0041 سورة البقرة آية 41 - تَكُونُوٓا۟
637 | تَكُونُواْ | كانَ: تأتي غالباً ناقِصَةً للدَّلالَةِ عَلى الماضِي، وتأتي للإسْتِبْعادِ أو لِلتنْزِيهِ عَن الدَّلالة الزَّمنيَّة بِالنِّسْبَةِ إلَى اللهِ تَعالَى | المزيد |
(2:41:8) takūnū be | V – 2nd person masculine plural imperfect verb, jussive mood PRON – subject pronoun فعل مضارع مجزوم والواو ضمير متصل في محل رفع اسم «كان» |
تحليل تَكُونُوا من سورة البقرة آية 41
معنى تَكُونُوا في القرآن الكريم
معنى تَكُونُوا في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- am ; became ; become ; can ; could ; did ; had ; is ; should ; to be ; to have been ; used to ; used to ; was ; were ; Whoever (be) ; will ; would
تفسير آية 41 من سورة البقرة
تفسير الجلالين
﴿وآمنوا بما أنزلت﴾ من القرآن﴿مصدِّقاً لما معكم﴾ من التوراة بموافقته له في التوحيد والنبوة
﴿ولا تكونوا أوَّل كافر به﴾ من أهل الكتاب لأنَّ خلفكم تبع لكم فإثمهم عليكم
﴿ولا تشتروا﴾ تستبدلوا
﴿بآياتي﴾ التي في كتابكم من نعت محمد
﴿ثمناً قليلا﴾ عوضاً يسيرا من الدنيا أي لا تكتموها خوف فوات ما تأخذونه من سفلتكم
﴿وإياي فاتقون﴾ خافون في ذلك دون غيري.
تفسير الميسر
وآمنوا- يا بني إسرائيل- بالقرآن الذي أنزَلْتُه على محمد نبي الله ورسوله، موافقًا لما تعلمونه من صحيح التوراة، ولا تكونوا أول فريق من أهل الكتاب يكفر به، ولا تستبدلوا بآياتي ثمنًا قليلا من حطام الدنيا الزائل، وإياي وحدي فاعملوا بطاعتي واتركوا معصيتي.تفسير و معنى كلمة تَكُونُواْ من سورة البقرة آية رقم 41
كانَ: تأتي غالباً ناقِصَةً للدَّلالَةِ عَلى الماضِي، وتأتي للإسْتِبْعادِ أو لِلتنْزِيهِ عَن الدَّلالة الزَّمنيَّة بِالنِّسْبَةِ إلَى اللهِ تَعالَى
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "كون"
كان (وقد نقل أكثر هذا الباب ابن حجر في فتح الباري 13/410 في توحيد) : عبارة عما مضى من الزمان، وفي كثير من وصف الله تعالى تنبئ عن معنى الأزلية، قال: وكان الله بكل شيء عليما [الأحزاب/40]، وكان الله على كل شيء قديرا [الأحزاب/27] وما استعمل منه في جنس الشيء متعلقا بوصف له هو موجود فيه فتنبيه على أن ذلك الوصف لازم له، قليل الانفكاك منه. نحو قوله في الإنسان: وكان الإنسان كفورا [الإسراء /67]، وكان الإنسان قتورا [الإسراء/100]، وكان الإنسان أكثر شيء جدلا [الكهف/54] فذلك تنبيه على أن ذلك الوصف لازم له قليل الانفكاك منه، وقوله في وصف الشيطان: وكان الشيطان للإنسان خذولا [الفرقان/ 29]، وكان الشيطان لربه كفورا [الإسراء/27]. وإذا استعمل في الزمان الماضي فقد يجوز أن يكون المستعمل فيه بقي على حالته كما تقدم ذكره آنفا، ويجوز أن يكون قد تغير نحو: كان فلان كذا ثم صار كذا. ولا فرق بين أن يكون الزمان المستعمل فيه كان قد تقدم تقدما كثيرا، نحو أن تقول: كان في أول ما أوجد الله تعالى، وبين أن يكون في زمان قد تقدم بآن واحد عن الوقت الذي استعملت فيه كان، نحو أن تقول: كان آدم كذا، وبين أن يقال: كان زيد ههنا، ويكون بينك وبين ذلك الزمان أدنى وقت، ولهذا صح أن يقال: كيف نكلم من كان في المهد صبيا [مريم/29] فأشار بكان أن عيسى وحالته التي شاهده عليها قبيل. وليس قول من قال: هذا إشارة إلى الحال بشيء؛ لأن ذلك إشارة إلى ما تقدم، لكن إلى زمان يقرب من زمان قولهم هذا. وقوله: كنتم خير أمة [آل عمران/110] فقد قيل: معنى كنتم معنى الحال (قال القرطبي: وقيل: (كان) زائدة، والمعنى: أنتم خير أمة. وأنشد سيبويه: وجيران لنا كانوا كرام ومثله قوله تعالى: كيف نكلم من كان في المهد صبيا، وقوله: واذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم. انظر: تفسير القرطبي 4/170 - 171)، وليس ذلك بشيء بل إنما ذلك إشارة إلى أنكم كنتم كذلك في تقدير الله تعالى وحكمه، وقوله: وإن كان ذو عسرة [البقرة/280] فقد قيل: معناه: حصل ووقع، والكون يستعمله بعض الناس في استحالة جوهر إلى ما هو دونه، وكثير من المتكلمين يستعملونه في معنى الإبداع. وكينونة عند بعض النحويين فعلولة، وأصله: كونونة، وكرهوا الضمة والواو فقلبوا، وعند سيبويه (الكتاب 4/365) كيونونة على وزن فيعلولة، ثم أدغم فصار كينونة، ثم حذف فصار كينونة، كقولهم في ميت: ميت. وأصل ميت: ميوت، ولم يقولوا كينونة على الأصل، كما قالوا: ميت؛ لثقل لفظها. و (المكان) قيل أصله من: كان يكون، فلما كثر في كلامهم توهمت الميم أصلية فقيل: تمكن كما قيل في المسكين: تمسكن، واستكان فلان: تضرع وكأنه سكن وترك الدعة لضراعته. قال تعالى: فما استكانوا لربهم [المؤمنون/76].
- PERBINCANGAN ZAHIR PERKATAAN ""
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
- Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
- Perkataan "" ini bermaksud
- as
- as
- as
Comments
Post a Comment