0004 سورة السجدة آية 4 - وَٱلْأَرْضَ
53392 | وَالْأَرْضَ | الأرْضُ: الكَوْكَبُ المَعْروفُ الَّذي نَعيشُ على سَطحِهِ، أو جُزْءٌ مِنْهُ • ﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿ٱلْ﴾، ﴿أَرْضَ﴾ اسم، من مادّة (أرض)، مؤنث، منصوب. | المزيد |
(32:4:5) wal-arḍa and the earth | CONJ – prefixed conjunction wa (and) N – accusative feminine noun → Earth الواو عاطفة اسم منصوب |
تحليل وَالْأَرْضَ من سورة السجدة آية 4
معنى وَالْأَرْضَ في القرآن الكريم
- الأرض: الجرم المقابل للسماء، وجمعه أرضون، ولا تجيء مجموعة في القرآن (انظر: المجمل 1/92)، ويعبر بها عن أسفل الشيء، كما يعبر بالسماء عن أعلاه.
معنى وَالْأَرْضَ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية
- earth ; land ; the earth
تفسير آية 4 من سورة السجدة
تفسير الجلالين
﴿الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام﴾ أولها الأحد وآخرها الجمعة﴿ثم استوى على العرش﴾ هو في اللغة سرير الملك استواءً يليق به
﴿مالكم﴾ يا كفار مكة
﴿من دونه﴾ أي: غيره
﴿من وليٍّ﴾ اسم ما بزيادة من، أَي: ناصر
﴿ولا شفيع﴾ يدفع عذابه عنكم
﴿أفلا تتذكرون﴾ هذا فتؤمنون.
تفسير الميسر
الله الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام لحكمة يعلمها، وهو قادر أن يخلقها بكلمة "كن" فتكون، ثم استوى سبحانه وتعالى -أي علا وارتفع- على عرشه استواء يليق بجلاله، لا يكيَّف، ولا يشبَّه باستواء المخلوقين. ليس لكم -أيها الناس- من وليٍّ يلي أموركم، أو شفيع يشفع لكم عند الله؛ لتنجوا من عذابه، أفلا تتعظون وتتفكرون -أيها الناس-، فتُفردوا الله بالألوهية وتُخلصوا له العبادة؟تفسير و معنى كلمة وَالْأَرْضَ من سورة السجدة آية رقم 4
الأرْضُ: الكَوْكَبُ المَعْروفُ الَّذي نَعيشُ على سَطحِهِ، أو جُزْءٌ مِنْهُ
التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "أرض"
الأرض: الجرم المقابل للسماء، وجمعه أرضون، ولا تجيء مجموعة في القرآن (انظر: المجمل 1/92)، ويعبر بها عن أسفل الشيء، كما يعبر بالسماء عن أعلاه. قال الشاعر في صفة فرس: - 12 - وأحمر كالديباج أما سماؤه *** فريا، وأما أرضه فمحول (البيت لطفيل الغنوي، وهو في ملحقات شعره ص 62؛ وشمس العلوم 1/72. وعجزه في المجمل 1/92) وقوله تعالى: اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها [الحديد/17] عبارة عن كل تكوين بعد إفساد وعود بعد بدء، ولذلك قال بعض المفسرين (وهذا قول صالح المري كما أخرجه عنه ابن المبارك في الزهد ص 88) : يعني به تليين القلوب بعد قساوتها. ويقال: أرض أريضة، أي: حسنة النبت (انظر: المجمل 2/92؛ والعين 7/55). وتأرض النبت: تمكن على الأرض فكثر، وتأرض الجدي: إذا تناول نبت الأرض، والأرضة: الدودة التي تقع في الخشب من الأرض (راجع اللسان (أرض) 7/113؛ والعين 7/56. وقال الزمخشري: يقال: هو أفسد من الأرضة. راجع أساس البلاغة ص 5)، يقال: أرضت الخشبة فهي مأروضة.
- Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
Comments
Post a Comment