إلى بعض. قال تعالى: وإني مرسلة إليهم بهدية [النمل/35]، بل أنتم بهديتكم تفرحون [النمل/36] والمهدى الطبق الذي يهدى عليه، والمهداء: من يكثر إهداء الهدية، قال الشاعر: - 467 - وإنك مهداء الخنا نطف الحشا (البيت يروى: وأنك مهداء الخنا نطف النثا * شديد السباب رافع الصوت غالبه وهو للحسيل بن عرفطه في البيان والتبين 3/202؛ والحيوان 3/494) والهدي يقال في الهدي، وفي العروس يقال: هديت العروس إلى زوجها، وما أحسن هدية فلان وهدية، أي طريقته، وفلان، يهادى بين اثنين: إذا مشى بينهما معتمدا عليهما، وتهادت المرأة: إذا مشت مشي الهدي.

    as
    1. 0001 سورة الفاتحة 👍👍
    2. 0002 سورة البقرة 👍
    3. 0003 سورة آل عمران 👍
    4. 0004 سورة النساء 👍
    5. 0005 سورة المائدة 👍
    6. 0006 سورة الأنعام 👍
    7. 0007 سورة الأعراف 👍
    8. 0008 سورة الأنفال 👍
    9. 0009 سورة التوبة 👍
    10. 0010 سورة يونس 👍
    11. 0011 سورة هود 👍
    12. 0012 سورة يوسف 👍
    13. 0013 سورة الرعد 👍
    14. 0014 سورة إبراهيم 👍
    15. 0015 سورة الحجر 👍
    16. 0016 سورة النحل 👍
    17. 0017 سورة الإسراء 👍
    18. 0018 سورة الكهف 👍
    19. 0019 سورة مريم 👍
    20. 0020 سورة طه 👍
    21. 0021 سورة الأنبياء 👍
    22. 0022 سورة الحج 👍
    23. 0023 سورة المؤمنون 👍
    24. 0024 سورة النور 👍
    25. 0025 سورة الفرقان 👍
    26. 0026 سورة الشعراء 👍
    27. 0027 سورة النمل 👍
    28. 0028 سورة القصص 👍
    29. 0029 سورة العنكبوت 👍
    30. 0030 سورة الروم 👍
    31. 0031 سورة لقمان 👍
    32. 0032 سورة السجدة 👍
    33. 0033 سورة الأحزاب 👍
    34. 0034 سورة سبإ 👍
    35. 0035 سورة فاطر 👍
    36. 0036 سورة يس 👍
    37. 0037 سورة الصافات 👍
    38. 0038 سورة ص 👍
    39. 0039 سورة الزمر 👍
    40. 0040 سورة غافر 👍
    41. 0041 سورة فصلت 👍
    42. 0042 سورة الشورى 👍
    43. 0043 سورة الزخرف 👍
    44. 0044 سورة الدخان 👍
    45. 0045 سورة الجاثية 👍
    46. 0046 سورة الأحقاف 👍
    47. 0047 سورة محمد 👍
    48. 0048 سورة الفتح 👍
    49. 0049 سورة الحجرات 👍
    50. 0050 سورة ق 👍
    51. 0051 سورة الذاريات 👍
    52. 0052 سورة الطور 👍
    53. 0053 سورة النجم 👍
    54. 0054 سورة القمر 👍
    55. 0055 سورة الرحمن 👍
    56. 0056 سورة الواقعة 👍
    57. 0057 سورة الحديد 👍
    58. 0058 سورة المجادلة 👍
    59. 0059 سورة الحشر 👍
    60. 0060 سورة الممتحنة 👍
    61. 0061 سورة الصف 👍
    62. 0062 سورة الجمعة 👍
    63. 0063 سورة المنافقون 👍
    64. 0064 سورة التغابن 👍
    65. 0065 سورة الطلاق 👍
    66. 0066 سورة التحريم 👍
    67. 0067 سورة الملك 👍
    68. 0068 سورة القلم 👍
    69. 0069 سورة الحاقة 👍
    70. 0070 سورة المعارج 👍
    71. 0071 سورة نوح 👍
    72. 0072 سورة الجن 👍
    73. 0073 سورة المزمل 👍
    74. 0074 سورة المدثر 👍
    75. 0075 سورة القيامة 👍
    76. 0076 سورة الإنسان 👍
    77. 0077 سورة المرسلات 👍
    78. 0078 سورة النبإ
    79. 0079 سورة النازعات 👍
    80. 0080 سورة عبس 👍
    81. 0081 سورة التكوير 👍
    82. 0082 سورة الإنفطار 👍
    83. 0083 سورة المطففين 👍
    84. 0084 سورة الإنشقاق 👍
    85. 0085 سورة البروج 👍
    86. 0086 سورة الطارق 👍
    87. 0087 سورة الأعلى 👍
    88. 0088 سورة الغاشية 👍
    89. 0089 سورة الفجر 👍
    90. 0090 سورة البلد 👍
    91. 0091 سورة الشمس 👍
    92. 0092 سورة الليل 👍
    93. 0093 سورة الضحى 👍
    94. 0094 سورة الشرح 👍
    95. 0095 سورة التين 👍
    96. 0096 سورة العلق 👍
    97. 0097 سورة القدر 👍
    98. 0098 سورة البينة 👍
    99. 0099 سورة الزلزلة 👍
    100. 0100 سورة العاديات 👍
    101. 0101 سورة القارعة 👍
    102. 0102 سورة التكاثر 👍
    103. 0103 سورة العصر 👍
    104. 0104 سورة الهمزة 👍
    105. 0105 سورة الفيل 👍
    106. 0106 سورة قريش 👍
    107. 0107 سورة الماعون 👍
    108. 0108 سورة الكوثر 👍
    109. 0109 سورة الكافرون 👍
    110. 0110 سورة النصر 👍
    111. 0111 سورة المسد 👍
    112. 0112 سورة الإخلاص 👍
    113. 0113 سورة الفلق 👍
    114. 0114 سورة الناس 👍

    Comments

    Popular posts from this blog

    Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia