0007 سورة إبراهيم آية 7 - إِنَّ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي

A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z

Surah Ibrahim Ayat 7 > EDIT > سور القرآن الكريم

0014 سورة إبراهيم

0006 سورة إبراهيم آية 6

0007 سورة إبراهيم آية 7

0008 سورة إبراهيم آية 8

0007 سورة إبراهيم آية 7 - إِنَّ

وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمۡۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿سورة إبراهيم آية ٧﴾.

32781	إِنَّ	حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ	المزيد

(14:7:9) inna indeed,

ACC – accusative particle حرف نصب

تحليل إِنَّ من سورة ابراهيم آية 7

	الكلمة	التحليل	الجذر	الأصل	المعنى بالانجليزية	النسخ بالإنجليزية
‹	إِنَّ	إِنَّ حرف نصب	إِنّ	إِنّ	indeed		›

معنى إِنَّ في القرآن الكريم

• إنَّ عَذابيْ لَشَديدٌ﴿٧ ابراهيم﴾ لأسلبنها منكم فاحذروني و اخشوني
• إن﴿٦٨ يونس﴾ إن: حرف نفي بمعنى " ما ". وتجيء إن نافية لنفي الحال،

تفسير آية 7 من سورة ابراهيم

تفسير الجلالين

﴿وإذ تأذَّن﴾ أعلم
﴿ربكم لئن شكرتم﴾ نعمتي بالتوحيد والطاعة
﴿لأزيدنكم ولئن كفرتم﴾ جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه {إن عذابي لشديد}.

تفسير الميسر

وقال لهم موسى: واذكروا حين أعلم ربكم إعلامًا مؤكَّدًا: لئن شكرتموه على نعمه ليزيدنكم من فضله، ولئن جحدتم نعمة الله ليعذبنَّكم عذابًا شديدًا.

تفسير و معنى كلمة إنإِنَّ من سورة إبراهيم آية رقم 7

---

وَإِذْتَأَذَّنَرَبُّكُمْلَئِنشَكَرْتُمْلأَزِيدَنَّكُمْوَلَئِنكَفَرْتُمْإِنَّعَذَابِيلَشَدِيدٌ{7}

حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ

التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "ان"

إن وأن بتشديد النون: ينصبان الاسم ويرفعان الخبر، والفرق بينهما أن (إن) يكون ما بعده جملة مستقلة، و (أن) يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع ومنصوب ومجرور، نحو: أعجبني أنك تخرج، وعلمت أنك تخرج، وتعجبت من أنك تخرج. وإذا أدخل عليه (ما) يبطل عمله، ويقتضي إثبات الحكم للمذكور وصرفه عما عداه، نحو: إنما المشركون نجس [التوبة/28] تنبيها على أن النجاسة التامة هي حاصلة للمختص بالشرك، وقوله عز وجل إنما حرم عليكم الميتة والدم [البقرة/173] أي: ما حرم ذلك إلا تنبيها على أن أعظم المحرمات من المطعومات في أصل الشرع هو هذه المذكورات. أن وإن بتسكين النون: على أربعة أوجه: الداخلة على المعدومين من الفعل الماضي أو المستقبل، ويكون ما بعده في تقدير مصدر، وينصب المستقبل، نحو: أعجبني أن تخرج وأن خرجت. والمخففة من الثقيلة نحو: أعجبني أن زيدا منطلق. والمؤكدة ل (لما) نحو: فلما أن جاء البشير [يوسف/96]. والمفسرة لما يكون بمعنى القول، نحو: وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا [ص/6] أي: قالوا: امشوا. وكذلك (إن) على أربعة أوجه: للشرط نحو: إن تعذبهم فإنهم عبادك [المائدة/118]، والمخففة من الثقيلة ويلزمها اللام نحو: إن كاد ليضلنا [الفرقان/42]، والنافية، وأكثر ما يجيء يتعقبه (إلا)، نحو: إن نظن إلا ظنا [الجاثية/32]، إن هذا إلا قول البشر [المدثر/25]، إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء [هود/54]. والمؤكدة ل (ما) النافية، نحو: ما إن يخرج زيد.

asas

as

as

as

as

as

as