ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه ي

A B C D E F G H I J K L M N O P Q R S T U V W X Y Z

30038

قُرْآناً

القَرْآنُ: كِتابُ اللهِ المُعْجِزِ الَّذِي أَنْزَلَهُ عَلَى رَسُولِهِ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

المزيد

(12:2:3)
qur'ānan
(as) a Quran in Arabic

PN – accusative masculine indefinite proper noun → Quran

اسم علم منصوب

تحليل قُرْآنًا من سورة يوسف آية 2

	الكلمة	التحليل	الجذر	الأصل	المعنى بالانجليزية	النسخ بالإنجليزية
‹	قُرْآنًا	قُرْآنًا اسم علم	قرا	قُرْءَان	(as) a Quran	qur'ānan	›

معنى قُرْآنًا في القرآن الكريم

قُرْآناً عَرَبِيّاً﴿٢ يوسف﴾ أشرف الكتب بأشرف اللغات على أشرف الرسل بأشرف الملائكة و في أشرف الشهور
قرآن﴿٧٨ الإسراء﴾ قرآن الفجر: صلاة الصبح
قرأ قرأت المرأة: رأت الدم، واقرأت: صارت ذات قرء، وقرأت الجارية: استبرأتها بالقرء. والقرء في الحقيقة: اسم للدخول في الحيض عن طهر. ولما كان اسما جامعا للأمرين الطهر والحيض المتعقب له أطلق على كل واحد منهما؛ لأن كل اسم موضوع لمعنيين معا يطلق على كل واحد منهما لأن كل اسم موضوع لمعنيين معا يطلق على كل واحد منهما إذا انفرد، كالمائدة: للخوان وللطعام، ثم قد يسمى كل واحد منهما بانفراده به. وليس القرء اسما للطهر مجردا، ولا للحيض مجردا بدلالة أن الطاهر التي لم تر أثر الدم لا يقال لها: ذات قرء. وكذا الحائض التي استمر بها الدم والنفساء لا يقال لها ذلك. و قَرأَ الكتاب قِراءَةً قُرُءانا بالضم و قَرَأَ لا شيء قُرْاانا بالضم أيضا جمعه وضمه ومنه سمي القرآن لأنه يجمع السور ويضمها وقوله تعالى ﴿إن علينا جمعه وقراءنه﴾ أي قراءته، والقراءة: ضم الحروف والكلمات بعضها إلى بعض في الترتيل، [وليس يقال ذلك لكل جمع] (ما بين [ ] ذكره الزركشي في البرهان 1/277، وتعقبه فقال: لعل مراده بذلك في العرف والاستعمال لا في أصل اللغة). لا يقال: قرأت القوم: إذا جمعتهم، ويدل على ذلك أنه لا يقال للحرف الواحد إذا تفوه به قراءة، والقرآن في الأصل مصدر، نحو: كفران ورجحان. قال تعالى: ﴿إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناهه فاتبع قرآنه﴾ [القيامة/17 - 18] قال ابن عباس: إذا جمعناه وأثبتناه في صدرك فاعمل به، وقد خص بالكتاب المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، فصار له كالعلم كما أن التوراة لما أنزل على موسى، والإنجيل على عيسى صلى الله عليهما وسلم. قال بعض العلماء: (تسمية هذا الكتاب قرآنا من بين كتب الله لكونه جامعا لثمرة كتبه) بل لجمعه ثمرة جميع العلوم، كما أشار تعالى إليه بقوله: ﴿وتفصيل كل شيء﴾ [يوسف/111]، وقوله: ﴿تبيانا لكل شيء﴾ [النحل/89]، ﴿قرآنا عربيا غير ذي عوج﴾ [الزمر/28]، ﴿وقرآنا فرقناه لتقرأه﴾ [الإسراء/106]، ﴿في هذا القرآن﴾ [الروم/58]، ﴿وقرآن الفجر﴾ [الإسراء/78] أي: قراءته، ﴿لقرآن كريم﴾ [الواقعة/77] وأقرأت فلانا كذا. قال: ﴿سنقرئك فلا تنسى﴾ [الأعلى/6]، وتقرأت: تفهمت، وقارأته: دارسته

تفسير آية 2 من سورة يوسف

تفسير الجلالين

﴿إنا أنزلناه قرآنا عربيا﴾ بلغة العرب
﴿لعلكم﴾ يا أهل مكة
﴿تعقلون﴾ تفقهون معانيه.

تفسير الميسر

إنا أنزلنا هذا القرآن بلغة العرب، لعلكم -أيها العرب- تعقلون معانيه وتفهمونها، وتعملون بهديه.

تفسير و معنى كلمة قرآناقُرْآناً من سورة يوسف آية رقم 2

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ{2}

التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "قرأ"

قرأت المرأة: رأت الدم، واقرأت: صارت ذات قرء، وقرأت الجارية: استبرأتها بالقرء. والقرء في الحقيقة: اسم للدخول في الحيض عن طهر. ولما كان اسما جامعا للأمرين الطهر والحيض المتعقب له أطلق على كل واحد منهما؛ لأن كل اسم موضوع لمعنيين معا يطلق على كل واحد منهما لأن كل اسم موضوع لمعنيين معا يطلق على كل واحد منهما إذا انفرد، كالمائدة: للخوان وللطعام، ثم قد يسمى كل واحد منهما بانفراده به. وليس القرء اسما للطهر مجردا، ولا للحيض مجردا بدلالة أن الطاهر التي لم تر أثر الدم لا يقال لها: ذات قرء. وكذا الحائض التي استمر بها الدم والنفساء لا يقال لها ذلك. وقوله: يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء [البقرة/228] أي: ثلاثة دخول من الطهر في الحيض. وقوله عليه الصلاة والسلام: (اقعدي عن الصلاة أيام أقرائك) (عن عدي بن ثابت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا مرأة: (دعي الصلاة أيام أقرائك) أخرجه أبو داود برقم 297؛ والترمذي (انظر: العارضة 1/199) ؛ وابن ماجه 1/204 وهو ضعيف) أي أيام حيضك، فإنما هو كقول القائل: أفعل كذا أيام ورد فلان، ووردوه إنما يكون في ساعة وإن كان ينسب إلى الأيام. وقول أهل اللغة: إن القرء من: قرأ، أي: جمع، فإنهم اعتبروا الجمع بين زمن الطهر وزمن الحيض حسبما ذكرت لاجتماع الدم في الرحم، والقراءة: ضم الحروف والكلمات بعضها إلى بعض في الترتيل، [وليس يقال ذلك لكل جمع] (ما بين [ ] ذكره الزركشي في البرهان 1/277، وتعقبه فقال: لعل مراده بذلك في العرف والاستعمال لا في أصل اللغة). لا يقال: قرأت القوم: إذا جمعتهم، ويدل على ذلك أنه لا يقال للحرف الواحد إذا تفوه به قراءة، والقرآن في الأصل مصدر، نحو: كفران ورجحان. قال تعالى: إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناهه فاتبع قرآنه [القيامة/17 - 18] قال ابن عباس: إذا جمعناه وأثبتناه في صدرك فاعمل به، وقد خص بالكتاب المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، فصار له كالعلم كما أن التوراة لما أنزل على موسى، والإنجيل على عيسى صلى الله عليهما وسلم. قال بعض العلماء: (تسمية هذا الكتاب قرآنا من بين كتب الله لكونه جامعا لثمرة كتبه) بل لجمعه ثمرة جميع العلوم، كما أشار تعالى إليه بقوله: وتفصيل كل شيء [يوسف/111]، وقوله: تبيانا لكل شيء [النحل/89]، قرآنا عربيا غير ذي عوج [الزمر/28]، وقرآنا فرقناه لتقرأه [الإسراء/106]، في هذا القرآن [الروم/58]، وقرآن الفجر [الإسراء/78] أي: قراءته، لقرآن كريم [الواقعة/77] وأقرأت فلانا كذا. قال: سنقرئك فلا تنسى [الأعلى/6]، وتقرأت: تفهمت، وقارأته: دارسته.

Search This Blog

Ustaz Roslan MAIK

0002 سورة يوسف آية 2 - قُرْءَٰنًا

تحليل قُرْآنًا من سورة يوسف آية 2

معنى قُرْآنًا في القرآن الكريم

تفسير آية 2 من سورة يوسف

تفسير الجلالين

تفسير الميسر

تفسير و معنى كلمة قرآناقُرْآناً من سورة يوسف آية رقم 2

التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "قرأ"

Comments

Post a Comment

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia