0007 سورة إبراهيم آية 7 - لَشَدِيدٌ
32783 | لَشَدِيدٌ | لَقَوِيٌّ وأليمٌ | المزيد |
(14:7:11) lashadīdun (is) surely severe." | EMPH – emphatic prefix lām N – nominative masculine singular indefinite noun اللام لام التوكيد اسم مرفوع |
تحليل لَشَدِيدٌ من سورة ابراهيم آية 7
معنى لَشَدِيدٌ في القرآن الكريم
- ﴿٧ ابراهيم﴾ لأسلبنها منكم فاحذروني و اخشوني
- ﴿٥ النجم﴾ شديد القوى: جبريل، لأنه قلب سبع مدائن بريشة من ريش جناحه.
- ﴿٨ العاديات﴾ شديد: بخيل.
- الشد: العقد القوي. يقال: شددت الشيء: قويت عقدة، قال الله: ﴿﴾ [الإنسان/28]، ﴿﴾ [محمد/4]. والشدة تستعمل في العقد، وفي البدن، وفي قوى النفس، وفي العذاب، قال: ﴿﴾ [فاطر/44]، ﴿﴾ [النج
معنى لَشَدِيدٌ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- (be) surely intense ; firm ; great ; great t ; hard ; severe ; strong ; the (one) mighty
تفسير آية 7 من سورة ابراهيم
تفسير الجلالين
﴿وإذ تأذَّن﴾ أعلم﴿ربكم لئن شكرتم﴾ نعمتي بالتوحيد والطاعة
﴿لأزيدنكم ولئن كفرتم﴾ جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه {إن عذابي لشديد}.
تفسير الميسر
وقال لهم موسى: واذكروا حين أعلم ربكم إعلامًا مؤكَّدًا: لئن شكرتموه على نعمه ليزيدنكم من فضله، ولئن جحدتم نعمة الله ليعذبنَّكم عذابًا شديدًا.تفسير و معنى كلمة لَشَدِيدٌ من سورة إبراهيم آية رقم 7
لَقَوِيٌّ وأليمٌ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "شدد"
الشد: العقد القوي. يقال: شددت الشيء: قويت عقدة، قال الله: وشددنا أسرهم [الإنسان/28]، حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق [محمد/4]. والشدة تستعمل في العقد، وفي البدن، وفي قوى النفس، وفي العذاب، قال: وكانوا أشد منهم قوة [فاطر/44]، علمه شديد القوى [النجم/5]، يعني: جبريل عليه السلام، وقال تعالى: عليها ملائكة غلاظ شداد [التحريم/6]، وقال: بأسهم بينهم شديد [الحشر/14]، فألقياه في العذاب الشديد [ق/26]. والشديد والمتشدد: البخيل. قال تعالى: وإنه لحب الخير لشديد [العاديات/ 8]. فالشديد يجوز أن يكون بمعنى مفعول، كأنه شد، كما يقال: غل عن الأفضال (انظر: البصائر 3/302، واللسان (غلل) ؛ وعمدة الحفاظ: شد)، وإلى نحو هذا: وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم [المائدة/64]، ويجوز أن يكون بمعنى فاعل، فالمتشدد كأنه شد صرته، وقوله تعالى: حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة [الأحقاف/15]، [ففيه تنبيه أن الإنسان إذا بلغ هذا القدر يتقوى خلقه الذي هو عليه، فلا يكاد يزايله بعد ذلك، وما أحسن ما نبه له الشاعر حيث يقول: - 260 - إذا المرء وافى الأربعين ولم يكن *** له دون ما يهوى حياء ولا ستر - 261 - فدعه ولا تنفس عليه الذي مضى *** وإن جر أسباب الحياة له العمر] (البيتان اختلف في قائلهما، فقيل لمالك بن أسماء، وقيل للأقيشر، وقيل غير ذلك. وهما في البصائر 3/302 دون نسبة؛ والحماسة البصرية 2/73؛ وشرح المقامات للشريشي 2/16؛ والدرب المصون 6/462؛ وأمالي القالي 1/78؛ وسمط اللآلئ 1/263. ويقال: نفست عليه الشيء، أنفسه نفاسة: إذا لم تره أهلا له)] (ما بين قوسين نقله السمين في الدر المصون 6/462) وشد فلان واشتد: إذا أسرع، يجوز أن يكون من قولهم: شد حزامه للعدو، كما يقال: ألقى ثيابه: إذا طرحه للعدو، وأن يكون من قولهم: اشتدت الريح، قال تعالى: اشتدت به الريح [إبراهيم/18].
Comments
Post a Comment