0036 سورة الإسراء آية 36 - وَٱلْفُؤَادَ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
36479وَالْفُؤَادَوالقَلْبَالمزيد
(17:36:11)
wal-fuāda
and the heart
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
N – accusative masculine noun
الواو عاطفة
اسم منصوب

تحليل وَالْفُؤَادَ من سورة الإسراء آية 36

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
وَالْفُؤَادَ
وَ
حرف عطف
الْ
اداة تعريف
فُؤَادَ
اسم
فادفُؤَادand the heartwal-fuāda

معنى وَالْفُؤَادَ في القرآن الكريم

  •  الفؤاد كالقلب لكن يقال له فؤاد إذا اعتبر فيه معنى التفؤد، أي: التوقد، يقال: فأدت اللحم: شويته، ولحم فئيد: مشوي. قال تعالى: ﴿﴾ [النجم/11]، ﴿﴾ [الإسراء/36]، وجمع الفؤاد: أفئدة. قال: ﴿﴾ [إبراهيم/37]، ﴿﴾ [الملك/23]، ﴿﴾ [إبراهيم/43]، ﴿﴾ [الهمزة/6 - 7]. وتخصيص الأفئدة تنبيه على فرط تأثير له (قال البرهان البقاعي: وخص بالذكر لأنه ألطف ما في البدن، وأشده تألما بأدنى من الأذى، ولأنه منشأ العقائد الفاسدة، ومعدن حب المال الذي هو منشأ الفساد والضلال، وعنه تصدر الأفعال القبيحة. انظر: نظم الدرر 22/248)، وما بعد هذا الكتاب من الكتب في علم القرآن موضع ذكره.

معنى وَالْفُؤَادَ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  feeling ; heart

تفسير آية 36 من سورة الإسراء

تفسير الجلالين

﴿ولا تقفُ﴾ تتبع
﴿ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد﴾ القلب
﴿كل أولئك كان عنه مسؤولاً﴾ صاحبه ماذا فعل به.

تفسير الميسر

ولا تتبع -أيها الإنسان- ما لا تعلم، بل تأكَّد وتثبَّت. إن الإنسان مسؤول عما استعمَل فيه سمعه وبصره وفؤاده، فإذا استعمَلها في الخير نال الثواب، وإذا استعملها في الشر نال العقاب.

تفسير و معنى كلمة والفؤادوَالْفُؤَادَ من سورة الإسراء آية رقم 36


والقَلْبَ


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "فأد"

الفؤاد كالقلب لكن يقال له فؤاد إذا اعتبر فيه معنى التفؤد، أي: التوقد، يقال: فأدت اللحم: شويته، ولحم فئيد: مشوي. قال تعالى: ما كذب الفؤاد ما رأى [النجم/11]، إن السمع والبصر والفؤاد [الإسراء/36]، وجمع الفؤاد: أفئدة. قال: فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم [إبراهيم/37]، وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة [الملك/23]، وأفئدتهم هواء [إبراهيم/43]، نار الله الموقدة * التي تطلع على الأفئدة [الهمزة/6 - 7]. وتخصيص الأفئدة تنبيه على فرط تأثير له (قال البرهان البقاعي: وخص بالذكر لأنه ألطف ما في البدن، وأشده تألما بأدنى من الأذى، ولأنه منشأ العقائد الفاسدة، ومعدن حب المال الذي هو منشأ الفساد والضلال، وعنه تصدر الأفعال القبيحة. انظر: نظم الدرر 22/248)، وما بعد هذا الكتاب من الكتب في علم القرآن موضع ذكره.

as
as
as
asas
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

HUKUM SAPU ATAS STOKIN DALAM WUDHU'