0255 سورة البقرة آية 255 - سِنَةٌ
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٍ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا ئَُودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ ﴿سورة البقرة آية ٢٥٥﴾.
5184 | سِنَةٌ | نعاس وغَفوة خفيفة تسبق النوم | المزيد |
(2:255:10) sinatun slumber | N – nominative feminine indefinite noun اسم مرفوع |
تحليل سِنَةٌ من سورة البقرة آية 255
معنى سِنَةٌ في القرآن الكريم
- ﴿٢٥٥ البقرة﴾ نعاس
- ﴿٢٥٥ البقرة﴾ سِنة: نعاس، أو مبادئ النوم.
- الوسن والسنة: الغفلة والغفوة. قال تعالى: ﴿﴾ [البقرة /255] ورجل وسنان، وتوسنها: غشيها نائمة، وقيل: وسن وأسن: إذا غشي عليه من ريح البئر، وأرى أن وسن يقال لتصور النوم منه لا لتصور الغشيان.
معنى سِنَةٌ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- year ; year(s)
- slumber
تفسير آية 255 من سورة البقرة
تفسير الجلالين
﴿الله لا إله﴾ أي لا معبود بحق في الوجود﴿إلا هو الحيُّ﴾ الدائم بالبقاء
﴿القيوم﴾ المبالغ في القيام بتدبير خلقه
﴿لاتأخذه سنة﴾ نعاس
﴿ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض﴾ ملكا وخلقا وعبيدا
﴿من ذا الذي﴾ أي لا أحد
﴿يشفع عنده إلا بإذنه﴾ له فيها
﴿يعلم ما بين أيديهم﴾ أي الخلق
﴿وما خلفهم﴾ أي من أمر الدنيا والآخرة
﴿ولا يحيطون بشيء من علمه﴾ أي لا يعلمون شيئا من معلوماته
﴿إلا بما شاء﴾ أن يعلمهم به منها بأخبار الرسل
﴿وسع كرسيه السماوات والأرض﴾ قيل أحاط علمه بهما وقيل ملكه وقيل الكرسي نفسه مشتمل عليهما لعظمته، لحديث: ما السماوات السبع في الكرسى إلا كدارهم سبعة ألقيت في ترس
﴿ولا يئوده﴾ يثقله
﴿حفظهما﴾ أي السماوات والأرض
﴿وهو العلي﴾ فوق خلقه بالقهر
﴿العظيم﴾ الكبير.
تفسير الميسر
الله الذي لا يستحق الألوهية والعبودية إلا هو، الحيُّ الذي له جميع معاني الحياة الكاملة كما يليق بجلاله، القائم على كل شيء، لا تأخذه سِنَة أي: نعاس، ولا نوم، كل ما في السماوات وما في الأرض ملك له، ولا يتجاسر أحد أن يشفع عنده إلا بإذنه، محيط علمه بجميع الكائنات ماضيها وحاضرها ومستقبلها، يعلم ما بين أيدي الخلائق من الأمور المستقبلة، وما خلفهم من الأمور الماضية، ولا يَطَّلعُ أحد من الخلق على شيء من علمه إلا بما أعلمه الله وأطلعه عليه. وسع كرسيه السماوات والأرض، والكرسي: هو موضع قدمي الرب -جل جلاله- ولا يعلم كيفيته إلا الله سبحانه، ولا يثقله سبحانه حفظهما، وهو العلي بذاته وصفاته على جميع مخلوقاته، الجامع لجميع صفات العظمة والكبرياء. وهذه الآية أعظم آية في القرآن، وتسمى: {آية الكرسي}.تفسير و معنى كلمة سِنَةٌ من سورة البقرة آية رقم 255
اللّهُلاَإِلَـهَإِلاَّهُوَالْحَيُّالْقَيُّومُلاَتَأْخُذُهُسِنَةٌوَلاَنَوْمٌلَّهُمَافِيالسَّمَاوَاتِوَمَافِيالأَرْضِمَنذَاالَّذِييَشْفَعُعِنْدَهُإِلاَّبِإِذْنِهِيَعْلَمُمَابَيْنَأَيْدِيهِمْوَمَاخَلْفَهُمْوَلاَيُحِيطُونَبِشَيْءٍمِّنْعِلْمِهِإِلاَّبِمَاشَاءوَسِعَكُرْسِيُّهُالسَّمَاوَاتِوَالأَرْضَوَلاَيَؤُودُهُحِفْظُهُمَاوَهُوَالْعَلِيُّالْعَظِيمُ{255}
نعاس وغَفوة خفيفة تسبق النوم
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "وسن"
الوسن والسنة: الغفلة والغفوة. قال تعالى: لا تأخذه سنة ولا نوم [البقرة /255] ورجل وسنان، وتوسنها: غشيها نائمة، وقيل: وسن وأسن: إذا غشي عليه من ريح البئر، وأرى أن وسن يقال لتصور النوم منه لا لتصور الغشيان.
asas
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment