0001 سورة البينة آية 1 - * تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
لَمْ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ﴿سورة البينة آية ١﴾.
* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
لَمْ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ ﴿سورة البينة آية ١﴾.
{ لَمْ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ } للبيان { أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ } أي عبدة الأصنام: عطف على «أهل» { مُنفَكِّينَ } خبر «يكن»، أي زائلين عما هم عليه { حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ } أي أتتهم { ٱلْبَيِّنَةُ } أي الحجة الواضحة وهي محمد صلى الله عليه وسلم.
Comments
Post a Comment