0005 سورة التوبة آية 5 - وَخُذُوهُمْ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
23868وَخُذُوهُمْواقصدوهم بالحصارالمزيد
(9:5:9)
wakhudhūhum
and seize them
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
V – 2nd person masculine plural imperative verb
PRON – subject pronoun
PRON – 3rd person masculine plural object pronoun
الواو عاطفة
فعل أمر والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل و«هم» ضمير متصل في محل نصب مفعول به

تحليل وَخُذُوهُمْ من سورة التوبة آية 5

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
وَخُذُوهُمْ
وَ
حرف عطف
خُذُ
فعل
و
ضمير
هُمْ
ضمير
اخذأَخَذَand seize themwakhudhūhum

معنى وَخُذُوهُمْ في القرآن الكريم

  •  الأخذ: حوز الشيء وتحصيله، وذلك تارة بالتناول نحو: ﴿﴾ [يوسف/79]، وتارة بالقهر نحو قوله تعالى: ﴿﴾ [البقرة/255].

معنى وَخُذُوهُمْ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  (to) seize ; accept ; Hold ; overtake ; seiz ; seize ; strike ; take ; take away ; taking ; took ; withhold
  •  seizure ; take ; to seize

تفسير آية 5 من سورة التوبة

تفسير الجلالين

﴿فإذا انسلخ﴾ خرج
﴿الأشهر الحرم﴾ وهي آخر مدة التأجيل
﴿فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم﴾ في حل أو حرم
﴿وخذوهم﴾ بالأسر
﴿واحصروهم﴾ في القلاع والحصون حتى يضطروا إلى القتل أو الإسلام
﴿واقعدوا لهم كلَّ مرصد﴾ طريق يسلكونه ونصب كل على نزع الخافض
﴿فإن تابوا﴾ من الكفر
﴿وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلُّوا سبيلهم﴾ ولا تتعرضوا لهم
﴿إن الله غفور رحيم﴾ لمن تاب.

تفسير الميسر

فإذا انقضت الأشهر الأربعة التي أمَّنتم فيها المشركين، فأعلنوا الحرب على أعداء الله حيث كانوا، واقصدوهم بالحصار في معاقلهم، وترصدوا لهم في طرقهم، فإن رجعوا عن كفرهم ودخلوا الإسلام والتزموا شرائعه من إقام الصلاة وإخراج الزكاة، فاتركوهم، فقد أصبحوا إخوانكم في الإسلام، إن الله غفور لمن تاب وأناب، رحيم بهم.

تفسير و معنى كلمة وخذوهموَخُذُوهُمْ من سورة التوبة آية رقم 5


واقصدوهم بالحصار


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "أخذ"

الأخذ: حوز الشيء وتحصيله، وذلك تارة بالتناول نحو: معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده [يوسف/79]، وتارة بالقهر نحو قوله تعالى: لا تأخذه سنة ولا نوم [البقرة/255]. ويقال: أخذته الحمى، وقال تعالى: وأخذ الذين ظلموا الصيحة [هود/67]، فأخذه الله نكال الآخرة والأولى [النازعات/25]، وقال: وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى [هود/102]. ويعبر عن الأسير بالأخيذ والمأخوذ، والاتخاذ افتعال منه، ويعدى إلى مفعولين ويجري مجرى الجعل نحو قوله تعالى: لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء [المائدة/51]، أم اتخذوا من دونه أولياء [الشورى/9]، فاتخذتموهم سخريا [المؤمنون/110]، أأنت قلت للناس: اتخذوني وأمي إلهين من دون الله [المائدة/116]، وقوله تعالى: ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم [النحل/61] فتخصيص لفظ المؤاخذة تنبيه على معنى المجازاة والمقابلة لما أخذوه من النعم فلم يقابلوه بالشكر. ويقال: فلان مأخوذ، وبه أخذه من الجن، وفلان يأخذ مأخذ فلان، أي: يفعل فعله ويسلك مسلكه، ورجل أخيذ، وبه أخذ كناية عن الرمد. والإخاذة والإخاذ: أرض يأخذها الرجل لنفسه (انظر: لسان العرب (أخذ) )، وذهبوا ومن أخذ أخذهم وإخذهم (يقال: وذهب بنو فلان ومن أخذ إخذهم، وأخذهم، أي: ومن سار سيرهم. والعرب تقول: لو كنت منا لأخذت بإخذنا، أي: بخلائقنا وزينا وشكلنا وهدينا). خذ: قال الله تعالى: فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين [الأعراف/144]، و خذوه (الآية خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم الدخان:47) أصله من: أخذ. تخذ: تخذ بمعنى أخذ، قال: - 79 - وقد تخذت رجلي إلى جنب غرزها *** نسيفا كأفحوص القطاة المطرق (البيت للمزق العبدي، شاعر جاهلي، وهو في الأصمعيات ص 165؛ واللسان (فحص) ؛ والحيوان 5/281؛ والجمهرة 2/163؛ والأفعال 3/367) واتخذ: افتعل منه، أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني [الكهف/50]، قل أتخذتم عند الله عهدا [البقرة/80]، واتخذوا من دون الله آلهة [مريم/81]، واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى [البقرة/125]، لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء [الممتحنة/1]، لاتخذت عليه أجرا [الكهف/77].

asas
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia