0002 سورة الأعراف آية 2 - كِتَـٰبٌ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
19230كِتَابٌقُرآنٌالمزيد
(7:2:1)
kitābun
(This is) a Book
N – nominative masculine indefinite noun
اسم مرفوع

تحليل كِتَابٌ من سورة الأعراف آية 2

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
كِتَابٌكِتَابٌ
اسم
كتبكِتَابٌ(This is) a Bookkitābun

معنى كِتَابٌ في القرآن الكريم

  • ﴿٧٥ الأنفال﴾ كتاب الله: حكمه.
  • ﴿٣٨ الرعد﴾ كتاب: وقت. أو حُكم معين.
  • ﴿٤ الحجر﴾ كتاب: اجل. كتاب معلوم: أجل مقدر مكتوب في اللوح.
  •  الكتب: ضم أديم إلى أديم بالخياطة، يقال: كتبت السقاء، وكتبت البغلة: جمعت بين شفريها بحلقة، وفي التعارف ضم الحروف بعضها إلى بعض بالخط، وقد يقال ذلك للمضموم بعضها إلى بعض باللفظ، فالأصل في الكتابة: النظم بالخط لكن يستعار كل واحد للآخر، ولهذا سمي كلام الله - وإن لم يكتب - كتابا كقوله: ﴿﴾ [البقرة/1 - 2]، وقوله: ﴿﴾ [مريم/30].

معنى كِتَابٌ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  a book ; a Scripture ; an ordainment ; Book ; decree ; letter ; ordinance ; prescribed ; Record ; Register ; Scripture ; the prescribed term ; writing

تفسير آية 2 من سورة الأعراف

تفسير الجلالين

هذا ﴿كتاب أنزل إليك﴾ خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم
﴿فلا يكن في صدرك حرج﴾ ضيق
﴿منه﴾ أن تبلغه مخافة أن تكذب
﴿لتنذر﴾ متعلق بأنزل أي للإنذار
﴿به وذكرى﴾ تذكرة
﴿للمؤمنين﴾ به.

تفسير الميسر

هذا القرآن كتاب عظيم أنزله الله عليك -أيها الرسول- فلا يكن في صدرك شك منه في أنه أنزل من عند الله، ولا تتحرج في إبلاغه والإنذار به، أنزلناه إليك؛ لتخوف به الكافرين وتذكر المؤمنين.

تفسير و معنى كلمة كتابكِتَابٌ من سورة الأعراف آية رقم 2


قُرآنٌ


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "كتب"

الكتب: ضم أديم إلى أديم بالخياطة، يقال: كتبت السقاء، وكتبت البغلة: جمعت بين شفريها بحلقة، وفي التعارف ضم الحروف بعضها إلى بعض بالخط، وقد يقال ذلك للمضموم بعضها إلى بعض باللفظ، فالأصل في الكتابة: النظم بالخط لكن يستعار كل واحد للآخر، ولهذا سمي كلام الله - وإن لم يكتب - كتابا كقوله: آلم * ذلك الكتاب [البقرة/1 - 2]، وقوله: قال إني عبد الله آتاني الكتاب [مريم/30]. والكتاب في الأصل مصدر، ثم سمي المكتوب فيه كتابا، والكتاب في الأصل اسم للصحيفة مع المكتوب فيه، وفي قوله: يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء [النساء/ 153] فإنه يعني صحيفة فيها كتابة، ولهذا قال: ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس الآية [الأنعام/7]. ويعبر عن الإثبات والتقدير والإيجاب والفرض والعزم بالكتابة، ووجه ذلك أن الشيء يراد، ثم يقال، ثم يكتب، فالإرادة مبدأ، والكتابة منتهى. ثم يعبر عن المراد الذي هو المبدأ إذا أريد توكيده بالكتابة التي هي المنتهى، قال: كتب الله لأغلبن أنا ورسلي [المجادلة/ 21]، وقال تعالى: قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا [التوبة/51]، لبرز الذين كتب عليهم القتل [آل عمران/154]، وقال: وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله [الأنفال/75] أي: في حكمه، وقوله: وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس [المائدة/45] أي: أوجبنا وفرضنا، وكذلك قوله: كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت [البقرة/180]، وقوله: كتب عليكم الصيام [البقرة/183]، لم كتبت علينا القتال [النساء/77]، ما كتبناها عليهم [الحديد/27]، لولا أن كتب الله عليهم الجلاء [الحشر/3] أي: لولا أن أوجب الله عليهم الإخلاء لديارهم، ويعبر بالكتابة عن القضاء الممضى، وما يصير في حكم الممضى، وعلى هذا حمل قوله: بلى ورسلنا لديهم يكتبون [الزخرف/80] قيل: ذلك مثل قوله: يمحو الله ما يشاء ويثبت [الرعد/39]، وقوله: أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه [المجادلة/22] فإشارة منه إلى أنهم بخلاف من وصفهم بقوله: ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا [الكهف/28] ؛ لأن معنى (أغفلنا) من قولهم: أغفلت الكتاب: إذا جعلته خاليا من الكتابة ومن الإعجام، وقوله: فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون [الأنبياء/94] فإشارة إلى أن ذلك مثبت له ومجازى به. وقوله: فاكتبنا مع الشاهدين [آل عمران/53] أي: اجعلنا في زمرتهم إشارة إلى قوله: فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم... الاية [النساء/69] وقوله: مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها [الكهف/49] فقيل إشارة إلى ما أثبت فيه أعمال العباد. وقوله: إلا في كتاب من قبل أن نبرأها [الحديد/22] قيل: إشارة إلى اللوح المحفوظ، وكذا قوله: إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير [الحج/70]، وقوله: ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين [الأنعام/59]، في الكتاب مسطورا [الإسراء/58]، لولا كتاب من الله سبق [الأنفال/68] يعني به ما قدره من الحكمة، وذلك إشارة إلى قوله: كتب ربكم على نفسه الرحمة [الأنعام/54] وقيل: إشارة إلى قوله: وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم [الأنفال/33]، وقوله: لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا [التوبة/51] يعني: ما قدره وقضاه، وذكر (لنا) ولم يقل (علينا) تنبيها أن كل ما يصيبنا نعده نعمة لنا، ولا نعده نقمة علينا، وقوله: ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم [المائدة/21] قيل: معنى ذلك وهبها الله لكم، ثم حرمها عليكم بامتناعكم من دخولها وقبولها، وقيل: كتب لكم بشرط أن تدخلوها، وقيل: أوجبها عليكم، وإنما قال: (لكم) ولم يقل: (عليكم) لأن دخولهم إياها يعود عليهم بنفع عاجل وآجل، فيكون ذلك لهم لا عليهم، وذلك كقولك لمن يرى تأذيا بشيء لا يعرف نفع مآله: هذا الكلام لك لا عليك، وقوله: وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا [التوبة/40] جعل حكمهم وتقديرهم ساقطا مضمحلا، وحكم الله عاليا لا دافع له ولا مانع، وقال تعالى: وقال الذين أوتوا العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث [الروم/56] أي: في علمه وإيجابه وحكمه، وعلى ذلك قوله: لكل أجل كتاب [الرعد/38]، وقوله: إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله [التوبة/36] أي: في حكمه. ويعبر بالكتاب عن الحجة الثابتة من جهة الله نحو: ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير [الحج/8]، أم آتيناهم كتابا من قبله [الزخرف/21]، فأتوا بكتابكم [الصافات/157]، وأوتوا الكتاب [البقرة/144] (الآية: وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون )، كتاب الله [النساء /24]، أم آتيناهم كتابا [فاطر/40]، فهم يكتبون [الطور/41] فذلك إشارة إلى العلم والتحقق والاعتقاد، وقوله: وابتغوا ما كتب الله لكم [البقرة/187] إشارة في تحري النكاح إلى لطيفة، وهي أن الله جعل لنا شهوة النكاح لنتحرى طلب النسل الذي يكون سببا لبقاء نوع الإنسان إلى غاية قدرها، فيجب للإنسان أن يتحرى بالنكاح ما جعل الله له على حسب مقتضى العقل والديانة، ومن تحرى بالنكاح حفظ النسل وحصانة النفس على الوجه المشروع فقد ابتغى ما كتب الله له، وإلى هذا أشار من قال: عنى بما كتب الله لكم الولد (وهو قول ابن عباس. انظر: الدر المنثور 1/479)، ويعبر عن الإيجاد بالكتابة، وعن الإزالة والإفناء بالمحو. قال: لكل أجل كتاب [الرعد/38]، يمحو الله ما يشاء ويثبت [الرعد/39] نبه أن لكل وقت إيجادا، وهو يوجد ما تقتضي الحكمة إيجاده ويزيل ما تقتضي الحكمة إزالته، ودل قوله: لكل أجل كتاب [الرعد/38] على نحو ما دل عليه قوله: كل يوم هو في شأن [الرحمن/29] وقوله: [وعنده أم الكتاب [الرعد/ 39]، وقوله: وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب [آل عمران/78] فالكتاب الأول: ما كتبوه بأيديهم المذكور في قوله: فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم [البقرة/79]. والكتاب الثاني: التوراة، والثالث: لجنس كتب الله، أي: ما هو من شيء من كتب الله سبحانه وتعالى وكلامه] (ما بين [ ] نقله الزركشي في البرهان 4/97)، وقوله: وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان [البقرة/53] فقد قيل: هما عبارتا عن التوراة، وتسميتها كتابا اعتبارا بما أثبت فيها من الأحكام، وتسميتها فرقانا اعتبارا بما فيها من الفرق بين الحق والباطل. وقوله: وما كان لنفس أن تموت إلا بأذن الله كتابا مؤجلا [آل عمران/145] أي: حكما لولا كتاب من الله سبق لمسكم [الأنفال/68]، وقوله: إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله [التوبة/36] كل ذلك حكم منه. وأما قوله: فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم [البقرة/79] فتنبيه أنهم يختلقونه ويفتعلونه، وكما نسب الكتاب المختلق إلى أيديهم نسب المقال المختلق إلى أفواههم، فقال: ذلك قولهم بأفواههم [لتوبة/30] والاكتتاب متعارف في المختلق نحو قوله: أساطير الأولين اكتتبها [الفرقان/5]. وحيثما ذكر الله تعالى أهل الكتاب فإنما أراد بالكتاب التوراة والإنجيل، أو إياهما جميعا، وقوله: وما كان هذا القرآن أن يفترى إلى قوله: وتفصيل الكتاب [يونس/37] (الآية: وما كان هذا القرآن أن يفتري من دون الله ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين )، فإنما أراد بالكتاب ههنا ما تقدم من كتب الله دون القرآن؛ ألا ترى أنه جعل القرآن مصدقا له، وقوله: وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا [الأنعام/114] فمنهم من قال: هو القرآن، ومنهم من قال: هو القرآن وغيره من الحجج والعلم والعقل (أخرج ابن أبي حاتم من طريق مالك بن أنس عن ربيعة قال: إن الله تبارك وتعالى أنزل الكتاب، وتررك فيه موضعا للسنة، وسن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وترك فيها موضعا للرأي. انظر: الدر المنثور 3/344)، وكذلك قوله: فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به [العنكبوت/47]، وقوله: قال الذي عنده علم من الكتاب [النمل/40] فقد قيل: أريد به علم الكتاب، وقيل: علم من العلوم التي آتاها الله سليمان في كتابه المخصوص به، وبه سخر له كل شيء، وقوله: وتؤمنون بالكتاب كله [آل عمران/119] أي: بالكتب المنزلة، فوضع ذلك موضع الجمع؛ إما لكونه جنسا كقولك: كثر الدرهم في أيدي الناس، أو لكونه في الإصل مصدرا نحو: عدل، وذلك كقوله: يؤمنون بما أنزل إليك من قبلك [البقرة/4] وقيل: يعني أنهم ليسوا كمن قيل فيهم: ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض [النساء/150]. وكتابة العبد: ابتياع نفسه من سيده بما يؤديه من كسبه، قال: والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم [النور/33] واشتقاقها يصح أن يكون من الكتابة التي هي الإيجاب، وأن يكون من الكتب الذي هو النظم والإنسان يفعل ذلك.

as
  1. 0001 سورة الفاتحة 👍👍❤EDIT
  2. 0002 سورة البقرة 👍❤EDIT
  3. 0003 سورة آل عمران 👍❤EDIT
  4. 0004 سورة النساء 👍❤EDIT
  5. 0005 سورة المائدة 👍❤EDIT
  6. 0006 سورة الأنعام 👍❤EDIT
  7. 0007 سورة الأعراف 👍❤EDIT
  8. 0008 سورة الأنفال 👍❤EDIT
  9. 0009 سورة التوبة 👍❤EDIT
  10. 0010 سورة يونس 👍❤EDIT
  11. 0011 سورة هود 👍❤EDIT
  12. 0012 سورة يوسف 👍❤EDIT
  13. 0013 سورة الرعد 👍❤EDIT
  14. 0014 سورة إبراهيم 👍❤EDIT
  15. 0015 سورة الحجر 👍❤EDIT
  16. 0016 سورة النحل 👍❤EDIT
  17. 0017 سورة الإسراء 👍❤EDIT
  18. 0018 سورة الكهف 👍EDIT
  19. 0019 سورة مريم 👍❤EDIT
  20. 0020 سورة طه 👍EDIT
  21. 0021 سورة الأنبياء 👍EDIT
  22. 0022 سورة الحج 👍❤EDIT
  23. 0023 سورة المؤمنون 👍❤EDIT
  24. 0024 سورة النور 👍❤EDIT
  25. 0025 سورة الفرقان 👍❤EDIT
  26. 0026 سورة الشعراء 👍❤EDIT
  27. 0027 سورة النمل 👍❤EDIT
  28. 0028 سورة القصص 👍❤EDIT
  29. 0029 سورة العنكبوت 👍❤EDIT
  30. 0030 سورة الروم 👍❤EDIT
  31. 0031 سورة لقمان 👍❤EDIT
  32. 0032 سورة السجدة 👍❤EDIT
  33. 0033 سورة الأحزاب 👍❤EDIT
  34. 0034 سورة سبإ 👍❤EDIT
  35. 0035 سورة فاطر 👍❤EDIT
  36. 0036 سورة يس 👍❤EDIT
  37. 0037 سورة الصافات 👍❤EDIT
  38. 0038 سورة ص 👍❤EDIT
  39. 0039 سورة الزمر 👍❤EDIT
  40. 0040 سورة غافر 👍❤EDIT
  41. 0041 سورة فصلت 👍❤EDIT
  42. 0042 سورة الشورى 👍❤EDIT
  43. 0043 سورة الزخرف 👍❤EDIT
  44. 0044 سورة الدخان 👍❤EDIT
  45. 0045 سورة الجاثية 👍❤EDIT
  46. 0046 سورة الأحقاف 👍❤EDIT
  47. 0047 سورة محمد 👍❤EDIT
  48. 0048 سورة الفتح 👍❤EDIT
  49. 0049 سورة الحجرات 👍❤EDIT
  50. 0050 سورة ق 👍❤EDIT
  51. 0051 سورة الذاريات 👍❤EDIT
  52. 0052 سورة الطور 👍❤EDIT
  53. 0053 سورة النجم 👍❤EDIT
  54. 0054 سورة القمر 👍❤EDIT
  55. 0055 سورة الرحمن 👍❤EDIT
  56. 0056 سورة الواقعة 👍❤EDIT
  57. 0057 سورة الحديد 👍❤EDIT
  58. 0058 سورة المجادلة 👍❤EDIT
  59. 0059 سورة الحشر 👍❤EDIT
  60. 0060 سورة الممتحنة 👍❤EDIT
  61. 0061 سورة الصف 👍❤EDIT
  62. 0062 سورة الجمعة 👍❤EDIT
  63. 0063 سورة المنافقون 👍❤EDIT
  64. 0064 سورة التغابن 👍❤EDIT
  65. 0065 سورة الطلاق 👍❤EDIT
  66. 0066 سورة التحريم 👍❤EDIT
  67. 0067 سورة الملك 👍❤EDIT
  68. 0068 سورة القلم 👍❤EDIT
  69. 0069 سورة الحاقة 👍❤EDIT
  70. 0070 سورة المعارج 👍❤EDIT
  71. 0071 سورة نوح 👍❤EDIT
  72. 0072 سورة الجن 👍❤EDIT
  73. 0073 سورة المزمل 👍❤EDIT
  74. 0074 سورة المدثر 👍❤EDIT
  75. 0075 سورة القيامة 👍❤EDIT
  76. 0076 سورة الإنسان 👍❤EDIT
  77. 0077 سورة المرسلات 👍EDIT
  78. 0078 سورة النبإ 👍EDIT
  79. 0079 سورة النازعات 👍EDIT
  80. 0080 سورة عبس 👍EDIT
  81. 0081 سورة التكوير 👍EDIT
  82. 0082 سورة الإنفطار 👍EDIT
  83. 0083 سورة المطففين 👍❤EDIT
  84. 0084 سورة الإنشقاق 👍❤EDIT
  85. 0085 سورة البروج 👍❤EDIT
  86. 0086 سورة الطارق 👍❤EDIT
  87. 0087 سورة الأعلى 👍❤EDIT
  88. 0088 سورة الغاشية 👍❤EDIT
  89. 0089 سورة الفجر 👍❤EDIT
  90. 0090 سورة البلد 👍❤EDIT
  91. 0091 سورة الشمس 👍❤EDIT
  92. 0092 سورة الليل 👍❤EDIT
  93. 0093 سورة الضحى 👍❤EDIT
  94. 0094 سورة الشرح 👍❤EDIT
  95. 0095 سورة التين 👍❤EDIT
  96. 0096 سورة العلق 👍❤EDIT
  97. 0097 سورة القدر 👍❤EDIT
  98. 0098 سورة البينة 👍❤EDIT
  99. 0099 سورة الزلزلة 👍❤EDIT
  100. 0100 سورة العاديات 👍❤EDIT
  101. 0101 سورة القارعة 👍❤EDIT
  102. 0102 سورة التكاثر 👍❤EDIT
  103. 0103 سورة العصر 👍❤EDIT
  104. 0104 سورة الهمزة 👍❤EDIT
  105. 0105 سورة الفيل 👍❤EDIT
  106. 0106 سورة قريش 👍❤EDIT
  107. 0107 سورة الماعون 👍❤EDI
  108. 0108 سورة الكوثر 👍❤EDIT
  109. 0109 سورة الكافرون 👍❤EDIT
  110. 0110 سورة النصر 👍❤EDIT
  111. 0111 سورة المسد 👍❤EDIT
  112. 0112 سورة الإخلاص 👍❤EDIT
  113. 0113 سورة الفلق 👍❤EDIT
  114. 0114 سورة الناس 👍❤EDIT

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia