0008 سورة إبراهيم آية 8 - مُوسَىٰٓ
32785 | مُوسَى | مُوسَى: رَسولٌ أَرسَلَهُ اللهُ تَعَالَى إِلَى فِرعَونَ وَقَومِهِ، وَأَيَّدَهُ بِمُعجِزَتَينِ، إِحدَاهُمَا هِيَ العَصَا الَّتِي تَلقَفُ الثَّعَابِينَ، أَمَّا الأُخرَى فَكَانَت يَدَهُ الَّتِي يُدخِلُهَا فِي جَيبِهِ فَتَخرُجُ بَيضَاءَ مِن غَيرِ سُوءٍ، دَعَا مُوسَى إِلَى وَحدَانِيَّةِ اللهِ فَحَارَبَهُ فِرعَون وَجَمَعَ لَهُ السَّحَرَةَ لِيَكِيدُوا لَهُ وَلَكِنَّهُ هَزَمَهُم بِإِذنِ اللهِ تَعَالَى، ثُمَّ أَمَرَهُ اللهُ أَن يَخرُجَ مِن مِصرَ مَعَ مَن اِتَّبَعَهُ، فَطَارَدَهُ فِرعَونُ بِجَيشٍ عَظِيمٍ، وَوَقتَ أَن ظَنَّ أَتبَاعُهُ أَنَّهُم مُدرَكُونَ أَمَرَهُ اللهُ أَن يَضرِبَ البَحرَ بِعَصَاهُ لِتَكُونَ نَجَاتُهُ وَلِيَكُونَ هَلاكُ فِرعَونَ الَّذِي جَعَلَهُ اللهُ عِبرَةً لِلآخَرِينَ. | المزيد |
(14:8:2) mūsā Musa, | PN – nominative masculine proper noun → Musa اسم علم مرفوع |
تحليل مُوسَى من سورة ابراهيم آية 8
معنى مُوسَى في القرآن الكريم
تفسير آية 8 من سورة ابراهيم
تفسير الجلالين
﴿وقال موسى﴾ لقومه﴿إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني﴾ عن خلقه
﴿حميد﴾ محمود في صنعه بهم.
تفسير الميسر
وقال لهم: إن تكفروا بالله أنتم وجميع أهل الأرض فلن تضروا الله شيئًا؛ فإن الله لغني عن خلقه، مستحق للحمد والثناء، محمود في كل حال.تفسير و معنى كلمة مُوسَى من سورة إبراهيم آية رقم 8
مُوسَى: رَسولٌ أَرسَلَهُ اللهُ تَعَالَى إِلَى فِرعَونَ وَقَومِهِ، وَأَيَّدَهُ بِمُعجِزَتَينِ، إِحدَاهُمَا هِيَ العَصَا الَّتِي تَلقَفُ الثَّعَابِينَ، أَمَّا الأُخرَى فَكَانَت يَدَهُ الَّتِي يُدخِلُهَا فِي جَيبِهِ فَتَخرُجُ بَيضَاءَ مِن غَيرِ سُوءٍ، دَعَا مُوسَى إِلَى وَحدَانِيَّةِ اللهِ فَحَارَبَهُ فِرعَون وَجَمَعَ لَهُ السَّحَرَةَ لِيَكِيدُوا لَهُ وَلَكِنَّهُ هَزَمَهُم بِإِذنِ اللهِ تَعَالَى، ثُمَّ أَمَرَهُ اللهُ أَن يَخرُجَ مِن مِصرَ مَعَ مَن اِتَّبَعَهُ، فَطَارَدَهُ فِرعَونُ بِجَيشٍ عَظِيمٍ، وَوَقتَ أَن ظَنَّ أَتبَاعُهُ أَنَّهُم مُدرَكُونَ أَمَرَهُ اللهُ أَن يَضرِبَ البَحرَ بِعَصَاهُ لِتَكُونَ نَجَاتُهُ وَلِيَكُونَ هَلاكُ فِرعَونَ الَّذِي جَعَلَهُ اللهُ عِبرَةً لِلآخَرِينَ.
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "موسى"
موسى: رسول أرسله الله تعالى إلى فرعون وقومه، وأيده بمعجزتين، إحداهما هي العصا التي تلقف الثعابين، أما الأخرى فكانت يده التي يدخلها في جيبه فتخرج بيضاء من غير سوء، دعا موسى إلى وحدانية الله فحاربه فرعون وجمع له السحرة ليكيدوا له ولكنه هزمهم بإذن الله تعالى، ثم أمره الله أن يخرج من مصر مع من اتبعه، فطارده فرعون بجيش عظيم، ووقت أن ظن أتباعه أنهم مدركون أمره الله أن يضرب البحر بعصاه لتكون نجاته وليكون هلاك فرعون الذي جعله الله عبرة للآخرين.
Comments
Post a Comment