0018 سورة الحشر آية 18 - ءَامَنُوا۟
70661 | آمَنُوا | أقرّوا بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ وانقادوا للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ | المزيد |
(59:18:3) āmanū believe! | V – 3rd person masculine plural (form IV) perfect verb PRON – subject pronoun فعل ماض والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل |
تحليل آمَنُوا من سورة الحشر آية 18
معنى آمَنُوا في القرآن الكريم
- أصل الأمن: طمأنينة النفس وزوال الخوف، والأمن والأمانة والأمان في الأصل مصادر، ويجعل الأمان تارة اسما للحالة التي يكون عليها الإنسان في الأمن، وتارة اسما لما يؤمن عليه الإنسان، نحو قوله تعالى: ﴿﴾ [الأنفال/27]، أي: ما ائتمنتم عليه، وقوله: ﴿﴾ [الأحزاب/27] قيل: هي كلمة التوحيد، وقيل: العدالة (راجع الأقوال في هذه الآية في الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي 6/669)، وقيل: حروف التهجي، وقيل: العقل، وهو صحيح فإن العقل هو الذي بحصوله يتحصل معرفة التوحيد، وتجري العدالة وتعلم حروف التهجي، بل بحصوله تعلم كل ما في طوق البشر تعلمه، وفعل ما في طوقهم من الجميل فعله، وبه فضل على كثير ممن خلقه.
تفسير آية 18 من سورة الحشر
تفسير الجلالين
﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغدٍ﴾ ليوم القيامة {واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون}.تفسير الميسر
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه، خافوا الله، واحذروا عقابه بفعل ما أمركم به وترك ما نهاكم عنه، ولتتدبر كل نفس ما قدمت من الأعمال ليوم القيامة، وخافوا الله في كل ما تأتون وما تَذَرون، إن الله سبحانه خبير بما تعملون، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم، وهو مجازيكم عليها.تفسير و معنى كلمة آمَنُوا من سورة الحشر آية رقم 18
أقرّوا بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ وانقادوا للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "أمن"
أصل الأمن: طمأنينة النفس وزوال الخوف، والأمن والأمانة والأمان في الأصل مصادر، ويجعل الأمان تارة اسما للحالة التي يكون عليها الإنسان في الأمن، وتارة اسما لما يؤمن عليه الإنسان، نحو قوله تعالى: وتخونوا أماناتكم [الأنفال/27]، أي: ما ائتمنتم عليه، وقوله: إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض [الأحزاب/27] قيل: هي كلمة التوحيد، وقيل: العدالة (راجع الأقوال في هذه الآية في الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي 6/669)، وقيل: حروف التهجي، وقيل: العقل، وهو صحيح فإن العقل هو الذي بحصوله يتحصل معرفة التوحيد، وتجري العدالة وتعلم حروف التهجي، بل بحصوله تعلم كل ما في طوق البشر تعلمه، وفعل ما في طوقهم من الجميل فعله، وبه فضل على كثير ممن خلقه. وقوله: ومن دخله كان آمنا [آل عمران/97] أي: آمنا من النار، وقيل: من بلايا الدنيا التي تصيب من قال فيهم: إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا [التوبة/55]. ومنهم من قال: لفظه خبر ومعناه أمر، وقيل: يأمن الاصطلام (الاصطلام: الاستئصال، واصطلم القوم: ابيدوا)، وقيل: آمن في حكم الله، وذلك كقولك: هذا حلال وهذا حرام، أي: في حكم الله. والمعنى: لا يجب أن يقتص منه ولا يقتل فيه إلا أن يخرج، وعلى هذه الوجوه: أو لم يروا أنا جعلنا حرما آمنا [العنكبوت/67]. وقال تعالى: وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا [البقرة/125]. وقوله: أمنة نعاسا [آل عمران/154] أي: أمنا، وقيل: هي جمع كالكتبة وفي حديث نزول المسيح: (وتقع الأمنة في الأرض) (هذا جزء من حديث طويل وفيه: (ثم تقع الأمنة على الأرض حتى ترتع الأسود مع الإبل، والنمار مع البقر، والذئاب مع الغنم، وتلعب الصبيان بالحيات لا تضرهم). والحديث أخرجه ابن أبي شيبة وأحمد وأبو داود برقم (4324) وابن جرير وابن حبان عن أبي هريرة، وقال ابن كثير بعد ذكر إسناده: وهذا إسناد جيد قوي. انظر: الدر المنثور 2/736؛ والفتن الملاحم لابن كثير 1/105). وقوله تعالى: ثم أبلغه مأمنه [التوبة/6] أي: منزله الذي فيه أمنه. وآمن: إنما يقال على وجهين: - أحدهما متعديا بنفسه، يقال: آمنته، أي: جعلت له الأمن، ومنه قيل لله: مؤمن. - والثاني: غير متعد، ومعناه: صار ذا أمن. والإيمان يستعمل تارة اسما للشريعة التي جاء بها محمد عليه الصلاة والسلام، وعلى ذلك: الذين آمنوا والذين هادوا والصائبون [المائدة/69]، ويوصف به كل من دخل في شريعته مقرا بالله وبنبوته. قيل: وعلى هذا قال تعالى: وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون [يوسف/106]. وتارة يستعمل على سبيل المدح، ويراد به إذعان النفس للحق على سبيل التصديق، وذلك باجتماع ثلاثة أشياء: تحقيق بالقلب، وإقرار باللسان، وعمل بحسب ذلك بالجوارح، وعلى هذا قوله تعالى: والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون [الحديد/19]. ويقال لكل واحد من الاعتقاد والقول الصدق والعمل الصالح: إيمان. قال تعالى: وما كان الله ليضيع إيمانكم [البقرة/143] أي: صلاتكم، وجعل الحياء وإماطة الأذى من الإيمان (كما قال عليه الصلاة والسلام فيما أخرجه مسلم وغيره: (الإيمان بضع وسبعون شعبة، وأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان) ). قال تعالى: وما أنت بؤمن لنا ولو كنا صادقين [يوسف/17] قيل: معناه: بمصدق لنا، إلا أن الإيمان هو التصديق الذي معه أمن، وقوله تعالى: ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت [النساء/51] فذلك مذكور على سبيل الذم لهم، وأنه قد حصل لهم الأمن بما لا يقع به الأمن، إذ ليس من شأن القلب - مالم يكن مطبوعا عليه - أن يطمئن إلى الباطل، وإنما ذلك كقوله: من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم [النحل/106]، وهذا كما يقال: إيمانه الكفر، وتحيته الضرب، ونحو ذلك. وجعل النبي صلى الله عليه وسلم أصل الإيمان ستة أشياء في خبر جبريل حيث سأله فقال: ما الإيمان؟ والخبر معروف (وقد أخرجه البخاري ومسلم قال: (أن تؤمن بالله وحده وملائكته وكتبه ورسله وبالبعث بعد الموت والجنة والنار، وبالقدر خيره وشره)، راجع البخاري 1/106؛ ومسلم (9) في الإيمان؛ وشرح السنة 1/9). ويقال: رجل أمنة وأمنة: يثق بكل أحد، وأمين وأمان يؤمن به. والأمون: الناقة يؤمن فتورها وعثورها.
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "ءَامَنُوا۟".
- Perkataan "ءَامَنُوا۟" ini, kalau dilihat susunannya di dalam Al Quran maka perkataan "ءَامَنُوا۟" ini berada pada susunan yang ke 70,661 manakala kalau dilihat susunannya di dalam ayat ini maka perkataan "ءَامَنُوا۟" ini susunannya berada pada susunan yang ke 3.
- Di dalam Al Quran, perkataan "ءَامَنُوا۟" ini Allah Taala telah menyebutnya sebanyak 276 kali di dalam 263 ayat.
- Perkataan "ءَامَنُوا۟" ini bermaksud orang-orang yang telah berimanlah oleh mereka semua itu.
- Kalau kita cantumkan perkataan "ءَامَنُوا۟" ini dengan dua perkataan sebelumnya iaitu perkataan "يَـٰٓأَيُّهَا" dan perkataan "ٱلَّذِينَ" maka menjadilah potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟" maka kita akan dapati di dalam Al Quran Allah Taala telah menyebut potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟" ini sebanyak 89 kali di dalam 89 ayat.
- Kesemua potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟" Allah Taala telah menyebutnya di awal ayat melainkan dalam Surah Al Ahzab Ayat 56 sahaja di pertengahan ayat sebagaimana firman Allah Taala إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ صَلُّوا۟ عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا۟ تَسْلِيمًا, yang bermaksud ... wahai orang-orang yang berimanlah oleh mereka semua itu ... .
- Tetapi jika kita cantumkan hanya potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ" sahaja maka kita akan dapati potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ" ini Allah Taala telah menyebutnya di dalam Al Quran sebanyak 92 kali dalam 92 ayat.
- Dalam Al Quran potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ" ini tidak khusus kepada orang-orang yang beriman sahaja bahkan ada juga kepada orang yang selain daripada mereka.
- Sebagai contohnya dalam Surah An Nisa Ayat 47 ditujukan kepada ahli kitab sebagaimana firman Allah Taala يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ ءَامِنُواْ بِمَا نَزَّلۡنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبۡلِ أَن نَّطۡمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰٓ أَدۡبَارِهَآ أَوۡ نَلۡعَنَهُمۡ كَمَا لَعَنَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلسَّبۡتِۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولًا yang bermaksud Wahai orang-orang yang telah diberikan akan mereka akan kitab suci maka hendaklah berimanlah oleh kamu semua ... .
- Juga dalam Surah Al Jumu'ah Ayat 6 ditujukan kepada orang-orang yahudi sebagaimana firman Allah Taala قُلْ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ هَادُوٓا۟ إِن زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَآءُ لِلَّهِ مِن دُونِ ٱلنَّاسِ فَتَمَنَّوُا۟ ٱلْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ yang bermaksud katakanlah oleh mu wahai Muhammad kepada orang-orang yahudi, wahai orang-orang yahudi ... .
- Juga dalam Surah At Tahrim Ayat 7 ditujukan kepada orang-orang kafir sebagaimana firman Allah Taala يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَا تَعْتَذِرُوا۟ ٱلْيَوْمَۖ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ yang bermaksud Wahai orang-orang yang telah kafirlah oleh mereka semua itu ... .
- Dalam Al Quran ada potongan ayat "يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ" sebagaimana dalam Surah Al Anfal Ayat 64 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ حَسْبُكَ ٱللَّهُ وَمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ dan dalam Surah Al Anfal Ayat 65 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ حَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَى ٱلۡقِتَالِۚ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَـٰبِرُونَ يَغْلِبُوا۟ مِاْئَتَيۡنِۚ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّا۟ئَةٌ يَغْلِبُوٓا۟ أَلْفًا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ dan dalam Surah Al Anfal Ayat 70 Allah Taala berfirman يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّمَن فِيٓ أَيْدِيكُم مِّنَ ٱلْأَسْرَىٰٓ إِن يَعْلَمِ ٱللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّآ أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ dan dalam Surah At Taubah Ayat 73 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ جَـٰهِدِ ٱلْكُفَّارَ وَٱلْمُنَـٰفِقِينَ وَٱغْلُظْ عَلَيۡهِمۡۚ وَمَأْوَىٰهُمْ جَهَنَّمُۖ وَبِئْسَ ٱلْمَصِيرُ dan dalam Surah Al Ahzab Ayat 1 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلْكَـٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا dan Surah Al Ahzab Ayat 28 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَٰجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلً dan dalam Surah Al Ahzab Ayat 45 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَـٰكَ شَـٰهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا dan dalam Surah Al Ahzab Ayat 50 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَٰجَكَ ٱلَّٰتِيٓ ءَاتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّـٰتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَـٰلَـٰتِكَ ٱلَّٰتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَٱمْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِيٓ أَزْوَٰجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَـٰنُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا dan dalam Surah Al Ahzab Ayat 59 Allah Taala berfirman يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا dan dalam Surah Al Mumtahanah Ayat 12 Allah Taala berfirman يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا جَآءَكَ ٱلْمُؤْمِنَٰتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰٓ أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِٱللَّهِ شَيْـًٔا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَٰدَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَٰنٍ يَفْتَرِينَهُۥ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍۙ فَبَايِعْهُنَّ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُنَّ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ dan dalam Surah At Talak Ayat 1 Allah Taala berfirman يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحۡصُواْ ٱلۡعِدَّةَۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ رَبَّكُمۡۖ لَا تُخۡرِجُوهُنَّ مِنۢ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخۡرُجۡنَ إِلَّآ أَن يَأۡتِينَ بِفَٰحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍۚ وَتِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَقَدۡ ظَلَمَ نَفۡسَهُۥۚ لَا تَدۡرِي لَعَلَّ ٱللَّهَ يُحۡدِثُ بَعۡدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا dan dalam Surah At Tahrim Ayat 1 Allah Taala berfirman يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَۖ تَبۡتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَٰجِكَۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ dan dalam Surah At Tahrim Ayat 9 Allah Taala berfirman يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ جَٰهِدِ ٱلْكُفَّارَ وَٱلْمُنَٰفِقِينَ وَٱغْلُظْ عَلَيْهِمْۚ وَمَأْوَىٰهُمْ جَهَنَّمُۖ وَبِئْسَ ٱلْمَصِيرُ.
Comments
Post a Comment