0011 سورة الإسراء آية 11 - ٱلْإِنسَـٰنُ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
36138الإِنسَانُالذَّكَر والأنْثَى مِنْ بَنِي آدَمَالمزيد
(17:11:7)
l-insānu
the man
N – nominative masculine noun
اسم مرفوع

تحليل الْإِنسَانُ من سورة الإسراء آية 11

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
الْإِنسَانُ
الْ
اداة تعريف
إِنسَانُ
اسم
انسإِنسَانَthe manl-insānu

معنى الْإِنسَانُ في القرآن الكريم

  • ﴿١١ الإسراء﴾ سريع التأثر بما يخطر على باله فلا يتروى ولا يتأمل
  • ﴿١١ الإسراء﴾ يدعو الإنسان على نفسه وأهله إذا هو غضب
  •  الإنس: خلاف الجن، والأنس: خلاف النفور، والإنسي منسوب إلى الإنس يقال ذلك لمن كثر أنسه، ولكل ما يؤنس به، ولهذا قيل: إنسي الدابة للجانب الذي يلي الراكب (الغريب المصنف ورقة 73، مخطوطة تركيا)، وإنسي القوس: للجانب الذي يقبل على الرامي.

معنى الْإِنسَانُ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  a human being ; a man ; humankind ; man ; mankind ; men ; people ; the human kind

تفسير آية 11 من سورة الإسراء

تفسير الجلالين

﴿ويَدْعُ الإنسان بالشر﴾ على نفسه وأهله إذا ضجر
﴿دعاءه﴾ أي كدعائه له
﴿بالخير وكان الإنسان﴾ الجنس
﴿عجولا﴾ بالدعاء على نفسه وعدم النظر في عاقبته.

تفسير الميسر

ويدعو الإنسان أحيانًا على نفسه أو ولده أو ماله بالشر، وذلك عند الغضب، مثل ما يدعو بالخير، وهذا من جهل الإنسان وعجلته، ومن رحمة الله به أنه يستجيب له في دعائه بالخير دون الشر؛ لأنه يعلم منه عدم القصد إلى إرادة ذلك، وكان الإنسان بطبعه عجولا.

تفسير و معنى كلمة الإنسانالإِنسَانُ من سورة الإسراء آية رقم 11


الذَّكَر والأنْثَى مِنْ بَنِي آدَمَ


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "أنس"

الإنس: خلاف الجن، والأنس: خلاف النفور، والإنسي منسوب إلى الإنس يقال ذلك لمن كثر أنسه، ولكل ما يؤنس به، ولهذا قيل: إنسي الدابة للجانب الذي يلي الراكب (الغريب المصنف ورقة 73، مخطوطة تركيا)، وإنسي القوس: للجانب الذي يقبل على الرامي. والإنسي من كل شيء: ما يلي الإنسان، والوحشي: ما يلي الجانب الآخر له. وجمع الإنس أناسي، قال الله تعالى: وأناسي كثيرا [الفرقان/49]. وقيل ابن إنسك للنفس (راجع: المجمل 1/104)، وقوله عز وجل: فإن آنستم منهم رشدا [النساء/6] أي:أبصرتم أنسا بهم، و آنست نارا [طه/10]، وقوله: حتى تستأنسوا [النور/27] أي: تجدوا إيناسا. والإنسان قيل: سمي بذلك لأنه خلق خلقه لا قوام له إلا بإنس بعضهم ببعض، ولهذا قيل: الإنسان مدني بالطبع، من حيث لا قوام لبعضهم إلا ببعض، ولا يمكنه أن يقوم بجميع أسبابه، وقيل: سمي بذلك لأنه يأنس بكل ما يألفه (المقتضب 4/13)، وقيل: هو إفعلان، وأصله: إنسيان، سمي بذلك لأنه عهد الله إليه فنسي.

asas
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia