0005 سورة إبراهيم آية 5 - أَنْ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي

A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z

Surah Ibrahim Ayat 5 > EDIT > سور القرآن الكريم

0014 سورة إبراهيم

0004 سورة إبراهيم آية 4

0005 سورة إبراهيم آية 5

0006 سورة إبراهيم آية 6

0005 سورة إبراهيم آية 5 - أَنْ

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِـَٔايَـٰتِنَآ أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ وَذَكِّرْهُم بِأَيَّىٰمِ ٱللَّهِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿سورة إبراهيم آية ٥﴾.

32730	أَنْ	حَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ يُفيدُ الإستِقْبالَ أوْ التَفسيرَ	المزيد

(14:5:5) an that

INT – particle of interpretation حرف تفسير

تحليل أَنْ من سورة ابراهيم آية 5

	الكلمة	التحليل	الجذر	الأصل	المعنى بالانجليزية	النسخ بالإنجليزية
‹	أَنْ	أَنْ حرف تفسير		أَن	that		›

معنى أَنْ في القرآن الكريم

تفسير آية 5 من سورة ابراهيم

تفسير الجلالين

﴿ولقد أرسلنا موسى بآياتنا﴾ التسع وقلنا له
﴿أن أخرج قومك﴾ بني إسرائيل
﴿من الظلمات﴾ الكفر
﴿إلى النور﴾ الإيمان
﴿وذكّرهم بأيام الله﴾ بنعمه
﴿إن في ذلك﴾ التذكير
﴿لآيات لكل صبار﴾ على الطاعة
﴿شكور﴾ للنعم.

تفسير الميسر

ولقد أرسلنا موسى إلى بني إسرائيل وأيدناه بالمعجزات الدالة على صدقه، وأمرناه بأن يدعوهم إلى الإيمان؛ ليخرجهم من الضلال إلى الهدى، ويذكِّرهم بنعم الله ونقمه في أيامه، إن في هذا التذكير بها لَدلالات لكل صبَّار على طاعة الله، وعن محارمه، وعلى أقداره، شكور قائم بحقوق الله، يشكر الله على نعمه، وخصَّهم بذلك؛ لأنهم هم الذين يعتبرون بها، ولا يَغْفُلون عنها.

تفسير و معنى كلمة أنأَنْ من سورة إبراهيم آية رقم 5

---

وَلَقَدْأَرْسَلْنَامُوسَىبِآيَاتِنَاأَنْأَخْرِجْقَوْمَكَمِنَالظُّلُمَاتِإِلَىالنُّورِوَذَكِّرْهُمْبِأَيَّامِاللّهِإِنَّفِيذَلِكَلآيَاتٍلِّكُلِّصَبَّارٍشَكُورٍ{5}

حَرْفٌ مَصْدَرِيٌّ يُفيدُ الإستِقْبالَ أوْ التَفسيرَ

التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "ان"

إن وأن بتشديد النون: ينصبان الاسم ويرفعان الخبر، والفرق بينهما أن (إن) يكون ما بعده جملة مستقلة، و (أن) يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع ومنصوب ومجرور، نحو: أعجبني أنك تخرج، وعلمت أنك تخرج، وتعجبت من أنك تخرج. وإذا أدخل عليه (ما) يبطل عمله، ويقتضي إثبات الحكم للمذكور وصرفه عما عداه، نحو: إنما المشركون نجس [التوبة/28] تنبيها على أن النجاسة التامة هي حاصلة للمختص بالشرك، وقوله عز وجل إنما حرم عليكم الميتة والدم [البقرة/173] أي: ما حرم ذلك إلا تنبيها على أن أعظم المحرمات من المطعومات في أصل الشرع هو هذه المذكورات. أن وإن بتسكين النون: على أربعة أوجه: الداخلة على المعدومين من الفعل الماضي أو المستقبل، ويكون ما بعده في تقدير مصدر، وينصب المستقبل، نحو: أعجبني أن تخرج وأن خرجت. والمخففة من الثقيلة نحو: أعجبني أن زيدا منطلق. والمؤكدة ل (لما) نحو: فلما أن جاء البشير [يوسف/96]. والمفسرة لما يكون بمعنى القول، نحو: وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا [ص/6] أي: قالوا: امشوا. وكذلك (إن) على أربعة أوجه: للشرط نحو: إن تعذبهم فإنهم عبادك [المائدة/118]، والمخففة من الثقيلة ويلزمها اللام نحو: إن كاد ليضلنا [الفرقان/42]، والنافية، وأكثر ما يجيء يتعقبه (إلا)، نحو: إن نظن إلا ظنا [الجاثية/32]، إن هذا إلا قول البشر [المدثر/25]، إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء [هود/54]. والمؤكدة ل (ما) النافية، نحو: ما إن يخرج زيد.

asas

as

as

as

as

as

as