0004 سورة البينة آية 4 - * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَـٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ﴿سورة البينة آية ٤﴾.
* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَـٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ﴿سورة البينة آية ٤﴾.
{ وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ } في الإِيمان به صلى الله عليه وسلم { إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جآءَتْهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ } أي هو صلى الله عليه وسلم أو القرآن الجائي به معجزة له، وقبل مجيئه صلى الله عليه وسلم كانوا مجتمعين على الإِيمان به إذا جاء فحسده من كفر به منهم.
Comments
Post a Comment