0004 سورة السجدة آية 4 - فِي
ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ مَا لَكُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍۚ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ ﴿سورة السجدة آية ٤﴾.
53395 | فِي | حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ الحَقيقِيَّةِ الزَّمانِيَّةِ • ﴿فِى﴾ حرف جر. | المزيد |
تحليل فِي من سورة السجدة آية 4
معنى فِي في القرآن الكريم
- ﴿٣٨ الأعراف﴾ في: مع
- ﴿٧١ طه﴾ في: على
- ﴿١٠ النازعات﴾ في الحافرة: إلى الحافرة
تفسير آية 4 من سورة السجدة
تفسير الجلالين
﴿الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام﴾ أولها الأحد وآخرها الجمعة﴿ثم استوى على العرش﴾ هو في اللغة سرير الملك استواءً يليق به
﴿مالكم﴾ يا كفار مكة
﴿من دونه﴾ أي: غيره
﴿من وليٍّ﴾ اسم ما بزيادة من، أَي: ناصر
﴿ولا شفيع﴾ يدفع عذابه عنكم
﴿أفلا تتذكرون﴾ هذا فتؤمنون.
تفسير الميسر
الله الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام لحكمة يعلمها، وهو قادر أن يخلقها بكلمة "كن" فتكون، ثم استوى سبحانه وتعالى -أي علا وارتفع- على عرشه استواء يليق بجلاله، لا يكيَّف، ولا يشبَّه باستواء المخلوقين. ليس لكم -أيها الناس- من وليٍّ يلي أموركم، أو شفيع يشفع لكم عند الله؛ لتنجوا من عذابه، أفلا تتعظون وتتفكرون -أيها الناس-، فتُفردوا الله بالألوهية وتُخلصوا له العبادة؟تفسير و معنى كلمة فِي من سورة السجدة آية رقم 4
اللَّهُالَّذِيخَلَقَالسَّمَاوَاتِوَالْأَرْضَوَمَابَيْنَهُمَافِيسِتَّةِأَيَّامٍثُمَّاسْتَوَىعَلَىالْعَرْشِمَالَكُممِّندُونِهِمِنوَلِيٍّوَلاشَفِيعٍأَفَلاتَتَذَكَّرُونَ{4}
حَرْفُ جَرٍّ يُفيدُ مَعْنى الظَّرْفِيَّةِ الحَقيقِيَّةِ الزَّمانِيَّةِ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "في"
في: حرف جر ورد في القرآن ليفيد معنى الظرفية الحقيقية المكانية أو الظرفية الحقيقية الزمانية أو معنى الظرفية المجازية أو بمعنى ( إلى ) أو بمعنى ( بين ) أو بمعنى ( ب ) التي تفيد الإلصاق أو بمعنى ( على ) أو بمعنى ( عند ) أو بمعنى ( من ) أو يفيد المصاحبة بمعنى ( مع ) أو ليفيد معنى التعليل أو ليفيد معنى الحال أو ليفيد معنى المقايسة وذلك حسب موقعه من القرآن.
asas
as
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
as
as
as
as
as
as
as
Comments
Post a Comment