0003 سورة البقرة آية 3 - رَزَقْنَـٰهُمْ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
44رَزَقْنَاهُمْأعْطَيْناهُمْ مِن الخَيْرِ والفَضْلِالمزيد
(2:3:7)
razaqnāhum
We have provided them
V – 1st person plural perfect verb
PRON – subject pronoun
PRON – 3rd person masculine plural object pronoun
فعل ماض و«نا» ضمير متصل في محل رفع فاعل و«هم» ضمير متصل في محل نصب مفعول به

تحليل رَزَقْنَاهُمْ من سورة البقرة آية 3

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
رَزَقْنَاهُمْ
رَزَقْ
فعل
نَا
ضمير
هُمْ
ضمير
رزقرَزَقَWe have provided themrazaqnāhum

معنى رَزَقْنَاهُمْ في القرآن الكريم

  • ﴿٣ البقرة﴾ زكاة أموالهم ونفقة الرجل على أهله وأقربائه وعلى المحتاجين
  •  الرزق يقال للعطاء الجاري تارة، دنيويا كان أم أخرويا، وللنصيب تارة، ولما يصل إلى الجوف ويتغذى به تارة (ورده الرازي في تفسيره 2/30)، يقال: أعطى السلطان رزق الجند، ورزقت علما، قال: ﴿﴾ [المنافقون/10]، أي: من المال والجاه والعلم، وكذلك قوله: ﴿﴾ [البقرة/3]، ﴿﴾ [البقرة/172]، وقوله: ﴿﴾ [الواقعة/82]، أي: وتجعلون نصيبكم من النعمة تحري الكذب. وقوله: ﴿﴾ [الذاريات/22]، قيل: عني به المطر الذي به حياة الحيوان (وهو قول الضحاك، انظر: الدر المنثور 7/619). وقيل هو كقوله: ﴿﴾ [المؤمنون/18]، وقيل: تنبيه أن الحظوظ بالمقادير، وقوله تعالى: ﴿﴾ [الكهف/19]، أي: بطعام يتغذى به. وقوله تعالى: ﴿﴾ [ق/10 - 11]، قيل: عني به الأغذية، ويمكن أن يحمل على العموم فيما يؤكل ويلبس ويستعمل، وكل ذلك مما يخرج من الأرضين، وقد قيضه الله بما ينزله من السماء من الماء، وقال في العطاء الأخروي: ﴿﴾ [آل عمران/169]، أي: يفيض الله عليهم النعم الأخروية، وكذلك قوله: ﴿﴾ [مريم/62]، وقوله: ﴿﴾ [الذاريات/58]، فهذا محمول على العموم. والرازق يقال لخالق الرزق، ومعطيه، والمسبب له، وهو الله تعالى (انظر: الأسماء والصفات ص 86)، ويقال ذلك للإنسان الذي يصير سببا في وصول الرزق. والرزاق لا يقال إلا لله تعالى، وقوله: ﴿﴾ [الحجر/20]، أي: بسبب في رزقه، ولا مدخل لكم فيه، وقوله: ﴿﴾ [النحل/73]، أي: ليسوا بسبب في رزق

معنى رَزَقْنَاهُمْ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  (to) provide ; give provision ; provid ; provides
  •  a provision ; provision ; sustenance

تفسير آية 3 من سورة البقرة

تفسير الجلالين

﴿الذين يؤمنون﴾ يصدِّقون
﴿بالغيب﴾ بما غاب عنهم من البعث والجنة والنار
﴿ويقيمون الصلاة﴾ أي يأتون بها بحقوقها
﴿ومما رزقناهم﴾ أعطيناهم
﴿ينفقون﴾ في طاعة الله.

تفسير الميسر

وهم الذين يُصَدِّقون بالغيب الذي لا تدركه حواسُّهم ولا عقولهم وحدها؛ لأنه لا يُعْرف إلا بوحي الله إلى رسله، مثل الإيمان بالملائكة، والجنة، والنار، وغير ذلك مما أخبر الله به أو أخبر به رسوله، ﴿والإيمان: كلمة جامعة للإقرار بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، وتصديق الإقرار بالقول والعمل بالقلب واللسان والجوارح﴾ وهم مع تصديقهم بالغيب يحافظون على أداء الصلاة في مواقيتها أداءً صحيحًا وَفْق ما شرع الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم، ومما أعطيناهم من المال يخرجون صدقة أموالهم الواجبة والمستحبة.

تفسير و معنى كلمة رزقناهمرَزَقْنَاهُمْ من سورة البقرة آية رقم 3


أعْطَيْناهُمْ مِن الخَيْرِ والفَضْلِ


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "رزق"

الرزق يقال للعطاء الجاري تارة، دنيويا كان أم أخرويا، وللنصيب تارة، ولما يصل إلى الجوف ويتغذى به تارة (ورده الرازي في تفسيره 2/30)، يقال: أعطى السلطان رزق الجند، ورزقت علما، قال: وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت [المنافقون/10]، أي: من المال والجاه والعلم، وكذلك قوله: ومما رزقناهم ينفقون [البقرة/3]، كلوا من طيبات ما رزقناكم [البقرة/172]، وقوله: وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون [الواقعة/82]، أي: وتجعلون نصيبكم من النعمة تحري الكذب. وقوله: وفي السماء رزقكم [الذاريات/22]، قيل: عني به المطر الذي به حياة الحيوان (وهو قول الضحاك، انظر: الدر المنثور 7/619). وقيل هو كقوله: وأنزلنا من السماء ماء [المؤمنون/18]، وقيل: تنبيه أن الحظوظ بالمقادير، وقوله تعالى: فليأتكم برزق منه [الكهف/19]، أي: بطعام يتغذى به. وقوله تعالى: والنخل باسقات لها طلع نضيد *** رزقا للعباد [ق/10 - 11]، قيل: عني به الأغذية، ويمكن أن يحمل على العموم فيما يؤكل ويلبس ويستعمل، وكل ذلك مما يخرج من الأرضين، وقد قيضه الله بما ينزله من السماء من الماء، وقال في العطاء الأخروي: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون [آل عمران/169]، أي: يفيض الله عليهم النعم الأخروية، وكذلك قوله: ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا [مريم/62]، وقوله: إن الله هو الرزاق ذو القوة [الذاريات/58]، فهذا محمول على العموم. والرازق يقال لخالق الرزق، ومعطيه، والمسبب له، وهو الله تعالى (انظر: الأسماء والصفات ص 86)، ويقال ذلك للإنسان الذي يصير سببا في وصول الرزق. والرزاق لا يقال إلا لله تعالى، وقوله: وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين [الحجر/20]، أي: بسبب في رزقه، ولا مدخل لكم فيه، وقوله: ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السموات والأرض شيئا ولا يستطيعون [النحل/73]، أي: ليسوا بسبب في رزق بوجه من الوجوه، وسبب من الأسباب. ويقال: ارتزق الجند: أخذوا أرزاقهم، والرزقة: ما يعطونه دفعة واحدة.

as
asas
as
as
as
as
as
asas
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia