0004 سورة السجدة آية 4 - وَمَا

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
53393وَمَاما: اسْمٌ مَوْصولٌ
﴿وَ﴾ حرف عطف، ﴿مَا﴾ اسم موصول.
المزيد
(32:4:6)
wamā
and whatever
CONJ – prefixed conjunction wa (and)
REL – relative pronoun
الواو عاطفة
اسم موصول

تحليل وَمَا من سورة السجدة آية 4

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
وَمَا
وَ
حرف عطف
مَا
اسم موصول
مَاand whatever

معنى وَمَا في القرآن الكريم

    معنى وَمَا في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

    •  every time ; that ; what

    تفسير آية 4 من سورة السجدة

    تفسير الجلالين

    ﴿الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام﴾ أولها الأحد وآخرها الجمعة
    ﴿ثم استوى على العرش﴾ هو في اللغة سرير الملك استواءً يليق به
    ﴿مالكم﴾ يا كفار مكة
    ﴿من دونه﴾ أي: غيره
    ﴿من وليٍّ﴾ اسم ما بزيادة من، أَي: ناصر
    ﴿ولا شفيع﴾ يدفع عذابه عنكم
    ﴿أفلا تتذكرون﴾ هذا فتؤمنون.

    تفسير الميسر

    الله الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام لحكمة يعلمها، وهو قادر أن يخلقها بكلمة "كن" فتكون، ثم استوى سبحانه وتعالى -أي علا وارتفع- على عرشه استواء يليق بجلاله، لا يكيَّف، ولا يشبَّه باستواء المخلوقين. ليس لكم -أيها الناس- من وليٍّ يلي أموركم، أو شفيع يشفع لكم عند الله؛ لتنجوا من عذابه، أفلا تتعظون وتتفكرون -أيها الناس-، فتُفردوا الله بالألوهية وتُخلصوا له العبادة؟

    تفسير و معنى كلمة وماوَمَا من سورة السجدة آية رقم 4


    ما: اسْمٌ مَوْصولٌ


    التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "ما"

    ما: في كلامهم عشرة: خمسة أسماء، وخمسة حروف. فإذا كان اسما فيقال للواحد والجمع والمؤنث على حد واحد، ويصح أن يعتبر في الضمير لفظه مفردا، وأن يعتبر معناه للجميع. فالأول من الأسماء بمعنى الذي نحو: ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم [يونس/18] (والآية بتمامها: ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون: هؤلاء شفعاؤنا عند الله، قل: أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون ) ثم قال: هؤلاء شفعاؤنا عند الله [يونس/18] لما اراد الجمع، وقوله: ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا... الآية [النحل/73]، فجمع أيضا، وقوله: بئسما يأمركم به إيمانكم [البقرة/93]. الثاني: نكرة. نحو: نعما يعظكم به [النساء/58] أي: نعم شيئا يعظكم به، وقوله: فنعما هي [البقرة/271] فقد أجيز أن يكون ما نكرة من قوله: ما بعوضة فما فوقها [البقرة/26]، وقد أجيز أن يكون صلة، فما بعده يكون مفعولا. تقديره: أن يضرب مثلا بعوضة (انظر: الأقوال في هذه المسألة في الدر المصون 1/223). الثالث: الاستفهام، ويسأل به عن جنس ذات الشيء، ونوعه، وعن جنس صفات الشيء، ونوعه، وقد يسأل به عن الأشخاص، والأعيان في غير الناطقين. وقال بعض النحويين: وقد يعبر به عن الأشخاص الناطقين (قال الزركشي: وجوز بعض النحويين أن يسأل بها عن أعيان من يعقل أيضا، حكاه الراغب. فإن كان مأخذه قوله تعالى عن فرعون: وما رب العالمين فإنما هو سؤال عن الصفة؛ لأن الرب هو المالك، والملك صفة، ولهذا أجابه موسى بالصفات، ويحتمل أن (ما) سؤال عن ماهية الشيء، ولا يمكن ذلك في حق الله تعالى، فأجابه موسى تنبيها على صواب السؤال. راجع: البرهان في علوم القرآن 4/403)، كقوله تعالى: إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم [المؤمنون/6]، إن الله يعلم ما يدعون من دونه من شيء [العنكبوت/42] وقال الخليل: ما استفهام. أي: أي شيء تدعون من دون الله؟ وإنما جعله كذلك؛ لأن (ما) هذه لا تدخل إلا في المبتدإ والاستفهام الواقع آخرا. الرابع: الجزاء نحو: ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها، وما يمسك فلا مرسل له الآية [فاطر/2]. ونحو: ما تضرب أضرب. الخامس: التعجب نحو: فما أصبرهم على النار [البقرة/175]. وأما الحروف: فالأول: أن يكون ما بعده بمنزلة المصدر كأن الناصبة للفعل المستقبل. نحو: ومما رزقناهم ينفقون [البقرة/3] فإن (ما) مع رزق في تقدير الرزق، والدلالة على أنه مثل (أن) أنه لا يعود إليه ضمير لا ملفوظ به ولا مقدر فيه، وعلى هذا حمل قوله: بما كانوا يكذبون [البقرة/10]، وعلى هذا قولهم: أتاني القوم ما عدا زيدا، وعلى هذا إذا كان في تقدير ظرف نحو: كلما أضاء لهم مشوا فيه [البقرة/20]، كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله [المائدة/64]، كلما خبت زدناهم سعيرا [الإسراء/97]. وأما قوله: فاصدع بما تؤمر [الحجر/94] فيصح أن يكون مصدرا وأن يكون بمعنى الذي (انظر: مغني البيب ص 736). واعلم أن (ما) إذا كان مع ما بعدها في تقدير المصدر لم يكن إلا حرفا؛ لأنه لو كان اسما لعاد إليه ضمير، وكذلك قولك: أريد أن أخرج؛ فإنه لا عائد من الضمير إلى أن، ولا ضمير لها بعده. الثاني: للنفي وأهل الحجاز يعملونه بشرط نحو: ما هذا بشرا [يوسف/31] (وشرط عملها ما ذكره ابن مالك في ألفيته: إعمال (ليس) أعملت (ما) دون (إن) * مع بقا النفي، وترتيب زكن وسبق حرف جر أو ظرف ك ما * بي أنت معنيا أجاز العلما). الثالث: الكافة، وهي الداخلة على (أن) وأخواتها و (رب) ونحو ذلك، والفعل. نحو: إنما يخشى الله من عباده العلماء [فاطر/28]، إنما نملي لهم ليزدادوا إثما [آل عمران/178]، كأنما يساقون إلى الموت [الأنفال/6] وعلى ذلك (ما) في قوله: ربما يود الذين كفروا [الحجر/2]، وعلى ذلك: قلما وطالما فيما حكي. الرابع: المسلطة، وهي التي تجعل اللفظ متسلطا بالعمل، بعد أن لم يكن عاملا. نحو: (ما) في إذما، وحيثما، لأنك تقول: إذ ما تفعل أفعل، وحيثما تقعد أقعد، فإذ وحيث لا يعملان بمجردهما في الشرط، ويعملان عند دخول (ما) عليهما. الخامس: الزائدة لتوكيد اللفظ في قولهم: إذا ما فعلت كذا، وقولهم: إما تخرج أخرج. قال: فإما ترين من البشر أحدا [مريم/26]، وقوله: إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما [الإسراء/23].

    asas
    as
    • Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
    as
    as
    as
    as
    as
    as
    as

    Comments

    Popular posts from this blog

    Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia