0007 سورة إبراهيم آية 7 - عَذَابِي
32782 | عَذَابِي | عِقابي وتَنْكيلي | المزيد |
(14:7:10) ʿadhābī My punishment | N – nominative masculine noun PRON – 1st person singular possessive pronoun اسم مرفوع والياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة |
تحليل عَذَابِي من سورة ابراهيم آية 7
معنى عَذَابِي في القرآن الكريم
- ﴿٧ ابراهيم﴾ لأسلبنها منكم فاحذروني و اخشوني
- ماء عذب طيب بارد. قال تعالى: ﴿﴾ [الفرقان/53]، وأعذب القوم: صار لهم ماء عذب، والعذاب: هو الإيجاع الشديد، وقد عذبه تعذيبا: أكثر حبسه في العذاب. قال: ﴿﴾ [النمل/21]، ﴿﴾ [الأنفال/ 33]، أي: ما كان يعذبهم عذاب الاستئصال، وقوله: ﴿﴾ [الأنفال/34]، لا يعذبهم بالسيف، وقال: ﴿﴾ [الإسراء/ 15]، ﴿﴾ [الشعراء/138]، ﴿﴾ [الصافات/ 9]، ﴿﴾ [البقرة/10]، ﴿﴾ [الحجر/ 50]، واختلف في أصله، فقال بعضهم: هو من قولهم: عذب الرجل: إذا ترك المأكل والنوم (وهذا قول الأزهري، فإنه قال: القول في العذوب والعاذب أنه الذي لا يأكل ولا يشرب. انظر: اللسان (عذب) )، فهو عازب وعذوب، فالتعذيب في الأصل هو حمل الإنسان أن يعذب، أي: يجوع ويسهر، وقيل: أصله من العذب، فعذبته أي: أزلت عذب حياته على بناء مرضته وقذيته، وقيل: أصل التعذيب إكثار الضرب بعذبة السوط، أي: طرفها، وقد قال بعض أهل اللغة: التعذيب هو الضرب، وقيل: هو من قولهم: ماء عذب إذا كان فيه قذى وكدر، فيكون عذبته كقولك: كدرت عيشه، وزلقت حياته، وعذبه السوط واللسان والشجر: أطرافها.
معنى عَذَابِي في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- a punishment ; punishing ; punishment ; suffering ; torment
تفسير آية 7 من سورة ابراهيم
تفسير الجلالين
﴿وإذ تأذَّن﴾ أعلم﴿ربكم لئن شكرتم﴾ نعمتي بالتوحيد والطاعة
﴿لأزيدنكم ولئن كفرتم﴾ جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه {إن عذابي لشديد}.
تفسير الميسر
وقال لهم موسى: واذكروا حين أعلم ربكم إعلامًا مؤكَّدًا: لئن شكرتموه على نعمه ليزيدنكم من فضله، ولئن جحدتم نعمة الله ليعذبنَّكم عذابًا شديدًا.تفسير و معنى كلمة عَذَابِي من سورة إبراهيم آية رقم 7
عِقابي وتَنْكيلي
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "عذب"
ماء عذب طيب بارد. قال تعالى: هذا عذب فرات [الفرقان/53]، وأعذب القوم: صار لهم ماء عذب، والعذاب: هو الإيجاع الشديد، وقد عذبه تعذيبا: أكثر حبسه في العذاب. قال: لأعذبنه عذابا شديدا [النمل/21]، وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون [الأنفال/ 33]، أي: ما كان يعذبهم عذاب الاستئصال، وقوله: وما لهم ألا يعذبهم الله [الأنفال/34]، لا يعذبهم بالسيف، وقال: وما كنا معذبين [الإسراء/ 15]، وما نحن بمعذبين [الشعراء/138]، ولهم عذاب واصب [الصافات/ 9]، ولهم عذاب أليم [البقرة/10]، وأن عذابي هو العذاب الأليم [الحجر/ 50]، واختلف في أصله، فقال بعضهم: هو من قولهم: عذب الرجل: إذا ترك المأكل والنوم (وهذا قول الأزهري، فإنه قال: القول في العذوب والعاذب أنه الذي لا يأكل ولا يشرب. انظر: اللسان (عذب) )، فهو عازب وعذوب، فالتعذيب في الأصل هو حمل الإنسان أن يعذب، أي: يجوع ويسهر، وقيل: أصله من العذب، فعذبته أي: أزلت عذب حياته على بناء مرضته وقذيته، وقيل: أصل التعذيب إكثار الضرب بعذبة السوط، أي: طرفها، وقد قال بعض أهل اللغة: التعذيب هو الضرب، وقيل: هو من قولهم: ماء عذب إذا كان فيه قذى وكدر، فيكون عذبته كقولك: كدرت عيشه، وزلقت حياته، وعذبه السوط واللسان والشجر: أطرافها.
Comments
Post a Comment