0002 سورة الحشر آية 2 - أَخْرَجَ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
70331أَخْرَجَأَبْعَدَ وأجلىالمزيد
(59:2:3)
akhraja
expelled
V – 3rd person masculine singular (form IV) perfect verb
فعل ماض

تحليل أَخْرَجَ من سورة الحشر آية 2

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
أَخْرَجَأَخْرَجَ
فعل
خرجأَخْرَجَexpelledakhraja

معنى أَخْرَجَ في القرآن الكريم

  •  خرج خروجا: برز من مقره أو حاله، سواء كان مقره دارا، أو بلدا، أو ثوابا، وسواء كان حاله حالة في نفسه، أو في أسبابه الخارجة، قال تعالى: ﴿﴾ [القصص/21]، وقال تعالى: ﴿﴾ [الأعراف/13]، وقال: ﴿﴾ [فصلت/47] (وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو وحمزة والكسائي وخلف ويعقوب وشعبة عن عاصم بالإفراد ﴿﴾ بالجمع. انظر: الإتحاف ص 382)، ﴿﴾ [غافر/11]، ﴿﴾ [المائدة/37]، والإخراج أكثر ما يقال في الأعيان، نحو: ﴿﴾ [المؤمنون/35]، وقال عز وجل: ﴿﴾ [الأنفال/5]، ﴿﴾ [الإسراء/13]، وقال تعالى: ﴿﴾ [الأنعام/93]، وقال: ﴿﴾ [النمل/56]، ويقال في التكوين الذي هو من فعل الله تعالى: ﴿﴾ [النحل/78]، ﴿﴾ [طه/53]، وقال تعالى: ﴿﴾ [الزمر/21]، والتخريج أكثر ما يقال في العلوم والصناعات، وقيل لما يخرج من الأرض ومن وكر الحيوان ونحو ذلك: خرج وخراج، قال الله تعالى: ﴿﴾ [المؤمنون/72]، فإضافته إلى الله تعالى تنبيه أنه هو الذي ألزمه وأوجبه، والخرج أعم من الخراج، وجعل الخرج بإزاء الدخل، وقال تعالى: ﴿﴾ [الكهف/94]، والخراج مختص في الغالب بالضريبة على الأرض، وقيل: العبد يؤدي خرجه، أي: غلته، والرعية تؤدي إلى الأمير الخراج، والخرج أيضا من السحاب، وجمعه خروج، وقيل: (الخراج بالضمان) (الحديث رواه أحمد 6/48 وأبو داود في البيوع برقم (3058) والترمذي برقم (1258) وحسنه عن عائشة مرفوعا، والنسائي 7/254؛ وابن ماجه (2242) ؛ والحاكم 2/15. وانظر: كشف: الخفاء 1/376؛

معنى أَخْرَجَ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  (to) bring forth ; be driven ; bring forth ; bring out ; cause to exit ; Discharge ; drive ; drive out ; evict ; expel ; produce ; produces ; put out ; raised ; send forth ; take out ; to evict ; to get (someone)out

تفسير آية 2 من سورة الحشر

تفسير الجلالين

﴿هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب﴾ هم بنو النضير من اليهود
﴿من ديارهم﴾ مساكنهم بالمدينة
﴿لأول الحشر﴾ هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر
﴿ما ظننتم﴾ أيها المؤمنون
﴿أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم﴾ خبر أن
﴿حصونهم﴾ فاعله تم به الخبر
﴿من الله﴾ من عذابه
﴿فأتاهم الله﴾ أمره وعذابه
﴿من حيث لم يحتسبوا﴾ لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين
﴿وقذف﴾ ألقى
﴿في قلوبهم الرعب﴾ بسكون العين وضمها، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف
﴿يخرِّبون﴾ بالتشديد والتخفيف من أخرب
﴿بيوتهم﴾ لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره {بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار}.

تفسير الميسر

هو- سبحانه- الذي أخرج الذين جحدوا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، من أهل الكتاب، وهم يهود بني النضير، من مساكنهم التي جاوروا بها المسلمين حول "المدينة"، وذلك أول إخراج لهم من "جزيرة العرب" إلى "الشام"، ما ظننتم- أيها المسلمون - أن يخرجوا من ديارهم بهذا الذل والهوان؛ لشدة بأسهم وقوة منعتهم، وظن اليهود أن حصونهم تدفع عنهم بأس الله ولا يقدر عليها أحد، فأتاهم الله من حيث لم يخطر لهم ببال، وألقى في قلوبهم الخوف والفزع الشديد، يُخْربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين، فاتعظوا يا أصحاب البصائر السليمة والعقول الراجحة بما جرى لهم.

تفسير و معنى كلمة أخرجأَخْرَجَ من سورة الحشر آية رقم 2


أَبْعَدَ وأجلى


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "خرج"

خرج خروجا: برز من مقره أو حاله، سواء كان مقره دارا، أو بلدا، أو ثوابا، وسواء كان حاله حالة في نفسه، أو في أسبابه الخارجة، قال تعالى: فخرج منها خائفا يترقب [القصص/21]، وقال تعالى: فما يكون لك أن تتكبر فيها فاخرج [الأعراف/13]، وقال: وما تخرج من ثمرة من أكمامها [فصلت/47] (وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو وحمزة والكسائي وخلف ويعقوب وشعبة عن عاصم بالإفراد ثمرة، وقرأ الباقون ثمرات بالجمع. انظر: الإتحاف ص 382)، فهل إلى خروج من سبيل [غافر/11]، يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها [المائدة/37]، والإخراج أكثر ما يقال في الأعيان، نحو: أنكم مخرجون [المؤمنون/35]، وقال عز وجل: كما أخرجك ربك من بيتك بالحق [الأنفال/5]، ونخرج له يوم القيامة كتابا [الإسراء/13]، وقال تعالى: أخرجوا أنفسكم [الأنعام/93]، وقال: أخرجوا آل لوط من قريتكم [النمل/56]، ويقال في التكوين الذي هو من فعل الله تعالى: والله أخرجكم من بطون أمهاتكم [النحل/78]، فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى [طه/53]، وقال تعالى: يخرج به زرعا مختلفا ألوانه [الزمر/21]، والتخريج أكثر ما يقال في العلوم والصناعات، وقيل لما يخرج من الأرض ومن وكر الحيوان ونحو ذلك: خرج وخراج، قال الله تعالى: أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير [المؤمنون/72]، فإضافته إلى الله تعالى تنبيه أنه هو الذي ألزمه وأوجبه، والخرج أعم من الخراج، وجعل الخرج بإزاء الدخل، وقال تعالى: فهل نجعل لك خرجا [الكهف/94]، والخراج مختص في الغالب بالضريبة على الأرض، وقيل: العبد يؤدي خرجه، أي: غلته، والرعية تؤدي إلى الأمير الخراج، والخرج أيضا من السحاب، وجمعه خروج، وقيل: (الخراج بالضمان) (الحديث رواه أحمد 6/48 وأبو داود في البيوع برقم (3058) والترمذي برقم (1258) وحسنه عن عائشة مرفوعا، والنسائي 7/254؛ وابن ماجه (2242) ؛ والحاكم 2/15. وانظر: كشف: الخفاء 1/376؛ والتلخيص الحبير 3/22)، أي: ما يخرج من مال البائع فهوا بإزاء ما سقط عنه من ضمان المبيع، والخارجي: الذي يخرج بذاته عن أحوال أقرانه، ويقال ذلك تارة على سبيل المدح إذا خرج إلى منزلة من هو أعلى منه، وتارة يقال على سبيل الذم إذا خرج إلى منزلة من هو أدنى منه، وعلى هذا يقال: فلان ليس بإنسان تارة على المدح كما قال الشاعر: - 138 - فلست بإنسي ولكن لملأك *** تنزل من جو السماء يصوب (البيت لعلقمة بن عبدة من مفضليته التي مطلعها: طحا بك قلب في الحسان طروب *** بعيد الشباب عصر حان مشيب وهو في المفضليات ص 394) وتارة على الذم نحو: إن هم إلا كالأنعام [الفرقان/44]، والخرج: لونان من بياض وسواد، ويقال: ظليم أخرج، ونعامة خرجاء، وأرض مخرجة (انظر: اللسان (خرج) ) : ذات لونين؛ لكون النبات منها في مكان دون مكان، والخوارج لكونهم خارجين عن طاعة الإمام.

  • Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
  • Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
  • Perkataan "" ini bermaksud 
as
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia