0002 سورة الحشر آية 2 - ظَنَنتُمْ

ا   ب   ت   ث   ج   ح   خ   د   ذ   ر   ز   س   ش   ص   ض   ط   ظ   ع   غ   ف   ق   ك   ل   م   ن   و   ه   ي
A   B   C   D   E   F   G   H   I   J   K   L   M   N   O   P   Q   R   S   T   U   V   W   X   Y   Z
70342ظَنَنتُمْاعْتَقَدْتُمْالمزيد
(59:2:14)
ẓanantum
you think
V – 2nd person masculine plural perfect verb
PRON – subject pronoun
فعل ماض والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل

تحليل ظَنَنتُمْ من سورة الحشر آية 2

الكلمةالتحليلالجذرالأصلالمعنى بالانجليزيةالنسخ بالإنجليزية
ظَنَنتُمْ
ظَنَن
فعل
تُمْ
ضمير
ظننظَنَّyou thinkẓanantum

معنى ظَنَنتُمْ في القرآن الكريم

  •  الظن: اسم لما يحصل عن أمارة، ومتى قويت أدت إلى العلم، ومتى ضعفت جدا لم يتجاوز حد التوهم، ومتى قوي أو تصور تصور القوي استعمل معه (أن) المشددة، و (أن) المخففة منها. ومتى ضعف استعمل أن المختصة بالمعدومين من القول والفعل (هذا النقل حرفيا في البصائر 3/545؛ وعمدة الحفاظ: ظن)، فقوله: ﴿﴾ [البقرة/46]، وكذا: ﴿﴾ [البقرة/249]، فمن اليقين، ﴿﴾ [القيامة/28]، وقوله: ﴿﴾ [المطففين/4]، وهو نهاية في ذمهم. ومعناه: ألا يكون منهم ظن لذلك تنبيها أن أمارات البعث ظاهرة. وقوله: ﴿﴾ [يونس/24]، تنبيها أنهم صاروا في حكم العالمين لفرط طمعهم وأملهم، وقوله: ﴿﴾ [ص/24]، أي: علم، والفتنة ههنا. كقوله: ﴿﴾ [طه/40]، وقوله: ﴿﴾ [الأنبياء/87]، فقد قيل: الأولى أن يكون من الظن الذي هو التوهم، أي: ظن أن لن نضيق عليه (وهذا قول عطاء وسعيد بن جبير، وكثير من العلماء. انظر: تفسير القرطبي 11/331). وقوله: ﴿﴾ [القصص/39]، فإنه استعمل فيه (أن) المستعمل مع الظن الذي هو للعلم، تنبيها أنهم اعتقدوا ذلك اعتقادهم للشيء المتيقن وإن لم يكن ذلك متيقنا، وقوله: ﴿﴾ [آل عمران/154]، أي: يظنون أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصدقهم فيما أخبرهم به كما ظن الجاهلية، تنبيها أن هؤلاء المنافقين هم في حيز الكفار، وقوله: ﴿﴾ [الحشر/2]، أي: اعتقدوا اعتقادا كانوا منه في حكم المتيقنين، وعلى هذا قوله: ﴿﴾ [فصلت/22]، وقوله: ﴿﴾ [الفتح/6]، هو مفسر بما بعده، وهو قوله: ﴿

معنى ظَنَنتُمْ في القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية

  •  assume ; assumed ; become certain ; believe ; guess ; think ; thinking ; thought
  •  assumption ; assumptions ; think ; thought

تفسير آية 2 من سورة الحشر

تفسير الجلالين

﴿هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب﴾ هم بنو النضير من اليهود
﴿من ديارهم﴾ مساكنهم بالمدينة
﴿لأول الحشر﴾ هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر
﴿ما ظننتم﴾ أيها المؤمنون
﴿أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم﴾ خبر أن
﴿حصونهم﴾ فاعله تم به الخبر
﴿من الله﴾ من عذابه
﴿فأتاهم الله﴾ أمره وعذابه
﴿من حيث لم يحتسبوا﴾ لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين
﴿وقذف﴾ ألقى
﴿في قلوبهم الرعب﴾ بسكون العين وضمها، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف
﴿يخرِّبون﴾ بالتشديد والتخفيف من أخرب
﴿بيوتهم﴾ لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره {بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار}.

تفسير الميسر

هو- سبحانه- الذي أخرج الذين جحدوا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، من أهل الكتاب، وهم يهود بني النضير، من مساكنهم التي جاوروا بها المسلمين حول "المدينة"، وذلك أول إخراج لهم من "جزيرة العرب" إلى "الشام"، ما ظننتم- أيها المسلمون - أن يخرجوا من ديارهم بهذا الذل والهوان؛ لشدة بأسهم وقوة منعتهم، وظن اليهود أن حصونهم تدفع عنهم بأس الله ولا يقدر عليها أحد، فأتاهم الله من حيث لم يخطر لهم ببال، وألقى في قلوبهم الخوف والفزع الشديد، يُخْربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين، فاتعظوا يا أصحاب البصائر السليمة والعقول الراجحة بما جرى لهم.

تفسير و معنى كلمة ظننتمظَنَنتُمْ من سورة الحشر آية رقم 2


اعْتَقَدْتُمْ


التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "ظنن"

الظن: اسم لما يحصل عن أمارة، ومتى قويت أدت إلى العلم، ومتى ضعفت جدا لم يتجاوز حد التوهم، ومتى قوي أو تصور تصور القوي استعمل معه (أن) المشددة، و (أن) المخففة منها. ومتى ضعف استعمل أن المختصة بالمعدومين من القول والفعل (هذا النقل حرفيا في البصائر 3/545؛ وعمدة الحفاظ: ظن)، فقوله: الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم [البقرة/46]، وكذا: يظنون أنهم ملاقوا الله [البقرة/249]، فمن اليقين، وظن أنه الفراق [القيامة/28]، وقوله: ألا يظن أولئك [المطففين/4]، وهو نهاية في ذمهم. ومعناه: ألا يكون منهم ظن لذلك تنبيها أن أمارات البعث ظاهرة. وقوله: وظن أهلها أنهم قادرون عليها [يونس/24]، تنبيها أنهم صاروا في حكم العالمين لفرط طمعهم وأملهم، وقوله: وظن داود أنما فتناه [ص/24]، أي: علم، والفتنة ههنا. كقوله: وفتناك فتونا [طه/40]، وقوله: وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه [الأنبياء/87]، فقد قيل: الأولى أن يكون من الظن الذي هو التوهم، أي: ظن أن لن نضيق عليه (وهذا قول عطاء وسعيد بن جبير، وكثير من العلماء. انظر: تفسير القرطبي 11/331). وقوله: واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون [القصص/39]، فإنه استعمل فيه (أن) المستعمل مع الظن الذي هو للعلم، تنبيها أنهم اعتقدوا ذلك اعتقادهم للشيء المتيقن وإن لم يكن ذلك متيقنا، وقوله: يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية [آل عمران/154]، أي: يظنون أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصدقهم فيما أخبرهم به كما ظن الجاهلية، تنبيها أن هؤلاء المنافقين هم في حيز الكفار، وقوله: وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم [الحشر/2]، أي: اعتقدوا اعتقادا كانوا منه في حكم المتيقنين، وعلى هذا قوله: ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون [فصلت/22]، وقوله: الظانين بالله ظن السوء [الفتح/6]، هو مفسر بما بعده، وهو قوله: بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول [الفتح/12]، إن نظن إلا ظنا [الجاثية/32]، والظن في كثير من الأمور مذموم، ولذلك قال تعالى: وما يتبع أكثرهم إلا ظنا [يونس/36]، وإن الظن [النجم/28]، وأنهم ظنوا كما ظننتم [الجن/7]، وقرئ: وما هو على الغيب بظنين (سورة التكوير: آية 24، وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو الكسائي ورويس. انظر: إرشاد المبتدي ص 623) أي: بمتهم.

  • Di sini Allah Taala menyebut perkataan "".
  • Perkataan "" ini susunannya di dalam Al Quran berada pada susunan yang ke ?? dan susunannya di dalam ayat ini berada pada susunan yang ke ??.
  • Perkataan "" ini bermaksud 
as
as
as
as
as
as
as

Comments

Popular posts from this blog

Joker (2019 film) From Wikipedia, the free encyclopedia