0003 سورة البقرة آية 3 - وَمِمَّا

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
43وَمِمَّاأصْلُها (مِنْ ما) المُحْتَوِيَة عَلى: مِنْ التَّبْعيضِيَّة وَ ما المَوْصولة أو المَوْصوفَة أو المَصْدَرِيَّةالمزيد
(2:3:6)
wamimmā
and out of what
REM – prefixed resumption particle
P – preposition
REL – relative pronoun
الواو استئنافية
حرف جر
اسم موصول

تحليل وَمِمَّا من سورة البقرة آية 3

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
وَمِمَّا
وَ
حرف استئنافية
مِ
حرف جر
مَّا
اسم موصول
مَاand out of what

معنى وَمِمَّا في القرآن الكريم

  • ﴿٣ البقرة﴾ زكاة أموالهم ونفقة الرجل على أهله وأقربائه وعلى المحتاجين

معنى وَمِمَّا في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  Who
  •  (to) bestow a Favor ; (to) confer favor ; a favor ; be gracious ; bestow grace ; confer favor ; favor ; grant ; reproach ; to bestow a favor
  •  favor ; manna ; reminder ; reminders of generosity

تفسير آية 3 من سورة البقرة

تفسير الجلالين

﴿الذين يؤمنون﴾ يصدِّقون
﴿بالغيب﴾ بما غاب عنهم من البعث والجنة والنار
﴿ويقيمون الصلاة﴾ أي يأتون بها بحقوقها
﴿ومما رزقناهم﴾ أعطيناهم
﴿ينفقون﴾ في طاعة الله.

تفسير الميسر

وهم الذين يُصَدِّقون بالغيب الذي لا تدركه حواسُّهم ولا عقولهم وحدها؛ لأنه لا يُعْرف إلا بوحي الله إلى رسله، مثل الإيمان بالملائكة، والجنة، والنار، وغير ذلك مما أخبر الله به أو أخبر به رسوله، ﴿والإيمان: كلمة جامعة للإقرار بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، وتصديق الإقرار بالقول والعمل بالقلب واللسان والجوارح﴾ وهم مع تصديقهم بالغيب يحافظون على أداء الصلاة في مواقيتها أداءً صحيحًا وَفْق ما شرع الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم، ومما أعطيناهم من المال يخرجون صدقة أموالهم الواجبة والمستحبة.

تفسير و معنى كلمة ومماوَمِمَّا من سورة البقرة آية رقم 3


أصْلُها (مِنْ ما) المُحْتَوِيَة عَلى: مِنْ التَّبْعيضِيَّة وَ ما المَوْصولة أو المَوْصوفَة أو المَصْدَرِيَّة


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "من"

من: يعبر به عن الناطقين، ولا يعبر به عن غير الناطقين إلا إذا جمع بينهم وبين غيرهم، كقولك: رأيت من في الدار من الناس والبهائم، أو يكون تفصيلا لجملة يدخل فيهم الناطقون، كقوله تعالى: فمنهم من يمشي الآية [النور/45]. ولا يعبر به عن غير الناطقين إذا انفرد، ولهذا قال بعض المحدثين (عجز بيت نسبه المؤلف في الذريعة ص 24 للمتنبي، ولم أجده في ديوانه، وصدره: [حولي بكل مكان منهم خلق] ) في صفة أغنام نفى عنهم الإنسانية: تخطئ إذا جئت في استفهامه بمن تنبيها أنهم حيوان أو دون الحيوان. ويعبر به عن الواحد والجمع والمذكر والمؤنث. قال تعالى: ومنهم من يستمع [الأنعام/25]، وفي أخرى: من يستمعون إليك [يونس/42] وقال: ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا [الأحزاب/31]. و: لابتداء الغاية، وللتبعيض، وللتبيين، وتكون لاستغراق الجنس في النفي والاستفهام. نحو: فما منكم من أحد [الحاقة/47]. وللبدل. نحو: خذ هذا من ذلك. أي: بدله، قال تعالى: ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد [إبراهيم/37]، (فمن) اقتضى التبعيض، فإنه كان نزل فيه بعض ذريته، وقوله: من السماء من جبال فيها من برد [النور/43] قال: تقديره أنه ينزل من السماء جبالا، فمن الأولى ظرف، والثانية في موضع المفعول، والثالثة للتبيين كقولك: عنده جبال من مال. وقيل: يحتمل أن يكون قوله: (من جبال) نصبا على الظرف على أنه ينزل منه، وقوله: من برد نصب. أي: ينزل من السماء من جبال فيها بردا، وقيل: يصح أن يكون موضع من في قوله: من برد رفعا، و من جبال نصبا على أنه مفعول به، كأنه في التقدير: وينزل من السماء جبالا فيها برد، ويكون الجبال على هذا تعظيما وتكثيرا لما نزل من السماء. وقوله تعالى: فكلوا مما أمسكن عليكم [المائدة/4]، قال أبو الحسن: من زائدة (وعبارته: أدخل (من) كما أدخله في قوله: كان من حديث، وقد كان من مطر، وقوله: ويكفر عنكم من سيئاتكم و ينزل من السماء من جبال فيها من برد وهو فيما فسر: ينزل من السماء جبالا فيها برد. انظر: معاني القرآن لأبي الحسن الأخفش 1/254)، والصحيح أن تلك ليست بزائدة؛ لأن بعض ما يمسكن لا يجوز أكله كالدم والغدد وما فيها من القاذورات المنهي عن تناولها.

as
asas
as
as
as
as
as
asas
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia