0001 سورة النساء آية 1 - ٱللَّهَ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُوا۟ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَٰحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَآءًۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِۦ وَٱلۡأَرۡحَامَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴿سورة النساء آية ١﴾.
9646 | اللّهَ | اسْمٌ لِلذَّاتِ العَلِيَّةِ المُتَفَرِّدَةِ بالألوهِيَّةِ الواجِبَةِ الوُجودِ المَعبودَةِ بِحَقٍّ، وهوَ لَفظُ الجَلالَةِ الجامِعُ لِمَعاني صِفاتِ اللهِ الكامِلة | المزيد |
تحليل اللهَ من سورة النساء آية 1
معنى اللهَ في القرآن الكريم
- الله: قيل: أصله إله فحذفت همزته، وأدخل عليها الألف واللام، فخص بالباري تعالىن ولتخصصه به قال تعالى: ﴿﴾ [مريم/65]. وإله جعلوه اسما لكل معبود لهم، وكذا اللات، وسموا الشمس إلاهة
معنى اللهَ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- Allah
تفسير آية 1 من سورة النساء
تفسير الجلالين
﴿يا أيها الناس﴾ أي أهل مكة﴿اتقوا ربكم﴾ أي عقابه بأن تطيعوه
﴿الذي خلقكم من نفس واحدة﴾ آدم
﴿وخلق منها زوجها﴾ حواء بالمد من ضلع من أضلاعه اليسرى
﴿وبث﴾ فرق ونشر
﴿منهما﴾ من آدم وحواء
﴿رجالا كثيرا ونساء﴾ كثيرة
﴿واتقوا الله الذي تَسّاءلون﴾ فيه إدغام التاء في الأصل في السين، وفي قراءة بالتخفيف بحذفها أي تتساءلون
﴿به﴾ فيما بينكم حيث يقول بعضكم لبعض أسألك بالله وأنشدك بالله
﴿و﴾ اتقوا
﴿الأرحام﴾ أن تقطعوها، وفي قراءة بالجر عطفا على الضمير في به وكانوا يتناشدون بالرحم
﴿إنَّ الله كان عليكم رقيبا﴾ حافظا لأعمالكم فيجازيكم بها، أي لم يزل متصفا بذلك.
تفسير الميسر
يا أيها الناس خافوا الله والتزموا أوامره، واجتنبوا نواهيه؛ فهو الذي خلقكم من نفس واحدة هي آدم عليه السلام، وخلق منها زوجها وهي حواء، ونشر منهما في أنحاء الأرض رجالا كثيرًا ونساء كثيرات، وراقبوا الله الذي يَسْأل به بعضكم بعضًا، واحذروا أن تقطعوا أرحامكم. إن الله مراقب لجميع أحوالكم.asas
as
as
as
as
as
asas
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment