0008 سورة إبراهيم آية 8 - فَإِنَّ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي

A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z

Surah Ibrahim Ayat 8 > EDIT > سور القرآن الكريم

0014 سورة إبراهيم

0007 سورة إبراهيم آية 7

0008 سورة إبراهيم آية 8

0009 سورة إبراهيم آية 9

0008 سورة إبراهيم آية 8 - فَإِنَّ

وَقَالَ مُوسَىٰٓ إِن تَكْفُرُوٓا۟ أَنتُمْ وَمَن فِي ٱلْأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ ٱللهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ ﴿سورة إبراهيم آية ٨﴾.

32793	فَإِنَّ	إِنَّ: حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ	المزيد

(14:8:10) fa-inna then indeed,

REM – prefixed resumption particle ACC – accusative particle الفاء استئنافية حرف نصب

تحليل فَإِنَّ من سورة ابراهيم آية 8

	الكلمة	التحليل	الجذر	الأصل	المعنى بالانجليزية	النسخ بالإنجليزية
‹	فَإِنَّ	فَ حرف استئنافية إِنَّ حرف نصب	إِنّ	إِنّ	then indeed		›

معنى فَإِنَّ في القرآن الكريم

• إن﴿٦٨ يونس﴾ إن: حرف نفي بمعنى " ما ". وتجيء إن نافية لنفي الحال،

تفسير آية 8 من سورة ابراهيم

تفسير الجلالين

﴿وقال موسى﴾ لقومه
﴿إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني﴾ عن خلقه
﴿حميد﴾ محمود في صنعه بهم.

تفسير الميسر

وقال لهم: إن تكفروا بالله أنتم وجميع أهل الأرض فلن تضروا الله شيئًا؛ فإن الله لغني عن خلقه، مستحق للحمد والثناء، محمود في كل حال.

تفسير و معنى كلمة فإنفَإِنَّ من سورة إبراهيم آية رقم 8

---

وَقَالَمُوسَىإِنتَكْفُرُواْأَنتُمْوَمَنفِيالأَرْضِجَمِيعاًفَإِنَّاللّهَلَغَنِيٌّحَمِيدٌ{8}

إِنَّ: حَرْفُ تَوْكيدٍ ونَصْبٍ يُفيدُ تأكيدَ مَضْمونِ الجُملَةِ

التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "ان"

إن وأن بتشديد النون: ينصبان الاسم ويرفعان الخبر، والفرق بينهما أن (إن) يكون ما بعده جملة مستقلة، و (أن) يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع ومنصوب ومجرور، نحو: أعجبني أنك تخرج، وعلمت أنك تخرج، وتعجبت من أنك تخرج. وإذا أدخل عليه (ما) يبطل عمله، ويقتضي إثبات الحكم للمذكور وصرفه عما عداه، نحو: إنما المشركون نجس [التوبة/28] تنبيها على أن النجاسة التامة هي حاصلة للمختص بالشرك، وقوله عز وجل إنما حرم عليكم الميتة والدم [البقرة/173] أي: ما حرم ذلك إلا تنبيها على أن أعظم المحرمات من المطعومات في أصل الشرع هو هذه المذكورات. أن وإن بتسكين النون: على أربعة أوجه: الداخلة على المعدومين من الفعل الماضي أو المستقبل، ويكون ما بعده في تقدير مصدر، وينصب المستقبل، نحو: أعجبني أن تخرج وأن خرجت. والمخففة من الثقيلة نحو: أعجبني أن زيدا منطلق. والمؤكدة ل (لما) نحو: فلما أن جاء البشير [يوسف/96]. والمفسرة لما يكون بمعنى القول، نحو: وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا [ص/6] أي: قالوا: امشوا. وكذلك (إن) على أربعة أوجه: للشرط نحو: إن تعذبهم فإنهم عبادك [المائدة/118]، والمخففة من الثقيلة ويلزمها اللام نحو: إن كاد ليضلنا [الفرقان/42]، والنافية، وأكثر ما يجيء يتعقبه (إلا)، نحو: إن نظن إلا ظنا [الجاثية/32]، إن هذا إلا قول البشر [المدثر/25]، إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء [هود/54]. والمؤكدة ل (ما) النافية، نحو: ما إن يخرج زيد.

asas

as

as

as

as

as

as