0009 سورة إبراهيم آية 9 - يَأْتِكُمْ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
32798يَأْتِكُمْأَلَمْ يَأْتِكُمْ: أَلَمْ يَجِئْكُمْالمزيد
(14:9:2)
yatikum
come to you
V – 3rd person masculine singular imperfect verb, jussive mood
PRON – 2nd person masculine plural object pronoun
فعل مضارع مجزوم والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به

تحليل يَأْتِكُمْ من سورة ابراهيم آية 9

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
يَأْتِكُمْ
يَأْتِ
فعل
كُمْ
ضمير
اتيأَتَىcome to youyatikum

معنى يَأْتِكُمْ في القرآن الكريم

  • ﴿٢٦ النحل﴾ أتى: أمر و دبّر. يقال: أتى الشيء يأتيه: فعله، و أتى عليه: أتمّه و بلغ آخره
  • ﴿٦٩ طه﴾ أتى: كان

معنى يَأْتِكُمْ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  (to) come ; approach ; bring ; bring forth ; bring up ; Bring upon ; brought ; come ; come forth ; come on ; come to ; come upon ; commit ; commits ; give ; go ; produce ; reach ; regain

تفسير آية 9 من سورة ابراهيم

تفسير الجلالين

﴿ألم يأتكم﴾ استفهام تقرير
﴿نبأ﴾ خبر
﴿الذين من قبلكم قوم نوح وعاد﴾ قوم هود
﴿وثمود﴾ قوم صالح
﴿والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله﴾ لكثرتهم
﴿جاءتهم رسلهم بالبينات﴾ بالحجج الواضحة على صدقهم
﴿فردوا﴾ أي الأمم
﴿أيديهم في أفواههم﴾ أي إليها ليعضوا عليها من شدة الغيظ
﴿وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به﴾ في زعمكم
﴿وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب﴾ موقع في الريبة.

تفسير الميسر

ألم يأتكم -يا أمَّة محمد- خبر الأمم التي سبقتكم، قوم نوح وقوم هود وقوم صالح، والأمم التي بعدهم، لا يحصي عددهم إلا الله، جاءتهم رسلهم بالبراهين الواضحات، فعضُّوا أيديهم غيظًا واستنكافًا عن قَبول الإيمان، وقالوا لرسلهم: إنا لا نصدِّق بما جئتمونا به، وإنا لفي شكٍّ مما تدعوننا إليه من الإيمان والتوحيد موجب للريبة.

تفسير و معنى كلمة يأتكميَأْتِكُمْ من سورة إبراهيم آية رقم 9


أَلَمْ يَأْتِكُمْ: أَلَمْ يَجِئْكُمْ


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "أتي"

الإتيان: مجيء بسهولة، ومنه قيل للسيل المار على وجهه: أتي وأتاوي (قال ابن منظور: والأتي: النهر يسوقه الرجل إلى أرضه. وسيل أتي وأتاوي: لا يدرى من أين أتى، وقال اللحياني: أي: أتى ولبس مطره علينا)، وبه شبه الغريب فقيل: أتاوي (وقال في اللسان: بل السيل مشبه بالرجل لأنه غريب مثله، راجع 14/15). والإتيان يقال للمجيء بالذات وبالأمر وبالتدبير، ويقال في الخير وفي الشر وفي الأعيان والأعراض، نحو قوله تعالى: إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة [الأنعام/40]، وقوله تعالى: أتى أمر الله [النحل/1]، وقوله: فأتى الله بنيانهم من القواعد [النحل/26]، أي: بالأمر والتدبير، نحو: وجاء ربك [الفجر/22]، وعلى هذا النحو قول الشاعر: - 5 - أتيت المروءة من بابها (هذا عجز بيت للأعشى وقبله: وكأس شربت على لذة *** وأخرى تداويت منها بها لكي يعلم الناس أني امرؤ *** أتيت المروءة من بابها وليس في ديوانه - طبع دار صادر، بل في ديوانه - طبع مصر ص 173؛ وخاص الخاص ص 99، والعجز في بصائر ذوي التمييز 2/43) فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها [النمل/37]، وقوله: لا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى [التوبة/54]، أي: لا يتعاطون، وقوله: يأتين الفاحشة [النساء/15]، وفي قراءة عبد الله: (تأتي الفاحشة (وهي قراءة شاذة قرأ بها ابن مسعود) فاستعمال الإتيان منها كاستعمال المجيء في قوله: لقد جئت شيئا فريا [مريم/27]. يقال: أتيته وأتوته (قال ابن مالك: وأتوت مثل أتيت فقل لها *** ومحوت خط السطر ثم محيته)، ويقال للسقاء إذا مخض وجاء زبده: قد جاء أتوه، وتحقيقه: جاء ما من شأنه أن يأتي منه، فهو مصدر في معنى الفاعل. وهذه أرض كثيرة الإتاء أي: الريع، وقوله تعالى: مأتيا [مريم/61] مفعول من أتيته. قال بعضهم: (والذي قال هذا ابن قتيبة وأبو نصر الحدادي، وذكره ابن فارس بقوله: وزعم ناس، وكأنه يضعفه. راجع: تأويل مشكل القرآن ص 298؛ والمدخل لعلم التفسير كتاب الله ص 269؛ والصاحبي ص 367؛ وكذا الزمخشري في تفسيره راجع الكشاف 2/2/415) : معناه: آتيا، فجعل المفعول فاعلا، وليس كذلك بل يقال: أتيت الأمر وأتاني الأمر، ويقال: أتيته بكذا وأتيته كذا. قال تعالى: وأتوا به متشابها [البقرة/25]، وقال: فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها [النمل/37]، وقال: وآتيناهم ملكا عظيما [النساء/54]. [وكل موضع ذكر في وصف الكتاب (آتينا فهو أبلغ من كل موضع ذكر فيه (وأتوا) ؛ لأن (أوتوا) قد يقال إذا أوتي من لم يكن منه قبول، وآتيناهم يقال فيمن كان منه قبول] (نقل هذه الفائدة السيوطي في الإتقان 1/256 عن المؤلف). وقوله تعالى: آتوني زبر الحديد [الكهف/96] وقرأه حمزة موصولة (وكذا قرأها أبو بكر من طريق العليمي وأبي حمدون. انتهى. راجع: الإتحاف ص 295). أي: جيئوني. والإيتاء: الإعطاء، [وخص دفع الصدقة في القرآن بالإيتاء] نحو: وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة [البقرة/277]، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة [الأنبياء/73]، و ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا [البقرة/229]، و ولم يؤت سعة من المال [البقرة/247].


asas
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia