0003 سورة السجدة آية 3 - لَعَلَّهُمْ
53386 | لَعَلَّهُمْ | لَعَلَّ: حَرْفُ نَصْبٍ يَحْتَمِلُ مَعانِي التَّعْليلِ أو التَّوَقُّعِ أو التَّرَجِّي غالِباً • ﴿لَعَلَّ﴾ حرف نصب، ﴿هُمْ﴾ ضمير، غائب، مذكر، جمع. | المزيد |
(32:3:17) laʿallahum so that they may | ACC – accusative particle PRON – 3rd person masculine plural object pronoun حرف نصب من اخوات «ان» و«هم» ضمير متصل في محل نصب اسم «لعل» |
تحليل لَعَلَّهُمْ من سورة السجدة آية 3
معنى لَعَلَّهُمْ في القرآن الكريم
تفسير آية 3 من سورة السجدة
تفسير الجلالين
﴿أَم﴾ بل﴿يقولون افتراه﴾ محمد صلى الله عليه وسلم لا
﴿بل هو الحق من ربك، لتنذر﴾ به
﴿قوما ما﴾ نافية
﴿أَتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون﴾ بإنذارك.
تفسير الميسر
بل أيقول المشركون: اختلق محمد صلى الله عليه وسلم القرآن؟ كذَبوا، بل هو الحق الثابت المنزل عليك -أيها الرسول- من ربك؛ لتنذر به أناسًا لم يأتهم نذير من قبلك، لعلهم يهتدون، فيعرفوا الحق ويؤمنوا به ويؤثروه، ويؤمنوا بك.تفسير و معنى كلمة لَعَلَّهُمْ من سورة السجدة آية رقم 3
لَعَلَّ: حَرْفُ نَصْبٍ يَحْتَمِلُ مَعانِي التَّعْليلِ أو التَّوَقُّعِ أو التَّرَجِّي غالِباً
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "لعل"
لعل: طمع وإشفاق، وذكر بعض المفسرين أن (لعل) من الله واجب، وفسر في كثير من المواضع ب (كي)، وقالوا: إن الطمع والإشفاق لا يصح على الله تعالى، و (لعل) وإن كان طمعا فإن ذلك يقتضي في كلامهم تارة طمع المخاطب، وتارة طمع غيرهما. فقوله تعالى فيما ذكر عن قوم فرعون: لعلنا نتبع السحرة [الشعراء/40] فذلك طمع منهم، وقوله في فرعون: لعله يتذكر أو يخشى [طه/44] فإطماع لموسى عليه السلام مع هرون، ومعناه: فقولا له قولا لينا راجين أن يتذكر أو يخشى. وقوله تعالى: فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك [هود/12] أي: يظن بك الناس ذلك، وعلى ذلك قوله: فلعلك باخع نفسك [الكهف/6]، وقال: واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون [الأنفال/45] أي: اذكروا الله راجين الفلاح، كما قال في صفة المؤمنين: يرجون رحمته ويخافون عذابه [الإسراء/57] (الزركشي في البرهان 4/393، ومادة (لعل) نقلها كلها).
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
Comments
Post a Comment